کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
في النّهي عن القران بين التمرتين، و بحث حول النّهي 120
في قول الصّادق عليه السّلام: خمس من فاكهة الجنّة في الدّنيا: الرّمان الملاسي، و التّفاح الأصفهانيّ، و السّفرجل، و العنب، و الرّطب المشان 122
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: كلوا العنب حبّة حبّة، فإنّه أهنأ و أمرأ 123
الباب الثالث التمر و فضله و أنواعه 124
في قول الإمام الباقر عليه السّلام: لم تستشف النساء بمثل الرّطب إنّ اللّه تعالى أطعمه مريم عليها السّلام في نفاسها 124
في تمر البرنيّ و فيه تسع خصال، و قول الصّادق عليه السّلام: أكل التمر البرنيّ على الرّيق يورث الفالج 125
في أنّ التمر على الرّيق يقتل الدّيدان 126
في قول عليّ عليه السّلام: ما تأكل الحامل من شيء و لا تتداوى به أفضل من الرّطب 128
في بدء خلق النخل 129
معنى قوله تعالى: «فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً» 131
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يفطر في زمن الرّطب بالرّطب و في زمن التمر بالتمر 132
في قول الصّادق عليه السّلام: العجوة من الجنّة و فيها شفاء من السّمّ، و يقتل الدّيدان 133
في أنّ التمر البرنيّ يشبع، و يهنئ: و يمرئ، و يرضى الرّبّ، و يسخط الشيطان، و يزيد في ماء فقار الظهر، و إذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها 134
في قول الرّضا عليه السّلام: حملت مريم عليها السّلام من تمر الصرفان، نزل بها جبرئيل فأطعمها فحملت 138
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يأكل الخبز بالتمر 139
في قول الصّادق عليه السّلام: أطعموا نساءكم التمر البرنيّ في نفاسهنّ تجملوا أولادكم 141
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سمّ حتّى يمسي 145
العلّة الّتي من أجلها سمّي النخل الصيحانيّ بنخل الصيحانيّ، و قول الامام- السجّاد عليه السّلام: إنّى أحبّ الرّجل يكون تمريّا لحبّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله التمر 146
الباب الرابع الجمار و الطلع 146
في قول الصّادق عليه السّلام: ثلاثة يهزلن: البيض و السمك و الطلع 147
الباب الخامس العنب 147
في قول الإمام الكاظم عليه السّلام: ثلاثة لا يضرّ: العنب الرازقي، و قصب السّكر، و التّفاح اللبنانيّ 147
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يأكل الخبز بالعنب 148
في قول الصّادق عليه السّلام: إذا أكلتم العنب فكلوه حبّة حبّة فانّها أهنأ و أمرأ، و أنّ العنب يذهب بالغمّ 149
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: لا تسمّوا العنب الكرم، و فيه بيان و شرح 150
الباب السادس الزبيب 151
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: عليكم بالزبيب فانّه يكشف المرّة، و يذهب بالبلغم،
و يشدّ العصب، و يذهب بالأعياء، و يحسّن الخلق، و يطيّب النّفس، و يذهب بالغمّ 151
في قول علي عليه السّلام: إحدى و عشرون زبيبة حمراء في كلّ يوم على الرّيق تدفع جميع الأمراض إلّا مرض الموت 152
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الزّبيب يطفئ المرّة، و يأكل البلغم، و يصحّ الجسم، و يحسن الخلق، و يشدّ العصب، و يذهب بالوصب، و يصفّى اللون 153
الباب السابع فضل الرمان و أنواعه 154
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: كلوا الرّمان فليست منه حبّة تقع في المعدة إلا أنارت القلب، و أخرجت الشيطان أربعين يوما 154
في قول عليّ عليه السّلام أطعموا صبيانكم الرّمان فانّه أسرع لألسنتهم 155
في قول عليّ عليه السّلام كلوا الرّمان بشحمه فانّه دبّاغ للمعدة، و أنّ آدم عليه السّلام أوصى به إلى هبة اللّه عليه السّلام 156
في قول الصّادق عليه السّلام: في كلّ رمّانة حبّة من الجنّة 157
في أنّ الصّادق عليه السّلام لم يحبّ أن يشركه في رمّانة 158
معنى قول الإمام الصّادق عليه السّلام: لو كنت مستأثرا على أحد لاستأثرت الرّمان 159
في أنّ الرّمان المزّ أصلح في البطن 160
فيما روي عن الصادق عليه السّلام في الرّمان 162
في أنّ حطب الرّمان ينفى الهوام 163
في أنّ الرّمان يزيد في ماء الرّجل و يحسّن الولد و اسرع للشباب 164
في أنّ آدم عليه السّلام و النخلة و العنبة و الرّمانة من طينة واحدة 165
بيان: في كلّ رمّانة حبّة من رمّان الجنّة 166
الباب الثامن التفاح و السفرجل و الكمثرى و أنواعها و منافعها 166
في التداوي بالتّفاح و الماء البارد 166
