کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب التاسع و التسعون اصول الكفر و أركانه، و فيه: 20- حديثا 104
اصول الكفر ثلاثة: الحرص، و الاستكبار، و الحسد، و بيانه 104
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ أوّل ما عصي اللّه عزّ و جلّ به ستّ، و بيانه 105
ثلاث من كنّ فيه كان منافقا و إن صام و صلّى، و بيانه 108
ثلاث ملعونات و شرحه 112
شرار الرجال 115
فيما أوصى به النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام: يا عليّ كفر باللّه العظيم من هذه الامّة عشرة 121
الباب المائة الشك في الدين، و الوسوسة، و حديث النفس، و انتحال الايمان، و فيه: آيات، و 24- حديثا 123
العلّة الّتي من أجلها يتمكّن الشيطان بالوسوسة من العبد 124
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه يبغض من خلقه المتلوّن 126
التقيّة، و حوله بحث 129
الباب الحادي و المائة كفر المخالفين و النصاب و ما يناسب ذلك، و فيه: 29- حديثا 131
في أنّ اللّه تبارك و تعالى جعل عليّا عليه السّلام بينه و بين خلقه ليس بينهم و بينه علم غيره 133
العنوان الصفحة
فيمن أبغض أهل البيت عليهم السّلام 134
الفتنة و من ابتلى بها 138
مجلس المناظرة الّذي قرّره المأمون، و فضائل عليّ عليه السّلام و إسلامه و أنّه احقّ بالخلافة و إشارة إلى أبي بكر و عمر 139
في اجتماع المتكلّمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد، و فيهم: هشام بن الحكم، و قوله: أصحاب عليّ وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف: مؤمنون، و مشركون، و ضلال، و أصحاب معاوية ثلاثة أصناف: كافرون، و مشركون، و ضلّال 148
الخطبة الّتي خطبها الحسن المجتبى عليه السّلام على صلح معاوية 151
بحث في كفر أهل الخلاف 156
الباب الثاني و المائة المستضعفين و المرجون لامر اللّه، و فيه: آيات، و: 37- حديثا 157
من المستضعف، و المرجون لأمر اللّه 157
حدّ المستضعف 160
فيما جرى بين الإمام الصّادق عليه السّلام و زرارة 166
فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه السّلام و بين الأشعث 170
في أنّ اللّه تبارك و تعالى امر نبيّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أن يقول: من كنت مولاه فعليّ مولاه 171
العنوان الصفحة
الباب الثالث و المائة النفاق، و فيه: آيات، و: ستة- أحاديث 172
في أنّ المنافقين ليسوا من عترة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و المؤمنين، و المسلمين 175
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام في وصف المنافقين 176
الباب الرابع و المائة المرجئة و الزيدية و البترية و الواقفية و ساير فرق أهل الضلال و ما يناسب ذلك، و فيه: 9- أحاديث 178
العلّة الّتي من أجلها سمّيت البتريّة بتريّة 178
الإمام الباقر عليه السّلام و هشام بن عبد الملك، و قصّة تسعة أسهم بعضها في جوف بعض 181
الإمام الباقر عليه السّلام و عالم النصارى 185
الإمام الباقر عليه السّلام و مدينة مدين 187
الباب الخامس و المائة جوامع مساوى الأخلاق، و فيه: آيات، و: 31- حديثا 189
يعذّب ستّة بستّ 190
فيمن لا يجد ريح الجنّة 191
قصّة نوح عليه السّلام و حماره و إبليس، و ما قاله إبليس في الحرص و الحسد 195
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام و إبليس 196
العنوان الصفحة
فيما وعظ به أمير المؤمنين عليه السّلام لرجل سأله أن يعظه 199
بعض خطبة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 201
الباب السادس و المائة شرار الناس، و صفات المنافق، و المرائى، و الكسلان، و الظالم، و من يستحق اللعن، و فيه: آيات، و: 10- أحاديث 202
في بيان الحكمة 204
سبعة لعنهم اللّه و كلّ نبيّ مجاب 205
