کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فهرس الجزء الثاني و العشرون
[بقية أبواب أحواله ص من البعثة إلى نزول المدينة]
الباب السابع و الثلاثون ما جرى بينه و بين أهل الكتاب و المشركين بعد الهجرة، و فيه نوادر أخباره، و أحوال أصحابه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و الآيات فيه، و فيه: 142- حديثا
1
رجا اميّة بن أبي الصلت أن يكون هو الرسول 35
قصّة ثعلبة بن حاطب و نموّ أمواله بدعاء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 40
قصّة أبو لبابة و تخلّفه عن غزوة تبوك و أوثق بسوار المسجد و نزول آية التّوبة و الصدقة: «عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ» ، و: «خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً» 42
قضيّة: «وَ إِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا» 59
الأحمق المطاع في قومه 64
أوّل من ظاهر في الإسلام أوس بن الصامت الأنصاري 71
قصّة بلال، و صار حيّا بعد القتل بدعاء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 78
المؤمن في صحّته و سقمه سواء في الأجر 83
في أنّ أكثم بن صيفي عاش ثلاثمائة و ثلاثين سنة و آمن و مات قبل أن يرى الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 87
قصّة أبو لبابة و أنّه شدّ إلى الأسطوانة المسجد، و قبول توبته 94
إسلام أبو الدرداء 113
امر الناس بخمس فعملوا بأربع و تركوا واحدة 115
قصّة جويبر و تزويجه الدلفاء بنت زياد برسالة من رسول صلّى اللّه عليه و آله 119
ثلاث نسوة أتين رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لشكاية عن أزوجهنّ 124
سمرة بن جندب و كان له نخل و ايذاؤه بالأنصاري 134
ذو النمرة و كان قبيح المنظر و نزل جبرئيل بسلام من اللّه له 140
ترك بلال الأذان فترك يومئذ: حيّ على خير العمل 142
قصّة امرأة و كانت مطيعة لزوجها حتّى مرض و مات أبوها و لم تحضره. 145
أبواب ما يتعلق به صلّى اللّه عليه و آله من أولاده و ازواجه و عشائره و أصحابه و امته و غيرها
الباب الأوّل عدد أولاد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم و أحوالهم و فيه بعض أحوال أم إبراهيم، و فيه: 26- حديثا
151
عائشة و قذفها بالمارية و جريح القبطي 153
المغيرة بن أبي العاص و آمنه الرسول صلّى اللّه عليه و آله ثلاثة أيّام 158
أولاده صلّى اللّه عليه و آله 166
الباب الثاني جمل أحوال ازواجه (ص) و فيه قصة زينب و زيد، و الآيات فيه، و فيه: 55- حديثا
170
قصّة زيد بن حارثة و عتقه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 172
ترتيب أزواجه صلّى اللّه عليه و آله 191
فيما احلّ لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من النساء 207
الباب الثالث أحوال أمّ سلمة رضى اللّه عنها، و فيه: 10- أحاديث
221
الباب الرابع أحوال عائشة و حفصة، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
227
حكم من قال لامرأته: أنت عليّ حرام 230
الباب الخامس أحوال عشائره و اقربائه و خدمه و مواليه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، لا سيما حمزة و جعفر و الزبير و عبّاس و عقيل، و فيه: 65- حديثا
247
أسامي أولاد عبد المطّلب عليه السّلام 247
كتّابه، و حاجبه، و مؤذّنه، و مناديه، و من كان يضرب أعناق الكفّار بين يديه، و حرّاسه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 248
من قدّمهم للصلاة باذنه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، و عمّاله 249
رسله و المشبّهون به صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 250
من هاجر معه، و من كان خدّامه، و عيونه، و الّذي حلق رأسه، و الّذي حجّمه، و شعراؤه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 251
مواليه صلّى اللّه عليه و آله 255
أعمام النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و أولادهم 260
قراباته من الرضاعة، و مواليه و جواريه صلّى اللّه عليه و آله 262
قصّة الكتابة و نسب عمر بن الخطّاب، و إمام الصادق عليه السّلام 269
جمال و كمال الرجل على قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 285
خطبة العباس عمّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله للاستسقاء 290
الباب السادس نادر في قصة صديقه صلّى اللّه عليه و آله و سلم قبل البعثة، و فيه: 5- أحاديث
292
الباب السابع صدقاته و أوقافه صلّى اللّه عليه و آله و سلم و فيه: 6- أحاديث
295
عمر بن عبد العزيز و فدك 295
الباب الثامن فضل المهاجرين و الأنصار و سائر الصحابة و التابعين و جمل أحوالهم، و الآيات فيه، و فيه: 19- حديثا
301
في أنّ للايمان درجات و منازل 308
أصحاب الصفة 310
الباب التاسع قريش و سائر القبائل ممن يحبه الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلم و يبغضه، و فيه: 4- أحاديث
313
الباب العاشر فضائل سلمان و أبي ذر و مقداد و عمّار رضى- اللّه تعالى عنهم و فيه فضائل بعض أكابر الصحابة و فيه: 85- حديثا
315
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لاصحابه: أيّكم يصوم الدّهر و يحيي اللّيل و يختم القرآن في كلّ يوم 317
في أنّ أبا ذر كان في منزل سلمان و كان ضيفه و تقليبه الرغيفين 320
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء ذا لهجة أصدق من أبي ذر 329
في أنّ بلالا كان عبدا اشتراه أبو بكر و أعتقه 338
عمّار و ما أصاب به 340
في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام: لم علم أبو ذرّ ما في قلب سلمان لقتله، و بيان السيّد المرتضى رحمه اللّه 343
في أنّ الناس ارتدّ بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله الّا ثلاثة 352
الباب الحادي عشر كيفية إسلام سلمان و مكارم أخلاقه و بعض مواعظه و سائر أحواله رضى اللّه تعالى عنه و فيه: 30- حديثا
355
احتجاج سلمان الفارسيّ على عمر بن الخطّاب 360
احتجاج آخر لسلمان و عمر 381
اخبار سلمان بوقائع كربلا حين مروره منه إلى المدائن 386
خطبة سلمان و أشار فيه إلى فضائل علي عليه السّلام 387
وفاة سلمان رضي اللّه تعالى عنه 391
الباب الثاني عشر كيفية إسلام أبى ذر رضى اللّه تعالى عنه و سائر أحواله الى وفاته و ما يختص به من الفضائل و المناقب و فيه أيضا بيان أحوال بعض الصحابة، و فيه: 51- حديثا
393
وفاة أبي ذر رضي اللّه تعالى عنه 399
دعاء لأبي ذر رضي اللّه تعالى عنه 401
قيل لأبي ذر: ما لنا نكره الموت 402
كتابة أبي ذر إلى حذيفة، و جواب حذيفة 408
خرّج أبو ذرّ و شيّعوه عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام و عقيل و عمّار 412
كيف كان سبب إسلام أبي ذر 421