کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الثلاثون ما اخبر به الرسول و أمير المؤمنين و الحسين صلوات اللّه و سلامه عليهم بشهادته صلوات اللّه و سلامه عليه 250
فيما حدّثته أسماء بنت عميس 250
في نزول أمير المؤمنين عليه السّلام بنينوى بشطّ الفرات 252
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في ولاية عليّ عليه السّلام و إخباره صلّى اللّه عليه و آله بشهادة الحسين عليه السّلام 257
في الرؤيا الّتي رآها هند، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: اللّهمّ العنها و نسلها 263
في قول الصادق عليه السّلام: كان الحسين مع أمّه تحمله فأخذه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و قال:
لعن اللّه قاتلك و سالبك، و ما قالت فاطمة عليها السّلام 264
اشعار أمير المؤمنين عليه السّلام للحسين عليه السّلام و بيان لغاتها 266
الباب الثاني و الثلاثون ان مصيبته صلوات اللّه عليه كان أعظم المصائب، و ذل الناس بقتله و ردّ قول من قال انه عليه السّلام لم يقتل و لكن شبه لهم 269
العلّة الّتي من أجلها صار يوم عاشوراء يوم مصيبة و أعظم مصيبة 269
العلّة الّتي من أجلها سمّت العامّة يوم عاشوراء يوم بركة 270
في سهو النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 271
الباب الثالث و الثلاثون العلة التي من اجلها لم يكف اللّه قتلة الأئمّة عليهم السّلام و من ظلمهم عن قتلهم و ظلمهم، و علة ابتلائهم صلوات اللّه عليهم أجمعين 273
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها سلّط اللّه عدوّه على وليّه 273
قصّة أيوب النبيّ عليه السّلام 275
الباب الرابع و الثلاثون ثواب البكاء على مصيبته، و مصائب سائر الأئمّة عليهم السّلام و فيه أدب المأتم يوم عاشوراء 278
فيما قال الرضا عليه السّلام في ذكر مصائبهم عليهم السّلام، و من خرج من عينه دمع 278
ثواب من أنشد في الحسين عليه السّلام شعرا 282
في أنّ المحرّم شهر كان أهل الجاهليّة يحرّمون فيه القتال 283
فيما رواه الريّان بن شبيب عن الرضا عليه السّلام في أوّل يوم من المحرّم 285
في قول الإمام الصادق عليه السّلام لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين 287
فيمن انكر الثواب على البكاء للحسين عليه السّلام و ما رأى في الرّؤيا، و في الذّيل بحث و بيان فيمن انكر فضل البكاء على مصائب الحسين و الأئمة عليهم السّلام 293
الباب الخامس و الثلاثون فضل الشهداء معه، و علة عدم مبالاتهم بالقتل و بيان أنه صلوات اللّه عليه كان فرحا لا يبالى بما يجرى عليه 297
علّة إقدام أصحاب الحسين عليه السّلام على القتل 297
الباب السادس و الثلاثون كفر قتلته عليه السّلام، و ثواب اللعن عليهم، و شدة عذابهم، و ما ينبغي أن يقال عند ذكره صلوات اللّه عليه 299
في اللعن على يزيد و آل زياد و اللعن على قتلة الحسين عليه السّلام 299
العنوان الصفحة
في ستّة لعنهم اللّه و كل نبيّ 300
في أنّ ابن زياد لعنه اللّه جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السّلام 305
فيما جرى بين عمر بن سعد و ابن زياد لعنهما اللّه 306
في قول اللّه عزّ و جلّ: لموسى عليه السّلام أعفو عمّن استغفرني إلّا قاتل الحسين، و بكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السّلام، و أن يزيد و عبيد زياد و عمر بن سعد لعنهم اللّه كانوا أولاد زنا 308
الباب السابع و الثلاثون ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات اللّه عليه و لعنة اللّه على ظالميه و قاتليه و الراضين بقتله و المؤازرين عليه 310
فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما اللّه لمّا حضرته الوفاة في العباد له 311
في كتاب عتبة إلى يزيد و كتابه إليه في أمر الحسين عليه السّلام 312
في ملاقات الحسين عليه السّلام و الحرّ 314
في قوله عليه السّلام: يا دهر افّ لك من خليل. 316
قصّة العطش، و ما قاله عليه السّلام للعسكر 318
في وصف القتال 319
فيما رواه الشيخ المفيد رحمه اللّه في وقعة الطفّ 324
في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السّلام 332
في أنّ الحسين عليه السّلام بعث ابن عمّه مسلم بن عقيل عليه السّلام إلى الكوفة 334
في ورود عبيد اللّه بن زياد لعنه اللّه على الكوفة، و ما جرى 340
في قتال مسلم عليه السّلام و بكاؤه على الحسين عليه السّلام 352
في شهادة مسلم عليه السّلام 357
في توجّه الحسين عليه السّلام إلى العراق، و ما قاله محمّد بن الحنفيّة 364
العنوان الصفحة
الخطبة الّتي خطبها الحسين عليه السّلام لمّا عزم على الخروج إلى العراق 366
في كتاب كتبه عليه السّلام إلى أهل الكوفة 369
أتاه عليه السّلام خبر مسلم عليه السّلام في زبالة، و ما أنشأ 374
في تلاقي الحسين عليه السّلام مع الحرّ رضي اللّه تعالى عنه و عنّا 375
في نزوله عليه السّلام بكربلا 381
وقعة الطفّ، و العطش، و ما جرى 387
ما جرى في ليلة العاشورا 393
