کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فهرس الجزء التاسع عشر [بقية أبواب أحواله ص من البعثة إلى نزول المدينة]
الباب الخامس دخوله الشعب و ما جرى بعده الى الهجرة، و عرض نفسه على القبائل، و بيعة الأنصار، و موت أبي طالب و خديجة رضى اللّه عنهما و فيه: 15- حديثا
1
في أنّ القريش اجتمعوا في دار الندوة و كتبوا صحيفة بينهم أن لا يؤاكلوا بني هاشم و لا يكلّموهم و لا يبايعوهم و لا يزوّجوهم و لا يتزوّجوا إليهم و لا يحضروا معهم حتّى يدفعوا إليهم محمّدا فيقتلونه، و فيه حراسة أبو طالب رضي اللّه تعالى عنه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 1
من قصيدة لامية لأبي طالب، و فيها:
و أبيض يستسقي الغمام بوجهه
ثمال اليتامى عصمة للأرامل
و فيها أيضا:
فأيّده ربّ العباد بنصره
و أظهر دينا حقّه غير باطل
2
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يعرض نفسه على قبائل العرب 5
قصّة أسعد بن زرارة و ذكوان بن عبد قيس و إسلامهما 8
الاوس و الخزرج و إسلامهم في مكّة 12
في وفاة أبو طالب رضي اللّه تعالى عنه 14
في وفاة خديجة عليها السّلام و هي بنت خمس و ستّين 20
في أنّ الرسول صلّى اللّه عليه و آله خرج إلى الطائف و معه زيد بن حارثة، فأقام بها عشرة أيّام، فآذوه و رموه بالحجارة فانصرف إلى مكّة 22
ما وقعت في سنة: احدى عشرة من البعثة، و فيها: بدء إسلام الأنصار، و سنة اثنتى عشرة، و فيها المعراج، و بيعة العقبة الأولى 23
سنة ثلاث عشرة، و فيها: بيعة العقبة الثانية 24
في بيعة النساء 25
الباب السادس الهجرة و مباديها، و مبيت عليّ عليه السلام على فراش النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ما جرى بعد ذلك الى دخول المدينة، و الآيات فيه، و فيه: 52- حديثا
28
تفسير الآيات 29
في اجتماع المشركين في دار النّدوة و جاءهم إبليس في صورة شيخ كبير من أهل نجد 31
تفسير قوله تعالى: «ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ» 33
تفسير قوله تعالى: «إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ» ، و فيه: نزل في جماعة اكرهوا، و فيه:
إنّ ياسر و سميّة أبوي عمّار أوّل شهيدين في الإسلام 35
في أنّ أوّل النبوّة كانت المواريث على الاخوّة في الدّين لا على الولادة، فلمّا هاجر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى المدينة آخى بين المهاجرين و الأنصار نسخت الحكم و جعل المواريث على الولادة 37
ما قاله الغزّالي في إحياء العلوم في ليلة بات عليّ عليه السّلام على فراش رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 39
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا خرج مهاجرا من مكّة خرج هو و أبو بكر و مولى أبي بكر عامر بن فهيرة، و دليلهم: عبد اللّه بن الاريقط، فمرّوا على خيمة أمّ معبد الخزاعيّة، و قصّة شاته، و المعجزة الّتي ظهرت فيها، و ما قاله:
أبو معبد في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في أشعاره، و في ذيل الصفحة تصحيح الأشعار 41
بيان، فيه: معاني اللّغات 44
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في جواب اليهودي من علامات الأوصياء 46
قصّة دار النّدوة مفصّلة 47
قضيّة المهاجرة على ما في أمالي ابن الشيخ 57
بيان اللّغات 67
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان في الغار ثلاثة أيّام، و دخل المدينة يوم الاثنين الحادي عشر من شهر ربيع الأوّل و بقي بها عشر سنين 96
العلّة التي من أجلها سمى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا بكر بالصديق 71
المعجزة الّتي ظهرت في ليلة الّتي خرج فيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى الغار 72
في اضطراب أبو بكر في الغار 74
في أنّ أبا بكر أتى دار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلم يجده و لحق به في الطريق 78
في أنّ اللّه تعالى آخى بين الملائكة، و آخى بين جبرئيل و ميكائيل 85
علّة المهاجرة و أسرارها 92
الباب السابع نزوله (ص) المدينة، و بنائه المسجد و البيوت و جمل أحواله الى شروعه في الجهاد، و فيه: 9- أحاديث
104
قصّة سلمان رضي اللّه عنه و أنّه كان عبدا لبعض اليهود 105
في قدوم عليّ عليه السّلام بالمدينة للنصف من ربيع الأوّل 106
أوّل مسجد خطب صلّى اللّه عليه و آله فيه بالجمعة 108
نزل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في منزل أبي أيّوب خالد بن زيد 109
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم اشترى أرضا و بنى مسجدا بالمدينة 111
في أنّ أبا بكر و عمر خطبا فاطمة عليها السّلام من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فقال: انتظر أمر اللّه، و خطب عليّ عليه السّلام و زوّجه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 112
تحويل القبلة إلى الكعبة بعد سبعة أشهر من الهجرة 113
في إسلام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 115
