کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
إلّا سألوني عن عليّ بن أبي طالب 300
الأقوال في ليلة المعراج 302
في أذان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الملائكة عليهم السّلام و ما قالوا في حقّ عليّ عليه السّلام، و ملاقاته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الأنبياء على نبيّنا و آله و عليهم السّلام 303
في صورة عليّ كانت في السماء الخامسة 304
فيما قال اللّه تبارك و تعالى شأنه لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلة المعراج 305
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وطأ مكانا ما وطئه بشر 306
في قول اللّه عزّ و جلّ: من أذل لي وليّا فقد أرصد لي بالمحاربة، و من حاربني حاربته 307
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله صلّى في مسجد الكوفان (الكوفة) في ليلة الإسراء 308
في صفة البراق و شكلها 311
في قول الصادق عليه السّلام: ليس من شيعتنا من أنكر أربعة أشياء: المعراج، و المسائلة في القبر، و خلق الجنّة و النار، و الشفاعة 312
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء الدّنيا، و السماء الثانية 312
ما رأي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء الدّنيا، و السماء الثانية 312
ما رأي صلّى اللّه عليه و آله في السماء الثالثة و الرابعة و الخامسة و السادسة و السابعة 313
فيما نادى اللّه تبارك و تعالى شأنه العزيز لنبيّه محمّد صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 313
في قول اللّه جلّ جلاله: يا أحمد آمن الرسول بما انزل إليه من ربّه و المؤمنون كلّ آمن باللّه ... إلى آخر الآية، و قوله عزّ و جلّ في: عليّ عليه السّلام 314
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يكثر تقبيل فاطمة عليها السّلام 315
في صفة البراق و صورتها 316
في أذان جبرئيل و فصولها في ليلة المعراج 317
في مناد نادى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج بيمينه و مناد بيساره، و استقبال
الدنيا إليه، و صوت أفزعه صلّى اللّه عليه و آله 320
في ملك يقال له: إسماعيل، و كان في السماء الدّنيا و هو صاحب الخطفة 321
في انّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله رأى الملك الموت ليلة المعراج 322
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله رأى أشباح امّته ليلة المعراج، و ملكان يناديان احدهما يقول: اللّهمّ أعط كلّ منفق خلفا، و الآخر يقول: اللّهمّ أعط كلّ ممسك تلفا 323
فيما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء من أشباح رجال امّته و نسائهم 324
الديك و تسبيحه 327
الدعاء في الصباح و المساء 329
في وجوب الصّلاة، و العلّة الّتي من أجلها لم يسأل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ربّه عزّ و جلّ التخفيف عن امّته من خمسين صلاة حتّى سأله موسى عليه السّلام و العلّة الّتي من أجلها لم يسأل التخفيف عنهم من خمس صلوات 330
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: يا عليّ أنت إمام المسلمين، و أمير المؤمنين و قائد الغرّ المحجّلين: و حجّة اللّه بعدي على الخلق أجمعين، و سيّد الوصيّين و وصيّ سيّد النبيّين 337
في طيب الكلام و ادامة الصّيام و إطعام الطعام و التهجّد 342
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أسرى بي ربّي فاوحى إلىّ في عليّ عليه السّلام بثلاث:
إنّه إمام المتقين، و سيّد المؤمنين، و قائد الغرّ المحجّلين 343
العلّة الّتي من أجلها صارت الأنبياء و الرسل و الحجج عليهم السّلام أفضل من الملائكة 345
العلّة الّتي من أجلها عرج اللّه تبارك و تعالى شأنه بنبيّه إلى السماء، و منها إلى سدرة المنتهى، و منها إلى حجب النور و خاطبه هناك، و اللّه لا يوصف بمكان 348
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يقبّل فاطمة عليها السّلام و يحبّها شديد الحبّ 350
رأى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نساء امّته ليلة المعراج في عذاب شديد و علّته 351
في عيادة الصادق عليه السّلام رجلا من أهل مجلسه و ما قال عليه السّلام له في بناته 352
العلّة الّتي من أجلها كانت الملائكة تعرفون النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّا عليه السّلام 355
العلّة الّتي من أجلها صار الافتتاح سنّة، و إشارة إلى ذكر الركوع و السجود 358
في صلاة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج و كيفيتها 358
تفسير قوله تعالى: «وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا» 363
العلّة الّتي من أجلها سمّيت سدرة المنتهى بسدرة المنتهي 365
العلّة الّتي من أجلها يجهر في صلاة الفجر و صلاة المغرب و صلاة العشاء، و لا يجهر في الظهر و العصر 366
في أوّل صلاة صلّيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء، و كيفيتها 367
العلّة الّتي من أجلها صارت الصلاة ركعتين و أربع سجدات 369
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أحرم من (المسجد) الشجرة 370
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أعطاني اللّه تعالى خمسا و أعطى عليّا خمسا 370
