کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فيما قاله الإمام عليّ بن الحسين عليهما السّلام في حقّ الأوّل و الثّاني، و إشارة بأنّ كلّما كان عند رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فكان عند الأئمّة عليهم السّلام، و قصّة رجل من الأنصار 7
فيما رواه أسامة بن زيد من معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 9
دعائه صلّى اللّه عليه و آله لأبي طالب رضي اللّه عنه و لعليّ عليه السّلام و لامرأة جاءت إليه بابن لها، و لمعاذ بن عفراء و هو يحمل يده و كانت قد قطعها أبو جهل، و لرجل يلفّ شعره إذا سجد 10
في رجل يأكل بشماله، و حديث النابغة، و قصّة امرأة مع زوجها 11
قصّة السائب بن يزيد، و مرّة بن جعبل، و جرهد 12
قصّة رجل كان بخيلا و جبانا و نئوما 13
قصّة رجل من الأنصار الّذي ذبح عنقا و كان له ابنان صغيران و كانا يريان أبيهما يذبح العناق، فقال أحدهما للآخر: تعال حتّى أذبحك، فأخذ السكّين و ذبحه، و أخذهما إلى مجلس النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فدعا اللّه فاحياهما و عاشا سنين 16
دعائه صلّى اللّه عليه و آله لامرأة عمياء عند خديجة، و دعائه صلّى اللّه عليه و آله لقيصر، و على كسرى 17
دعائه صلّى اللّه عليه و آله لابن عبّاس في قوله: «اللّهمّ فقّهه في الدّين»، و قصّة رجل كان يشتم عليّا عليه السّلام 18
في ثلاث أبيات من سلمان رضي اللّه عنه، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: سلمان منّا أهل البيت 19
قصّة أبي أيوب و إتيانه بشاة إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في عرس فاطمة عليها السّلام 19
قصّة يهودي كان حطّابا و تصدّق و نجى من الهلكة، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ الصدقة تدفع ميتة السوء عن الإنسان 21
دعائه صلّى اللّه عليه و آله في الاستسقاء 21
قصّة أبي براء 22
الباب السابع ما ظهر في اعجازه صلّى اللّه عليه و آله و سلم في بركة أعضائه الشريفة، و تكثير الطعام و الشراب، و فيه: 31- حديثا
23
فيما ذكره أبو عمرة في تكثير الطعام بيد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 23
قصّة جابر في غزوة الخندق و معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 24
قصة امرأة يقال لها: ام معبد، و امرأة اخرى يقال لها: امّ شريك 26
في قوم شكوا إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في ملوحة مائهم 28
فيما روي عن أنس و أبي هريرة 29
فيما روي عن سلمان في معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 30
فيما روي عن جابر بن عبد اللّه الأنصاري رحمه اللّه في أنّ أبيه استشهد بين يدي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يوم أحد و هو ابن مأتي سنة، و قصّة دينه 31
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم استشار المهاجرين و الأنصار في حرب الخندق، فقال سلمان رضي اللّه تعالى عنه (و عنّا): انّ العجم إذا أصابه أمر مثل هذا اتّخذوا الخنادق حول بلدانهم، فاوحى اللّه تبارك و تعالى إليه صلّى اللّه عليه و آله: أن يفعل مثل ما قال سلمان، و قصّة الصخرة الّتي كانت في الخندق، و إشارة إلى ضيافة جابر رحمه اللّه 32
في الحديبيّة 37
في معاجز النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 40
من معجزات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله حديث شاة أمّ معبد 43
في قول ابن الكوّا لعليّ عليه السّلام: بما كنت وصيّ محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من بين بني عبد المطّلب 44
الباب الثامن معجزاته صلّى اللّه عليه و آله في كفاية شر الاعداء و الآيات فيه، و فيه: 30- حديثا
45
تفسير الآيات 46
الأقوال في معنى: «إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ» ، و من بسط إليهم الأيدي 46
الأقوال في معنى: «كَما أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ» 47
