کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال 110
وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصيّ موسى بن عمران عليه السّلام في زمن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و ما فيه 111
الباب الخمسون أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن و الذكر من الشيطان، و فيه حديث واحد 112
سيجيء بعض أخبار هذا الباب في باب آداب القراءة
الباب الحادي و الخمسون النهى عن الرهبانية و السياحة، و ساير ما يأمر به أهل البدع و الاهواء، و فيه: آيات، و: 15- حديثا 113
قصّة عثمان بن مظعون و كان له ابن فمات فاشتدّ حزنه عليه، و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ذمّ الرهبانية و شفاعة الولد، و فضيلة صلاة الجماعة 114
تفسير قوله عزّ و جلّ: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ» و أنّها نزلت في أمير المؤمنين عليه السّلام و بلال و عثمان بن مظعون، و قصّتهم 116
من كلام عليّ عليه السّلام بالبصرة و قد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، و قصّة أخيه: عاصم (و يأتي أيضا في الصفحة ..،) 118
في أنّ عليّا عليه السّلام أعتق ألف مملوك ممّا عملت يداه، و ذمّ الصوفية خذلهم اللّه و قصّة الكراجكيّ و قوم من المتصوّفين 119
فيما اعترض قوم من المتصوّفة لعنهم اللّه على عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 120
قصّة ربيع بن زياد الحارثيّ و أمير المؤمنين عليه السّلام عائدا له 121
العنوان الصفحة
سفيان الثوري و اعتراضه على أبي عبد اللّه عليه السّلام و جوابه مفصّلا 122
قصّة سلمان و أبي ذرّ رضي اللّه تعالى عنهما و عنّا 125
فيما سئل عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام عن المتصوّفة 126
قصّة سلمان و أبي الدرداء و ما قال له، و قصّة أصحاب الصفّة 128
الباب الثاني و الخمسون اليقين و الصبر على الشدائد في الدين، و فيه: آيات، و: 52- حديثا 130
تفسير الآيات 132
تفسير قوله عزّ اسمه: «كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ» و إنّ لليقين ثلاث درجات، و إنّ اليقين أفضل من الإيمان 135
في أنّ الإيمان فوق الإسلام، و التقوى فوق الإيمان، و اليقين فوق التقوى، و فيه بيان و تحقيق 136
تحقيق لبعض المحققين 139
معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسيّ رحمه اللّه، و علامات اليقين 143
الرزق، و بحث في أنّه هل يشمل الحرام، و ما احتجّوا به الإماميّة و المعتزلة و الأشاعرة و غيرهم 145
فيما يدلّ على أنّ لكمال اليقين و قوّة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال و فضلها 147
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ» و ما روي في ذلك 152
فيما روي و قيل في الكنز الّذي قال اللّه جلّ و عزّ: «وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما» 156
قصّة قنبر و أمير المؤمنين عليه السّلام و حبّه 158
العنوان الصفحة
تفسير قوله تبارك و تعالى شأنه: «ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ - الخ» 161
معنى قوله تعالى: «أَ فَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ» 166
قصّة أمير المؤمنين عليه السّلام في يوم صفّين و هو بلا درع 172
يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه 173
قصّة شابّ من الأنصار و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 174
ترجمة: حارثة بن نعمان- ذيل الصفحة 175
في أنّ المؤمن أشدّ من زبر الحديد 178
في عظم شأن اليقين 179
العلّة الّتي من أجلها سمّيت الشبهة شبهة 181
في أنّ ما بين الإيمان و اليقين شبر 182
في الصّبر و مدحه 183
فيما أوصى به عليّ بن الحسين عليهما السّلام ابنه الباقر عليه السّلام 184
الباب الثالث و الخمسون النية و شرائطها و مراتبها و كمالها و ثوابها، و أن قبول العمل نادر، و فيه: 40- حديثا 185
عن عليّ بن الحسين عليهما السّلام: لا عمل إلّا بنيّة، و فيه بيان و ما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، و ما ذكره المحقّق الطوسيّ في بعض رسائله في معنى النيّة 185
جواب من قال: ينافي الإخلاص من عمل عملا للجنّة 187
النيّة الكاملة المعتدّ بها في العبادات 188
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: نيّة المؤمن خير من عمله، و نيّة الكافر شرّ من عمله، و كلّ عامل يعمل على نيّته، و أنّ هذا الحديث من الأخبار المشهورة
العنوان الصفحة
بين الخاصّة و العامّة، و فيه وجوه و شرح كاف واف للمقصود مفصّلا، و فيه أيضا كيفيّة النيّة، و للعلّامة المجلسيّ رحمه اللّه بيان في ذلك 189
