کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الواقفيّة، و قولهم في أنّ موسى بن جعفر عليهما السّلام لم يمت و أنّه غاب 308
في أنّ محمّد بن بشير لعنه اللّه يدّعي النبوّة لنفسه و كان قائلا بربوبيّة موسى بن جعفر (ع) و كان معه شعبذة و كانت عنده صورة قد عملها و أقامها شخصا كأنّه صورة أبي- الحسن موسى بن جعفر عليهما السّلام 310
إبطال التناسخ 325
التفويض و معانيه 328
تفويض الأمور إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 331
في أنّ اللّه تعالى خلق محمّدا و عليّا و فاطمة فمكثوا ألف دهر ثمّ خلق جميع الأشياء فأشهدهم خلقها 340
اعتقادنا في الغلاة و المفوّضة 342
فذلكة: في أنّ الغلوّ في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الائمّة عليهم السّلام إنّما يكون بالقول بالوهيّتهم أو بكونهم شركاء اللّه في المعبوديّة أو في الخلق و الرزق، أو أنّ اللّه تعالى حلّ فيهم، أو اتّحدهم، و الجواب فيه 346
الباب الحادي عشر نفى السهو عنهم عليهم السلام، و فيه: 3- أحاديث
350
الأقوال في سهوهم عليهم السّلام و جوابهم و فيه بيان شاف كاف 351
الباب الثاني عشر انه جرى لهم من الفضل و الطاعة مثل ما جرى لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و انهم في الفضل سواء و فيه: 23- حديثا
352
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للحسنين عليهما السّلام: و في صلب الحسين تسعة أئمّة عليهم السّلام 356
في أنّ أمير المؤمنين و الأئمّة عليهم السّلام من بعده باب اللّه و سبيله 359
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: أنا سيّد الاوّلين و الآخرين، و أنت يا عليّ سيّد الخلائق بعدي، أوّلنا كآخرنا، و آخرنا كأوّلنا 360
في فضائل عليّ عليه السّلام و لا يجوز أن يسمّى بأمير المؤمنين أحد سواه 362
الباب الثالث عشر غرائب أفعالهم و أحوالهم و وجوب التسليم لهم في جميع ذلك، و الآيات فيه، و فيه: 44- حديثا
364
في نسيان الحديث 365
عقد العشرة بحساب العقود و كيفيّتها (عقد الأنامل) 367
الدنيا للامام كفلقة الجوزة 368
قتلة الحسين عليه السّلام و عذابهم في جبل يقال له: الكمد 372
فهل يرى الامام ما بين المشرق و المغرب 375
خبر الشاميّ، و فيه معجزة الجواد عليه السّلام لسيره من الشام إلى الكوفة و المدينة و المكّة
و الرجوع إلى الشام في ليلة واحدة مرّتين في عامين و إخراجه من سجن محمّد بن عبد الملك الزّيّات 376
معجزة من أمير المؤمنين عليه السّلام لأبي هريرة و سيره من الكوفة الى المدينة في ليلة واحدة 380
معلّى بن خنيس و سبب قتله و صلبه 381
العلّة الّتي يضحك الطفل من غير عجب و يبكي من غير ألم 382
معنى: انّ حديث أهل البيت عليهم السّلام صعب مستصعب 383
عن عليّ عليه السّلام قال: نحن أهل البيت لا نقاس بالناس 384
منتهى علم الامام عليه السّلام 385
إلى هنا انتهى الجزء الخامس و العشرون، و هو الجزء الثّالث من المجلّد السابع حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه و إيّانا
فهرس الجزء السادس و العشرون
[بقية أبواب علامات الامام و صفاته و شرائطه و ما ينبغي أن ينسب إليه و ما لا ينبغي]
