کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
و نطق باللسان و عمل بالأركان 69
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أسرع الذّنوب عقوبة كفران النعمة 70
فيما فرض اللّه تعالى على الجوارح، و بيانه بالتفصيل 74
ما فرضه على اللسان و الأذنين 75
ما فرضه على العينين و اليدين 76
ما فرضه على الرجلين و الرأس 77
السبت سنّة من اللّه لموسى عليه السّلام و بعثة عيسى عليه السّلام و محمّد صلّى اللّه عليه و آله 86
فلمّا أذن اللّه لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في الخروج من مكّة إلى المدينة 89
في أنّ السورة النور أنزلت بعد سورة النساء 90
محكمات و متشابهات القرآن و معناهما 91
في أنّ المنسوخات من المتشابهات 93
في أنّ الإيمان في بداية بعثة كلّ رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد و الرسالة 95
معنى الشرع 98
تفسير قوله عزّ و جلّ: «وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً» و استدلّ به من قال بخلود أصحاب الكبائر في النار، و أوّل بوجوه 114
تذييل نفعه جليل
فيما قاله العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا في الإيمان و الإسلام و حقائقهما و شرائطهما، و أنّ من معاني الإيمان مجموع العقائد الحقّة و الأصول الخمسة و الثمرة المرتبة عليه في الدّنيا و الآخرة ... مع الإتيان بالفرائض 126
في أنّ الإسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين و الإقرار الظاهري 127
العنوان الصفحة
الآيات و الأخبار الدالّة على دخول الأعمال في الايمان، و ما ذكره المحقّق الطوسيّ قدّس سرّه في أصول الإيمان عند الشيعة و المعتزلة 128
فيما ذكره العلّامة نوّر اللّه ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الإيمان، و معنى الكفر، و المؤمن عند المعتزلة و الوعيدية 129
في أنّ الفاسق هل هو مؤمن أم لا، و فيما ذكره الشيخ المفيد قدّس اللّه روحه في كتاب المسائل في أنّ مرتكب الكبائر لا يخرج عن الإسلام بل هو فاسق، و ما قاله الشهيد الثاني رحمه اللّه في معنى الايمان 130
مذهب الأشاعرة و الكرامية و غيرهما. 131
وجوب معرفة اللّه تعالى بالنظر و وجوب شكر المنعم 133
بحث في التقليد و احتجاج من قال بوجوبه و منعه 135
في قول سفيان الثوري: عليكم بدين العجائز 136
الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين 139
فيما قالت المعتزلة 140
الجمع بين الآيتين و رفع التعارض 143
سند الأحاديث من حيث الاعتبار، و ترجمة: عبد الرحيم، و أنّه مجهول 144
بحث في التصديق القلبي و اللسانيّ 146
الباب الحادي و الثلاثون في عدم لبس الايمان بالظلم، و فيه: آية، و: 11- حديثا 150
جواب الزنديق المدّعي للتناقض في القرآن 151
قصّة رجل أسلم فمات و صلّى عليه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 153
العنوان الصفحة
الباب الثاني و الثلاثون درجات الإيمان و حقائقه، و فيه: آيات، و: 28- حديثا 154
تفسير قوله عزّ اسمه: «هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللَّهِ» و معنى الدرجات. 155
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ» و أنّ السابقين أربعة: ابن آدم المقتول، و مؤمن آل فرعون، و حبيب النجار، و عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 156
فضل المهاجرين على الأنصار و فضلهما على التابعين. 158
الايمان على سبعة أسهم، و توضيح ذلك. 159
في أنّ لكلّ مسلم من الإسلام سهم، و قصة رجل كان له جار نصراني فدعاه إلى الإسلام فاجابه و ... 162
في قول الصادق عليه السّلام: لو علم النّاس كيف خلق اللّه تبارك و تعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحدا، و فيه بيان 164
إنّ الايمان عشر درجات فلا يقولنّ صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على شيء، و ...، و فيه بيان و توضيح 165
في وصيّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام 170
الباب الثالث و الثلاثون السكينة و روح الايمان و زيادته و نقصانه، و فيه: آيات، و: 22- حديثا 175
تفسير قوله تبارك و تعالى: «قالَ بَلى وَ لكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي» و إنّ الايمان و اليقين قابلان للشدّة و الضعف 176
تفسير قوله تعالى: «كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ» 178
العنوان الصفحة
جواب عليّ عليه السّلام لمن قال: إنّ ناسا زعموا أنّ العبد لا يزني و هو مؤمن و لا يسرق و لا يشرب الخمر و لا يأكل الربوا و لا يسفك الدم الحرام و هو مؤمن، و بيانه عليه السّلام في أرواح الخمسة و معنى: «أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ وَ أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ وَ السَّابِقُونَ»، و في ذيله بيان و توضيح و تأييدات 179
جواب من قال: إنّ الإنسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا 186
