کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الثاني و العشرون يوم النيروز و تعيينه و سعادة أيّام شهور الفرس و الروم و نحوستها و بعض النوادر 91
فيما رواه معلّى بن خنيس عن الصادق عليه السّلام في النيروز 92
أسماء أيّام شهور الفرس 93
في جلوس الإمام الكاظم عليه السّلام في يوم النيروز، و في الذيل بحث 100
في اختيارات أيّام الفرس عن الصادق عليه السّلام 105
في اختيارات أيّام الفرس عن الصادق عليه السّلام برواية اخرى 107
قصّة أصحاب الرّس 109
فوائد مهمة جليلة 113
بحث حول النيروز 116
في مبدإ السنة 120
(أبواب الملائكة)
الباب الثالث و العشرون حقيقة الملائكة و صفاتهم و شئونهم و اطوارهم 144
تفسير الآيات 148
جواب لمن قال: ما الفائدة في جعل الملائكة موكّلين علينا 152
جواب لمن قال: ما الفائدة في كتب أعمال العباد 154
في أنّ الموجودات على ثلاثة أقسام 157
في وجود الملائكة و ماهيّة الملائكة 202
العنوان الصفحة
في أوصاف الملائكة 207
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في سماع الأئمّة عليهم السّلام، و رؤية المحتضر الملائكة، و نزول الملكين على أصحاب القبور 211
في دعاء مولانا السّجاد عليه السّلام في الصلاة على حملة العرش و كلّ ملك مقرّب، و شرحه و توضيحه 217
في ملائكة الرّوحانيون 225
في ملك الموت و أعوانه 232
في عدد المخلوقات 241
الباب الرابع و العشرون في وصف الملائكة المقربين عليهم السّلام 245
في تفسير الآيات، و في روح الأمين 245
في أنّ اللّه تعالى بعث أربعة املاك في إهلاك قوم لوط 256
في أنّ ملك الموت وكّل ملكا بقبض أرواح الآدميّين، و ملكا في الجنّ، و ملكا في الشياطين، و ملكا في الطير و الوحش و السباع و الحيتان و النمل 264
الباب الخامس و العشرون عصمة الملائكة و قصة هاروت و ماروت و فيه ذكر حقيقة السحر و أنواعه 265
تفسير قوله تعالى: «وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ» و ما قاله السّيد المرتضى رحمه اللّه في معناه و جوابه لمن قال: كيف ينزل اللّه سبحانه السّحر على الملائكة، أم كيف تعلّم الملائكة النّاس السّحر و التفريق بين المرء و زوجه 267
في بيان السحر، و انه على أقسام سحر الكلدانيّين و الكذّابين و أصحاب الأوهام
العنوان الصفحة
و النّفوس القويّة، و الاستعانة بالأرواح الأرضيّة، و التخيّلات و الأخذ بالعيون، و التركيب الآلات، و الاستعانة بخواصّ الأدوية، و تعليق القلب 278
في أنّ تعلّم السّحر ليس بقبيح، و أنّ السّاحر هل يكفر أم لا 299
أبواب العناصر و كائنات الجو (البحر) و المعادن و الجبال و الأنهار و البلدان و الأقاليم
الباب السادس و العشرون النار و أقسامها 327
الباب السابع و العشرون الهواء و طبقاته و ما يحدث فيه من الصبح و الشفق و غيرهما 333
في أنّ في الهواء سكّان، و قصّة مولانا الإمام الجواد عليه السّلام و المأمون 338
الباب الثامن و العشرون السحاب و المطر و الشهاب و البروق و الصواعق و القوس و سائر ما يحدث في الجو 344
تفسير الآيات، و معنى قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ»* 348
معنى قوله تبارك و تعالى: «أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً»* 351
النّهي عن تسمية قوس اللّه بقوس قزح 377
فيما قاله الفلاسفة في العناصر، و بحث حول الأرض و المطر و السحاب 388
العنوان الصفحة
فيما قاله السّيد المرتضى رحمه اللّه تعالى في الرّعد و البرق و الغيم 398
إلى هنا انتهى الجزء السادس و الخمسون
فهرس الجزء السابع و الخمسين
الباب التاسع و العشرون الرياح و أسبابها و أنواعها 1
تفسير الآيات، و معنى قوله تعالى: «هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً» 2
في هبوب الرّياح و مكانها 8
فيما قالته النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا هبّت الريح 19
