کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
في أنّ اليسع عليه السّلام قد صنع مثل ما صنع عيسى عليه السّلام مشى على الماء و إحياء الموتى و أبرأ الاكمه و الابرص 401
أربعة من الأنبياء حيّ و هم: إدريس و عيسى عليهما السّلام في السماء، و إلياس و الخضر عليهما السّلام في الأرض 402
تزوّج و إيّاك و النساء الأربع، و هنّ: الناشزة، و المختلعة، و الملاعنة، و المبارأة 403
الباب السابع عشر قصص ذى الكفل (ع)، و الآيات فيه، و فيه:- حديثان
404
في أنّ ذا الكفل نبيّ مرسل 405
فيما قال الطبرسيّ في ذي الكفل، و العلّة الّتي من أجلها سمّي ذو الكفل ذا الكفل 406
قصّة بشر بن أيوب الصابر، و روم بن عيص بن إسحاق بن إبراهيم عليه السّلام 407
الباب الثامن عشر قصص لقمان و حكمه و مواعظه، و الآيات فيه، و فيه: 27- حديثا
408
تفسير الآيات 408
تفسير: «وَ لا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ» و أنّ لقمان كان رجلا قويّا في أمر اللّه، متورّعا في اللّه، ساكتا، سكينا، عميق النظر، طويل الفكر، حديد النظر، مستغن بالعبر، لم ينم نهارا قطّ، و لم يره أحد من الناس على بول و لا غائط و لا اغتسال لشدّة تستّره 409
تفسير: «وَ إِذْ قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ وَ هُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ» 411
نصائح لقمان لابنه 412
كان فيما أوصى به لقمان ابنه ناتان 413
كان فيما وعظ به لقمان ابنه 414
علامة الدين، و الايمان، و العالم، و العامل، و المتكلّف، و الظالم، و المنافق، و الاثم، و المرائي، و الحاسد، و المسرف، و الكسلان، و الغافل 415
فيما قال لقمان لابنه في الدّنيا 416
فيما قال لقمان لابنه في الآخرة و الشكّ في البعث 417
كان فيما وعظ به لقمان ابنه في الأدب 419
قيل للقمان: أيّ الناس أفضل؟ فقال: 421
كان فيما وعظ به لقمان ابنه: يا بنيّ كذب من قال: إنّ الشرّ يطفأ بالشرّ، و إنّما يطفئ الخير الشرّ كما يطفئ الماء النار 421
فيما قال لقمان لابنه في المسافرة 422
في أنّ لقمان هل هو: نبيّ، أو: حكيم، و شمائله 423
فيما قال لقمان في طول الجلوس على الحاجة 424
سئل عن لقمان أيّ الناس شرّ؟ فقال: 425
كان فيما وعظ به لقمان ابنه: لأن يضربك الحكيم فيؤذيك خير من أن يدهنك الجاهل بدهن طيب 426
العلّة الّتي من أجلها بلغ لقمان ما بلغ 426
ما نقله المجلسي الأوّل قدّس سرّه من مواعظ لقمان 427
في التجبّر و التكبّر و الفخر 429
في أنّ النساء أربع ثنتان صالحتان و ثنتان ملعونتان 429
من حكم لقمان على ما في كنز الفوائد للكراجكيّ 432
أوّل ما ظهر من حكم لقمان 433
قصّة لقمان و ولده و معهما بهيمة و ركوبهما واحدا بعد واحد و معا و ما قال الناس في حقّه 434
الباب التاسع عشر قصة اشمويل (ع) و طالوت و جالوت و تابوت السكينة و الآيات فيه، و فيه: 22- حديثا
435
تفسير الآيات 435
في أنّ طالوت من ولد بنيامين، و العلّة الّتي من أجلها سمّى طالوت طالوتا 436
في التابوت الّذي فيه السكينة 438
في أنّ بني إسرائيل بعد موسى عليه السّلام عملوا بالمعاصي و غيّروا دين اللّه و عتوا عن أمر ربّهم 439
تفسير: «إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ» 440
تفسير: «إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ» و الاختلاف في ذلك النبيّ 441
تفسير: «ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» و سبب سؤالهم 442
معنى: السكينة 444
يوشع و صفراء بنت شعيب و داود 445
استخلف داود سليمان عليهما السّلام بأمر اللّه عزّ و جلّ 446
دانيال و بخت النّصر 448
داود عليه السّلام و شمائله 451
فيما قال صاحب الكامل 452
قصّة إشمويل بن بالى 453
في أنّ المسجد السهلة كان بيت إدريس عليه السّلام 456
إلى هنا تمّ الجزء الثالث عشر حسب تجزئة الناشرين
فهرس الجزء الرابع عشر
أبواب قصص داود عليه السّلام
الباب الأوّل عمره و وفاته و فضائله و ما أعطاه اللّه و منحه، و علل تسميته و كيفية حكمه و قضائه، و الآيات فيه، و فيه: 29- حديثا
