کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب السادس سدرة المنتهى و معنى عليين و سجين 48
تفسير الآيات 49
العلّة الّتي من أجلها سميّت سدرة المنتهى سدرة المنتهى 51
الباب السابع البيت المعمور 55
العلّة الّتي من أجلها صارت الطواف سبعة أشواط 58
الباب الثامن السماوات و كيفياتها و عددها، و النجوم و أعدادها و صفاتها و المجرة 61
تفسير الآيات 66
في الكرات و الكواكب، و عدد الأفلاك و في الذّيل ما يناسب المقام 75
في منافع النّجوم، و مسائل النّافعة 84
في أنّ السّماوات من بخار الماء، و اسمائها 88
فيما قاله عليّ عليه السّلام في خلق السماوات 96
فيما قيل في بعد مقعّر الافلاك و قطر القمر و الكواكب و أدوارهم 109
الباب التاسع الشمس و القمر و أحوالهما و صفاتهما و الليل و النهار و ما يتعلق بهما 113
تفسير الآيات 118
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ جَعَلْنَا اللَّيْلَ وَ النَّهارَ آيَتَيْنِ» 123
العنوان الصفحة
في منازل القمر و اسمائها 135
في أنّ للشمس ثلاثمائة و ستّين برجا، و فيه توضيح 141
تفصيل في جرم القمر و الخسوف و الكسوف 150
في خلق الليل و النّهار، و أيّهما سبق 162
في ركود الشمس، و بيانه و شرحه 167
العلّة الّتي من أجلها سمّي الهلال هلالا و أحوال القمر مفصّلا 178
في طول الشمس و القمر و عرضهما، و بيان ذلك 212
الباب العاشر علم النجوم و العمل به و حال المنجّمين 217
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى قوله تبارك و تعالى: «فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ» 217
فيما قاله عليّ عليه السّلام لدهقان من دهاقين الفرس 221
في قول الصادق عليه السّلام: المنجّم، و الكاهن، و السّاحر، و المغنّية، ملعون 226
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام لمّا قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره رجل يدعى: سرسفيل، و كانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى و ترجع إلي قوله فيما سلف، و ما قاله لأمير المؤمنين عليه السّلام في النجوم، و ما قاله عليه السّلام في النجوم 230
للنّجوم أصل و هو معجزة نبيّ عليه السّلام 236
في دلالة النّجوم على إبراهيم عليه السّلام 237
في دلالة النّجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس 240
في النظر على النّجوم 241
في أنّ المرّيخ كوكب حارّ و زحل كوكب بارد، و فيه بيان و شرح 246
العنوان الصفحة
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في النّجوم لمّا عزم على المسير إلى الخوارج، و فيه بيان و جرح و تعديل و قدح 258
في أنّ إدريس النبيّ عليه السّلام كان اول من نظر في علم النّجوم و الحساب 274
تذييل جليل و تفصيل جميل في أقوال بعض أجلاء أصحابنا رضوان اللّه عليهم في حكم النظر في علم النّجوم، و الاعتقاد به و الإخبار عن الحوادث بسببه و رعاية الساعات المسعودة و المنحوسة بزعمهم، و القول بتأثيرها 278
في اختلاف المنجّمين في الكواكب السبعة 281
في قول العلّامة رحمه اللّه بأنّ التنجيم حرام و كذلك تعلّم النّجوم مع اعتقاد أنّها مؤثّرة، و ما قاله الشيخ الشهيد، و الشيخ بهاء الدّين العامليّ رحمهما اللّه 290
فيما قاله ابن سينا و الشيخ الكراجكيّ 292
أسماء جماعة من الشيعة الّذين كانوا عارفا بالنّجوم 299
قصة بوران بنت حسن بن سهل مع المعتصم و كانت عارفة بالنّجوم 302
فيما قاله العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه 308
الباب الحادي عشر في النهى عن الاستمطار بالانواء و الطيرة و العدوى 312
في قوله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أربعة لا تزال في أمّتي إلى يوم القيامة 316
