کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب السابع و التسعون في الحزن، و فيه: ثلاثة أحاديث 70
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام في الحزن، و ما قيل لربيع بن خثيم، و ما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى عيسى عليه السّلام 70
الجزء الثالث من كتاب الإيمان و الكفر
[تتمة فهرس الجزء التاسع و الستين]
أبواب الكفر و مساوى الأخلاق
الباب الثامن و التسعون الكفر و لوازمه و آثاره و أنواعه و أصناف الشرك و فيه: آيات، و: 32- حديثا 74
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: الإيمان على أربع دعائم: على الصبر، و اليقين، و العدل، و الجهاد، و كلّ واحد منهم على أربع شعب 89
الكفر على أربع دعائم: على الفسق، و العتوّ، و الشكّ، و الشبهة، و كلّ واحد منهم على أربع شعب 90
في أنّ النفاق على أربع دعائم 91
في أنّ الشرك أخفى من دبيب النمل 96
في أنّ الكفر على خمسة أوجه 100
العنوان الصفحة
الباب التاسع و التسعون اصول الكفر و أركانه، و فيه: 20- حديثا 104
اصول الكفر ثلاثة: الحرص، و الاستكبار، و الحسد، و بيانه 104
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ أوّل ما عصي اللّه عزّ و جلّ به ستّ، و بيانه 105
ثلاث من كنّ فيه كان منافقا و إن صام و صلّى، و بيانه 108
ثلاث ملعونات و شرحه 112
شرار الرجال 115
فيما أوصى به النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام: يا عليّ كفر باللّه العظيم من هذه الامّة عشرة 121
الباب المائة الشك في الدين، و الوسوسة، و حديث النفس، و انتحال الايمان، و فيه: آيات، و 24- حديثا 123
العلّة الّتي من أجلها يتمكّن الشيطان بالوسوسة من العبد 124
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه يبغض من خلقه المتلوّن 126
التقيّة، و حوله بحث 129
الباب الحادي و المائة كفر المخالفين و النصاب و ما يناسب ذلك، و فيه: 29- حديثا 131
في أنّ اللّه تبارك و تعالى جعل عليّا عليه السّلام بينه و بين خلقه ليس بينهم و بينه علم غيره 133
العنوان الصفحة
فيمن أبغض أهل البيت عليهم السّلام 134
الفتنة و من ابتلى بها 138
مجلس المناظرة الّذي قرّره المأمون، و فضائل عليّ عليه السّلام و إسلامه و أنّه احقّ بالخلافة و إشارة إلى أبي بكر و عمر 139
في اجتماع المتكلّمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد، و فيهم: هشام بن الحكم، و قوله: أصحاب عليّ وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف: مؤمنون، و مشركون، و ضلال، و أصحاب معاوية ثلاثة أصناف: كافرون، و مشركون، و ضلّال 148
الخطبة الّتي خطبها الحسن المجتبى عليه السّلام على صلح معاوية 151
بحث في كفر أهل الخلاف 156
الباب الثاني و المائة المستضعفين و المرجون لامر اللّه، و فيه: آيات، و: 37- حديثا 157
من المستضعف، و المرجون لأمر اللّه 157
حدّ المستضعف 160
فيما جرى بين الإمام الصّادق عليه السّلام و زرارة 166
فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه السّلام و بين الأشعث 170
في أنّ اللّه تبارك و تعالى امر نبيّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أن يقول: من كنت مولاه فعليّ مولاه 171
العنوان الصفحة
الباب الثالث و المائة النفاق، و فيه: آيات، و: ستة- أحاديث 172
في أنّ المنافقين ليسوا من عترة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و المؤمنين، و المسلمين 175
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام في وصف المنافقين 176
الباب الرابع و المائة المرجئة و الزيدية و البترية و الواقفية و ساير فرق أهل الضلال و ما يناسب ذلك، و فيه: 9- أحاديث 178
العلّة الّتي من أجلها سمّيت البتريّة بتريّة 178
الإمام الباقر عليه السّلام و هشام بن عبد الملك، و قصّة تسعة أسهم بعضها في جوف بعض 181
الإمام الباقر عليه السّلام و عالم النصارى 185
الإمام الباقر عليه السّلام و مدينة مدين 187
الباب الخامس و المائة جوامع مساوى الأخلاق، و فيه: آيات، و: 31- حديثا 189
يعذّب ستّة بستّ 190
فيمن لا يجد ريح الجنّة 191
قصّة نوح عليه السّلام و حماره و إبليس، و ما قاله إبليس في الحرص و الحسد 195
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام و إبليس 196
العنوان الصفحة
فيما وعظ به أمير المؤمنين عليه السّلام لرجل سأله أن يعظه 199
بعض خطبة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 201
الباب السادس و المائة شرار الناس، و صفات المنافق، و المرائى، و الكسلان، و الظالم، و من يستحق اللعن، و فيه: آيات، و: 10- أحاديث 202
في بيان الحكمة 204
سبعة لعنهم اللّه و كلّ نبيّ مجاب 205
علامات: الدّين، و الإيمان، و العالم، و العامل، و المتكلّف، و الظالم، و المنافق، و الاثم، و المرائي، و الحاسد، و المسرف، و الكسلان، و الغافل 206
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إنّ أبغض الناس إلى اللّه من يقتدى بسيّئة المؤمن و لا يقتدي بحسنته 208
الباب السابع و المائة لعن من لا يستحق اللعن، و تكفير من لا يستحقه، و فيه: 5- أحاديث 208
إذا خرجت اللّعنة من في صاحبها تردّدت فان وجدت مساغا و إلّا رجعت على صاحبها 208
العنوان الصفحة
الباب الثامن و المائة الخصال التي لا تكون في المؤمن، و فيه: 4- أحاديث 209
في قول الصادق عليه السّلام: ستّة عشر صنفا لا يحبّونا 210
الباب التاسع و المائة من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع و ما ينسبون الى أنفسهم من الاكاذيب و أنّها من الشيطان، و فيه: 8- أحاديث 213
في أنّ للإبليس عرشا فيما بين السماء و الأرض 213
في أنّ الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبيّ و لا وصيّ نبيّ، و ذمّ حمزة ابن عمارة البربريّ 214
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أبى اللّه لصاحب البدعة و لصاحب الخلق السيّئ بالتوبة 216
الباب العاشر و المائة عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس و أنّه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه، و فيه: آيات، و: 10- أحاديث 216
قصّة رجل طلب الدّنيا من حلال و حرام فلم يقدر عليها، فأتاه الشيطان فقال له: تبتدع دينا، ففعل، و ما جرى له 219
العنوان الصفحة
الباب الحادي عشر و المائة من وصف عدلا ثمّ خالفه الى غيره، و فيه: آية، و: 5- أحاديث 222
معنى قوله تعالى: «أَ تَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ» 222
فيما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 223
اعظم النّاس حسرة يوم القيامة، و بيانه 224
الباب الثاني عشر و المائة الاستخفاف بالدين، و التهاون بأمر اللّه، و فيه: آيات، و: 4- أحاديث 226
ولد الزنا و ولد الحيض، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أخاف عليكم استخفافا بالدين، و بيع الحكم، و قطيعة الرحم، و أن تتخذوا القرآن مزامير 227
الباب الثالث عشر و المائة الاعراض عن الحق و التكذيب به، و فيه: آيات، و: 3- أحاديث 228
الباب الرابع عشر و المائة الكذب، و روايته، و سماعه، و فيه: آيات، و: 60- حديثا 232
حقيقة الكذب، و معناه، و النهي عن كذبة واحدة 233