کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
كيف يقبض الأرواح و بعضهم في المغرب و بعضهم في المشرق في ساعة واحدة 144
الباب السادس سكرات الموت و شدائده و ما يلحق المؤمن و الكافر عنده، و الآيات فيه، و فيه: 52- حديثا
145
تفسير الآيات 147
قول الصّادق عليه السّلام لعقبة بن خالد 148
معنى: «فَرَوْحٌ وَ رَيْحانٌ» 149
معنى: «وَ الْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ» و ما فيها من الوجوه 150
معنى: «يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ» و إنّ النّاس اثنان: واحد أراح، و آخر استراح. 151
حال المؤمن عند اللّه عزّ و جلّ 152
في صفة الموت للمؤمن و الكافر و الفاجر 153
ما قال الحسين، و عليّ بن الحسين، و محمّد بن عليّ، و موسى بن جعفر عليهم السّلام في معنى الموت و صفته 155
ما قال محمّد بن عليّ بن موسى عليهم السّلام في المسلمين الّذين يكرهون الموت 156
في الذّنب و آثاره المشئومة 157
بيان: في البدن و نموّه بالرّوح، و في ذيله بيان شريف 158
أشدّ ساعات ابن آدم: الساعة الّتي يعاين فيها ملك الموت، و الساعة الّتي يقوم فيها من قبره، و الساعة الّتي يقف فيها بين يدي اللّه تبارك و تعالى 159
في تردّد اللّه تعالى عن قبض روح عبده المؤمن 160
في حضور: رسول اللّه، و عليّ: و فاطمة، و الحسن، و الحسين و جميع الأئمّة عليهم الصّلاة و السّلام و جبرئيل و ميكائيل و اسرافيل و عزرائيل عليهم السّلام عند المؤمن المحتضر، و ما يقول أمير المؤمنين عليه السّلام 162
بيان: الاعتقاد في الموت على ما في الاعتقادات الصدوق (ره)، و بيان المفيد (ره) في ذلك 167
في وجع عيني أمير المؤمنين عليه السّلام 170
عيسى بن مريم عليه السّلام جاء إلى قبر يحيى بن زكريّا عليهما السّلام، و ما قال له ... 170
عن أبي جعفر عليه السّلام: إنّ فئة من أولاد ملوك بني إسرائيل كانوا متعبّدين، و احيائهم الموتى و ما قال لهم 171
في حضور صفّ من الملائكة عند المحتضر 172
الباب السابع ما يعاين المؤمن و الكافر عند الموت و حضور الأئمّة عليهم السلام عند ذلك و عند الدفن و عرض الاعمال عليهم عليهم السلام، و فيه: 56- حديثا
173
قول عليّ عليه السّلام لحارث الهمداني في الشيعة 178
قوله عليه السّلام: و ابشّرك يا حارث لتعرفني عند الممات، و عند الصّراط، و عند الحوض، و عند المقاسمة، و معنى: المقاسمة 179
أشعار أبي هاشم السيّد الحميري رحمه اللّه في تضمين الخبر:
يا حار همدان من يمت يرني
من مؤمن أو منافق قبلا
180
في محبّة عليّ عليه السّلام و أشعار في ذلك 181
العلّة الّتي من أجلها تدمع عين الميّت عند موته 182
فيما قال الصادق عليه السّلام لمعلّى بن خنيس و عقبة، و بيان الحديث 185
معنى: «وَ إِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ» يعني بذلك محمّدا صلّى اللّه عليه و آله، إنّه لا يموت يهوديّ و لا نصرانيّ أبدا حتّى يعرف أنّه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و أنّه قد كان به كافرا. 188
ترجمة البزّاز: حفص بن سليمان الأسدي الكوفيّ، و ما قيل في حقّه 189
ترجمة: الشعبي 191
معنى: «لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا» 191
