کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها سمّيت منى منى، و حكم المريض و الصّبيّ في الرّمي 272
علّة رمي الجمار، و أنّه تحطّ بكلّ حصاة كبيرة موبقة 273
الباب الخمسون الهدى و وجوبه على المتمتع و سائر الدماء و حكمها، و فيه: آيات، و: 65- حديثا 277
في أنّ منى كلّها منحر 280
صفات الهدي و استحباب الأكل منها 282
الباب الحادي و الخمسون من لم يجد الهدى، و فيه: 17- حديثا 290
الباب الثاني و الخمسون الاضاحى و أحكامها، و فيه: 46- حديثا 294
فيما أوصى به النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عليّا عليه السّلام: يا عليّ لا تماكس في أربعة أشياء: في شراء الأضحية، و الكفن، و النسمة، و الكراء إلى مكّة 294
علّة الأضحية 296
في حلق الرأس 301
الباب الثالث و الخمسون الحلق و التقصير و أحكامهما، و فيه بيان مواطن التحلل، و فيه: 14- حديثا 302
العلّة الّتي من أجلها صار الحلق على الصّرورة واجبا 303
العنوان الصفحة
كيفيّة حلق الرأس و آدابه و الدّعاء عنده، و دفن شعره بمنى 304
الباب الرابع و الخمسون ساير أحكام منى من المبيت و التكبير و غيرهما و فيه تفسير الأيّام المعدودات و الأيّام المعلومات و أحكام النفرين، و فيه: آيات، و: 47- حديثا 305
كيفيّة التكبير في أيّام التشريق بمنى في دبر خمس عشرة صلاة 306
الباب الخامس و الخمسون الرجوع من منى الى مكّة للزيارة، و فيه أحكام النفرين أيضا و تفسير قوله تعالى «فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ» و معنى قضاء التفث، و فيه: آية، و: 34- حديثا 314
في زيارة البيت و الخروج إلى الصّفا 319
النهي عن دخول الكعبة إذا خشي الزحام 320
الباب السادس و الخمسون معنى الحجّ الأكبر، و فيه: 14- حديثا 321
معنى الْحَجِّ الْأَكْبَرِ، و أنّه يوم الأضحى 322
الباب السابع و الخمسون الوقوف الذي إذا أدركه الإنسان يكون مدركا للحج، و فيه: 8- أحاديث 324
في أنّ من أدرك المشعر يوم النحر قبل زوال الشمس فقد أدرك الحجّ، و من أدركه يوم عرفة قبل زوال الشمس فقد أدرك المتعة 324
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الخمسون حكم الحائض و النفساء و المستحاضة في الحجّ، و فيه: حديثان 326
الباب التاسع و الخمسون المحصور و المصدود، و فيه: آية، و: ثلاثة- أحاديث 327
تفسير قوله تعالى: «فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ»* 327
الباب الستون من يبعث هديا و يحرم في منزله، و فيه: 4- أحاديث 329
الباب الحادي و الستون العمرة و أحكامها و فضل عمرة رجب، و فيه: آية، و: 16- حديثا 331
في أنّ العمرة واجبة على الخلق بمنزلة الحجّ، لأنّ اللّه عزّ و جلّ يقول:
«وَ أَتِمُّوا الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ لِلَّهِ» و أفضل العمرة عمرة رجب 331
الباب الثاني و الستون سياق مناسك الحجّ، و فيه: 20- حديثا 333
الصّلاة و الدّعاء عند الخروج للحجّ، و زيارة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ما يقال في زيارته صلّى اللّه عليه و آله و مساجد المدينة، و في الذّيل ما يناسب و يتعلّق بالمقام 334
أشعار الكميت، و آداب الإحرام و التلبية- إلى آخر أعمال الحجّ 336
العنوان الصفحة
فيما يحرم على المحرم 340
الباب الثالث و الستون ما يجب في الحجّ و ما يحدث فيه: 54- حديثا 348
مسائل الحجّ بالتّفصيل في طيّ فصول 348
الباب الرابع و الستون دخول الكعبة و آدابه، و فيه: 9- أحاديث 368
الباب الخامس و الستون وداع البيت و ما يستحب عند الخروج من مكّة و ساير ما يستحب من الاعمال في مكّة و فيه: 8- أحاديث 370
في من ختم القرآن بمكّة من جمعة إلى جمعة، و الصدقة فيها بتمر 371
في وداع البيت و ثواب زيارة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأئمّة عليهم السّلام بالمدينة 373