علامات: الدّين، و الإيمان، و العالم، و العامل، و المتكلّف، و الظالم، و المنافق، و الاثم، و المرائي، و الحاسد، و المسرف، و الكسلان، و الغافل 206
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إنّ أبغض الناس إلى اللّه من يقتدى بسيّئة المؤمن و لا يقتدي بحسنته 208
الباب السابع و المائة لعن من لا يستحق اللعن، و تكفير من لا يستحقه، و فيه: 5- أحاديث 208
إذا خرجت اللّعنة من في صاحبها تردّدت فان وجدت مساغا و إلّا رجعت على صاحبها 208
العنوان الصفحة
الباب الثامن و المائة الخصال التي لا تكون في المؤمن، و فيه: 4- أحاديث 209
في قول الصادق عليه السّلام: ستّة عشر صنفا لا يحبّونا 210
الباب التاسع و المائة من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع و ما ينسبون الى أنفسهم من الاكاذيب و أنّها من الشيطان، و فيه: 8- أحاديث 213
في أنّ للإبليس عرشا فيما بين السماء و الأرض 213
في أنّ الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبيّ و لا وصيّ نبيّ، و ذمّ حمزة ابن عمارة البربريّ 214
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أبى اللّه لصاحب البدعة و لصاحب الخلق السيّئ بالتوبة 216
الباب العاشر و المائة عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس و أنّه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه، و فيه: آيات، و: 10- أحاديث 216
قصّة رجل طلب الدّنيا من حلال و حرام فلم يقدر عليها، فأتاه الشيطان فقال له: تبتدع دينا، ففعل، و ما جرى له 219
العنوان الصفحة
الباب الحادي عشر و المائة من وصف عدلا ثمّ خالفه الى غيره، و فيه: آية، و: 5- أحاديث 222
معنى قوله تعالى: «أَ تَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ» 222
فيما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 223
اعظم النّاس حسرة يوم القيامة، و بيانه 224
الباب الثاني عشر و المائة الاستخفاف بالدين، و التهاون بأمر اللّه، و فيه: آيات، و: 4- أحاديث 226
ولد الزنا و ولد الحيض، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أخاف عليكم استخفافا بالدين، و بيع الحكم، و قطيعة الرحم، و أن تتخذوا القرآن مزامير 227
الباب الثالث عشر و المائة الاعراض عن الحق و التكذيب به، و فيه: آيات، و: 3- أحاديث 228
الباب الرابع عشر و المائة الكذب، و روايته، و سماعه، و فيه: آيات، و: 60- حديثا 232
حقيقة الكذب، و معناه، و النهي عن كذبة واحدة 233
في حرمة الكذب في الهزل 234
العنوان الصفحة
المزاح على حدّ الاعتدال مع عدم الكذب 236
في أنّ الكذب شرّ من الشّراب، و بيان الحديث 237
شرح و توضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليه السّلام: «أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ» و قول إبراهيم عليه السّلام: «بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ» 238
لا يحلّ الكذب إلّا في ثلاث 242
في إصلاح بين الناس 252
في ذمّ من وضع الأخبار في فضائل الأعمال و التشديد في المعاصي 256
فيما روت أسماء بنت عميس عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 258
قصّة رجل قال لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: علّمني خلقا يجمع لي خير الدّنيا و الآخرة 262
الباب الخامس عشر و المائة استماع اللغو، و الكذب، و الباطل؛ و القصة، و فيه: آيات، و: 6- أحاديث 264
ذمّ القصّاص 264
الباب السادس عشر و المائة الرياء، و فيه: آيات، و: 266
الرياء و معناه و ما قاله بعض المحقّقين فيه 266
بحث حول الرياء بالتفصيل و أنّه على ثلاثة أركان 269
الرياء بأصل الإيمان و أصول العبادات 270
فيما قاله الغزاليّ في الرياء، و الرياء بعد العمل 274
في أنّ الرياء شرك 281