کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
أبواب قصص آدم و حواء عليهما السّلام و أولادهما
الباب الأوّل فضل آدم و حوا، و علل تسميتهما، و بعض أحوالهما و بدء خلقهما، و سؤال الملائكة في ذلك، و الآيات فيه، و فيه: 58- حديثا
97
علّة الطواف بالبيت؟ 110
بحث و بيان في عصمة الملائكة 124
طول قامة آدم عليه السّلام 127
الباب الثاني سجود الملائكة و معناه و مدة مكثه (ع) في الجنة و أنّها أية جنة كانت، و معنى تعليمه الأسماء، و الآيات فيه، و فيه: 31- حديثا
130
أ يصلح السّجود لغير اللّه؟ 138
جنّة آدم عليه السّلام هل كانت في الأرض أم في السماء؟ 143
هل كان إبليس من الملائكة أم لا؟ 144
الباب الثالث ارتكاب ترك الأولى و معناه و كيفيته و كيفية قبول توبته و الكلمات التي تلقاها من ربّه، و الآيات فيه، و فيه: 52- حديثا
155
الشجرة الّتي أكل منها آدم و حواء 164
أيّام البيض و سبب تسميتها 171
ملاقات موسى عليه السّلام مع آدم عليه السّلام و سؤاله عنه 188
معنى: «وَ عَصى آدَمُ رَبَّهُ» ، و ذنوبه الأنبياء عليهم السّلام و الأقوال فيه 198
الباب الرابع كيفية نزول آدم (ع) من الجنة و حزنه على فراقها و ما جرى بينه و بين إبليس و فيه 31: حديثا
204
الحرث و الزّرع و الغرس 215
الباب الخامس تزويج آدم و حواء و كيفية بدء النسل منهما و قصة هابيل و قابيل و سائر أولادهما و فيه: 44- حديثا
218
كيفيّة تزويج أولاد آدم عليه السّلام 223
الباب السادس تأويل قوله تعالى: جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما و فيه: 4- أحاديث
249
في أولاد آدم عليه السّلام و عددهم و أسمائهم، و تحقيق في هذا المقام 252
الباب السابع ما أوحى الى آدم (ع) و فيه: 3- أحاديث
257
الباب الثامن عمر آدم و وفاته و وصيته الى شيث و قصصه (ع) و فيه: 19- حديثا
258
قصّة آدم و عمر داود عليهما السّلام 258
كيفيّة قبض آدم و غسله و دفنه عليه السّلام 267
بيان الاختلاف في عمر آدم عليه السّلام 268
الباب التاسع قصص إدريس (ع) و الآيات فيه، و فيه: 13- حديثا
270
في أنّ مسجد السهلة كان بيت إدريس عليه السّلام 280
أبواب قصص نوح و هود و صالح عليهم السّلام و قصة شداد
الباب الأوّل مدة عمره و ولادته و وفاته و علل تسميته و نقش خاتمه و جمل أحواله (ع) و فيه: 13- حديثا
285
الباب الثاني مكارم أخلاقه و ما جرى بينه و بين إبليس و أحوال أولاده و ما أوحى إليه و صدر عنه من الحكم و الأدعية و غيرها، و فيه: 9- أحاديث
290
الترك و الصقالبة و يأجوج و مأجوج و علّة الأبيض و الأسود 291
الباب الثالث بعثة نوح (ع) على قومه و قصة الطوفان، و الآيات فيه، و فيه: 82- حديثا
294
معنى: إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ 313
علّة تسمية النجف بالنجف 321
علّة الحيض 326
الباب الرابع قصة هود (ع) و قومه عاد، و الآيات فيه، و فيه: 27- حديثا
343
الرّيح العقيم 355
مساكن قوم عاد 364
الباب الخامس قصة شداد و ارم ذات العماد، و فيه: 3- أحاديث
366
عبد اللّه بن قلابة و رؤيته مدينة إرم في زمن معاوية 367
الباب السادس قصة صالح (ع) و قومه: و الآيات فيه، و فيه: 16- حديثا
370
كيفيّة هلاك قوم صالح عليه السّلام 377
عقر ناقة صالح عليه السّلام بامرأتين 392
إلى هنا انتهى الجزء الحادي عشر حسب تجزئة الطبعة الجديدة
فهرس الجزء الثاني عشر أبواب قصص إبراهيم عليه السّلام
الباب الأوّل علل تسميته و سنته و فضائله و مكارم أخلاقه و سننه و نقش خاتمه عليه السلام، و الآيات فيه، و فيه: 43- حديثا
1
تفسير الآيات 2
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أوّل من يدعى به يوم القيامة ثمّ يدعى بابراهيم عليه السّلام 3
العلّة الّتي من أجلها اتّخذ اللّه إبراهيم خليلا، و العلّة الّتي من أجلها سمّى إبراهيم إبراهيم، و إنّه عليه السّلام أوّل من أضاف الضيف 4
في أنّ إبراهيم أوّل من حوّل له الرّمل دقيقا، و العلّة فيه 5
تفسير قوله عزّ اسمه: «إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً» و الحنيفيّة العشرة الّتي جاء بها إبراهيم عليه السّلام و هي خمسة في الرّأس و خمسة في البدن 7
في أنّ إبراهيم عليه السّلام أوّل من ابيضّ رأسه و لحيته 8
في أنّ إبراهيم عليه السّلام أوّل من قاتل في سبيل اللّه 10
في أنّ اللّه تبارك و تعالى اتخذ إبراهيم عليه السّلام عبدا، ثمّ: نبيّا، ثمّ: رسولا، ثمّ: خليلا، ثمّ: إماما. 12
الباب الثاني قصص ولادته (ع) الى كسر الأصنام، و ما جرى بينه و بين فرعونه، و بيان حال أبيه، و الآيات فيه، و فيه: 38- حديثا
14
تفسير الآيات 17
في أوّل منجنيق صنعت: و فيما قال الرازيّ: في أنّ النّار كيف برّدت، و نقل ثلاثة أوجه 23
في قول الصادق عليه السّلام: لما اجلس إبراهيم في المنجنيق و أرادوا أن يرموا به في النّار أتاه جبرئيل عليه السّلام و قال: أ لك حاجة؟ فقال أمّا إليك فلا، و دعاؤه عليه السّلام 24
تفسير قوله تعالى: «وَ إِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ» ، و فيه: اي من شيعة نوح يعني أنّه على منهاجه و سنّته في التوحيد و العدل و اتباع الحقّ، و قيل:
من شيعة محمّد صلّى اللّه عليه و آله 26
معنى: «وَ جَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ» 27
في أنّ آزر كان منجّما لنمرود بن كنعان، و ما قال في إبراهيم عليه السّلام 29
كيف قال إبراهيم عليه السّلام للقمر و الشمس: هذا رَبِّي* 30