الباب السادس و الستون ان من تمام الحجّ لقاء الامام و زيارة النبيّ و الأئمّة عليهم السلام، و فيه: 3- أحاديث 374
في قول الصادق عليه السّلام: إذا حجّ أحدكم فليختم حجّه بزيارتنا، و قول أبي جعفر عليه السلام: إنّما امر النّاس أن يأتوا هذه الأحجار فيطوفوا بها ثمّ يأتونا فيخبرونا بولايتهم و يعرضوا علينا نصرهم 374
الباب السابع و الستون آداب القادم من مكّة و آداب لقائه، و فيه: حديث 374
العنوان الصفحة
«أبواب» ما يتعلق بأحوال المدينة
الباب الأوّل فضل المدينة و حرمها و آداب دخولها، و فيه: 18- حديثا 375
حدّ ما حرّم رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من المدينة 375
في أنّ الصيد بالمدينة حرام 377
المشاهد بالمدينة الّتي ينبغي أن يؤتى إليها 379
الباب الثاني مسجد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم بالمدينة، و فيه: 16- حديثا 379
في قول عليّ عليه السّلام: أربعة من قصور الجنّة في الدّنيا: المسجد الحرام، و مسجد الرسول صلّى اللّه عليه و آله، و مسجد بيت المقدس، و مسجد الكوفة، و كيفيّة بناء مسجد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و ثواب الصلاة فيه 380
العلّة التي من أجلها كان بين قبر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و بين المنبر روضة من رياض الجنّة 382
الباب الثالث النوادر، و فيه: ذكر بعض آداب القادم من مكّة و آداب لقائه، زائدا على ما تقدم في بابه، و فيه: 16- حديثا 383
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم اعتمر أربع عمر، و أنّ اللّه تعالى اختار من كلّ شيء أربعة 383
العنوان الصفحة
ثواب من لقى حاجّا فصافحه، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: لا وليمة إلّا في خمس 384
فيما قاله عليّ بن الحسين عليهما السّلام في ناقته الّتي حجّ عليها عشرين حجّة 385
الباب الرابع ثواب من مات في الحرم أو بين الحرمين أو الطريق، و فيه: 3- أحاديث 387
في أنّ من مات في مكّة أو المدينة لم يعرض إلى الحساب 387
الباب الخامس من خلف حاجا في أهله، و فيه: حديثان 387
في قول الصادق عليه السّلام: ثلاثة دعوتهم مستجابة 387
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس و التسعون، و به تمّ كتاب الحجّ و العمرة و أحوال المدينة
فهرس الجزء السابع و التسعين
* (أبواب)* الجهاد و المرابطة و ما يتعلق بذلك من المطالب
الباب الأوّل وجود الجهاد و فضله، و فيه: آيات، و: 39- حديثا 1
العنوان الصفحة
في أنّ الجهاد فريضة من اللّه عزّ و جلّ على خلقه بالنفس و المال مع إمام عادل، و أنّه على أربع أوجه، و أنّ جهاد المرأة حسن التبعّل 7
فيما قاله عليّ عليه السّلام عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في الجهاد و فضله 12
الباب الثاني أقسام الجهاد و شرائطه و آدابه، و فيه: آية، و: 36- حديثا 16
في أنّ اللّه تعالى بعث محمّدا صلّى اللّه عليه و آله بخمسة أسياف 16
احتجاج الإمام الصّادق عليه السّلام على عمرو بن عبيد في الخلافة و ما فعل أبو بكر و عمر بالخلافة 18
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إذا التقى المسلمان بسيفهما على غير سنّة فالقاتل و المقتول في النّار، و المقتول: لأنّه أراد قتلا 21 12938
ما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إذا بعث سريّة في الغدر و المثلة و قطع الأشجار و القتل 25
فيما فعله عليّ عليه السّلام في الجمل و الصفّين 27
الباب الثالث أحكام الجهاد، و فيه: آيات، و: 54- حديثا 28
في قول عليّ عليه السّلام: الحرب خدعة، و ما فعله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله بيهود بني قريظة 31
فيما قاله عليّ عليه السّلام لأصحابه عند الحرب 41