کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب السادس عشر سهوه و نومه صلّى اللّه عليه و آله و سلم عن الصلاة، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
97
فيما ذكره الصدوق رحمه اللّه في سهو النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 98
معنى النسيان، و ما قيل في نسيان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 99
في أنّ الغلاة و المفوّضة ينكرون سهو النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و فيما قاله الصدوق رحمه اللّه في ذلك 102
في أنّ اللّه تعالى أنام الرسول صلّى اللّه عليه و آله حتّى طلعت الشمس عليه 104
في أنّ سهو النبيّ صلّى اللّه عليه و آله رحمة للامّة 105
بيان و إشكال من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في الحديث 106
فيما قاله الشهيد رحمه اللّه في الذكرى في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عرس في بعض أسفاره و نام حتّى طلعت الشمس 107
فيما قاله الشيخ البهائي قدّس اللّه روحه، و تبيين شريف و تحقيق لطيف من المجلسي رحمه اللّه في سهو النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 108
فيما قاله المحقّق الطوسيّ رحمه اللّه في التجريد في وجوب العصمة في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عدم سهوه، و ما قاله العلّامة الحلّي رحمه اللّه في شرحه 109
فيما قاله المفيد و العلّامة و الشهيد رحمهم اللّه في نفي السهو عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 110
في أنّ الحديث الّذي رواه العامّة عن أبي هريرة في قضيّة ذي اليدين مردود من وجوه، و في ذيل الصفحة ترجمة ذو اليدين 111
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى قوله تعالى: «لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ» 119
تحقيق و أجوبة من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 120
رسالة من المفيد أو السيّد المرتضى رحمهما اللّه في نفي السهو عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و هي رسالة بتمامه من البدو إلى الختم 122
آخر الرسالة 129
الباب السابع عشر علمه صلّى اللّه عليه و آله و سلم و ما دفع إليه من الكتب و الوصايا و آثار الأنبياء عليهم السلام، و من دفعه إليه، و عرض الاعمال عليه، و عرض امته عليه، و أنّه يقدر على معجزات الأنبياء عليه و عليهم السلام، و فيه: 62- حديثا
130
في أنّ الأعمال تعرض على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في كلّ صباح 131
في عدد الأنبياء عليهم السّلام 132
قصّة سليمان عليه السّلام و الهدهد 133
عن الصادق عليه السّلام: إنّ عيسى بن مريم عليه السّلام اعطي حرفين كان يعمل بهما، و اعطي موسى عليه السّلام أربعة أحرف، و اعطي إبراهيم عليه السّلام ثمانية أحرف، و اعطي نوح عليه السلام خمسة عشر حرفا، و اعطي آدم عليه السّلام خمسة و عشرين حرفا، و إنّ اللّه تبارك و تعالى جمع ذلك كلّه لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله، و إنّ اسم اللّه الأعظم ثلاثة و سبعون حرفا، اعطي محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم اثنين و سبعين حرفا، و حجب عنه حرف واحد 134
في أنّ للأئمّة (ع) في كلّ ليلة جمعة سرورا 136
في ألواح موسى بن عمران عليه السّلام و كانت من زمرّد أخضر 138
بيان في: كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم محجوجا بأبي طالب، و فيه وجوه من المعاني 140
فيما قاله المسيح عليه السّلام في حقّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 142
في: قميص يوسف عليه السّلام و أنّه من ثياب الجنّة 143
في أنّ: علم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله علم جميع النبيّين و علم ما كان و علم ما هو كائن إلى قيام الساعة 144
في أنّ عليّ بن أبي طالب عليه السّلام كان هبة اللّه لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله 146
ليلة المعراج، و أنّ اللّه تعالى دفع إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كتاب أصحاب اليمين، و فيه أسماء أهل الجنّة و أسماء آبائهم و قبائلهم، و كتاب أصحاب الشمال، و فيه أسماء أهل النار و أسماء آبائهم و قبائلهم 147
أسامى أوصياء الأنبياء عليهم السلام
148
ترجمة: حسين (حسن) بن عبد اللّه بن جريش و حسن بن سيف (ذيل الصفحة) 152
فائدة في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأئمّة عليهم السلام لا يتكلّمون إلّا بالوحي، و لا يحكمون في شيء من الأحكام بالظّنّ و الرّأي و الاجتهاد و القياس، و الأقوال فيه 155
الباب الثامن عشر فصاحته و بلاغته صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: حديثان
156
معنى الحديث: سحاب مرّت، و فيها بيان اللّغات 157
أبواب معجزاته صلّى اللّه عليه و آله و سلم
الباب الأوّل اعجاز أم المعجزات: القرآن الكريم، و فيه بيان حقيقة الاعجاز و بعض النوادر و الآيات فيه، و فيه: 24- حديثا
159
تفسير الآيات 165
معنى قوله تعالى: «فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ» ، و فيه: كون القرآن معجزا طريقان و الأقوال فيه 165
تفسير قوله تعالى: «فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَ لَنْ تَفْعَلُوا» ، و فيه دلالة على إعجاز القرآن و صحّة نبوّة محمّد صلّى اللّه عليه و آله من وجوه 167
تفسير قوله تعالى: «وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَ الْمَسْكَنَةُ» 168
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: سلمان منّا أهل البيت، و فيه: قصّة الحجر في حفر الخندق 170
