کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
شرّ النّاس، فصاد بومة و شوّاها بحطب الدّفلى و اطعمها ساعيا، و قصّة رجل كتب شعرا على قصر المأمون 332
إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء الحادي و الستون و هو الجزء السادس من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثاني و الستين
أبواب الدواجن و قد مضت منها الانعام
الباب الأوّل استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أكثروا من الدّواجن في بيوتكم تتشاغل بها الشياطين عن صبيانكم 1
الباب الثاني فضل اتخاذ الديك و أنواعها و اتخاذ الدجاج في البيت و أحكامها 3
في الديك الأبيض، و قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إنّ للّه ديكا رجلاه في الأرض و رأسه تحت العرش 3
الباب الثالث الحمام و أنواعه من الفواخت و القمارى و الدباسى و الوراشى و غيرها 12
العنوان الصفحة
في الورشان و الفاختة و ذكرهما 13
في الحمام 16
الباب الرابع في الطاوس 30
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام و يذكر فيها عجيب خلقة الطّاوس، و فيها بيان 30
في أنّ الطّاوس مشوم 41
في أنّ الطّاوس رجلا جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبّه فوقع بها فمسخهما اللّه عزّ و جلّ 42
الباب الخامس الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور و فضل لحم بعضها على بعض 43
في قول الإمام الكاظم عليه السّلام: أطعموا المحموم لحم القباج 43
في الدّراج 44
في القطا، و معنى قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من بنى للّه مسجدا و لو كمفحص قطاة بنى اللّه تعالى له بيتا في الجنّة 46
أبواب الوحوش و السباع من الدواجن و غيرها
الباب الأوّل الكلاب و أنواعها و صفاتها و أحكامها و السنانير و الخنازير في بدء خلقها و أحكامها 48
العنوان الصفحة
قصّة أصحاب الكهف و كلبهم 50
في الكلب و أحكامه 51
قصص الكلاب 57
في السنّور و أسمائه 67
في الكلب الأسود 69
الباب الثاني الثعلب و الارنب و الذئب و الأسد 71
في رجل الّذي أخذ ثعلبا و يقرّب النّار إلى وجهه، فدخلت حيّة في فيه 71
في سبع الّذي جاء بكيس 74
في الثعلب و حيلته 76
في تكلّم مولانا الإمام الباقر عليه السّلام مع الذئب 77
في ثلاثة من الصّحابة الّذين كلّمهم الذئب 78
في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السّلام اذ جاء الذّئب فذهب بابن أحدهما، و قصّة امرأة تصدقت 79
في الأرنب، و أنّ المرأة و الضّبع و الخفّاش و الأرنب تحيض، و الأسد، و انّ له مائة و ثلاثين اسما و صفة 80
في سفينة مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و دعاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على عتبة بن أبي لهب فافترسه الأسد 81
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فرّ من المجذوم فرارك من الأسد 82
في أنّ دانيال عليه السّلام طرح في الجبّ مع الأسد، فأوحى اللّه تبارك و تعالى إلى إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام و شراب 83
العنوان الصفحة
الباب الثالث الظبى و سائر الوحوش 85
في تكلّم مولانا الامام السّجاد عليه السّلام مع ظبي 85
في اليحمور 86
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله مرّ على قوم قد صادوا ظبية و شدّوها إلى عمود فسطاط، و قولها: يا رسول اللّه: إنّي وضعت ولي خشفان، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: خلّوا عنها، فأطلقوها، فذهبت و عادت 88
في ظبيتين اللتين التجأتا إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 89
أبواب الصيد و الذبائح و ما يحل و ما يحرم من الحيوان و غيره
الباب الأوّل جوامع ما يحل و ما يحرم من المأكولات و المشروبات و حكم المشتبه بالحرام و ما اضطروا إليه 92
تفسير الآيات، و جواز الانتفاع بالأرض على أيّ وجه كان من السّكنى و الزراعة و العمارة و حفر الأنهار و إجراء القنوات و غيرها 96
في أنّ قوله تعالى: «يا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ» نزلت في ثقيف و خزاعة و بني عامر و بني مدلج لمّا حرّموا على أنفسهم من الحرث و الأنعام و البحيرة و السائبة و الوصيلة 97
في حلّ المحلّلات للكفّار و الفسّاق و جواز إعطائهم منها إلّا ما دلّ على المنع منه دليل، و معنى قوله تبارك و تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ» 99
العنوان الصفحة
في أنّ الأكل قد يكون واجبا و قد يكون مندوبا 100