فيما قاله الفلاسفة في سبب حدوث الرّياح 21
الباب الثلاثون الماء و أنواعه و البحار و غرائبها و ما ينعقد فيها، و علة المد و الجزر، و الممدوح من الأنهار و المذموم منها 23
تفسير الآيات 24
علّة الجزر و المدّ، و فيها بيان و شرح 29
في قوله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أربعة أنهار من الجنّة، و فيه بيان 35
فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الأرض 50
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الثلاثون الأرض و كيفيتها و ما أعد اللّه للناس فيها و جوامع أحوال العناصر و ما تحت الأرضين 51
في الأرض و ما فيها 56
في السماء، و انّ السماء أفضل أم الأرض 58
قصّة زينب العطّارة، و سؤالها عن التوحيد، و ما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لها في التوحيد و الأرض، و فيه بيان 83
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في السكون و الحركة الأرض، و فيه بحث و بيان في كروية الأرض 95
فيما قاله الشيخ المفيد و السيّد المرتضى رحمهما اللّه 99
الباب الثاني و الثلاثون في قسمة الأرض الى الأقاليم و ذكر جبل قاف و سائر الجبال و كيفية خلقها و سبب الزلزلة و علتها 100
بحث حول الأرض و كرويّتها 102
قصّة ذي القرنين 107
حديث البساط 124
علّة الزلزلة 127
أقاليم السبعة و مساحتها، و أسماء بلادها 130
في خطّ الاستواء و الآفاق المائلة 141
في الأشياء المتحجّر 147
العنوان الصفحة
في علّة حدوث الزلزلة و الرّجفة 148
الباب الثالث و الثلاثون تحريم أكل الطين و ما يحل أكله منه 150
علّة تحريم أكل الطين 150
في طين قبر مولانا الإمام الحسين عليه السّلام، و طين الأرمنيّ 154
في جواز إدخال التربة في الأدوية 157
شرائط أخذ التربة، و ما يؤكل له، و مقدار المجوّز للأكل 160
الطين الأرمنيّ و الاستشفاء به و استعماله في الأدوية 162
الباب الرابع و الثلاثون المعادن، و أحوال الجمادات و الطبائع و تأثيراتها و انقلابات الجواهر، و بعض النوادر 164
بيان في تسبيح الجبال و الطير، و تخصيص داود عليه السّلام بذلك في سجود الأشياء 171
في تولّد المعادن، و المركّبات الّتي لها مزاج 180
بيان و شرح و تفصيل في تأثير اللّه سبحانه في الممكنات، و في الذّيل ما يناسب 187
فائدة شعر الرأس و اللحية 191
في أنّ خلفاء الجور المعاندين لأئمة الدّين عليهم السّلام كانوا سببا لتشهير كتب الفلاسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم عليهم السّلام و عن الشرع المبين 197
الباب الخامس و الثلاثون نادر 198
فيما سئل رسول معاوية لأسئلة ملك الرّوم الحسن بن عليّ عليهما السّلام (عشرة أشياء
العنوان الصفحة
بعضها أشدّ من بعض) 199
الباب السادس و الثلاثون الممدوح من البلدان و المذموم منها و غرائبها 201
في البقعة المباركة 202
في ذمّ البصرة، و مدح المدينة و بيت المقدس و الكوفة و مكّة، و أكرم واد على وجه الأرض 204
في قول الباقر عليه السّلام: ستّة عشر صنفا من أمّة جدّي لا يحبّونا 206
في مدح الكوفة 209
في مدح الشام و ذمّ أهلها 210
في مدح قم و ذمّ الرّي 212
في قول الصادق عليه السّلام: يظهر العلم ببلدة يقال لها: قم، و تصير معدنا للعلم و الفضل حتّى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدّين حتّى المخدّرات في الحال، و ذلك عند قرب ظهور قائمنا 213
في قول الكاظم عليه السّلام: رجل من أهل قم يدعو النّاس إلى الحقّ، و العلّة الّتي من أجلها سميّت قم بقم، و أنّها كانت حرم الأئمة عليهم السّلام و محل دفن فاطمة المعصومة عليها السّلام 216
قصّة فاطمة المعصومة عليها السّلام و خروجها من المدينة سنة إحدى و مأتين، و دفنها في قم، و قصّة موسى المبرقع، و الأشعريّين 219
في مدح اليمن و أهلها 233
قصّة حمادويه بن أحمد بن طولون و أهرام المصر، و النيل و الهرمين 235