کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الثالث تاريخ ولادته (ص) و ما يتعلق بها، و ما ظهر عندها من المعجزات و الكرامات و المنامات، و فيه: 37- حديثا
248
في ولادة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و شهره و يومه و طالعه 249
ما ذكره محمّد بن بابويه و الشيخ المفيد رحمهما اللّه في ولادة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 251
تحقيق من الشهيد الثاني رضوان اللّه عليه و جماعة 252
ما ذكره العلّامة المجلسي رحمه اللّه 253
الرؤيا الّتي رآها عبد المطّلب 254
فيما ذكره ابن عبّاس في ولادة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ما نقلته آمنة رضوان اللّه عليها 256
في إبليس و طرده من السماوات 257
العلّة الّتي من أجلها سمّى آل اللّه بآل اللّه 258
قصّة رجل من أهل الكتاب في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 260
في تكلّم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عند مولده 260
فيما قاله كعب في صفة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على ما قرأه في الكتب 261
معنى: السبت، و قول أبو طالب عليه السّلام لفاطمة بنت أسد رحمها اللّه حيث بشّره بمولد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: اصبري لي سبتا آتيك بمثله إلّا النبوّة 263
فيما وقعت في ليلة ولد فيها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 263
كسرى و ما رأى في إيوانه 264
أشعار لعبد المسيح في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 265
إيضاح: في معاني لغات الاشعار 266
الليلة الّتي ولد فيها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 271
ما رأت آمنة رضي اللّه تعالى عنها لمّا قربت ولادة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 272
ما قاله عبد المطّلب عليه السّلام في ليلة الّتي ولد فيها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 273
فيما قاله الحكيم إيزدخواه (ما شاء اللّه الحكيم) للمأمون في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا آخر نبيّ، و خاتم الأنبياء، و لا يكون بعدى نبيّ أبدا، و تكذيبه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و إسلامه 274
في طالع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و موالد الأنبياء عليهم السّلام و أحكام النجوم 275
قصّة كسرى و انكسار طاق ملكه و الكهنة و السحرة 277
في يوم ولادة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و شهره و ما مضت من ملك كسرى أنوشروان 279
في نسب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أبا و أمّا، و أسامى جداته 280
كيفيّة تزويج عبد اللّه و آمنة عليهما الرحمة و عرسهما و ما فعل عبد المطّلب عليه السّلام 282
قصّة أبي قحافة و كان راجعا من الشام، و قصّة الزاهد الّذي كان على طريق مكّة من الطائف 284
قصّة آمنة مع امّها برّة، و ولادة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 287
في نزول جبرئيل و ميكائيل عليهما السّلام و الحوريّات حين ولادة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 288
في أمر اللّه تعالى لجبرئيل عليه السّلام أن يحمل من الجنّة أربعة أعلام 289
قصّة الأصنام و إبليس في مكّة 290
أشعار عبد المطّلب عليه السّلام في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و المهد الّذي اشتراه له صلّى اللّه عليه و آله 292
في أنّ أبا طالب رضي اللّه عنه عقّ عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 294
الأنبياء الّذين ولدوا مختونا 296
فيما قاله أبو طالب عليه السّلام لفاطمة بنت أسد رضي اللّه تعالى عنها في عليّ عليه السّلام 297
في أنّ السحرة و الكهنة و الشياطين و المردة و الجانّ قبل مولد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كانوا يظهرون العجائب و يأتون بالغرائب، و يحدّثون
النّاس بما يخفون من السرائر، و يكتمون في الضمائر 299
قصّة سطيح الكاهن الّذي كان قطعة لحم بلا عظم و لا عصب سوى جمجمة رأسه و لا ينام من اللّيل إلّا اليسير، يقلّب طرفه إلى السّماء، و ينظر إلى النجوم الزاهرات، و الافلاك الدائرات.
