کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في الخفّاش و خلقته العجيبة، و النحل، و الجراد 68
في السمك 70
شرح و توضيح و معنى لغات الحديث و ضبط الأسماء 71
في القرد و أنّه كان سريع الفهم، يتعلّم الصنعة، و أنّ ملك النّوبة أهدى إلى المتوكّل قردا خيّاطا و آخر صائغا 74
في الأيّل و ما يفعل و يأكل 75
في العنكبوت و أقسامها 79
بحث و تحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم و الشعور و الطبائع و المعرفة 80
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه تعالى و إيّانا فيما ورد في الأخبار الواردة بمدح أجناس من الطّير و البهائم و المأكولات و الأرضين، و ذمّ أجناس منها 82
قصّة النّملة 86
فيما يفعل الدبّ بالثور، و الثعلب بالبق و البعوض 91
الباب الثاني أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها 97
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة، و العشر الباقي في الجلود 188
في الغنم و البقر و الإبل 123
فيما سأله الإمام الصّادق عليه السّلام عن أبي حنيفة عن حماره 127
في مدح الشاة 132
في ذمّ الإبل 134
العلّة الّتي من أجلها صار الثور غاضا طرفه لا يرفع رأسه إلى السّماء، و العلّة
العنوان الصفحة
الّتي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء و العورة، و صارت النعجة مستورة الحياء و العورة 141
الباب الثالث البحيرة و أخواتها 143
معنى قوله تعالى: «ما جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَ لا سائِبَةٍ» 143
الباب الرابع في ركوب الزوامل و الجلالات 147
في إبل الجلّالة، و ركوب الزّوامل 147
علّة كراهة الرّكوب على الزّوامل 148
الباب الخامس آداب الحلب و الرعى و فيه بعض النوادر 149
الباب السادس علل تسمية الدوابّ و بدء خلقها 152
العلّة الّتي من أجلها قيل للفرس اجد، و للبغلة عد، و للحمار حرّ 152
في أنّ أوّل من ركب الخيل إسماعيل عليه السّلام و كانت وحشيّة 153
الباب السابع فضل ارتباط الدوابّ و بيان أنواعها و ما فيه شومها و بركتها 158
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الخيل معقود بنواصيها الخير 159
في قول الصادق عليه السّلام: من سعادة المرء دابّة يركبها في حوائجه 171
العنوان الصفحة
في أنّ الشوم في المرأة و الفرس و الدّار 179
قصّة رجل من بني إسرائيل و كان له زوجة حسناء و أنّها كانت بغيّة 194
كان للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله حمار اسمه يعفور 195
الباب الثامن حق الدابّة على صاحبها و آداب ركوبها و حملها و بعض النوادر 201
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: للدّابّة على صاحبها خصال ستّ، و بيان في تسبيح الحيوان 201
النهي على ضرب الحيوان 204
في أنّ مولانا السّجاد عليه السّلام حجّ على ناقته عشرين حجّة و لم يقرعها بسوط 206
بعض مناهي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 215
دعاء في الركوب، و آداب الركوب 218
الباب التاسع اخصاء الدوابّ و كيها و تعرقبها و الإضرار بها و بسائر الحيوانات و التحريش بينها، و آداب انتاجها و بعض النوادر 221
معنى قوله تبارك و تعالى: «فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ وَ لَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ» 221
بحث حول اخصاء الحيوانات 222
في التحريش بين البهائم 226
العنوان الصفحة
الباب العاشر النحل و النمل و سائر ما نهى عن قتله من الحيوانات، و ما يحل قتله منها من الحيات و العقارب و الغربان و غيرها و النهى عن حرق الحيوانات و تعذيبها 229
بحث مفصّل حول النحل 229
بحث حول النّمل 240
في قتل الحيوانات، و ما يقتل في الحرم 248
في العقرب و قتلها 250
في الغراب 251
في قول الصادق عليه السّلام: تعلّموا من الغراب ثلاث خصال، و سبعة أشياء خلقها اللّه عزّ و جلّ لم تخرج من رحم، و قتل الوزغ 262
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نهى عن قتل خمسة، و أمر بقتل خمسة 264
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى أن يحرق شيء من الحيوان بالنّار 267
في امرأة ربطت هرّة 268
في قتل الحية
في امرأة الّتي نامت في طريق الحجّ و انتبهت و حيّة متطوّقة عليها لأنّها بغت ثلاث مرّات و كلّ مرّة تلد ولدا فإذا وضعته سجّرت التّنور فالقته فيه 272
في الحيّة و أسمائها 274
في الشّقراق و الحبارى و الهدهد 285
في أكل الهدهد، و الفاختة، و القبّرة، و الحبارى، و الصّرد، و الصّوام، و الشّقراق، و الخطّاف 297
الباب الحادي عشر القبرة و العصفور و أشباههما 300
العنوان الصفحة
في النهي عن قتل القبّرة و أكل لحمها 300
في العصفور و أنواعه و النّهي عن قتله عبثا، و البلبل 304
الباب الثاني عشر الذباب و البق و البرغوث و الزنبور و الخنفساء و القملة و القرد و الحلم و أشباهها 310
في قتل البقّة و البرغوث و القمّلة في الحرم 311
في أنّ الذباب نافع للجذام 312
في الخنفساء و أنّ رمادها نافع للقرحة 313
كيف يجمع الدّاء و الشّفاء في جناحي ذبابة 315
في البعوضة و قصّتها مع نمرود 320
الباب الثالث عشر الخفاش و غرائب خلقه و عجايب أمره 322
معنى قوله تبارك و تعالى: «أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ» و انّ الطّير هو الخفّاش و عجائب خلقته 322
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام، و يذكر فيها بديع خلقة الخفّاش، و فيها بيان و شرح و توضيح لغات 323
الباب الرابع عشر في البوم 329
في البوم و انّها تأوي الخراب لمّا قتل الحسين عليه السّلام بعد إن كانت تأوي العمران 329
في أنّ كسرى قال لعامل له: صد لي شرّ الطّير و اشوه بشرّ الوقود و أطعمه
العنوان الصفحة
شرّ النّاس، فصاد بومة و شوّاها بحطب الدّفلى و اطعمها ساعيا، و قصّة رجل كتب شعرا على قصر المأمون 332
إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء الحادي و الستون و هو الجزء السادس من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثاني و الستين
أبواب الدواجن و قد مضت منها الانعام
الباب الأوّل استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أكثروا من الدّواجن في بيوتكم تتشاغل بها الشياطين عن صبيانكم 1
الباب الثاني فضل اتخاذ الديك و أنواعها و اتخاذ الدجاج في البيت و أحكامها 3
في الديك الأبيض، و قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إنّ للّه ديكا رجلاه في الأرض و رأسه تحت العرش 3
الباب الثالث الحمام و أنواعه من الفواخت و القمارى و الدباسى و الوراشى و غيرها 12
العنوان الصفحة
في الورشان و الفاختة و ذكرهما 13
في الحمام 16
الباب الرابع في الطاوس 30
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام و يذكر فيها عجيب خلقة الطّاوس، و فيها بيان 30
في أنّ الطّاوس مشوم 41
في أنّ الطّاوس رجلا جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبّه فوقع بها فمسخهما اللّه عزّ و جلّ 42
الباب الخامس الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور و فضل لحم بعضها على بعض 43
في قول الإمام الكاظم عليه السّلام: أطعموا المحموم لحم القباج 43
في الدّراج 44
في القطا، و معنى قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من بنى للّه مسجدا و لو كمفحص قطاة بنى اللّه تعالى له بيتا في الجنّة 46
أبواب الوحوش و السباع من الدواجن و غيرها