الباب الرابع عشر نادر في معرفتهم صلوات اللّه عليهم بالنورانية و فيه ذكر جمل من فضائلهم عليهم السلام، و فيه: حديث واحد
1
سؤال سلمان و أبو ذرّ الغفاري رضي اللّه تعالى عنهما عن أمير المؤمنين عليه السّلام في نورانيّته، و فيه فضائله عليه السّلام 1
في أنّ الأئمّة عليهم السّلام واحد 6
في أنّ عندهم الاسم الأعظم 7
قصّة الخيط الّذي أنزله جبرئيل و قضيّة الزلزلة في المدينة و هلاك أكثر من ثلاثين ألف رجل و امرأة بسبب سبّهم عليّا عليه السّلام 8
أقسام المعرفة 13
«أبواب» علومهم عليهم السلام، و فيه 17- بابا
الباب الأوّل جهات علومهم عليهم السلام و ما عندهم من الكتب و انه ينقر في آذانهم و ينكت في قلوبهم، و فيه، 149- حديثا
18
في أنّ عندهم الجفر الأحمر و الأبيض و مصحف فاطمة عليها السّلام و الجامعة 18
إشكال في علم الامام عليه السّلام، و الجواب عنه 20
في أنّ الجامعة صحيفة طولها سبعون ذراعا و فيها كلّ حلال و حرام و كلّ شيء يحتاج إليه الناس حتّى الأرش في الخدّ، و هي إملاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و خط عليّ عليه السّلام و هي عند الامام واحدا بعد واحد 22
مصحف فاطمة (ع) و ما فيها 40
الكتاب الّتي دفعها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى أمّ سلمة و هي دفعها الى عليّ عليه السّلام 49
في أنّ الامام إذا شاء أن يعلم علم 56
كيف يحصل علم الامام 62
فضيلة خاصّة لسلمان و أبي ذرّ و المقداد رضي اللّه تعالى عنهم 63
فضائل الخاصّة كان لعليّ عليه السّلام 66
الباب الثاني انهم (ع) محدثون مفهمون و انهم بمن يشبهون ممن مضى، و الفرق بينهم و بين الأنبياء عليهم السلام، و فيه: 47- حديثا
66
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من أهل بيتي اثنا عشر محدّثا 67
في أنّ عليّا عليه السّلام كان محدّثا 69
في أنّ الأئمّة عليهم السّلام كلّهم محدّث 72
الفرق بين الرّسول و النبيّ و الامام 74
لا يجتمع إمامان إلّا و أحدهما مصمت لا ينطق حتّى يمضي الاوّل 79
استنباط الفرق بين النبيّ و الامام، و فيه بيان من المؤلّف رحمه اللّه تعالى 82
بيان من الشيخ المفيد رحمه اللّه في الوحي 83
الباب الثالث انهم عليهم السلام يزادون و لو لا ذلك لنفد ما عندهم و ان ارواحهم تعرج الى السماء في ليلة الجمعة، و فيه: 37- حديثا
86
في أنّ العلم يزاد للإمام 90
في أنّ الامام متى يفضى إليه علم صاحبه 96
الباب الرابع انهم (ع) لا يعلمون الغيب و معناه، و الآيات فيه، و فيه: 6- أحاديث
98
تحقيق رقيق دقيق في علم الامام عليه السّلام بالغيب و نفيه 103
قول الشيخ المفيد رحمه اللّه في علم الامام 104
الباب الخامس انهم (ع) خزان اللّه على علمه و حملة عرشه و فيه: 14- حديثا
105
في أنّ الأئمّة عليهم السّلام حجج اللّه و خزّانه على علمه و القائمون بذلك 106
الباب السادس انهم (ع) لا يحجب عنهم علم السماء و الأرض و الجنة و النار، و انه عرض عليهم ملكوت السماوات و الأرض و يعلمون علم ما كان و ما يكون الى يوم القيمة، و فيه: 22- حديثا
109
في علم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 110
الإمام الصّادق عليه السّلام و الرجل اليماني و سؤاله عن النجوم 112