الأقوال في قوله تعالى: «لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً» 174
تفسير قوله تعالى: «وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ» ، و فيه دلالة على صدق النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و صحّة نبوّته من وجهين 176
في أنّ آية «فَتَبارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ» جرى على لسان ابن أبي سرح، و ارتدّ بعد نزول هذه الآية، و هدر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله دمه، فلمّا كان يوم الفتح جاء به عثمان و قد أخذ بيده و رسول اللّه في المسجد، فقال: يا رسول اللّه اعف عنه؟ فسكت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، ثمّ أعاد فسكت، ثمّ أعاد! فقال: هو لك، فلمّا مرّ قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لأصحابه: أ لم أقل: من رآه فليقتله؟؟ 178
تفسير قوله تعالى: «يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ» و المراد من النور 181
تفسير قوله تعالى: «هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ»* ، و فيه: انّ كمال حال الأنبياء لا يحصل إلّا بأمور 181
جواب عن سؤال 182
مراتب تحدّي القرآن 187
في قوله تعالى: «وَ لَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَ لَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ» ، و فيه قصّة امرأة 189
تفسير قوله تعالى: «إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ» ، و الاختلاف في هذا البشر 189
معنى قوله تعالى: «أَعْجَمِيٌّ»* 190
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ لَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً» ، و فيه وجوه من نفي العوج 191
تفسير قوله عزّ و جلّ: «لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً» و الشبهة فيه 195
في سبب نزول: «إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ» 196
في تفسير قوله عزّ من قائل: «الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ» ، و القصّة فيه 197
تفسير قوله تعالى: «سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ» ، و ما قيل فيه 201
تفسير: سورة الكوثر 203
تفسير الآيات على ما في تفسير القمّيّ 203
معنى: بضع سنين 209
العلّة الّتي من أجلها اختلف معجزة الأنبياء عليهم السلام 210
في أنّ ابن أبي العوجاء و ثلاثة نفر من الدهريّة اتّفقوا على أن يعارض كلّ واحد منهم ربع القرآن و كانوا بمكّة عاهدوا على أن يجيئوا بمعارضته في العام القابل و قصّتهم 213
فيما قاله الإمام موسى بن جعفر عليهما السّلام 214
تفسير قوله تعالى: «الم ذلِكَ الْكِتابُ» ، و فيه إشارة بأنّ القرآن ركّب من الحروف المقطّعة الهجائية و لا يقدر أحد أن يأتي بمثله أبدا 217
في أنّ اللّه تعالى أخذ العهود و المواثيق من الأنبياء عليهم السلام: ليؤمننّ بمحمّد صلّى اللّه عليه و آله 218
تفسير قول اللّه عزّ و جلّ: «قُلْ إِنْ كانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ» 220
تذنيب فيه مقاصد، الأول: في حقيقة المعجزة 222
الثاني: في وجه دلالة المعجزة على صدق النبيّ أو الإمام 222
الثالث: في بيان إعجاز القرآن 223
الباب الثاني جوامع معجزاته صلّى اللّه عليه و آله و سلم و نوادرها، و فيه: 18- حديثا
225
قصّة: الرجل و أبو جهل و إعطائه حقّه بالنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 227
قصّة: عامر بن الطفيل و أزيد مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 228
قصّة: وفد من عبد القيس إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 229
قصّة: بحير الراهب و النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ما قاله في حقّه صلّى اللّه عليه و آله 231
قصّة: جابر و ضيافته النبيّ صلّى اللّه عليه و آله يوم الخندق 232
قصّة: امّ جميل امرأة أبي لهب و النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 235
في أنّ لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله آية مثل آية موسى عليه السّلام 239
كان لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله مثل ما كان للأنبياء عليهم السّلام 250
في قول الامام عليه السّلام: ما أظهر اللّه عزّ و جلّ لنبيّ تقدم آية إلّا و قد جعل لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله و عليّ عليه السّلام مثلها و أعظم منها، و شواهد منها 260
في أنّ: لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و عليّ عليه السّلام آيات مثل آيات الأنبياء عليهم السّلام 265
أجوبة عليّ عليه السّلام ليهوديّ الشّاميّ 273
تفسير قوله عزّ و جلّ: «آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ» ، و ما قاله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في ليلة المعراج 289
في أنّ لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أربعة آلاف و أربعمائة و أربعين معجزة، و أقواها و أبقاها القرآن 301
لمّا قدّم الرسول صلّى اللّه عليه و آله المدينة 302
في تسليم الجبال و الصخور و الأحجار عليه صلّى اللّه عليه و آله 309
في دفاع اللّه القاصدين لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله إلى قتله، و اهلاكه إيّاهم كرامة لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله 311
الشجرتان اللّتان تلاصقتا 314
كلام الذراع المسمومة 317
في كلام الذئب 321
في تكثير اللّه القليل من الطعام لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله 330