کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
اشعار من بعض النساء لزفاف خديجة 74
اشعار من صفيّة بنت عبد المطّلب رضي اللّه عنهما لزفاف خديجة عليها السّلام 75
أشعار اخرى من صفية 76
في عزلة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عن خديجة رضي اللّه تعالى عنها 78
في أنّ فاطمة عليها السّلام تكلّمت مع امّها في بطنها و كيفيّة ولادتها 80
الباب السادس أسمائه صلّى اللّه عليه و آله و سلم و عللها، و معنى كونه صلّى اللّه عليه و آله و سلم أميا و أنه كان عالما بكل لسان، و ذكر خواتيمه و نقوشها، و أثوابه و سلاحه، و دوابه و غيرها مما يتعلق به صلّى اللّه عليه و آله و سلم و الآيات فيه، و فيه: 75- حديثا
82
تفسير الآيات، و ما ذكره العلامة الطبرسيّ رحمه اللّه في معنى الْأُمِّيَّ* 82
الأقوال في معنى: الْأُمِّيَّ* 82
فيما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى قوله عزّ اسمه: «وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ» 83
معنى: «الْمُزَّمِّلُ» 84
معنى: «سَلامٌ عَلى إِلْياسِينَ» 87 12914
نى: «حم»* و: «وَ النَّجْمِ إِذا هَوى» و: «وَ النَّجْمُ وَ الشَّجَرُ يَسْجُدانِ»
و: «عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ» و: «الْمِيزانَ»* و: «وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها» 88
معنى: «وَ الْقَمَرِ إِذا تَلاها» 88
معنى: «وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ وَ طُورِ سِينِينَ وَ هذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ» و معنى كلمة: البار قليطا 90
في أسئلة الشاميّ عن عليّ عليه السّلام عن ستّة من الأنبياء لهم اسمان 90
أسماء و ألقاب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و معاني بعضها 92
معنى: محمّد، و أحمد، و أبو القاسم، و بشير، و نذير، و داعى 94
معنى: أبو القاسم 95
في أنّ لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عشرة أسماء: خمسة منها في القرآن، و خمسة ليست في القرآن 96
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يتختّم بيمينه 97
معنى: الماحي، و الحادّ، و أحمد، و محمّد 98
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: خمس لا أدعهنّ حتّى الممات 99
في أسماء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ألقابه في القرآن 101
أسماؤه صلّى اللّه عليه و آله في: الأخبار، و التوراة، و الزبور، و الإنجيل 103
اسمه الشريف صلّى اللّه عليه و آله في: كتاب شعيا، و الصحف، و صحف شيث، و صحف إدريس: و صحف إبراهيم، و السماوات السبع، و الكرّوبيّين، و الروحانيّين، و الأولياء، و الجنّة، و الحور، و أهل الجنّة، و أهل الجحيم، و ساق العرش، و الكرسيّ، و طوبى، و لواء الحمد، و باب الجنّة و القمر، و الشمس، و الشياطين، و الجنّ، و الملائكة، و السحاب، و الريح، و البرق، و الرعد، و الأحجار، و التراب، و الطيور، و السبع و الجبل، و البحر، و الحيتان، و أهل الروم، و أهل مصر، و أهل مكّة
و أهل المدينة، و الزنج، و الترك، و العرب، و العجم 104
ألقابه الشريفة صلّى اللّه عليه و آله 104
تحقيق و تفصيل في أنّه صلّى اللّه عليه و آله: كان ابن العواتك و ابن الفواطم 105
كناه، و صفاته، و نسبه صلّى اللّه عليه و آله 107
أفراسه صلّى اللّه عليه و آله 107
بغاله، و حمره، و إبله صلّى اللّه عليه و آله 108
سيوفه، و رماحه، و دروعه، و قسيه صلّى اللّه عليه و آله 110
معاني أسمائه الشريفة صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 115
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يلبس من القلانس 121
في خواتيمه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 122
كيفيّة لبسه صلّى اللّه عليه و آله القلانس 125
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ» ، و فيه بيان 131
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله يقرأ الكتاب و لا يكتب 132
العلّة الّتي من أجلها سمي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بالامّى 132
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يقدر على الكتابة و لكن لا يكتب 134
في قول الصادق عليه السّلام: ما أنزل اللّه تبارك و تعالى كتابا و لا وحيا إلّا بالعربية، فكان يقع في مسامع الأنبياء بألسنة قومهم 134
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في قوله تعالى: «وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ» 135
الباب السابع في معنى: كونه صلّى اللّه عليه و آله و سلم يتيما و ضالا و عائلا، و معنى: انشراح صدره، و علة يتمه، و العلة التي من أجلها لم يبق له صلّى اللّه عليه و آله و سلم ولد ذكر، و الآيات فيه، و فيه: 10- أحاديث
136
تفسير الآيات، و سبب نزول سورة و الضحى، و العلّة الّتي من أجلها احتبس عنه صلّى اللّه عليه و آله الوحي أربعين يوما 136
العلّة الّتي من أجلها لم يبق له صلّى اللّه عليه و آله أب و أمّ 137
معنى: «وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى» و الأقوال فيه 137
تفسير قوله تعالى: «وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى» 138
تفسير قوله عزّ اسمه: «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ» ، و: «أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ» ، و: «الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ» و: «رَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ» و: «فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً» 139