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في الطيرة و العدوى، و فيه بيان و توضيح 318
في أنّ كفّارة الطير التوكّل، و قول الصادق عليه السّلام: الطيرة على ما تجعلها، و قوله عليه السّلام ثلاثة لم ينج منها نبيّ فمن دونه، و فيه بيان 323
في الشؤم، و فيه بيان و شرح 325
العنوان الصفحة
الباب الثاني عشر ما يتعلق بالنجوم و يناسب احكامها من كتاب دانيال عليه السّلام و غيره 330
أوّل يوم من المحرّم من أيّام الأسبوع 330
في علامات كسوف الشمس في الاثنى عشر شهرا 332
في علامات خسوف القمر طول السنة 333
في اقتران الكواكب 335
أبواب الأزمنة و أنواعها و سعادتها و نحوستها و سائر أحوالها
الباب الثالث عشر السنين و الشهور و انواعها و الفصول و أحوالها 337
تفسير قوله تعالى: «إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً» و بحث حول السنة عند العرب، و السنة القمرية و الشمسيّة و غيرهما و النّسيء 337
في تاريخ و سنة الشمسيّة، و الفرس، و تاريخ الملكيّ، و أسماء شهورهم 347
التاريخ الرّوميّ و أشهره 348
بحث و تحقيق 351
في ولادة النبيّ و وفاته صلّى اللّه عليه و آله في أيّام الأسبوع و الشهور 363
في غرّة محرّم الحرام لسنة الهجرة، و غرّة رجب المرجب سنة المبعث 365
في غدير خمّ في يوم الاسبوعيّ 368
العنوان الصفحة
في يوم العاشورا من الأسبوع 371
في يوم طعن فيه عمر بن الخطّاب 372
في علل أسامي الشهور العربيّة 380
في أسامي شهور قوم ثمود 382
إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء الخامس و الخمسون، و هو الجزء الثاني من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء السادس و الخمسين
الباب الرابع عشر الايام و الساعات و الليل و النهار 1
في ساعات الليل و النّهار 1
العلّة الّتى من أجلها سمّي الليل ليلا، و النّهي عن سبّ الرّياح و الجبال و السّاعات و الأيّام و الليالي 2
أسامي ساعات الليل و النّهار 7
فوائد جليلة في أنّ اليوم نوعان: حقيقيّ و وسطيّ 9
في أنّ الليل مقدّم على النّهار 16
الباب الخامس عشر ما روى في سعادة أيّام الأسبوع و نحوستها 18
في أنّ الأيّام ليست بأئمّة و لكن كنّي بها عن الأئمّة عليهم السّلام 21
العنوان الصفحة
الباب السادس عشر ما ورد في خصوص يوم الجمعة 31
الباب السابع عشر ما ورد في يوم السبت و يوم الاحد 35
الباب الثامن عشر ما ورد في يوم الاثنين و يوم الثلثاء 37
الباب التاسع عشر ما ورد في يوم الاربعاء 41
الباب العشرون ما ورد في يوم الخميس 47
بيان و شرح و توضيح و تأييد فيما ورد في الأسبوع 49
الباب الحادي و العشرون سعادة أيّام الشهور العربية و نحوستها و ما يصلح في كل يوم منها من الاعمال 54
في سعادة أيّام الشّهر و نحوستها 56
العنوان الصفحة
الباب الثاني و العشرون يوم النيروز و تعيينه و سعادة أيّام شهور الفرس و الروم و نحوستها و بعض النوادر 91
فيما رواه معلّى بن خنيس عن الصادق عليه السّلام في النيروز 92
أسماء أيّام شهور الفرس 93
في جلوس الإمام الكاظم عليه السّلام في يوم النيروز، و في الذيل بحث 100
في اختيارات أيّام الفرس عن الصادق عليه السّلام 105
في اختيارات أيّام الفرس عن الصادق عليه السّلام برواية اخرى 107
قصّة أصحاب الرّس 109
فوائد مهمة جليلة 113
بحث حول النيروز 116
في مبدإ السنة 120
(أبواب الملائكة)
الباب الثالث و العشرون حقيقة الملائكة و صفاتهم و شئونهم و اطوارهم 144
تفسير الآيات 148
جواب لمن قال: ما الفائدة في جعل الملائكة موكّلين علينا 152
جواب لمن قال: ما الفائدة في كتب أعمال العباد 154
في أنّ الموجودات على ثلاثة أقسام 157