عن الحسين بن عون قال: دخلت على السيّد بن محمّد الحميريّ عائدا في علّته الّتي مات فيها، فوجدته يساق به، و وجدت عنده جماعة من جيرانه و كانوا عثمانيّة، و كان السيّد جميل الوجه، رحب الجبهة، عريض ما بين السالفين، فبدت في وجهه نكتة سوداء مثل النقطة من المداد: ثمّ لم تزل تزيد و تنمى حتّى طبّقت وجهه بسوادها، فاغتمّ لذلك من حضره من الشيعة، و ظهر من الناصبة سرور و شماتة، فلم يلبث بذلك إلّا قليلا حتّى بدت في ذلك المكان من وجهه لمعة بيضاء فلم تزل تزيد أيضا و تنمى حتّى اسفرّ وجهه و أشرق و افترّ السيّد ضاحكا مستبشرا فقال:
كذب الزّاعمون أنّ عليّا
لن ينجي محبّه من هنات
قد و ربّي دخلت جنّة عدن
و عفا لي الإله عن سيّئاتي
فأبشروا اليوم أولياء عليّ
و توالوا الوصيّ حتّى الممات
ثمّ من بعده تولّوا بنيه
واحدا بعد واحد بالصفات
ثمّ شهد الشّهادات (التوحيد، الرسالة، الولاية) ثمّ اغمض عينه و مات رحمه اللّه 192
في أنّ المؤمن لا يكره الموت 196
تذييل: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في حضور النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأئمّة عليهم السّلام و كيفيّة حضورهم و جواب المنكرين، و ما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه 201
الباب الثامن أحوال البرزخ و القبر و عذابه و سؤاله و سائر ما يتعلق بذلك، و الآيات فيه، و فيه: 128- حديثا
202
تفسير الآيات، و أقوال حول كلمة: «بَلْ أَحْياءٌ»* 203
في سؤال القبر و إثابة المؤمن فيه، و عقاب العصاة 204
بحث حول الرّوح على ما ذكره الرازيّ في تفسيره 207
في إثبات عذاب القبر على ما ذكره الشيخ بهاء الدّين رحمه اللّه 211
العلّة الّتي من أجلها يوضع مع الميّت الجريدتين 215
الزنديق الّذي سئل الصّادق عليه السّلام عن الرّوح و ارتباطه بالبدن 216
لمّا مات سعد شيّعه سبعون ألف ملك، و ما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حقّه 217
الردّ على من أنكر الثّواب و العقاب 218
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام لمحمّد بن أبي بكر، و فيه بيان حول كلمة:
«تسعة و تسعين تنّينا» من الشيخ بهاء الدين رحمه اللّه 219
لمّا مات سعد بن معاذ قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لتشييعه و تغسيله 220
في أنّ عيسى عليه السّلام مرّ بقبر يعذّب صاحبه ثمّ مرّ به من قابل فإذا هو ليس يعذّب، فقال: يا ربّ مررت بهذا القبر عام أوّل فكان صاحبه يعذّب، ثمّ مررت به العام فإذا هو ليس يعذّب؟! فأوحى اللّه عزّ و جلّ إليه:
يا روح اللّه إنّه أدرك له ولد صالح فأصلح طريقا و آوى يتيما فغفرت له بما عمل ابنه 220
فيمن مات ما بين زوال الشمس يوم الخميس إلى زوال الشمس من يوم الجمعة من المؤمنين 221
في المؤمن و الكافر إذا ماتا، و سؤال منكر و نكير منهما 222
خطبة الامام زين العابدين عليه السّلام 223
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: إنّ ابن آدم إذا كان في آخر يوم من الدّنيا و أوّل يوم من الآخرة مثّل له ماله و ولده و عمله، فيلتفت إليهم ... 224
في أنّ الأنبياء عليه السّلام كانوا رعاة الغنم، و فيه بيان 226
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام أحيى ميّتا و هو يقول: رميكا 230
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام أرى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بابي بكر 231
