کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
و أنّ الطحال كان بيت الدّم، و الغدد يحرّك عرق الجذام 35
في انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لا يأكل الكليتين من غير أن يحرّمهما لقربهما من البول 36
العلّة الّتي من أجلها صار الطحال حراما و هو من الذّبيحة 37
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يحبّ الذّراع و الكتف لقربهما من المرعى و بعدهما من المبال و يكره الورك لقربها من المبال.
و ما يحلّ من الميتة: الشعر، و الصّوف، و الوبر، و النّاب، و القرن، و الضرس و الظلف، و البيض، و الأنفخة، و الظفر، و المخلب، و الريش 38
في قول العلّامة في المختلف و الشيخ في النهاية: يحرم من الإبل و البقر و الغنم و غيرها ممّا يحلّ أكله و إن كانت مذكاة: الدّم، و الفرث، و المرارة، و المشيمة، و الفرج ظاهره و باطنه، و القضيب، و الانثيان، و النخاع، و العلبا، و الغدد، و ذات الأشاجع، و الحدق، و الخرزة الّتي تكون في الدّماغ، و المثانة 39
فيما قاله السيّد المرتضى، و ابن الجنيد، و الشيخ في النهاية، و الشهيدان 40
بحث حول جلد الحيوان 42
الباب الثاني عشر حكم البيوض و خواصها 43
في قول الصادق عليه السّلام: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته احدى رأسه مفرطح فكل و إلّا فلا 43
في أنّ بيض السمك المحلّل حلال و المحرّم حرام، و مع الاشتباه يؤكل ما كان خشنا لا ما كان أملس 44
في قول الصادق عليه السّلام: يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه، و لا يؤكل ما استوى طرفاه 45
في قول الصّادق عليه السّلام: انّ نبيّا من الأنبياء شكا إلى اللّه قلّة النسل، فقال له:
العنوان الصفحة
كل اللحم بالبيض.
و كل البيض بالبصل، عن أبي الحسن عليه السّلام 46
الباب الثالث عشر حكم ما لا تحله الحياة من الميتة و ممّا لا يؤكل لحمه 48
في قول الصّادق عليه السّلام: عشرة أشياء من الميتة ذكيّة: العظم: و الشعر، و الصّوف، و الرّيش، و القرن، و الحافر، و البيض، و الأنفحة، و اللبن، و السنّ 48
في أنّه لا بأس بمشط العاج و عظام الفيل 50
عن أبي الحسن العسكريّ عليه السّلام: التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في الرأس 51
في قول عليّ عليه السّلام: ما لا نفس له سائلة إذا مات في الادام فلا بأس بأكله.
و أنّ الزيت يقع فيه شيء له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا.
و جواز استعمال المتنجّس فيما لا يشترط فيه الطهارة 52
في أنّه رخّص في الادام و الطعام يموت فيه حشاشة الأرض و الذّباب و ما لا دم له 53
بيان و تفصيل في الشعر و الصوف و الوبر و الانفحة و البيض و فأرة المسك 54
في نجاسة ما لا تحلّه الحياة من نجس العين كالكلب و الخنزير و الكافر، و مخالفة السيّد المرتضى رحمه اللّه و حكم بطهارتها 55
الباب الرابع عشر فضل اللحم و الشحم و ذمّ من ترك اللحم أربعين يوما و أنواع اللحم 56
في قول عليّ عليه السّلام: عليكم باللّحم فإنّ اللحم من اللحم، و اللحم ينبت اللحم، و من ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه، و إيّاكم و أكل السمك فانّ السمك يسلّ الجسم، و أنّ لحوم البقر داء و ألبانها دواء و أسمانها شفاء 56
العنوان الصفحة
معنى قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إنّ اللّه تبارك و تعالى ليبغض البيت اللحم و اللحم السّمين 57
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: سيّد طعام الدّنيا و الآخرة اللحم، و سيّد شراب الدّنيا و الآخرة الماء، و أنا سيّد ولد آدم و لا فخر 58
فيما يسمنّ و يهزلن 59
في اللحم القديد 63
في الرّمان و الماء المعتدل بين الحرارة و البرودة، و ذمّ الجبن و القديد، و أنّ أكل القديد، و دخول الحمّام على البطنة، و نكاح العجائز و غشيان النساء على الامتلاء، يهد من البدن و ربّما قتلن
و أنّ اللحم اليابس يضرّ من كلّ شيء و لا ينفع من شيء 64
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من أتى عليه أربعون يوما و لم يأكل اللحم فليستقرض على اللّه و ليأكله 65
في قول الصادق عليه السّلام: اللحم من اللحم، من تركه أربعين يوما ساء خلقه، كلوه فانّه يزيد في السّمع و البصر 66
العلّة الّتي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه 67
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: شكا نبيّ قبلي إلى اللّه الضّعف في بدنه، فأوحى اللّه إليه: اطبخ اللحم و اللبن فانّي قد جعلت البركة و القوّة فيهما 68
في قول الصّادق عليه السّلام: اللحم باللّبن مرق الأنبياء 69
في قول الصّادق عليه السّلام: كل يوما بلحم، و يوما بلبن، و يوما بشيء آخر 70
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يحبّ الذّراع 71
في قول السّجاد عليه السّلام: لا تنهكوا العظام فإنّ للجنّ فيه نصيبا 72
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل بالقرع و اللحم، و كان يحبّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم القرع و يقول إنّها شجرة أخي يونس، و كان صلّى اللّه عليه و آله يعجبه الدبّاء، و يأكل الدّجاج