إلى هنا انتهى الجزء الرابع و الأربعون و هو الجزء الثاني من المجلد العاشر حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه
فهرس الجزء الخامس و الأربعين في بقية الباب السابع و الثلاثين
سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات اللّه عليه 1 فيما رواه مولانا السجّاد عليه السّلام 1
ما جرى في صبيحة يوم العاشورا 4
فيما قاله مولانا الحسين عليه السّلام في يوم العاشورا لجماعة الكوفيّ من النصائح و المواعظ 8
في وصف القتال و الحرب و شهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم و غيرهم رضوان اللّه تعالى عليهم و علينا 12
العنوان الصفحة
العبّاس بن أمير المؤمنين عليه السّلام 39
قاسم بن الحسن و عليّ بن الحسين عليهم السّلام 42
في أنّ الحسين عليه السّلام تقدّم الى القتال 47
عبد اللّه بن الحسن عليه السّلام 53
في شهادة الإمام أبي عبد اللّه الحسين عليه السّلام 55
في إحراق الخيام 58
في رأس الحسين عليه السّلام و رءوس أصحابه رضي اللّه عنهم، و أسماء الشهداء من بني هاشم 62
في زيارة الشهداء رضوان اللّه تعالى عليهم و علينا 65
بيان و شرح و توضيح و تحقيق و لفت نظر من العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه 74
فيما رواه أمّ سلمة رضي اللّه تعالى عنها في تربة كانت في قارورة 89
فيما أخبر به ميثم التمّار حبيب بن مظاهر بقتله و بالعكس رضوان اللّه تعالى عليهما 92
في صوم تاسوعا و عاشوراء 95
تذنيب فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في كتاب تنزيه الأنبياء، فان قيل:
ما العذر في خروجه صلوات اللّه عليه من مكّة بأهله و عياله إلى الكوفة، و المستولى عليها أعداؤه 96
في أنّ كلا من الأئمّة عليهم السّلام كان مأمورا بأمور خاصّة 98
الباب الثامن و الثلاثون شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى اللّه تعالى عنهما 100
في قول ... لمّا قتل الحسين عليه السّلام اسر من معسكره غلامان صغيران فاتي بهما عبيد اللّه، فدعا سجّانا له، فقال: خذ هذين الغلامين ... حتّى صارا في السنة ... و شهادتهما 100
العنوان الصفحة
الباب التاسع و الثلاثون الوقائع المتأخرة عن قتله صلوات اللّه عليه الى رجوع أهل البيت عليهم السّلام الى المدينة و ما ظهر من اعجازه صلوات اللّه عليه في تلك الأحوال 107
في بعثة رأس الحسين عليه السّلام إلى الكوفة 107
في سير أهل البيت إلى الكوفة، و أنّ امرأة قالت: من أيّ الأسارى أنتنّ، و ما قاله الإمام السجّاد عليه السّلام، و الخطبة التي خطبها زينب عليها السّلام بقولها: يا أهل الكوفة، يا أهل الختل و الغدر ... 108
الخطبة الّتي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردّت من كربلا 110
الخطبة الّتي خطبها أمّ كلثوم عليها السّلام بنت عليّ عليه السّلام في ذلك اليوم 112
فيما رواه، مسلم الجصّاص، و قول أمّ كلثوم في الصّدقة 114
في أنّ زينب عليها السّلام نطحت جبينها بمقدّم المحمل، و قولها: يا هلالا ... 115
في أنّ ابن زياد لعنه اللّه همّ بقتل زينب عليها السّلام 116
فيما قاله ابن زياد لعنه اللّه و ما قاله عبد اللّه بن عفيف الأزدي في جوابه، و ما جرى من القتال في الكوفة 119
في قراءته عليه السّلام آية من سورة الكهف 121
في مجلس يزيد و ما قاله لعنه اللّه و أنّه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليه السّلام 132
الخطبة الّتي خطبها زينب عليها السّلام في مجلس يزيد لعنه اللّه 133
في رجل شامي قال: هب لي هذه الجارية 136
الخطبة التي خطبها مولانا السجّاد عليه السّلام في مسجد الشام 138
في إسلام النصرانيّ 142
العنوان الصفحة
في ثلاث حاجات ذكرهنّ مولانا السجّاد عليه السّلام و في رأس الحسين عليه السّلام و محل دفنه 144
في رجوع أهل البيت من الشام إلى كربلاء 146
في ورودهم بالمدينة 147
الخطبة الّتي خطبها مولانا السجّاد عليه السّلام لمّا ورد المدينة 148
شرح خطبة الّتي خطبها زينب عليها السّلام بالكوفة 150
الخطبة الّتي خطبها زينب عليها السّلام في مجلس الشام على ما في الاحتجاج 157
قصّة كربلاء و الوقائع المتأخّرة عن قتله عليه السّلام على ما قاله مولانا عليّ بن الحسين عليهما السّلام 179
قصّة الرّاهب الّذي أخذ رأس الحسين عليه السّلام 185
قصّة نصرانيّ أسلم عند رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و ما قاله في مجلس يزيد 189
قصّة الطيور، و شفاء بنت يهوديّ كانت عمياء مشلولة 191
الرؤيا الّتي رآها سكينة عليها السّلام 194
أشعار أنشدها أمّ كلثوم عليها السّلام بقولها: مدينة جدّنا لا تقبلينا 197
فيما قاله مولانا السجّاد عليه السّلام في التسبيح 200
الباب الأربعون ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء و الأرض عليه صلّى اللّه عليه و انكساف الشمس و القمر و غيرها 201
فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السّلام و بكاء السماء و الأرض و غيرهما له و اخبار ميثم رضي اللّه عنه بشهادته عليه السّلام 202
في أنّ قاتل يحيى بن زكريّا و قاتل الحسين عليهم السّلام كانا ولد زنا 212