کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
تفسير قوله تعالى: «وَ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا» ، و قول الصادق عليه السّلام: ما أعطى اللّه نبيّا من الأنبياء شيئا إلّا و قد أعطى محمّدا (ص) 309
معنى قوله عزّ اسمه: «لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ» و هم: كلّ من بعد الصحابة إلى يوم القيامة 310
تفسير سورة الكوثر، و معنى الكوثر 311
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي 313
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه عزّ و جلّ قسّم الخلق قسمين 315
قصّة أبي ذرّ و سلمان رضي اللّه تعالى عنهما و طلبهما النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 316
في قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أعطاني اللّه تعالى خمسا، و أعطى عليّا عليه السّلام خمسا 317
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: اعطيت جوامع الكلم، و اعطيت الشفاعة 323
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، و اصطفى من إسماعيل كنانة، و اصطفى من كنانة قريشا، و اصطفى من قريش بني هاشم، و اصطفاني من بني هاشم 325
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: أنا سيّد ولد آدم يوم القيامة و لا فخر، و أنا أوّل من تنشقّ الأرض عنه و لا فخر، و أنا أوّل شافع و أوّل مشفّع 326
مناظرة اليهود معه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و فضيلته على الأنبياء عليهم السّلام 327
معنى الرهبانية و السياحة (ذيل الصفحة) 330
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله فارق جماعة النبيّين بمائة و خمسين خصلة 332
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله كان له اثنان و عشرون خاصيّة 334
الفرق بين الرسول (ص) و الإمام عليه السّلام في القيام 340
فضائل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على الأنبياء عليهم السّلام على ما ذكرهنّ أمير المؤمنين عليه السّلام 341
في أنّ اللّه عزّ و جلّ جعل فاتحة الكتاب نصفها لنفسه، و نصفها لعبده 349
في قول الصادق عليه السّلام: بعث اللّه مائة ألف نبيّ و أربعة و أربعين ألف نبيّ و مثلهم
أوصياء 352
العلّة الّتي من أجلها صار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أفضل الأنبياء عليهم السّلام 353
العلّة الّتي من أجلها سمّي أولو العزم أولى العزم 353
في أنّ موسى بن عمران عليه السّلام سأل ربّه عزّ و جلّ أن يجعله من أمّة محمّد صلّى اللّه عليه و آله 354
تفسير و تأويل قوله عزّ من قائل: «اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ» 355
معنى قوله تعالى: «الَّذِينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ» 360
فيما قال اللّه عزّ و جلّ لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله في ليلة المعراج 361
في قول آدم عليه السّلام: هل خلق اللّه بشرا أفضل منّي، و ما نودي عليه 362
معنى قوله تعالى: «كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ وَ فَرْعُها فِي السَّماءِ» 363
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: أنا سيّد من خلق اللّه 364
في فضيلة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على موسى بن عمران عليه السّلام 366
الخطبة الّتي خطبها الصادق عليه السّلام و يذكر فيها حال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الأئمّة عليهم السّلام و صفاتهم 369
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في شرح الحديث 371
فيما ذكره الصدوق رحمه اللّه في كتابه: الهداية، في الاعتقاد بالنبوّة 372
الخطبة الّتي خطبها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و فيها إشارة إلى قوم يكذبون عليه (ص) 374
فيما ليس في أهل البيت عليهم السّلام 376
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: اجعل شرائف صلواتك و نوامي بركاتك، و فيه بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 378
فيما وجب على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله دون غيره من امّته: من السواك، و الوتر، و الاضحيّة 382
فيما ذكره الشهيد الثاني قدّس اللّه سرّه 383
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان عليه تخيير في نسائه بين مفارقتهنّ و مصاحبتهنّ 384
فيما حرّم على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 386
في نساء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عددهنّ و أسمائهنّ 388
التخفيفات على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و ما ذكره الشهيد الثاني نوّر اللّه ضريحه. 390
فيما ذكره المحقّق الثاني رحمه اللّه 392
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله كان إذا رغب في نكاح امرأة فان كانت خليّة فعليها الإجابة، و يحرم على غيره خطبتها، و إن كانت ذات زوج وجب على الزوج طلاقها لينكحها 393
الفضائل و الكرامات اللاتى خاصّة للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 396
الباب الثاني عشر في اللطائف في فضل نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله في الفضائل و المعجزات على الأنبياء عليهم السلام و فيه: حديثان
402
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله كان سيّد النذر 402
أشعار حسّان في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 413
في أنّ اللّه تبارك و تعالى مدح اثنى عشر من الأنبياء باثنى عشر نوعا من الطاعة 418
في أنّ المقام أربعة: مقام الشوق، و مقام السلام، و مقام المناجاة، و مقام المحبّة، و كلّه مجموع في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 420
إلى هنا انتهى الجزء السادس عشر من بحار الأنوار حسب تجزئة الطبعة الحديثة و هو الجزء الثاني من المجلّد السادس حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه.