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان 190
تفسير قوله عزّ و جلّ: «فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ وَ أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ» و قول أبي جعفر عليه السّلام لجابر: إنّ اللّه خلق الخلق على ثلاث طبقات و انزلهم ثلاث منازل، و بيانه عليه السّلام تفصيلا 191
في أنّ للمؤمن روح خاصّة، و بيان ذلك 194
في سلب الايمان و عوده على المؤمن، و توضيحه 197
تفسير قوله تبارك و تعالى: «هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ» المراد و معنى السكينة 199
في أنّ الايمان من اللّه عزّ و جلّ 200
تذييل
في أنّ المتكلّمين من الخاصّة و العامّة اختلفوا في أنّ الايمان هل يقبل الزيادة و النقصان أم لا، و ما قاله الشهيد الثاني قدّس سرّه 201
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً» 202
توجيه وجيه في قبوله الزيادة 204
في أنّ بكر بن صالح الرازيّ ضعيف و أبو عمر الزبيريّ مجهول 205
البحث في حقيقة الإيمان تفصيلا 206
هل الطاعات من الإيمان أم لا، و مذهب الأشاعرة و المعتزلة و الشافعي و
العنوان الصفحة
أبي حنيفة و إمام الحرمين، و قول القائل: إنّ التصديق لا يتفاوت 208
احتجّ القائلون بالزيادة و النقصان بالعقل و النقل 209
فيما أجابهم 210
الباب الرابع و الثلاثون ان الايمان مستقر و مستودع، و إمكان زوال الايمان، و فيه: آية، و: 19- حديثا 212
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَ مُسْتَوْدَعٌ» 212
المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر 213
فيما قاله المتكلّمون في زوال الايمان، و ما نقل عن الشهيد الثاني و السيّد المرتضى رضي اللّه عنهما 214
الاستدلال بحكم المرتد 216
معنى الحسرة و الندامة و الويل 218
فيما قاله الإمام موسى الكاظم عليه السّلام في زوال الايمان و ثباته 219
ترجمة أبو الخطّاب و إنّه كافر ملعون 220
تحقيق من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 225
الخطبة الّتي خطبها علي عليه السّلام في إيمان الثابت و العارية 225
فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة 228
الهجرة هجرتان 229
الهجرة في زمان الغيبة، و ما قاله القطب الراونديّ 231
العنوان الصفحة
الباب الخامس و الثلاثون العلة التي من اجلها لا يكلف اللّه المؤمنين عن الذنب، و فيه: حديثان 235
في قول رجل لأبي عبد اللّه عليه السّلام: و اللّه إنّي لمقيم على ذنب منذ دهر أريد أن أ تحوّل منه إلى غيره فما أقدر عليه، قال له: إن تكن صادقا فانّ اللّه يحبّك و ما يمنعك من الانتقال عنه إلّا أن تخافه، و ذمّ العجب 235
الباب السادس و الثلاثون الحب في اللّه و البغض في اللّه و فيه: 34- حديثا 236
إنّ من أوثق عرى الإيمان الحبّ في اللّه و البغض في اللّه 236
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ودّ المؤمن للمؤمن في اللّه من أعظم شعب الإيمان 240
معنى قوله عزّ و جلّ: «حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ» و معنى الحبّ و البغض 241
إذا أردت أن تعلم أنّ فيك خيرا، و المرء مع من أحبّ 247
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: قد يكون حبّ في اللّه و رسوله، و حبّ في الدّنيا 249
مدح زيد بن الحارثة و ابنه أسامة 251
لا يدخل الجنّة أحد إلّا بجواز من عليّ عليه السّلام 251
في قول اللّه عزّ و جلّ لموسى عليه السّلام: هل عملت لي عملا؟ قال: صلّيت لك، و صمت و تصدّقت، و ذكرت لك، قال اللّه تبارك و تعالى: و أمّا الصّلاة فلك برهان، و الصوم جنّة، و الصدقة ظلّ، و الذكر نور، فأيّ عمل عملت لي؟! قال موسى عليه السّلام: دلّني على العمل الّذي هو لك؟ قال: يا موسى هل واليت لي وليّا، و هل عاديت لي عدوّا قطّ؟ 252
العنوان الصفحة
الباب السابع و الثلاثون صفات خيار العباد و أولياء اللّه، و فيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، و فيه: آيات، و: 40- حديثا 254
تفسير قوله عزّ و جلّ: «أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ» و اختلف في أولياء اللّه 257
قوله عزّ اسمه: «وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً» 260
تفسير سورة و العصر بتمامها 270
قصّة جابر الجعفيّ و إخباره بموت رجل مؤمن 270
قصّة فضيل بن يسار، و وضع يده إلى عورته بعد موته 272
إنّ اللّه تبارك و تعالى أحفى أربعة في أربعة 274
فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السّلام في صفة الزاهدين 275
قصّة جابر بن يزيد الجعفيّ و إرساله رجلا إلى المدينة بطيّ الأرض ثمّ إلى الكوفة، و قول أبي جعفر عليه السّلام: من أطاع اللّه أطيع 279
قصّة صبيّة منكسرة اليد 282
قصّة عليّ بن عاصم الزاهد و السبع الّذي كفّه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة 286
قصّة رجل و إبراهيم الخليل عليه السّلام، و قصّة أصحاب الرقيم 287