کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
اليوم الّتي قبض فيه الرسول صلّى اللّه عليه و آله 514
اغتنم القوم الفرصة لشغل عليّ بن أبي طالب عليه السّلام فتبادروا إلى ولاية الأمر 519
حضر ملك الموت عند النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 533
قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لفاطمة عليها السّلام إنّك أوّل أهلي لحوقا بي 535
كفّن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ثلاثة أثواب 541
رثاء لأمير المؤمنين عليه السّلام في مرثية الرّسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و فاطمة عليها السّلام 547
الباب الثالث غرائب أحواله بعد وفاته و ما ظهر عند ضريحه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 13- حديثا
550
إلى هنا انتهى الجزء الثّاني و العشرون حسب تجزئة الناشرين في الطبعة الحديثة، و به يتمّ المجلّد السّادس حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا بفضله
فهرس الجزء الثالث و العشرون كتاب الإمامة و هو المجلد السابع من بحار الأنوار
المشتمل على جمل أحوال الأئمّة الكرام عليهم الصلاة و السلام و دلائل إمامتهم و فضائلهم و مناقبهم و غرائب أحوالهم
خطبة الكتاب
الباب الأوّل الاضطرار الى الحجة و ان الأرض لا تخلو من حجة، و الآيات فيه، و فيه: 118- حديثا
1
تفسير الآيات و الأقوال في معنى المنذر في قوله تبارك و تعالى: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّما أنت منذر 2
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 4
فيما قاله عليّ بن الحسين عليهما السلام في الأئمّة عليهم السّلام 5
قصّة هشام بن الحكم و عمرو بن عبيد الملحد في إثبات الإمامة 6
قصّة رجل من أهل الشام 9
الحجّة بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 17
المرجئة و الحروريّة و معنى الزنديق 18
العلّة الّتي من أجلها يحتاج الناس إلى النبيّ و الامام 19
في أنّ الامام عليه السّلام كان آخر من يموت من ذريّة آدم عليه السّلام كلّهم في انتهاء الدّنيا 21
في أنّ اللّه تبارك و تعالى شأنه ما ترك الأرض منذ قبض آدم عليه السّلام إلّا و فيها إمام يهتدى به 23
في أنّ الأرض لن تبقي بغير الامام 24
في أنّ الأرض لو خلت طرفة عين من حجّة لساخت بأهلها 29
معنى قوله عزّ من قائل: «وَ لَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ» 30
العلّة الّتي من أجلها جعل أولى الأمر 32
في أنّ نوح عليه السّلام عاش بعد النزول من السفينة خمسمائة سنة 33
في قول الصادق عليه السّلام: كان بين عيسى عليه السّلام و بين محمّد صلّى اللّه عليه و آله خمس مائة عام 33
في قول الرضا عليه السّلام: نحن حجج اللّه في أرضه، و خلفاؤه في عباده، و امناؤه على سرّه، و نحن كلمة التقوى، و العروة الوثقى، و بنا يمسك اللّه السماوات و الأرض، و بنا ينزّل الغيث، و ينشر الرحمة 35
في أنّ العلم الّذي اهبط مع آدم عليه السّلام لم يرفع 39
في منزلة الامام، و أنّ الحجّة لا تنقطع من الأرض إلّا أربعين يوما قبل يوم القيامة 41
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّما مثل أهل بيتي في هذه الامّة كمثل نجوم السماء، كلّما غاب نجم طلع نجم 44
فيما روى كميل بن زياد رضي اللّه تعالى عنه عن أمير المؤمنين عليه السّلام: الناس ثلاثة: عالم ربّاني، و متعلّم على سبيل نجاة، و همج رعاع، و أنّ العلم خير من المال 45
في حديث كميل و الراوون عنه 47
في الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام بالكوفة 54
الباب الثاني في اتصال الوصية و ذكر الأوصياء من لدن آدم على نبيّنا و آله و عليه السلام إلى آخر الدهر، و فيه: 3- أحاديث
57
أسماء بعض الأنبياء و الأوصياء عليهم السّلام 57
قصّة هابيل عليه السّلام و قابيل 59
آدم عليه السّلام و ما فعل في انقضاء عمره 60
فيما قاله آدم عليه السّلام حين موته، و أنّ جبرئيل عليه السّلام نزل بكفن آدم و بحنوطه و نزل معه سبعون ألف ملك فغسّله هبة اللّه و جبرئيل، و صلّى عليه هبة اللّه و كبّر عليه خمسا و عشرين تكبيرة 61
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ» 63
الباب الثالث أن الإمامة لا تكون الا بالنص، و يجب على الامام النصّ على من بعده، و الآيات فيه، و فيه: 25- حديثا
66
تفسير الآيات 66
العلّة الّتي من أجلها تمنع القوم من اختيار إمام لأنفسهم 68
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عرج مائة و عشرين مرّة 69
العلّة الّتي من أجلها صارت الإمامة في ولد الحسين عليه السّلام دون الحسن عليه السّلام 70
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يعرض نفسه على القبائل 74
في قول أبى الحسن الرفاء لابن رامين الفقيه: لمّا خرج النبيّ صلّى اللّه عليه و آله من المدينة ما استخلف عليها أحدا؟ قال: بلى استخلف عليّا، قال: و كيف لم يقل لأهل المدينة اختاروا فانّكم لا تجتمعون على الضلال! قال: خاف عليهم الخلف و الفتنة، قال: فلو وقع بينهم فساد لأصلحه عند عودته، قال: هذا أوثق، قال فاستخلف أحدا بعد موته؟ قال: لا، قال: فموته أعظم من سفره، فكيف أمن على الامّة بعد موته ما خافه في سفره و هو حيّ عليهم؟! فقطعه. 75
الباب الرابع وجوب معرفة الامام، و انه لا يعذر الناس بترك الولاية، و ان من مات و لا يعرف امامه أو شك فيه مات ميتة الجاهلية و كفر و نفاق، و فيه: 40- حديثا
76
أدنى ما يكون به الرجل ضالّا 82
انّ اللّه تعالى ما خلق العباد إلّا ليعرفوه 93
الباب الخامس ان من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع، و فيه: 6- أحاديث
/ 95
الباب السادس ان الناس لا يهتدون الا بهم، و انهم الوسائل بين الخلق و بين اللّه، و انه لا يدخل الجنة الا من عرفهم عليهم السلام و فيه: 11- حديثا
99
الباب السابع فضائل أهل البيت عليهم السلام و النصّ عليهم جملة من خبر الثقلين و السفينة و باب حطة و غيرها، و فيه: 118- حديثا
104
انّ مثل أهل بيتي في أمّتي 119
إنّي تارك فيكم الثقلين 132
الخطبة الّتي خطبها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 141
بيان السيّد المرتضى رحمه اللّه تعالى 155
معنى العترة 157
فما تقولون في قول أبي بكر 158
كيف تدّعون الإجماع 159
معنى: اقتدوا بالّذين من بعدي 162
أبواب الآيات النازلة فيهم عليهم الصلاة و السلام
الباب الثامن ان آل يس آل محمّد صلّى اللّه عليه و عليهم أجمعين و فيه: 12- حديثا
167
الدليل في أنّ: آل يس هم آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله 170
الباب التاسع انهم عليهم السلام الذكر، و أهل الذكر، و انهم المسئولون، و انه فرض على شيعتهم المسألة و لم يفرض عليهم الجواب، و الآيات فيه، و فيه: 65- حديثا
172
يسألون يوم القيامة عن أداء شكر القرآن 175
الأئمّة عليهم السلام إن شاءوا أجابوا و إن شاءوا لم يجيبوا 176
معنى قوله تعالى: «فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ»* 181
في أنّ الصادق عليه السّلام أجاب في مسئلة واحدة بثلاث أجوبة 185