معنى قوله عزّ اسمه: «إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ» و أنّ المستهزئين كانوا خمسة نفر من قريش، و هم: العاص بن وائل، و الوليد بن المغيرة، و أبو زمعة و هو الأسود ابن المطّلب، و الأسود بن عبد يغوث، و الحارث بن قيس، و قيل ستّة و سادسهم:
الحارث بن الطلاطلة 48
تفسير قوله تعالى: «وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ» ، و: «وَ جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً»* ، و في ذيل الصفحة: ما ذكره السيّد الرضي رضي اللّه عنه في مجازات القرآن 50
في قوله تعالى: «وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا» 52
فيما وقع على المستهزئين برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 53
امرأة الّتي كانت من اليهود و عملت له صلّى اللّه عليه و آله و سلّم سحرا 57
معنى: «تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ» 59
في دعائه صلّى اللّه عليه و آله على الكفّار يوم الأحزاب 67
في قول المنافق الّذي كان إذا قال بلال: أشهد أن محمّدا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 68
في قوله تعالى: «وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ» و قصّة عقبة ابن أبي معط و ابيّ بن خلف 69
في يهوديّ سحر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و جعل السحر في بئر 69
في عدم تأثير السحر في الأنبياء و الأئمّة عليهم السّلام 70
في أنّ لبيد بن أعصم اليهوديّ سحر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 70
في سبب نزول سورتي المعوّذتين 72
بعض معجزات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 72
قصّة عامر بن الطفيل و حيلته لقتل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 74
الباب التاسع معجزاته صلّى اللّه عليه و آله في استيلائه على الجن و الشياطين و ايمان بعض الجن به، و الآيات فيه، و فيه: 10- أحاديث
76
تفسير الآيات 76
تفسير قوله تعالى: «وَ إِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ» و قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ثلاثة نفر من الطائف 76
تفسير قوله عزّ اسمه: «يا قَوْمَنا أَجِيبُوا داعِيَ اللَّهِ» 78
في أنّ الجن كانوا مللا كما في الانس، و الاختلاف في أنّ الجنّ هل لهم ثواب أم لا، و جسمهم و صورهم 79
في أنّ عبد اللّه بن مسعود رأى الجنّ ليلة الجنّ، و سمع كلامهم 82
قصّة امرأة كانت من الجنّ 83
في أنّ الجنّ كانوا من ولد الجانّ، و اختلاف أديانهم، و فيهم مؤمن و كافر و يهوديّ و نصرانيّ، و أن الشياطين من ولد إبليس، و ليس فيهم مؤمن إلّا واحد اسمه: هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس 83
في طائفة من كفّار الجنّ و ما فعل عليّ عليه السّلام 84
في شخص كان من الجنّ و اسمه: عطرفة بن شمراخ، و برز إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و ما قاله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بأبي بكر و عمر بن الخطّاب و عثمان بن عفّان، و وجّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم
عليّا عليه السّلام إلى وادي الجنّ 86
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان ذات يوم جالسا على باب الدار و معه عليّ بن أبي طالب عليه السّلام إذ أقبل إليهما إبليس في صورة شيخ 88
في قول جابر بن عبد اللّه الأنصاري: كنّا بمنى مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذ بصرنا برجل ساجد و راكع و متضرّع، فقلنا يا رسول اللّه ما أحسن صلاته؟! فقال صلّى اللّه عليه و آله: هو الّذي أخرج أباكم من الجنّة 89
في قوم من الجنّ قد خرجوا في حرب حنين 90
إشارة إلى ما يأتي في أنّ يوم النيروز هو اليوم الّذي وجّه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عليّا عليه السّلام إلى وادي الجنّ 91
الباب العاشر في الهواتف من الجن و غيرهم بنبوّته صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 4- أحاديث
91
أشعار من الأجنّة 92