الاختلاف و الأقوال في المعراج، و ما قاله الخوارج، و الجهميّة، و الإماميّة، و الزيديّة، و المعتزلة 380
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: رأى في السماء الثانية: عيسى و يحيى، و في الثالثة:
يوسف، و في الرّابعة: إدريس، و في الخامسة: هارون، و في السادسة: موسى و الكرّوبيّين، و في السابعة: إبراهيم، و خلقا، و ملائكة 382
في أنّ كلمة المعراج كانت خمسة أحرف، و كلّ حرف إشارة إلى شيء 383
في المساجد الّتي لها الفضل 385
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عرج إلى السماء مائة و عشرين مرّة 387
سبع خصال في عليّ عليه السّلام 389
تفسير قوله تعالى: «ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى» 395
فيما قالت نساء قريش و غيرهنّ لمّا زوّج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام 398
فيما قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في عليّ عليه السّلام 400
في قول جبرئيل عليه السّلام: إنّا لا نتقدّم الآدميّين منذ أمرنا بالسجود لآدم عليه السّلام 404
العلّة الّتي من أجلها سمّيت قم بقم 407
قصّة الورد و السمك و الدعموص 407
في قول المؤمن: سبحان اللّه و الحمد للّه و لا إله إلّا اللّه و اللّه أكبر 409
الباب الرابع الهجرة الى الحبشة و ذكر بعض أحوال جعفر عليه السلام و النجاشيّ رحمه اللّه تبارك و تعالى و الآيات فيه، و فيه: 11- حديثا
410
تفسير الآيات 411
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان بالمدينة و صلّى على جثمان النجاشيّ رحمه اللّه و هو في الأرض الحبشة 411
قصّة المهاجرين إلى الحبشة و أساميهم و عددهم 412
في أنّ القريش وجّهوا عمرو بن العاص و عمّارة بن الوليد بالهدايا إلى النجاشيّ رحمه اللّه 412
تفسير قوله تعالى: «لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا» 414
في خدعة عمرو بن العاص و عمّارة و جارية الملك و طيب الملك 415
فيما فعل السحرة النجاشيّ بعمّارة، و نفخ الزيبق في إحليله 416
في ولادة عبد اللّه بن جعفر رضي اللّه عنه بالحبشة من أسماء بنت عميس، و ولادة ابن النجاشيّ الّذي سمّاه محمّدا، و قصّة مارية القبطيّة 416
قصّة النجاشيّ و بشارته بجعفر رضي اللّه تعالى عنه بفتح بدر 417
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في: الصدقة، و التواضع، و العفو 418
أشعار أبي طالب رضي اللّه تعالى عنه في نصرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله إلى النجاشيّ رضي اللّه عنه 418
في كتاب كتب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى النجاشيّ رضي اللّه تبارك و تعالى عنه 418
في كتاب كتب النجاشيّ رضي اللّه عنه في جواب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 419
فيما جرى بين النجاشيّ و جعفر رضي اللّه تعالى عنهما و عمرو و عمّارة 420
فيمن لحق بأرض الحبشة من المسلمين 422
إلى هنا انتهى فهرس الجزء الثامن عشر من كتاب بحار الأنوار من الطبعة الحديثة الجديدة، و هو الجزء الرابع من المجلّد السادس
فهرس الجزء التاسع عشر [بقية أبواب أحواله ص من البعثة إلى نزول المدينة]
الباب الخامس دخوله الشعب و ما جرى بعده الى الهجرة، و عرض نفسه على القبائل، و بيعة الأنصار، و موت أبي طالب و خديجة رضى اللّه عنهما و فيه: 15- حديثا
1
في أنّ القريش اجتمعوا في دار الندوة و كتبوا صحيفة بينهم أن لا يؤاكلوا بني هاشم و لا يكلّموهم و لا يبايعوهم و لا يزوّجوهم و لا يتزوّجوا إليهم و لا يحضروا معهم حتّى يدفعوا إليهم محمّدا فيقتلونه، و فيه حراسة أبو طالب رضي اللّه تعالى عنه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 1
من قصيدة لامية لأبي طالب، و فيها:
و أبيض يستسقي الغمام بوجهه
ثمال اليتامى عصمة للأرامل
و فيها أيضا:
فأيّده ربّ العباد بنصره
و أظهر دينا حقّه غير باطل
2
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يعرض نفسه على قبائل العرب 5
قصّة أسعد بن زرارة و ذكوان بن عبد قيس و إسلامهما 8
الاوس و الخزرج و إسلامهم في مكّة 12
في وفاة أبو طالب رضي اللّه تعالى عنه 14
في وفاة خديجة عليها السّلام و هي بنت خمس و ستّين 20
في أنّ الرسول صلّى اللّه عليه و آله خرج إلى الطائف و معه زيد بن حارثة، فأقام بها عشرة أيّام، فآذوه و رموه بالحجارة فانصرف إلى مكّة 22
ما وقعت في سنة: احدى عشرة من البعثة، و فيها: بدء إسلام الأنصار، و سنة اثنتى عشرة، و فيها المعراج، و بيعة العقبة الأولى 23
سنة ثلاث عشرة، و فيها: بيعة العقبة الثانية 24
في بيعة النساء 25
الباب السادس الهجرة و مباديها، و مبيت عليّ عليه السلام على فراش النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ما جرى بعد ذلك الى دخول المدينة، و الآيات فيه، و فيه: 52- حديثا
28
تفسير الآيات 29
في اجتماع المشركين في دار النّدوة و جاءهم إبليس في صورة شيخ كبير من أهل نجد 31
تفسير قوله تعالى: «ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ» 33
تفسير قوله تعالى: «إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ» ، و فيه: نزل في جماعة اكرهوا، و فيه:
إنّ ياسر و سميّة أبوي عمّار أوّل شهيدين في الإسلام 35