کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فهرس الجزء الثالث عشر أبواب قصص موسى و هارون على نبيّنا و آله و عليهما السلام
الباب الأوّل نقش خاتمهما، و علل تسميتهما، و فضائلهما و سننهما، و بعض أحوالهما، و الآيات فيه، و فيه: 20- حديثا
1
تفسير الآيات 2
موسى عليه السّلام و نسبه الشريف من الأب و الامّ 4
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه اختار من الأنبياء أربعة للسيف: إبراهيم، و داود، و موسى، و أنا 6
العلّة الّتي من أجلها اصطفى اللّه عزّ و جلّ موسى عليه السّلام لكلامه دون خلقه 7
في احتباس الوحي عن موسى عليه السّلام أربعين صباحا، و قول بني إسرائيل في حقّه عليه السّلام: ليس لموسى ما للرجال 8
معنى: «كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى» ، و الاختلاف فيما اوذي به، و الأقوال فيه 9
العلّة الّتي من أجلها سمّيت التلبية تلبية 10
في أنّ هارون عليه السّلام مات قبل موسى عليه السّلام 11
الرجل الغمّاز الّذي كان في عسكر موسى عليه السّلام، و إشارة إلى: شمائل موسى و هارون عليهما السّلام 12
الباب الثاني أحوال موسى عليه السلام من حين ولادته الى نبوّته، و الآيات فيه، و فيه: 21- حديثا
13
تفسير الآيات 14
ترجمة: فرعون موسى، و هو أوّل من خضب بالسواد 15
ترجمة: آسية بنت مزاحم 16
تفسير قوله تعالى: «وَ دَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها» 17
تفسير قوله تعالى: «فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ» 19
قصّة موسى و شعيب عليهما السّلام 20
عصا موسى عليه السّلام و أنّها كانت قضيب آس من الجنّة 22
تفسير قوله تعالى: «فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً» 23
في تفاخر بقاع الأرض و فضيلة كربلا 25
في أنّ موسى عليه السّلام كان عقيما 27
قصّة موسى و شعيب عليهما السّلام و الأغنام 29
سؤال المأمون عن الرّضا عليه السّلام عن قول اللّه عزّ و جلّ: «فَوَكَزَهُ مُوسى فَقَضى عَلَيْهِ قالَ هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ» 32
تفسير قوله تعالى: «فَعَلْتُها إِذاً وَ أَنَا مِنَ الضَّالِّينَ» ، و ما ذكره الرازيّ في احتجاج الطاعنين بعصمة الأنبياء عليهم السّلام بهذه الآية 33
ما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه في جواب الطاعنين 34
جواب من قال: كيف يجوز لموسى عليه السّلام أن يقول لرجل من شيعته يستصرخه:
إنّك لغوي مبين؟ 35
يوسف الصديق عليه السّلام و اخباره بالمغيبات 36
عن أبي جعفر عليه السّلام أنّه قال: ما خرج موسى حتّى خرج قبله خمسون كذّابا من بني إسرائيل كلّهم يدّعي أنّه موسى بن عمران 38
فيما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى الثعبان و الجانّ 43
معنى قول شعيب عليه السّلام: «إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ» 44
عصا موسى عليه السّلام و كانت لآدم عليه السّلام و هي عند الأئمّة عليهم السّلام واحدا بعد واحد، إلى أن صارت عند القائم عجل اللّه تعالى فرجه الشريف 45
قصّة موسى عليه السّلام و فرعون و لحيته 46
معنى قوله تعالى: «وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ اسْتَوى» 49
قصّة التابوت، و صانعه خربيل مؤمن آل فرعون 52
قصّة النّجار و أمّ موسى على ما نقله ابن عبّاس 54
قصّة بنت فرعون 54
ثلاثة لم يكفروا باللّه طرفة عين: خربيل مؤمن آل فرعون، و حبيب النّجار صاحب ياسين، و عليّ بن أبي طالب عليه السّلام و هو أفضلهم 58
اسم أب امرأة موسى عليه السّلام يثرون صاحب مدين ابن أخي شعيب عليه السّلام 58
اسامي عصا موسى عليه السّلام و ما فعل بها 60
الباب الثالث معنى قوله تعالى: فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ و قول موسى (ع) وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي، و انه لم سمى الجبل طور سيناء، و فيه: 5- أحاديث
64
بيان: في أنّ المفسّرين اختلفوا في سبب الأمر بخلع النعلين و معناه على أقوال 65
العلّة الّتي من أجلها سمّى الواد المقدّس مقدّسا 66
الباب الرابع بعثة موسى و هارون صلوات اللّه عليهما على فرعون، و أحوال فرعون و أصحابه و غرقهم، و ما نزل عليهم من العذاب قبل ذلك و ايمان السحرة و أحوالهم، و الآيات فيه، و فيه: 61- حديثا
67
تفسير الآيات 75
