کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في مساواته عليه السّلام مع إبراهيم و إسماعيل و إسحاق عليهم السّلام 50
في مساواته عليه السّلام يعقوب و يوسف عليهما السّلام 54
في مساواته عليه السّلام مع موسى عليه السّلام 58
في مساواته مع هارون و يوشع و لوط عليهم السّلام 62
في مساواته مع أيّوب و جرجيس و يونس و زكريّا و يحيى عليهم السّلام و ذي القرنين و لقمان 64
في مساواته عليه السّلام مع داود و طالوت و سليمان عليهم السّلام 68
في مساواته عليه السّلام مع عيسى على نبيّنا و آله و عليه السّلام 71
في مساواته عليه السّلام مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 74
في مساواته عليه السّلام مع الأنبياء عليهم السّلام 77
في المفردات من مناقبه عليه السّلام 82
في الشّواذ من مناقبه عليه السّلام 78
الباب الرابع و السبعون قول الرسول (ص) لعلى اعطيت ثلاثا لم اعط 89
الباب الخامس و السبعون فضله (ع) على سائر الأئمّة (ع) 90
الباب السادس و السبعون حب الملائكة له و افتخارهم بخدمته صلوات اللّه عليه و عليهم 92
العلّة الّتي من أجلها دفع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى عليّ سهمين و قد استخلفه على أهل المدينة 94
العنوان الصفحة
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال لعثمان (في حفر الخندق): احفر، فغضب عثمان و قال: لا يرضى محمّد أن أسلمنا على يده حتّى أمرنا بالكدّ، فانزل اللّه:
«يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا» 114
الباب السابع و السبعون نزول الماء لغسله عليه السّلام من السماء 114
الباب الثامن و السبعون تحف اللّه تعالى و هداياه و تحياته الى رسول اللّه و أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما و على آلهما 118
في رمّانتي الجنّة 119
الباب التاسع و السبعون أن الخضر كان يأتيه عليهما السّلام و كلامه مع الأوصياء 130
فيما قاله الخضر عليه السّلام لعلىّ عليه السّلام ... و لقد تقدّمك قوم و جلسوا مجلسك فعذابهم على اللّه 132
الباب الثمانون ان اللّه تعالى أقدره على سير الآفاق، و سخر له السحاب، و هيأ له الأسباب، و فيه ذهابه صلوات اللّه عليه الى أصحاب الكهف 136
في أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بعث عليّا عليه السّلام و أبا بكر و عمر إلى أصحاب الكهف، و أجابوا عليّا عليه السّلام فقط 136
العنوان الصفحة
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال لأبي بكر: قم و سلّم على عليّ بالامامة و خلافة المسلمين 143
في بساط سليمان عليه السّلام 146
الباب الحادي و الثمانون ان اللّه تعالى ناجاه صلوات اللّه عليه و ان الروح يلقى إليه و جبرئيل املى عليه 151
في أنّ عليّا عليه السّلام كان محدّثا، و املى عليه جبرئيل 152
في أنّ عليّا عليه السّلام إذا وردت عليه قضيّة لم ينزل الحكم فيها في كتاب اللّه تلقّاه به روح القدس، و ما رواه العامّة في ذلك 156
الباب الثاني و الثمانون اراءته عليه السّلام ملكوت السماوات و الأرض و عروجه الى السماء 158
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ: إنّ اللّه أشهدك معى سبعة مواطن 158
في أنّ الجنّ في السماء الرابعة، و حكم بينهم عليّ عليه السّلام بعد عروجه إليهم 161
الباب الثالث و الثمانون ما وصف إبليس لعنه اللّه و الجن من مناقبه عليه السّلام و استيلائه عليهم و جهاده معهم 162
فيما قاله إبليس لعنه اللّه في عليّ عليه السّلام و نوره 162
قصّة ثعبان الّذى اسمه عمرو بن عثمان 163
قصّة هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس، و توبته و إسلامه 164
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بعث عليّا عليه السّلام إلى وادي الجنّ 175
العنوان الصفحة
الباب الرابع و الثمانون أنه عليه السّلام قسيم الجنة و النار، و جواز الصراط 193
العلّة الّتى من أجلها صار عليّ عليه السّلام قسيم الجنّة و النار 194
في أنّ معنى قوله تعالى: «وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ» كان ولاية عليّ عليه السّلام 196
فيما جرى بين عليّ عليه السّلام و فاطمة عليها السّلام 207
الباب الخامس و الثمانون أنه عليه السّلام ساقى الحوض و حامل اللواء، و فيه أنه عليه السّلام أول من يدخل الجنة 211
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: يا عليّ أنت المظلوم من بعدى فويل لمن ظلمك و اعتدى عليك، و طوبى لمن تبعك ... 211
في أنّ اللواء بيد عليّ عليه السّلام و آدم و من دونه تحت اللواء 213
العلّة الّتي من أجلها كان عليّ عليه السّلام أوّل من يدخل الجنّة 217
الباب السادس و الثمانون ساير ما يعاين من فضله و رفعة درجاته صلوات اللّه عليه عند الموت و في القبر و قبل الحشر و بعده 220