أوّل عداوة أبي بكر لعليّ عليه السّلام 116
في أنّ الصّلاة فرضت على المسلمين بالمدينة، و زاد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في الصّلاة سبع ركعات، و فيه علّة قصر الصلاة 117
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم زاد في مسجده و جعل له ظلّا 119
في أنّ من ورد المدينة فليبتدئ بقباء فانّه أوّل مسجد صلّى فيه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ثمّ مشربة أمّ إبراهيم، ثمّ مسجد الفضيخ 120
في أنّ أوّل صلاة صلّيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله صلاة العصر بالمدينة 121
العلّة الّتي من أجلها سمّيت الجمعة جمعة 125
أوّل خطبة خطبها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بالمدينة في أوّل جمعة 126
العلّة الّتي من أجلها صار الخطبة شرطا في انعقاد الجمعة 127
حوادث السنة الأولى من الهجرة 128
تزويج عائشة 129
في المواخاة بين المهاجر و الأنصار؛ و إسلام عبد اللّه بن سلام 130
في أوّل من دفن بالبقيع من المهاجر و الأنصار 132
الباب الثامن نوادر الغزوات و جوامعها و ما جرى بعد الهجرة الى غزوة بدر الكبرى، و فيه غزوة العشيرة، و بدر الأولى و النخلة، و الآيات فيه، و فيه: 45- حديثا
133
تفسير الآيات 140
في أنّ أوّل قتيل قتل بين المسلمين و المشركين كان ابن الخضرمي 141
في أنّ القتال في الشهر الحرام كان محرّما 141
تفسير قوله تعالى: «يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً» ، 142
المراد من: المستضعفين 143
العلّة الّتي من أجلها قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حقّ: عيينة بن حصن الفزاريّ:
الأحمق المطاع في قومه 147
تفسير قوله تعالى: «إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» و فيه: ذمّ أسامة بن زيد في تخلّفه عن أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام 148
معنى: شَعائِرِ اللَّهِ* 149
تفسير قوله تعالى: «لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ» ، و الاختلاف في سبب نزوله 151
في أنّ «لا تَتَّخِذُوا آباءَكُمْ وَ إِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ» في أمر الدّين، فأمّا في أمر الدّنيا فلا بأس 155
الأقوال في معنى قوله تعالى: «فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا» 156
تفسير قوله تعالى: «وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ»* 158
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ»* 160
في قوله تعالى: «وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ» و فيه إشارة إلى فدك 161
الشعار و العلامة المسلمين في الحروب 163
في أنّ الكثير ثمانون فما زاد، و معنى: «لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ» ، و فيه إشارة إلى قصّة المتوكّل لعنه اللّه، و هو قد اعتلّ علّة شديدة، فنذر إن عافاه اللّه أن يتصدّق بدنانير كثيرة 165
بعض أحكام الجهاد و الحرب 167
في كتاب كتب بأمر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بين المهاجر و الأنصار 168
عدد غزوات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و أساميهنّ 169
ثلاث نسوة كنّ من امّهات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله اسمهنّ: عاتكة 171
في غزوات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 173
سرايا النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 174
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى أن يلقى السمّ في بلاد المشركين 177
وصاية الرسول صلّى اللّه عليه و آله بأمير السريّة 179
عدد أصحاب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في بدر و أحد و خندق 180
في أنّ جهاد الأكبر: جهاد النفس 182
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله خرج بالنساء في الحرب حتّى يداوين الجرحى 184
عدد سرايا النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و أوّل سريّة بعثها 186
أوّل غزوة غزا فيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 187
في حوادث السنة الثانية من الهجرة، و فيها تزوّج عليّ بن أبي طالب عليه السّلام فاطمة عليها السّلام 192
في ولادة الحسن و الحسين عليهما السّلام، و تحويل القبلة إلى الكعبة، و فيه حوادث السنة 193
في بناء مسجد قباء و فرض الصّوم و زكاة الفطرة، و صلاة العيد، 194
الباب التاسع تحول القبلة، و الآيات فيه، و فيه: 6- أحاديث
195
تفسير قوله تعالى: «سَيَقُولُ السُّفَهاءُ» ، و ما قاله مشركوا العرب و اليهود 195
كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في مسجد بني سالم قد صلّى من الظهر ركعتين، فنزل عليه جبرئيل عليه السّلام فاخذ بعضديه و حوّله إلى الكعبة، و أنزل عليه: «قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ» 196
الأقوال في تفسير قوله تعالى: «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ» 197