في أنّ من نوى خيرا يثاب به، و فيه تحقيق من الشيخ بهاء الدّين العاملي 199
العلّة الّتي من أجلها خلّد أهل الجنّة في الجنّة و أهل النّار في النّار، و فيها بيان و استدلال 201
في أنّ النّاس في عباداتهم على ثلاثة أوجه 205
كيف تكون النيّة خيرا من العمل 206
الخلود في الجنّة و النّار 209
العلّة الّتي من أجلها قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّما الأعمال بالنيّات 212
الباب الرابع و الخمسون الإخلاص و معنى قربه تعالى، و فيه: آيات، و: 27- حديثا 213
تفسير قوله تبارك و تعالى: «إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ» 216
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها، وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها» و فيه: إنّ قصد الثواب لا ينافي القربة 218
فيمن عمل عملا أشرك فيه غير اللّه 222
معنى الحنيف 227
الحسنات و السّيئات 228
معنى قوله عزّ و جلّ: «لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا»* و فيه بيان 230
فيما ذكره الشيخ بهاء الدّين العاملي قدّس سرّه في النيّة الصادقة 232
الأقوال فيمن قصد بفعله تحصيل الثواب 234
فيمن ضمّ إلى نيّته 236
العنوان الصفحة
تفسير قوله عزّ و جلّ: «إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ» 239
إخلاص العمل في أربعين يوما، و فيه بيان و أقوال و استدلال 241
بعض الخطبة الّتي خطبها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في مسجد الخيف 242
قصّة ثلاث نفر (أصحاب الرقيم) 244
معنى الإخلاص في حدّ ذاته، و حدوده 245
فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في سبعة املاك 246
فيما رواه الشهيد رحمه اللّه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في الشهيد و العالم 249
الباب الخامس و الخمسون العبادة و الاختفاء فيها و ذمّ الشهرة بها، و فيه: 14- حديثا 251
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أعظم العبادة أجرا أخفاها 251
العشق و معناه و ما قالت الحكماء فيه 253
في قول الصادق عليه السّلام: حسن النيّة بالطاعة، و فيه بيان 254
الباب السادس و الخمسون الطاعة و التقوى و الورع و مدح المتقين و صفاتهم و علاماتهم، و أن الكرم به، و قبول العمل مشروط به، و فيه: آيات، و: 41- حديثا 257
تفسير الآيات: «الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ» 266
قوله تعالى: «لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى» و هو مسجد قبا 273
علامات أهل التقوى 282
العنوان الصفحة
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام في ضمن خطبته بالتقوى 284
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أصل الدّين الورع 286
قصّة رجل قال لعليّ بن الحسين عليهما السّلام: إني مبتلى بالنساء فازني يوما و أصوم يوما 286
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أوّل ما يدخل النار من أمّتي الأجوفان 288
قصّة سلمان رضي اللّه تعالى عنه و عمر بن الخطّاب و ما سئل عن نسبه و أصله و ما أجابه 289
جمال الرجل 291
قصّة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد للّه ربّ العالمين و العاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للأغنياء 293
في أنّ التقوى كان على ثلاثة أوجه 295
الباب السابع و الخمسون الورع و اجتناب الشبهات، و فيه: 38- حديثا 296
في أنّ المراد بالتقوى ترك المحرّمات، و بالورع ترك الشبهات 296
فيما أوصى به الإمام الصّادق عليه السّلام 299 12930
أبي جعفر عليه السّلام: أعينونا بالورع، و بيانه و توضيحه 301
لا يكون الرّجل مؤمنا حتّى تكون لجميع امره متابعا للأئمّة 302
كان فيما ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 307
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الخمسون الزهد و درجاته، و فيه: آيات، و: 38- حديثا 309
معنى الزهد 310
فيما ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 313
فيما روي عن موسى بن جعفر عليهما السّلام، و ما قاله المسيح عليه السّلام في معاشه 314
فيما قال اللّه عزّ اسمه للدّنيا لمّا خلقها 315
في أن عيسى عليه السّلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم، و من نسج مريم، و من خياطة مريم 316
في ذمّ العريف، و الشاعر، و صاحب كوبة (و هي الطبل)، و صاحب عرطبة (و هي الطنبور)، و عشّار (و هو الشرطي) 316
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام في صفة الزّهاد؛ و كتابه عليه السّلام إلى سهل بن حنيف 320