في أنّ السحرة كانوا اثنين و سبعين رجلا، و قيل ثمانين ألفا 78
قصّة الطوفان في آيات موسى عليه السّلام 81
قصّة: الجراد، و القمل (و هو السوس الّذي يخرج من الحبوب) 82
قصّة: الضَّفادِعَ، وَ الدَّمَ ، و الطاعون 83
تفسير: «فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً» 86
تسع آيات 87
نداء اللّه تعالى لموسى عليه السّلام 88
بيان في لفظ: أكاد، و معناه 89
معنى: «رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَ يَسِّرْ لِي أَمْرِي» 91
بيان في الوحي إلى أمّ موسى عليه السّلام 92
معنى: «وَ فِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ» 102
أوّل ما خلق اللّه من القمّل في زمان موسى عليه السّلام 112
القمّل و معناه و المراد منه 113
قصّة الضفادع 114
قصّة الجراد، و معنى: «رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى أَمْوالِهِمْ» ، و الطاعون 115
إيضاح: في: وَ اجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً 116
في ايمان فرعون 117
اجتماع السحرة على موسى عليه السّلام 121
ايمان السحرة 122
بيان: في قول فرعون: وَ ما رَبُّ الْعالَمِينَ 123
ستّة لم يركضوا في رحم 126
إنّ أشدّ الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر: 128
إنّ اللّه تبارك و تعالى أوحى إلى موسى عليه السّلام أن يحمل عظام يوسف عليه السّلام، و قصّة عجوز الّتي تعلم قبره 130
لأيّ علّة أغرق اللّه فرعون و قد آمن به و أقرّ بتوحيده 130
الأقوال في سبب عدم قبول توبة فرعون 131
معنى: ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى، و منعه رشدته 132
يوم الأربعاء، و ما وقع فيه 133
تأويل قوله تعالى: «فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً» 134
في التقيّة، و أنّه من سنّة إبراهيم الخليل عليه السّلام 135
معنى: «وَ فِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتادِ» 136
في أنّ فرعون بنى سبع مدائن 137
لمّا دخل موسى و هارون عليهما السّلام على فرعون شرطا له إن أسلم يبقى ملكه و و يدوم عزّه 141
فلمّا وقف موسى عليه السّلام عند فرعون دعا اللّه بكلمات الفرج 144
عدد السحرة الّذين جمعهم فرعون على موسى عليه السّلام 147
اعمال السحرة 149
في خروج موسى عليه السّلام و تبعه فرعون و جنوده 152
كيف جاز لموسى عليه السّلام أن يأمر السحرة بإلقاء الحبال 155
في أنّ موسى عليه السّلام لا يلقي العصا إلّا بوحي 156
الباب الخامس أحوال مؤمن آل فرعون و امرأة فرعون، و الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
157
تفسير الآيات 158
في أنّ مؤمن آل فرعون يدعو الناس إلى توحيد اللّه، و نبوّة موسى عليه السّلام 160
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: خير نساء الجنّة: مريم بنت عمران، و خديجة بنت خويلد، و فاطمة بنت محمّد، و آسية بنت مزاحم امرأة فرعون 162
قصّة ماشطة آل فرعون 163
قتل فرعون آسية باسلامها، و قصّتها 164
الباب السادس خروجه عليه السلام من الماء مع بني إسرائيل و أحوال التيه، و الآيات فيه، و فيه: 21- حديثا
165
تفسير الآيات 166
في ردّ الشمس ليوشع 170
كيف يجوز على عقلاء كثيرين أن يسيروا في فراسخ يسيرة فلا يهتدوا للخروج منها (التيه) 171
الأقوال في تفسير قوله تعالى: «وَ مِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ» 172
في أنّ قوم موسى عليه السّلام تاهوا في أربعة فراسخ أربعين سنة، فهلكوا فيها أجمعين إلّا رجلين: يوشع بن نون و كالب بن يوفنا 177
معنى: «وَ ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً»* 178
تفسير: «يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ» 180
في قول الصّادق عليه السّلام: نوم الغداة مشومة، تطرد الرزق، و تصفرّ اللّون و تغيّره و تقبّحه، و هو نوم كلّ مشوم، إنّ اللّه تعالى يقسّم الأرزاق ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، و إيّاكم و تلك النومة 182
إنّ القائم عجل اللّه تعالى فرجه إذا قام بمكّة و أراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه: ألا لا يحمل أحد منكم طعاما و لا شرابا، و يحمل حجر موسى بن عمران عليه السّلام 185
عوج بن عناق و طول قامته 186
نوح عليه السّلام و عوج بن عناق 187
في النعم التي أنعم اللّه تعالى على بني إسرائيل في التيه 190