و يرفع إلى الملوك في تلك الأعصار، و يسألونه عن غوامض الأخبار 299
و بيانه في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
في كتاب كتب سطيح إلى فتاة اليمامة المسماة بالزرقاء في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 303
في جواب الزرقاء لسطيح و بكاء سطيح و أشعاره و رحلته إلي مكّة لقتل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 304
فيما قاله أبو طالب عليه السّلام لإخوته: عبد اللّه، و العباس، و حمزة، و عبد العزّى، في سطيح الكاهن 305
فيما قاله سطيح لأبي طالب عليه السّلام 306
فيما قاله سطيح في عليّ عليه السّلام 307
في ورود زرقاء الكاهنة اليمامة إلى مكّة 314
أشعار من الزرقاء في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 315
بيان الزرقاء الكاهنة في عليّ عليه السّلام 316
الزرقاء و تصميمها لقتل آمنة رضي اللّه تعالى عنها 319
في حيلة الزرقاء و تكنى لقتل آمنة في إطعام أهل مكّة 321
الوقائع اللّاتي وقعت في ليلة الّتي ولد فيها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 323
أشعار في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 325
فيما قاله عبد المطّلب عليه السّلام في السّاعة الّتي ولد فيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 328
إيضاح: في معنى لغات الرواية 329
تتمة مفيدة: في الشهب، هل هي موجودة قبل الولادة و البعثة أم لا، و ما
ذكره الرازيّ في تفسيره 330
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه في الشهب 331
الباب الرابع منشأه و رضاعه و ما ظهر من اعجازه عند ذلك الى نبوّته صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 29- حديثا
331
قصّة حليمة السعدية 331
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله جلس و هو ابن ثلاثة أشهر و لعب مع الصبيان و هو ابن تسعة أشهر و يرعى الغنم و هو ابن عشرة أشهر 333
معجزة من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 336
الحجر الأسود و النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و بسط ردائه 338
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و حمزة (السيّد الشّهداء) كانا اخوين من الرضاعة 340
معجزة رأت حليمة السعدية من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 340
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ماتت أمّه و هو ابن أربعة أشهر 341
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لم يقبل ثدي امرأة 342
في أنّ عبد المطّلب عليه السّلام أرسل غلامه اسمه شمردل في طلب حليمة بنت أبي ذؤيب عبد اللّه بن الحارث بن شجنة بن ناصر بن سعد بن بكر بن زهر بن منصور بن عكرمة بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان بن اكدد (ادد) بن يشخب بن يعرب بن نبت بن إسماعيل بن إبراهيم خليل الرحمن عليهم السّلام 343
أوّل معجزة الّتي رأتها حليمة من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في انفتاح اللّبن من ثديها
الايمن بعد ما كان يابسا 345
قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الذئب 348
في أنّ قصّة شق بطن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله من مرويّات العامّة الّتي لم يصحّحها حديث و لا اعتبار، و الخاصّة برآء من تلك و أمثالها 353
ترجمة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله من البدو إلى الختم بالاختصار 369
في عادة أهل مكّة 371
في أوّل ليلة نزل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بحيّ بني سعد 376
أوّل من أرضع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ثويبة 384
فيما قاله شيخ من بني عامر للنبي صلّى اللّه عليه و آله 396
فيما روي عن حليمة السعديّة 400
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أصابه رمد شديد 402
ممّا كان في سنة ثمان من مولده صلّى اللّه عليه و آله 406
العلّة الّتي من أجلها كفّل أبو طالب عليه السّلام النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله 406
في موت حاتم الّذي يضرب به المثل في الجود و الكرم، و موت كسرى أنوشيروان 407
ممّا كان في سنة تسع من مولده صلّى اللّه عليه و آله 407
أوّل ما رأى صلّى اللّه عليه و آله من أمر النبوّة 408
ممّا كان في سنة اثنتى عشرة من مولده صلّى اللّه عليه و آله 408
قصّة بحير الرّاهب 409
في قتل هرمز، و هدم الكعبة و بنيانها 411
في وضع حجر الأسود موضعه، و الرّجال الّذين أخذوا رداء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 412
قصّة زيد بن عمرو بن نفيل الّذي يطلب الدّين و كره النصرانيّة و اليهوديّة و عبادة الاوثان و الحجارة، و اتّبع ملّة إبراهيم عليه السّلام 412
ممّا كان في سنة أربعين من مولده صلّى اللّه عليه و آله 413
إلى هنا ينتهى الجزء الخامس عشر من بحار الأنوار حسب الطبعة النفيسة الحديثة و هو الجزء الأوّل من المجلّد السادس حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه
و أنا العبد: الحاجّ السيّد هداية اللّه المسترحميّ الحسنآباديّ الجرقوئيّ الأصبهانيّ
فهرس الجزء السادس عشر
الباب الخامس تزوجه صلّى اللّه عليه و آله بخديجة رضى اللّه تعالى عنها، و فضائلها، و بعض أحوالها، و فيه: 20- حديثا
1
لمّا توفّيت خديجة رضي اللّه تعالى عنها 1
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله خطّ أربع خطوط، و قوله صلّى اللّه عليه و آله أفضل نساء الجنّة أربع 2
في قول عائشة لفاطمة عليها السّلام 3
العلة الّتي من أجلها تزوّج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله خديجة رضي اللّه تعالى عنها 3
الخطبة الّتي خطبها أبو طالب رضي اللّه عنه في تزويج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و خديجة رضي اللّه عنها، و أنّ خويلد انكحه صلّى اللّه عليه و آله إيّاها عليها السّلام 5
في خروج النبيّ صلّى اللّه عليه و آله إلى الشام في تجارة لخديجة عليها السّلام 6
في بكاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لخديجة عليها السّلام و قول عائشة: ما يبكيك على عجوز حمراء من عجائز بني أسد!؟ و قوله صلّى اللّه عليه و آله: صدّقتني إذ كذّبتم و آمنت بي إذ كفرتم، و ولدت لي إذ عقمتم 8