العنوان الصفحة
و لحم الوحش، و لحم الطير الّذي يصاد 73
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: عليكم بأكل لحوم الإبل، و قول أبي الحسن- الأوّل عليه السّلام: أطعموا المحموم لحم القبج، و أنّ لحم الحبارى جيّد للبواسير و وجع الظهر و هو يعين على الجماع 74
الباب الخامس عشر الكباب و الشواء و الرءوس 77
في أنّ الكباب يذهب بالحمّى 78
الباب السادس عشر الثريد و المرق و الشورباجات و ألوان الطعام 79
في أنّ أوّل من ثرد الثريد إبراهيم عليه السّلام و أوّل من هشم الثريد هاشم 79
معنى الشفارج، و پيشپارجات 82
معنى النّارباجة 84
الباب السابع عشر الهريسة و المثلثة و أشباهها 86
في قول الصّادق عليه السّلام: إنّ نبيّا من الأنبياء شكا إلى اللّه الضّعف و قلّة الجماع فأمره بأكل الهريسة 86
الباب الثامن عشر السمن و أنواعه 88
في أنّ السمن لا يلائم الشيخ 88
الباب التاسع عشر الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها 89
العنوان الصفحة
فيما قاله الرازيّ في تفسيره في الفرث و الدّم و اللبن 89
في حدوث اللبن في الثدي 91
فيما قاله البيضاويّ و الطبرسيّ في استقرار العلف في الكرش 94
في لبن الحمار و الإبل 95
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: شكى نوح إلى ربّه عزّ و جلّ ضعف بدنه، فأوحى اللّه- تعالى إليه: أن أطبخ اللبن فكلها.
و أنّ بني إسرائيل شكوا من البرص، فأوحى اللّه تبارك و تعالى إلى موسى عليه السّلام:
مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق 97
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يحبّ اللبن، و إذا أكل أو شربه يقول: اللهمّ بارك لنا فيه و ارزقنا منه 99
في قول الصّادق عليه السّلام: من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن باللّبن، و أنّ عليّا عليه السّلام كان يستحبّ أن يفطر على اللبن 101
في أنّ من لم ينعقد له الولد فعليه باللّبن الحليب و العسل 102
في أبوال الإبل و ألبانها 103
الباب العشرون الجبن 104
في أنّ الجبن يفسد الجوف 104
في قول الإمام الصادق عليه السّلام: نعم اللقمة الجبن، تعذب الفم، و تطيّب النكهة، و تهضم ما قبله، و تشهّى الطعام، و من يتعمّد أكله رأس الشهر أو شك أن لا تردّ له حاجته 105
في أنّ الجبن و الجوز كان في كلّ واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كلّ واحد منهما الدّاء 106
العنوان الصفحة
الباب الحادي و العشرون الماست و المضيرة 107
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يأكل اللبن الحامض و الرّغيف الّذي فيه قشاء الشعير 108
أبواب النباتات
الباب الأوّل جوامع أحوالها و نوادرها و أحوال الاشجار و ما يتعلق بها 108
معنى قوله تعالى: «وَ الْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ» 109
في أوّل شجرة غرست في الأرض و أوّل شجرة نبتت في الأرض، و العلّة الّتي من أجلها سمّي العود خلافا 111
العلّة الّتي من أجلها صارت الأشجار بعضها مع أحمال و بعضها بغير أحمال 112
الباب الثاني الفواكه، و عدد ألوانها، و آداب أكلها، و جوامع ما يتعلق بها 114
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ» 115
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ الزَّيْتُونَ وَ الرُّمَّانَ»* 116
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ» و العلّة الّتي من أجلها خصّهما اللّه تعالى من الثمار بالقسم 117
في أنّ لكلّ ثمرة كان سماما 118
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبّلها و وضعها على عينيه و يقول: اللهمّ أريتنا أوّلها فأرنا آخرها 119
في النّهي عن القران بين التمرتين، و بحث حول النّهي 120
في قول الصّادق عليه السّلام: خمس من فاكهة الجنّة في الدّنيا: الرّمان الملاسي، و التّفاح الأصفهانيّ، و السّفرجل، و العنب، و الرّطب المشان 122
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: كلوا العنب حبّة حبّة، فإنّه أهنأ و أمرأ 123
الباب الثالث التمر و فضله و أنواعه 124
في قول الإمام الباقر عليه السّلام: لم تستشف النساء بمثل الرّطب إنّ اللّه تعالى أطعمه مريم عليها السّلام في نفاسها 124
في تمر البرنيّ و فيه تسع خصال، و قول الصّادق عليه السّلام: أكل التمر البرنيّ على الرّيق يورث الفالج 125
في أنّ التمر على الرّيق يقتل الدّيدان 126
في قول عليّ عليه السّلام: ما تأكل الحامل من شيء و لا تتداوى به أفضل من الرّطب 128
في بدء خلق النخل 129
معنى قوله تعالى: «فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً» 131
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يفطر في زمن الرّطب بالرّطب و في زمن التمر بالتمر 132
في قول الصّادق عليه السّلام: العجوة من الجنّة و فيها شفاء من السّمّ، و يقتل الدّيدان 133
في أنّ التمر البرنيّ يشبع، و يهنئ: و يمرئ، و يرضى الرّبّ، و يسخط الشيطان، و يزيد في ماء فقار الظهر، و إذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها 134