کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
و النهي عن شرب الهيم، و فيه بيان و شرح 462
النهي عن اختناث الأسقية 463
في قول الصّادق عليه السّلام: ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه السّلام و لعن قاتله إلّا كتب اللّه له مائة ألف حسنة، و حطّ عنه مائة ألف سيّئة، و رفع له مائة ألف درجة، و كأنّما أعتق مائة ألف نسمة، و حشره اللّه تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد 464
النهي عن شرب الماء من موضع اذن الكوز و موضع كسره 465
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: مصّوا الماء مصّا و لا تعبّوه عبّا فانّه يأخذ منه الكباد 466
في الشرب باليد 468
آداب الشرب 471
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله رأى رجلا و هو يشرب قائما فنهى صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من ذلك 472
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يشرب في أقداح القوارير الّتي يؤتى بها من الشام، و يشرب في الأقداح الّتي يتّخذ من الخشب، و في الجلود، و يشرب في الخزف، و يشرب بكفّيه يصبّ الماء فيهما، و كان صلّى اللّه عليه و آله يشرب قائما، و ربّما شرب راكبا، و ربّما قام فشرب من القربة أو الجرّة أو الأداوة، و في كلّ إناء يجده و في يديه، و يشرب الماء الّذي حلب عليه اللبن، و يشرب السويق، و يشرب الماء على العسل، و ما نهى صلّى اللّه عليه و آله عنه في الشرب 473
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان إذا شرب الماء تنفّس ثلاثا مع كلّ واحد منهنّ تسمية 474
الدّعاء المرويّ عند شرب الماء 475
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إذا وقع الذّباب في إناء أحدكم فليغمسه فانّ في أحد جناحيه داء و في الآخر شفاء، و إنّه يغمس بجناحه الّذي فيه الدّاء فليغمسه
العنوان الصفحة
كلّه ثمّ لينزعه 476
الباب الثالث فضل ماء المطر في نيسان و كيفية أخذه و شربه 476
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في ماء المطر في نيسان و ما يقرأ عليه، و فوائد هذا الماء 476
رواية اخرى في ماء المطر في نيسان 478
فيما كان لمن يشرب ماء المطر 479
الباب الرابع النهى عن الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية و المرة و أشباههما 479
فيما قالاه الحسن و الحسين عليهما السّلام في ماء المرّ، و قولهما عليهما السّلام: إنّ للماء سكانا كسكّان الأرض 479
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى عن الاستشفاء بالعيون الحارّة الّتي تكون في الجبال الّتي توجد منها رائحة الكبريت 480
في أنّ نوح عليه السّلام لعن الماء الكبريت و الماء المرّ 481
أبواب الاشربة و الأواني المحرمة
الباب الأوّل الا نبذة و المسكرات 482
في أنّ النبيذ و الفقّاع حرام، و بيان في ربّ الجوز 482
النهي عن الشطرنج و النرد و الغناء، و العلّة الّتي من أجلها حرّم اللّه الخمر 483
العنوان الصفحة
في تحريم الخمر قليلها و كثيرها، و المضطرّ لا يشرب الخمر لأنّها تقتله 484
في أنّ اللّه عزّ و جلّ أدّب نبيّه حتّى إذا أقامه على ما أراد قال له: «وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ» فلمّا فعل ذلك رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم زكّاه اللّه فقال:
«إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» فلمّا زكّاه فوّض إليه دينه، فقال: «ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا» فحرّم اللّه الخمر و حرّم رسول اللّه كلّ مسكر، فأجاز اللّه ذلك كلّه، و أن اللّه أنزل الصّلاة و انّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وقّت أوقاتها فاجاز اللّه ذلك له 485
في قول الصّادق عليه السّلام تسعة أعشار الدّين التقيّة، و لا دين لمن لا تقيّة له، و التقيّة في كلّ شيء إلّا في شرب النبيذ و المسح على الخفّين 486
سبب نزول قوله تبارك و تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَ الْمَيْسِرُ» و انّ ما أسكر كثيره و قليله، حرام، و أنّ أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر فجعل يقول الشعر و يبكي على قتلى المشركين من أهل بدر 487
العلّة الّتي من أجلها سمّي مسجد الفضيخ، و أنّ شارب المسكر لا تقبل صلاته أربعين يوما إلّا أن يتوب 488
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في الخمر: شاربها و عاصرها و معتصرها و بايعها و مبتاعها و حاملها و المحمولة إليه و آكل ثمنها سواء في عارها و اثمها، و من سقاها يهوديّا أو نصرانيّا أو صابئيّا أو من كان من النّاس فعليه كوزر من شربها، و من باعها أو اشتراها لغيره لم يقبل اللّه عزّ و جلّ منه صلاة و لا صياما و لا حجّا و لا اعتمارا حتّى يتوب منها، و قصّة نوح عليه السّلام و إبليس الملعون في غرس الكرم 489
العلّة الّتي من أجلها حرّم اللّه الخمر، و أنّ شارب الخمر كعابد الوثن 490
النهي عن تزوّج شارب الخمر، و قبول شهادته، و ائتمانه، و مصاحبته، و الضحك في وجهه، و مصافحته و معانقته، و عيادته و تشييع جنازته، و ردّ السّلام عليه 491
العنوان الصفحة