في أنّ لعليّ عليه السّلام و شيعته من اللّه تعالى مكانا يغبطه الأوّلون و الآخرون. و أن الراكب في القيامة أربعة 222
في الأعراف و معناه و أصحابه 225
في شجرة طوبى، و أنّ دار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّ عليه السّلام في القيامة واحدة 226
العنوان الصفحة
فيما قاله السيّد الحميري في عليّ عليه السّلام و ما ظهر فيه عند موته 241
في أنّ عليّا عليه السّلام كان دابّة الأرض 243
الباب السابع و الثمانون حبه و بغضه صلوات اللّه عليه، و أن حبّه ايمان و بغضه كفر
و نفاق، و أن ولايته ولاية اللّه و رسوله و أن عداوته عداوة اللّه و رسوله، و أن ولايته عليه السّلام حصن من عذاب الجبار، و أنه لو اجتمع الناس على حبّه ما خلق اللّه النار 246 في قول اللّه عزّ و جلّ: ولاية عليّ بن أبي طالب حصني فمن دخل حصنى أمن من عذابي 246
في قول اللّه: لو اجتمع الناس كلّهم على ولاية عليّ ما خلقت النّار 247
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله من زعم أنّه آمن بي و بما جئت به و هو يبغض عليّا فهو كاذب ليس بمؤمن 253
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه فرض على الخلق خمسة فأخذوا أربعة و تركوا واحدا، الصلاة و الزكاة و الصوم و الحجّ و ولاية عليّ 257
فيما رواه العامّة في حبّ عليّ عليه السّلام و بغضه 262
في أنّ مريم كانت سيّدة نساء عالمها و فاطمة سيّدة نساء العالمين 278
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: يا عليّ لا يحبّك إلّا مؤمن و لا يبغضك إلّا ولد زنية أو حيضة، و قصّة ولد أبي دلف و قصّة امرأة و ولديها 287
فيما رواه ابن أبي الحديد في شرحه 294
في قول جابر: عليّ خير البشر فمن أبى فقد كفر ... 300
في فضائل الشيعة 301
الباب الثامن و الثمانون كفر من سبه أو تبرأ منه صلوات اللّه عليه و ما اخبر بوقوع ذلك بعد، و ما ظهر من كرامته عنده 311
في قول ابن عبّاس عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من سبّ عليّا فقد سبّني و من سبّني فقد سبّ اللّه عزّ و جلّ 311
في قول عليّ عليه السّلام: أيّها النّاس إنّكم ستدعون إلى سبّي فسبّونى، ثمّ تدعون إلى البراءة منّي فلا تبرءوا، فاني ولدت على الإسلام، و من تبرّأ منّي فلا دنيا له و لا آخرة 316
قصص الّذين شتموا عليّا عليه السّلام و ما وقع عليهم 318
قصّه حجر بن عديّ، و ما قال له عليّ عليه السّلام في سبّه و البراءة منه عليه السّلام 324
معنى قوله عليه السّلام: ألا و إنّه سيأمركم بسبّي و البراءة منّي، فامّا السبّ فسبّوني فانّه لي زكاة و لكم نجاة، و اما البراءة فلا تبرءوا منّي، و ما قاله ابن أبي الحديد في معناه، و الفرق بين السّبّ و البراءة، و كيف اجاز لهم السبّ و منعهم عن التبرّي 326
فيما قاله العلّامة المجلسي قدّس سرّه في أخبار البراءة، و ما قاله الشيخ الشهيد قدّس سرّه في التقية و اقسامه، و ما قاله الشيخ الطبرسيّ قدّس سرّه 329
الباب التاسع و الثمانون كفر من آذاه أو حسده أو عانده و عقابهم 330
معنى قوله تعالى: «لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ» ، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من آذى عليّا فقد آذاني 331
قصّة بريدة الأسلميّ في جارية الّتي رغب إليها عليّ عليه السّلام 332
الباب التسعون ما بين من مناقب نفسه القدسية صلوات اللّه عليه 335
في قوله عليه السّلام: و اللّه لقد أعطاني اللّه تعالى تسعة أشياء لم يعطها أحدا قبلي ما خلا النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 336
معنى قوله عليه السّلام: أنا الضّارب بسيفين 341
في قوله عليه السّلام: إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ختم مائة ألف نبيّ و أربعة و عشرين ألف نبيّ، و ختمت أنا مائة ألف وصيّ و أربعة و عشرين ألف وصيّ 342
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: أنا الفاروق الأكبر و أنا الصاحب العصا و الميسم 344
في قوله عليه السّلام: أنا الصّديق الأكبر و الفاروق الأعظم، و أنا الأوّل و الآخر و الباطن و الظاهر و بكلّ شيء عليم و عين اللّه و جنب اللّه و أمين اللّه على المرسلين، بنا عبد اللّه و أنا احيي و اميت و أنا حىّ لا أموت في قوله عليه السّلام: كانت لي من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عشر خصال ما يسرّني باحداهنّ ما طلعت عليه الشمس و ما غربت 352
إلى هنا انتهى الجزء التاسع و الثلاثون حسب تجزئة الطبعة الحديثة و هو الجزء الخامس من المجلد التاسع حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه
فهرس الجزء الأربعين
الباب الحادي و التسعون جوامع مناقبه صلوات اللّه عليه، و فيه كثير من النصوص 1
في أفضل منقبة له عليه السّلام في القرآن 1