فهرس الجزء السابع عشر
الباب الثالث عشر وجوب طاعته و حبّه و التفويض إليه صلّى اللّه عليه و آله و الآيات فيه، و فيه: 29- حديثا
1
تفسير الآيات 3
في أنّ اللّه تعالى أدّب نبيّه صلّى اللّه عليه و آله فأحسن أدبه، فلمّا أكمل له الأدب قال:
«وَ إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» 4
في أنّ اللّه تعالى فوّض أمر دينه إلى نبيّه صلّى اللّه عليه و آله بقوله: «ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا» 7
في أنّ حكم شارب الخمر: القتل، بعد أن تحدّ ثلاث مرّات 8
في سؤال رجل من أهل البادية عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: متى قيام الساعة؟ و فيه:
المرء من أحبّ 13
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أحبّوا اللّه لما يغذوكم به من نعمة، و أحبّوني للّه عزّ و جلّ، و أحبّوا قرابتي لي 14
الباب الرابع عشر آداب العشرة معه (ص) و تفخيمه و توقيره في حياته و بعد وفاته صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و الآيات فيه، و فيه: 16- حديثا
15
تفسير الآيات 16
معنى: «إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ» 19
الخطبة الّتي خطبها ثابت بن قيس عند النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 21
قصّة حنظلة (غسيل الملائكة) و الآية الّتي نزلت فيه 26
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من ولد له أربعة أولاد لم يسمّ أحدهم باسمي فقد جفاني 29
في اسم محمّد، و الصلاة على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 30
في دفن الحسن بن عليّ عليهما السّلام و خروج عائشة 31
في حرمة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 32
الباب الخامس عشر عصمته و تأويل بعض ما يوهم خلاف ذلك، و الآيات فيه، و فيه: 21- حديثا
34
تفسير الآيات 37
في استغفار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 39
فيما قاله الرازيّ 41
جواب الطاعنين في عصمة الأنبياء عليهم السّلام 42
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 43
الجواب في صدور الذنب عن الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 45
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في «تنزيه الأنبياء» 46
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 46
الأقوال في خطاب: «فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ» 47
في اعتبار التوراة و الإنجيل بعد تحريفهما 50
ما ذكره الطبرسيّ رحمه اللّه في تفسيره 51
في تفسير قوله تبارك و تعالى: «لا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ»* 52
دليل الطاعنين في عصمة الأنبياء بآية: «وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ» 54
في تفسير قوله تعالى: «وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ»* و سبب نزول هذه الآية، و في ذيله: حديث الغرانيق الّذي رواه العامّة و هو من الخرافات 56
فيما قاله أهل التحقيق 57
فيما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه في بيان الآية 65
في تفسير قوله تعالى: «سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى» 66
فيما قاله الطبرسيّ رحمه اللّه 69
في تفسير قوله تعالى: «لَئِنْ أَشْرَكْتَ» ، و ما قاله السيّد الرضيّ رحمه اللّه في بيان الآية 71
تفسير: «وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا» و الأقوال فيه 72
في تفسير قوله تعالى: «فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ» و الأقوال فيه 73
في تفسير قوله تعالى: «لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ» و في صغائر الذنوب مضافا إلى كبائرها عنه صلّى اللّه عليه و آله و أجوبة عن السيّد المرتضى رحمه اللّه في الموضوع 73
ما ذكره الطبرسيّ رحمه اللّه في قوله عزّ اسمه: «لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ» 76
تفسير قوله تعالى: «عَبَسَ وَ تَوَلَّى» و أنّ المخاطب ليس النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و فيه بيان من السيّد المرتضى رحمه اللّه 77
تفسير قوله عزّ اسمه: «إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ»* و سبب نزوله، و
فيه: قصّة 78
سبب نزول: «وَ إِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ» ، و فيه: قصّة حارث بن عامر 81
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ» 84
تفسير قوله تعالى: «عَبَسَ وَ تَوَلَّى» و أنّ ابن أمّ مكتوم جاء إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و عنده أصحابه و عنده عثمان، فقدّمه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم على عثمان، فعبس عثمان وجهه و تولّى عنه 85
فيما ألقى الشيطان 86
معنى قوله تعالى: «فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ» و أنّ المخاطب بذلك رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 88
تفسير قوله تعالى: «لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ» ، و فيه:
و ما كان له ذنب و لا همّ بذنب، و لكنّ اللّه حمله ذنوب شيعته ثمّ غفرها له 89
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى» ، و فيه أجوبة للسيّد المرتضى رحمه اللّه 91
في قوله تعالى: «وَ وَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ» 92
في أنّ المعصوم هل يتمكّن من فعل المعصية أم لا، و الأقوال فيه 93
ما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في حقيقة العصمة 94