في أنّ يزيد عليه و على أبيه لعائن اللّه عدد الشعر و الوبر و الحجر و المدر و قطر السّماء إلى يوم لقاء اللّه لمّا حمل رأس الحسين عليه السّلام إليه شرب الفقّاع و لعب بالشطرنج 492
في شرب المياه و شرب لبن كلّ شيء يؤكل لحمه من الدوابّ و الصّيد و الأنعام و ما طبخ من عصير العنب و التمر 493
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الخمر حرام، و لعن اللّه الخمر بعينها، و آكل ثمنها، و عاصرها، و معتصرها، و بايعها، و مشتريها، و شاربها، و ساقيها، و حاملها، و المحمولة إليه 494
في كتاب كتبه الامام الحسن المجتبى عليه السّلام إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه يزيد 495
بحث و تحقيق في تحريم الخمر، و انّه من ضروريّات الدّين حتّى يقتل مستحلّه 496
في كلّ ما عمل من لونين حتّى نشّ و تغيّر و أسكر 497
بحث حول جواز سقي الدوابّ المسكرات بل ساير المحرّمات، و بيان في الكراهة 498
الباب الثاني النهى عن الاكل على مائدة يشرب عليها الخمر 499
في أن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر 499
بيان في تحريم الأكل على مائدة يشرب عليها شيء من المسكرات 500
الباب الثالث العصير و أقسامه و أحكامه 501
في الزبيب المطبوخ 501
العلّة الّتي من أجلها احل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب 502
العنوان الصفحة
ما جرى بين نوح عليه السّلام و إبليس لعنه اللّه في غرس النخيل و الاعناب 503
بيان في أنّه إذا صبّ العصير في الماء و غلا الجميع لا يحرم و لا يشترط في حلّه ذهاب الثلثين 504
في الزبيب الّذي يدقّ و يلقى في القدر ثمّ يصبّ عليه الماء 506
في الزبيب المطبوخ كيف يطبخ حتّى يصير حلالا، و فيه بيان 507
صفة شراب طيّب نافع للقراقر و الرياح من البطن 509
تفصيل و تحقيق و بيان في حرمة العصير العنبيّ بالغليان و الاشتداد 510
في ذهاب الثلثين 511
بحث في نجاسة العصير، و طهارته و الأقوال في ذلك 512
بيان في الغليان الموجب للحرمة أو النجاسة 513
بيان في العصير العنبيّ، و الاختلاف في عصير التمر و الزبيب 515
بيان من العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا في عدم تحريم عصير الزبيب و التمر 516
فيما قاله المحقّق الأردبيليّ رحمه اللّه و إيّانا في تحريم العصير العنبيّ بالغليان 517
في العنب إذا غلا في حبّه 518
في أنّ الزبيب المطبوخ في الطعام و الشورباجات كان حلالا، و بيان في عصير العنبيّ إذا صار دبسا 519
في ذهاب الثلثين المعتبر في العصير بالوزن و الكيل و الحجم 520
إيضاح من العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه 522
في أنّ الذّهاب هو الفناء و الانفصال 523
العنوان الصفحة
الباب الرابع انقلاب الخمر خلا 524
في أنّ الخمر إذا صار خلّا و ذهب سكره فلا بأس بأكله، و أنّ خلّ الخمر يقتل الديدان في البطن 524
في الخمر الّذي يعالج بالملح، و جواز علاج الخمر بما يحمضها و يقلّبها إلى الخلّية 525
في العصير الّذي يصير خمرا فيصبّ عليه الخلّ 526
الباب الخامس الاكل و الشرب في آنية الذهب و الفضة و ساير ما نهى عنه من الأواني و غيرها 527
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى عن الشرب في آنية الذّهب و الفضّة 527
في مرآة ملبّسة فضّة 528
النهي عن الأكل في فخار مصر 529
في القدح المفضّض 530
في القدح من صفر، و كراهة التدهن في مدهن فضّة 531
القول في كراهة الشرب في أواني الذّهب و الفضّة 532
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يعجبه أن يشرب في القدح الشاميّ، و أنّ الامام- الباقر عليه السّلام كان يشرب في قدح من خزف 533
بيان في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تأكلوا في فخار مصر و لا تغسلوا رءوسكم بطينها، فانه يذهب بالغيرة، و يورث الدّياثة 534
في خواتيم من الذّهب 535
العنوان الصفحة
في السرج و اللجام من الفضّة، و السرير الّذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب 536
في أنّ ذا الفقار سيف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان من السّماء و هبط به جبرئيل عليه السّلام و كانت حليته من فضّة، و جلد التعويذ 537
في النهي عن التختم بالذّهب 538
في جواز حلية النساء بالذّهب و الفضّة 539
في جواز تحلية المصاحف و السيوف بالذّهب و الفضّة 540
بحث و تحقيق و بيان و أقوال في تحريم أواني الذّهب و الفضّة مطلقا، و أقوال العامّة 541
فيما قاله الشهيد رحمه اللّه تعالى في الذكرى في الأواني 542
في تحريم اتّخاذ أواني و غيرها من الذّهب و الفضّة لغير الاستعمال 543
في تزيين المجالس من الذّهب و الفضّة 544
في معنى النهي و الكراهة 545
في الأواني المفضض 546
في الجمع بين أخبار المفضّض 547
فيما قاله العلّامة رحمه اللّه في المنتهى و الشيخ بهاء الدّين العاملي رحمه اللّه 548
بحث حول حرمة العين أو الانتفاع به 549
بحث في الطهارة إذا تطهّر من إنائي الذّهب و الفضّة، و انّ تحريم الاستعمال مشترك بين الرّجال و النساء، و جواز اتّخاذ الظروف الصغيرة الّتي لا تصلح للأكل و الشرب كالمكحلة 550
في تحلية المشاهد و المساجد بالقناديل من الذّهب و الفضّة 551