فيما سمع من جوف صنم 93
فيما سمع من أشعار الجنّ و ما أجابه حسّان، و ما هتف من جبال مكّة يوم بدر 93
في أشعار الشيطان من جوف هبل 95
في قول عمر بن الخطّاب: كنّا في الجاهليّة نعبد الأصنام 96
في قصّة رجل رآه عمر بن الخطّاب و سؤاله عن حاله 97
قصّة رجل طوال أقبل إلى عليّ عليه السّلام، و ما سمع عن جنّيّ 98
أشعار رجل في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم حين إسلامه 100
في قوم من خثعم كانوا عند صنم لهم، فسمعوا بهاتف ينشد أشعارا 101
الباب الحادي عشر معجزاته في اخباره صلّى اللّه عليه و آله و سلم بالمغيبات و فيه كثير ممّا يتعلق بباب اعجاز القرآن، و فيه: 42- حديثا
105
فيما أخذ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من العباس يوم بدر 105
في ألواح التوراة، و كانت زمرّد أخضر 106
في جهاد المرأة 107
في رجل كان فيه خمس خصال يحبّه اللّه و رسوله: الغيرة الشديدة على حرمه، و السخاء، و حسن الخلق، و صدق اللّسان، و الشجاعة 108
في ناقة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و هي ضلّت في غزوة تبوك 109
العلة الّتي من أجلها سمّى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أبا بكر بالصديق، فيما روى خالد بن نجيح، قال قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام: جعلت فداك سمّى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا بكر بالصديق؟ قال: نعم، قلت: فكيف؟ قال: حين كان معه في الغار، قال رسول- اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّي لأرى سفينة جعفر بن أبي طالب تضطرب في البحر ضالّة، قال: يا رسول اللّه و إنّك لتراها؟ قال: نعم، قال: فتقدر أن ترينيها؟ قال:
أدن منّي، قال: فدنا منه فمسح على عينيه ثمّ قال: انظر، فنظر أبو بكر فرأى السفينة و هي تضطرب في البحر، ثمّ نظر إلى قصور أهل المدينة فقال نفسه: الآن صدّقت أنّك ساحر، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الصدّيق أنت! 109
قصّة حاطب بن أبي بلتعة و كتابه الّذي أرسل إلى مشركي مكّة 110 12915
ّة أبي الدرداء و صنمه و إسلامه 111
فيما قاله صلّى اللّه عليه و آله لأبي ذر رضي اللّه عنه 112
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لفاطمة عليها السّلام: انّك أوّل أهل بيتي لحاقا بي 112
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ليت شعري أيتكنّ صاحبة الجمل الأديب، تخرج فتنبحها كلاب الحوأب، و قصّة عائشة 113
فيما أصاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في غزوة المصطلق 116
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا يعلم الغيب إلّا اللّه 118
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للعباسي: ويل لذرّيتي من ذرّيّتك 119
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لعمّار: ستقتلك الفئة الباغية 119
قصّة صحيفة كتبت قريش و بعث اللّه عليها دابّة فلحست كلّ ما فيها غير اسم اللّه تبارك و تعالى شأنه 120
إخباره صلّى اللّه عليه و آله بقتل عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام 120
في إخباره صلوات اللّه عليه و آله و سلّم بالغائبات و الكوائن بعده صلّى اللّه عليه و آله 121
في أنّ مدينة مرو بناها ذو القرنين، و دعا لها بالبركة 122
في قوله صلّى اللّه عليه و آله في الخوارج: سيكون في أمّتي فرقة يحسنون القول و يسيئون الفعل 123
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّ الامّة ستغدر بك بعدي 124
في بكاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للحسين عليه السّلام 125
في إخباره عن قتلى أهل الحرّة 125
في قوله صلّى اللّه عليه و آله في بني أبي العاص و بني أميّة 126
معنى قوله تعالى: «فَشُدُّوا الْوَثاقَ» و أنّها نزلت في العباس لمّا اسر في يوم بدر 130
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لطلحة: إنّك ستقاتل عليّا و أنت ظالم 132
أشعار من خبيب بن عديّ الأنصاريّ. 134