لمّا ماتت فاطمة بنت أسد ... 232
في أنّ العبد إذا ادخل حفرته أتاه ملكان اسمهما: منكر و نكير، و سؤالهما عنه 233
في أرواح المؤمنين 234
معنى: «يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ» ، و هو: لا إله إلّا اللّه، محمّد رسول اللّه 237
في أنّ عليا عليه السّلام كان قريبا من الجبل بصفّين، و حضره شمعون وصيّ عيسى عليه السّلام و ما قال له 238
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلة المعراج 239
علّة الأحلام، و القصّة فيها 243
في خيام الأئمّة عليه السّلام على ما نقله أبو بصير من إعجاز الصادق عليه السّلام 245
في قول عليّ عليه السّلام: إنّ وليّنا وليّ اللّه 246
في أنّ معاوية كان بواد يقال له: ضجنان (في البرزخ) 248
اعتقادنا في النفوس و الأرواح 249
ما قال لقمان لابنه 250
اعتقادنا في الأنبياء و الرسل و الأئمّة عليهم السّلام و أنّ فيهم خمسة أرواح 250
بيان و شرح و جرح و تعديل من المفيد رحمه اللّه على ما في اعتقادات الصدوق رحمه اللّه، و في ذيله بيان من المصحح 251
قوله: إنّ الأرواح مخلوقة قبل الأجسام بألفي عام، و فيه: نظر و تنقيح من المفيد رحمه اللّه 252
في أنّ المؤمن المحض و الكافر المحض يرجعان إلى الدّنيا عند قيام القائم عجّل اللّه تعالى فرجه الشريف 254
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في ردّ تشنيع المفيد على الصّدوق عليهما الرّحمة بسبق الأرواح 255
في زيارة القبور و وقتها 256
في أنّ الميت يزور أهله 257
فيما يقول عدوّ اللّه إذا حمل على سريره 259
في ضغطة القبر، و شكل منكر و نكير في القبر 261
في تجسّم الأعمال 265
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ما من قبر إلّا و هو ينطق كلّ يوم ثلاث مرّات: أنا بيت التراب، أنا بيت البلى، أنا بيت الدود 266
ما من مؤمن مات في شرق الأرض و غربها إلّا حشر اللّه روحه إلى وادي السّلام 268
فذلكة: في أنّ النفس باقية بعد الموت، و تعلّق الروح بالاجساد 270
في عذاب القبر و كيفيّته، على ما ذكره نصير الملّة و الدين قدس اللّه روحه في التجريد، و العلّامة الحلّيّ نوّر اللّه ضريحه في شرحه، و الشيخ المفيد رحمه اللّه في أجوبة المسائل السّروية، و ما ورد من الأئمّة عليهم السّلام 272
في حقيقة سؤال منكر و نكير في القبر 274
ما قاله الامام الغزّ إليّ في الاحياء في القبر 275
ما قاله الشيخ بهاء الدّين رحمه اللّه ممّا يتعلّق الأرواح 277
ما قاله الفخر الرازيّ في نهاية العقول 278
ما قاله صاحب المحجّة البيضاء في أنّ أهل السنّة اختلفوا في أنّ الأنبياء عليهم السّلام
هل يسألون في القبر أم لا، و كذا في الأطفال 278
ما قاله الصدوق رحمه اللّه في الاعتقادات في المساءلة في القبر 279
ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرحه في المساءلة 280
الباب التاسع في جنة الدنيا و نارها و هو من الباب الأوّل و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
282
في أنّ جنّة آدم عليه السّلام كان جنّة من جنان الدّنيا 284
إعجاز من الصّادق عليه السّلام 287
في أنّ قتلة الحسين عليه السّلام في جبل يقال له: الكمد، في طريق مكّة و المدينة (في عالم البرزخ) 288
في أنّ شرّ اليهود يهود بيسان و شرّ النّصارى نصارى نجران 289