في حرمة جميع انتفاعات الميتة إلّا ما أخرجه الدّليل، و بحث حول الدّم المتخلّف الذّبيحة في الحيوان المأكول اللحم 102
معنى قوله تبارك و تعالى: «غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ»* 104
تفسير قوله عزّ و جلّ: «وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ» 106
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ» 108
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ» و إشارة إلى جواز الاستخارة بالنّصّ 109
تفسير قوله عزّ سبحانه: «لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللَّهُ» 111
بحث حول الرّزق، و مذهب الأشاعرة في الرّزق، و ما قاله البيضاويّ، و ما حلفا عليّ عليه السّلام، و بلال، و عثمان بن مظعون رحمهما اللّه 112
في أنّ للايمان درجات و منازل 115
معنى قوله عزّ و جلّ: «لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا إِذا مَا اتَّقَوْا» و بحث حول نفي الجناح عن الّذين آمنوا 116
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ عَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَ مِنَ الْبَقَرِ وَ الْغَنَمِ حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما» 121
في الإسراف، و انّ اللّه عزّ و جلّ جمع الطّب كلّه في نصف آية من كتابه و هو قوله عزّ اسمه: «كُلُوا وَ اشْرَبُوا وَ لا تُسْرِفُوا» و جمع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله الطّب في قوله: المعدة بيت الدّاء و الحميّة رأس كلّ دواء و أعط كلّ بدن ما عوّدته، و معنى قوله تعالى: «مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ» 123
في جواز لبس الثّياب الفاخرة و أكل الأطعمة الطيبة من الحلال 125
العلّة الّتي من أجلها حرّم اللّه الخمر و الميتة و الدّم و لحم الخنزير 134
العنوان الصفحة
فيما يحلّ أكله و ما يحرم 137
فيمن وجد في الطريق سفرة فيها لحم و خبز و جبن و بيض 139
حكم اللحم المطروح، و ما قاله العلّامة المجلسيّ و العلّامة الحلّيّ و المحقق الأردبيليّ قدّس سرّهم 140
فيما قاله المحقق في الشرائع، و العلّامة في القواعد، و الشهيدين رحمهم اللّه تعالى و إيّانا في لحم مطروح لا يعلم ذكاته 142
في اللحم الّذي اختلط الذّكيّ بالميتة 144
في أنّ ما أهلّ لغير اللّه حرام أكله 147
معنى قوله عزّ اسمه: «فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ»* ، و متى تحلّ الميتة 148
فيما روي عن الصادق عليه السّلام عمّا يحلّ للإنسان أكله ممّا أخرجت الأرض، و من لحوم الحيوان 151
ما يجوز أكله من: البيض، و صيد البحر، و الأشربة 152
في الجبن و الأنفخة 154
في أنّ كلّ شيء حلال حتّى يعرف الحرام بعينه 156
تبيين و تفصيل في أنّ تحريم تناول المحرّمات مختصّ بحال الاختيار، و معنى الباغي و العادي 158
الباب الثاني علل تحريم المحرمات من المأكولات و المشروبات 162
العلّة الّتي من أجلها حرّم اللّه تعالى الخمر و الدّم المسفوح و الميتة 162
العلّة الّتي من أجلها حرّم اللّه تبارك و تعالى لحم الخنزير 163
فيما روي عن الإمام الرّضا عليه السّلام في تحريم الخنزير و القرد و الميتة و الدّم و الطّحال 165
العنوان الصفحة
علّة تحريم المحرّمات 166
الباب الثالث ما يحل من الطيور و سائر الحيوان و ما لا يحل 168
فيما يحرم من البيض و عن السمك و عن الطّير 168
في الطّير 170
في لحوم الحمر الأهليّة 171
في لحوم: الخيل، و البغال، و الحمير، و السّمك، و الجرّيث، و الضّبّ، و الجرىّ 172
في قول الإمام الصّادق و الإمام الرّضا عليه السّلام: كلّ ذي ناب من السّباع و ذي مخلب من الطّير فأكله حرام 176
العلّة الّتي من أجلها نهى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن أكل لحوم الحمر الأهليّة 177
بيان حول الإبل الخراسانيّة 178
في لحم الفيل و الدبّ و القرد و الجاموس و القنافذ و الوطواط 180
في لحم الجزور و الغراب و البحث حوله 182
في تحريم: الخفاش، و الوطواط، و الطاوس، و الزّنابير، و الذّباب، و البق، و الأرنب، و الضبّ، و الحيّة، و العقرب، و الفأرة، و الجرزان، و الخنافس، و الصراصر، و بنات وردان، و البراغيث، و القمل، و اليربوع، و القنفذ، و الوبر، و الخزّ، و الفنك، و السمور، و السنجاب
و حلّ: الحمام، و القماري، و الدّباسيّ، و الورشان، و الجحل، و القبج، و الدّراج، و القطا، و الطّيهوج، و الدّجاج، و الكروان، و الكركيّ، و الصّعوة، و البطّ 185