في أنّ السّفرجل يجمّ الفؤاد و يسمّى البخيل و يشجّع الجبان 167
في أنّ أكل التّفاح نضوح للمعدة، و أكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، و يطيّب المعدة، و يذكّي الفؤاد، و يشجّع الجبان، و يحسّن الولد، و الكمّثرى يجلو القلب، و يسكّن أوجاع الجوف 168
في أنّ من أكل سفرجلة أنطق اللّه الحكمة على لسانه أربعين يوما 169
في أنّ التّفاح يطفئ الحرارة، و يبرّد الجوف، و يذهب بالحمّى، و يذهب بالوباء 171
في تفاح أخضر 172
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: لو يعلم النّاس ما في التفاح، ما داووا مرضاهم إلّا به 175
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: رائحة الأنبياء رائحة السفرجل، و رائحة حور العين رائحة الاس، و رائحة الملائكة رائحة الورد، و رائحة ابنتي فاطمة الزّهراء رائحة السفرجل و الاس و الورد 177
في أنّ أوّل شيء أكله آدم عليه السّلام حين اهبط إلى الأرض الكمّثرى 178
الباب التاسع الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما 179
في أنّ الزّيت يكشف المرّة، و يذهب البلغم، و يشدّ العصب، و يحسّن الخلق، و يطيّب النفس، و يذهب بالغمّ 179
معنى قول أمير المؤمنين عليه السّلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخلّ و الزّيت 180
في أنّ الزّيت يطرح الرّياح 181
في أنّ الزّيتون يزيد في الماء 182
في أنّ من أكل الزّيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما 183
في طبيعة الزيت 184
الباب العاشر التين 184
قصّة ملك القبط الّذي أراد هدم بيت المقدس 184
في أنّ لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد و قصّة حزقيل النبيّ عليه السّلام، و أنّ التين يذهب بالبخر، و يشدّ العظم، و ينبت الشعر، و يذهب بالدّاء 185
في أنّ التين نافع للقولنج، و انّه يزيد في الجماع، و يقطع البواسير، و ينفع من النقرس و الإبردة 186
الباب الحادي عشر الموز 187
في أنّ الموز مليّن مدرّ محرك للباءة، و إكثاره مثقل 187
الباب الثاني عشر الغبيراء 188
في قول الإمام الصادق عليه السّلام في الغبيراء: إنّ لحمه ينبت اللحم، و عظمه ينبت العظم، و جلده ينبت، و يسخن الكليتين، و يدبغ المعدة، و هو من البواسير و التقطير، و يقوّي السّاقين، و يقمع عرق الجذام باذن اللّه تعالى 188
الباب الثالث عشر قصب السكر 188
الباب الرابع عشر الاجاص و المشمش 189
في أنّ الإجّاص نافع للمرار، و يليّن المفاصل، و يطفئ الحرارة، و يسكّن الصفراء، و أنّ العتيق منه خير من جديده 189
قصّة نبيّ من الأنبياء الّذي بعثه اللّه عزّ و جلّ إلى قوم فلم يؤمنوا به، و قالوا له إن كنت نبيّا فادع لنا اللّه أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا و كانت ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسة فدعا اللّه عزّ و جلّ عليها فاخضرّت و أينعت و جاءت بالمشمش 190
في طبيعة المشمش و النّهي عن أكله بعد الطعام 191
الباب الخامس عشر الأترج 191
في قول عليّ عليه السّلام: كلوا الأترجّ قبل الطعام و بعده 191
في أنّ الأترج بعد الطعام كان أنفع من قبل الطعام 192
في أنّ الجبن اليابس يهضم الأترجّ 193
الباب السادس عشر البطيخ 193
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل البطّيخ بالتمر، و يأكل البطّيخ بالرطب، و يأكل البطيخ بالسّكر 193
في أنّ البطّيخ على الرّيق يورث الفالج و القولنج 194
في أنّ في البطّيخ كان عشر خصال 195
في أنّ البطّيخ كان: طعاما، و شرابا، و فاكهة، و ريحانا، و اداما، و يزيد في الباه، و يغسل المثانة، و يدرّ البول،
و قول الإمام أبي الحسن الثالث عليه السّلام: إنّ أكل البطّيخ يورث الجذام، فقيل له: أ ليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون و الجذام و البرص؟! قال عليه السّلام: نعم، و لكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممّن آمنه لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف 196
فيما قاله عليّ عليه السّلام في بطّيخة مرّة 197
الباب السابع عشر الجوز و اللوز و أكل الجوز مع الجبن 198
في أنّ الجوز يهيّج الحرّ في الجوف في شدّة الحرّ و يهيّج القروح في الجسد، و أكله في الشّتاء يسخّن الكليتين و يدفع البرد
و أنّ الجبن و الجوز في كلّ واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كلّ واحد منهما الدّاء.
و أنّ النانخواه و الجوز: يحرقان البواسير، و يطردان الريح، و يحسّنان اللون، و يخشنان المعدة، و يسخنان الكلى.