1
في أنّ اللّه تبارك و تعالى اختار من الأنبياء أربعة للسيف: إبراهيم، و داود، و موسى، و محمّد عليهم السّلام 2
الأنبياء الّذين ولدوا مختونا 2
معنى: داود 2
حدود مملكة: ذي القرنين، و داود، و سليمان، و يوسف عليهم السّلام 2
في قول الصّادق عليه السّلام: اطلبوا الحوائج يوم الثلثاء فانّه اليوم الّذي ألان اللّه فيه الحديد لداود عليه السّلام 3
تفسير: «وَ سَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ» 4
تفسير: «وَ أَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ» 5
في أنّ داود عليه السّلام سأل ربّه أن يريه قضيّة من قضايا الآخرة 6
الشيخ و الشاب في مجلس قضاء داود عليه السّلام 7
في رجلين اختصما إلى داود عليه السّلام في بقرة 7
قصّة السلسلة الّتي كانت في زمن داود عليه السّلام و يتحاكم الناس إليها 8
في ذريّة آدم عليه السّلام 9
في أنّ اللّه تبارك و تعالى عرض على آدم أسماء الأنبياء، و قصّة عمر داود عليه السّلام 10
حكم عليّ عليه السّلام بقضاء داود عليه السّلام في شابّ خرج أبوه مع جماعة و لم يرجع 11
قصّة غلام اسمه مات الدين 12
عن الصّادق عليه السّلام قال: أوحى اللّه تعالى إلى داود عليه السّلام: إنّك نعم العبد لو لا أنّك تأكل من بيت المال و لا تعمل بيدك شيئا 13
بناء بيت المقدّس 14
في أنّ لداود عليه السّلام تسعة عشر ولدا، و كان عمره مائة، و كانت مدّة ملكه أربعين سنة 15
في قول داود عليه السّلام: لأعبدنّ اللّه اليوم عبادة و لأقرأنّ قراءة لم أفعل مثلها، و قصّته مع ضفدع 16
قصّة داود عليه السّلام و دودة حمراء صغيرة 17
الباب الثاني قصة داود (ع) و اوريا و ما صدر عنه من ترك الأولى و ما جرى بينه و بين حزقيل (ع) و الآيات فيه، و فيه: 8- أحاديث
19
تفسير الآيات، و معنى: «وَ فَصْلَ الْخِطابِ» 19
الثناء على الأنبياء عليهم السّلام و قصّة داود عليه السّلام و اوريا بن حنّان و امرأته على ما نقله عليّ بن إبراهيم القمّيّ رحمه اللّه في تفسيره 20
فيما سئل أبو الصلت الهرويّ عن الرّضا عليه السّلام في داود عليه السّلام 23
في قول الرّضا عليه السّلام: إنّ المرأة في أيّام داود كانت إذا مات بعلها أو قتل لا تتزوّج بعده أبدا، و أوّل من أباح اللّه عزّ و جلّ أن يتزوّج بامرأة قتل بعلها داود عليه السّلام فتزوّج بامرأة اوريا لمّا قتل و انقضت عدّتها منه. 24
داود عليه السّلام و الزبور و حزقيل عليه السّلام 25
في قول الصّادق عليه السّلام: ما بكى أحد بكاء ثلاثة: آدم، و يوسف، و داود عليه السّلام 26
دعاء داود عليه السّلام في السجدة 27
فيما فعل داود عليه السّلام عند قبر اورياء 29
الأقوال و الاختلاف في استغفار داود عليه السّلام و علّته 30
فيما قال المجلسي رحمه اللّه في داود عليه السّلام 32
الباب الثالث ما أوحى إليه (ع) و صدر عنه من الحكم، و فيه: آية، و: 34- حديثا
33
تفسير: «وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ» و معنى الزبور، و نزوله 33
العلّة الّتي من أجلها سمّي الفرقان فرقانا 33
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى داود عليه السّلام في سعة رحمته 34
فيما قال داود عليه السّلام لسليمان عليه السّلام 35
في مؤمن سعى في حاجة أخيه المسلم 36
في أنّ الزّبور كان بالعبرانيّة و كان مائة و خمسين سورة، و ثلاثة أثلاث، فالثلث الأوّل فيه: ما يلقون من بختنصّر و ما يكون من أمره في المستقبل، و في الثلث الثّاني: ما يلقون من أهل الثّور، و في الثلث الثالث: مواعظ و ترغيب ليس فيه أمر و لا نهي و لا تحليل و لا تحريم 37
قصّة داود عليه السّلام و شابّ الّذي كان عنده و نظر إليه ملك الموت، و قال:
إنّي امرت بقبض روحه إلى سبعة أيّام في هذا الموضع، فرحمه داود عليه السّلام و قصّة تزويجه، و تأخير أجله إلى ثلاثين سنة 38
في التواضع و التكبّر 39
في المذنبين و الصدّيقين و الشكر 40
في أنّ العاقل يجعل ساعاته أربع ساعات 41
قصّة عابد مراء، و شهادة خمسين رجلا له فغفر اللّه 42