فيما ذكره السيّد الرضي قدّس اللّه روحه الشريف في تلخيص البيان في: «وَ إِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ» 140
القول في شقّ بطنه صلّى اللّه عليه و آله في رواية العامّة و الخاصّة 140
العلّة الّتي من أجلها سمّي النبيّ يتيما 141
معنى قوله تعالى: «وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى» 143
الباب الثامن اوصافه صلّى اللّه عليه و آله و سلم في خلقته و شمائله و خاتم النبوّة، و فيه: 33- حديثا
144
ما في الإنجيل في وصف النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 144
في صور الأنبياء عليهم السّلام الّذين عرض ملك الروم على الحسن بن عليّ عليهما السّلام 146
في شمائل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على ما ذكره أمير المؤمنين عليه السّلام 147
في شمائل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و حليته و منطقه على ما ذكره هند بن أبي هالة ربيب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 148
مجلسه و سيرته صلّى اللّه عليه و آله في جلسائه 152
في سكوته صلّى اللّه عليه و آله 153
معاني لغات الحديث على ما ذكره الصدوق رحمه اللّه في معاني الأخبار 155
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 161
ما ذكره الزمخشريّ و الكازرونيّ 164
معنى: إذا مشى تقلّع 166
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّا معاشر الأنبياء تنام عيوننا و لا تنام قلوبنا، و نرى من خلفنا كما نرى من بين ايدينا 172
فائدة أكل الهريسة في تقوية الباه 174
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان قبل المبعث موصوفا بعشرين خصلة من خصال الأنبياء 175
ما ذكره ابن عبّاس في صفة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 191
فيما نقل عن أبي هريرة 192
في أنّ الأرض ابتلعت غائطه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 192
في قول يوسف الصديق عليه السّلام لزليخا: كيف أنت لو رأيت نبيّا يقال له: محمّد، يكون في آخر الزمان أحسن منّي وجها، و أحسن منّى خلقا 193
فيما ذكره أمير المؤمنين عليه السّلام في نعت النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 194
الباب التاسع مكارم أخلاقه و سيره و سننه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و ما أدبه اللّه تعالى به، و الآيات فيه، و فيه: 162- حديثا
194
تفسير الآيات 198
تفسير قوله تعالى: «وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ» و الأقوال فيه 198
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ» 200
تفسير قوله تعالى: «وَ لا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ» 201
معنى قوله تعالى: «طه» 202
معنى قوله تعالى: «وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ قَبْلَ غُرُوبِها» 203
معنى قوله تعالى: «وَ ما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ» 205
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ»* ، و: «وَ لا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَ لَا السَّيِّئَةُ» 206
تفسير قوله تعالى: «وَ أَدْبارَ السُّجُودِ» و الأقوال فيه 208
معنى: قوله تعالى: «ن وَ الْقَلَمِ» 209
تفسير قوله عزّ اسمه: «إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» و فيه قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إنّما بعثت لاتمّم مكارم الأخلاق، و قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أدّبني ربّي فأحسن تأديبي 210
فيما ذكر في معنى قوله تعالى: «إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا» 211
قصّة اثنى عشر درهما و قصّة القميص و الجارية الّتي ضاعت أربعة دراهم و عتقها بمشي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على أهلها 214
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: خمس لا أدعهنّ حتّى الممات 215
قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و اليهوديّ الّذي كان له على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله دنانير فطلب منه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، فقال صلّى اللّه عليه و آله: ما عندي ما أعطيك، فقال: لا افارقك يا محمّد حتّى تقضيني، فجلس صلّى اللّه عليه و آله معه حتّى صلّى في ذلك الموضع الظهر و العصر و المغرب و العشاء و الغداة 216
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لامّ سلمة: إنّما و كلّ اللّه يونس بن متى إلى نفسه طرفة عين و كان منه ما كان، و دعائه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في ذلك 218
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يا ربّ أشبع يوما فأحمدك، و أجوع يوما فاسألك 220
في أنّ الأبكار من النساء بمنزلة الثمر على الشجر، و التأكيد في نكاحهنّ 223
في أنّ اللّه تبارك و تعالى أعطى محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم تسعة و تسعين جزء من العقل، و قسّم بين العباد جزء واحدا 224
في امرأة بدويّة مرّت برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 225
مجموعة من آدابه 226
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يعود المريض، و يتبع الجنازة، و يجيب دعوة المملوك، و يركب الحمار، و يجلس على الأرض، و يسلّم على الصبيان و النساء 229
أعرابيّ الّذي أخذ رداء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فجبذه جبذة شديدة 230
في حياء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 230
في جوده صلّى اللّه عليه و آله و سلم 231