کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام: في صفات الشيعة 401
كمال المؤمن في ثلاث خصال 405
الخير كلّه في تكثير العلم و العمل 409
فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السّلام 412
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الرفق كرم، و الحلم زين، و الصبر خير مركب 414
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس و الستون و هو الجزء الثالث من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء السابع و الستين
الباب التاسع و الثلاثون العدالة و الخصال التي من كانت فيه ظهرت عدالته، و وجبت اخوته، و حرمت غيبته، و فيه: 4- أحاديث 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من عامل الناس فلم يظلمهم، و حدّثهم فلم يكذبهم، و وعدهم فلم يخلفهم، فهو ممّن كملت مروّته، و ظهرت عدالته، و وجبت أخوّته، و حرمت غيبته 1
فيمن يقبل شهادته و من لا يقبل شهادته 2
ينسب: يوسف عليه السّلام إلى أنّه: همّ بالزنا، و أيّوب عليه السّلام: ابتلى بذنوبه، و داود عليه السّلام: تبع الطير حتّى نظر إلى امرأة اوريا، و موسى عليه السّلام عنّين، و مريم عليها السّلام حملت من يوسف النجّار، و محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم شاعر مجنون، و أخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، و سيّد الأوصياء عليه السّلام يطلب الدّنيا و الملك، و أراد أن يتزوّج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السّلام 3
الباب الأربعون ما به كمال الإنسان، و معنى المروة و الفتوة، و فيه: 3- أحاديث 4
كمال الرجل بستّ خصال 4
معنى الفتوّة 5
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الأربعون المنجيات و المهلكات، و فيه: 7- أحاديث 5
عن أبي جعفر عليه السّلام: ثلاث درجات، و ثلاث كفّارات، و ثلاث موبقات، و ثلاث منجيات ... 5
فيما سئل عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 6
المنجيات و المهلكات 7
الباب الثاني و الأربعون اصناف الناس، و مدح حسان الوجوه، و مدح البله، و فيه: 15- حديثا 8
سئل سائل عن عليّ عليه السّلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلّني على عمل إذا أنا عملته نجّاني اللّه من النار 8
البله: العاقل في الخير، و الغافل عن الشرّ و يصوم في كلّ شهر ثلاثة أيّام، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه 9
عن السجّاد عليه السّلام: الناس في زماننا على ستّ طبقات 10
في قوله عليه السّلام: كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره 12
الباب الثالث و الأربعون حب اللّه تبارك و تعالى و رضاه، و فيه: آيات، و: 29- حديثا 13
فيما ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 14
خمسة لا ينامون 15
العنوان الصفحة
الترديد من اللّه عزّ و جلّ في قبض نفس المؤمن، و فيه بيان كامل 16
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه 18
سئل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عن عليّ: «و أسبغ عليكم نعمه» و موارده 20
من أحبّ أن يعلم كيف منزلته عند اللّه 25
في أخبار داود و موسى بن عمران عليهما السّلام 26
الباب الرابع و الأربعون القلب و صلاحه و فساده، و معنى السمع و البصر و النطق و الحياة الحقيقيات، و فيه: آيات، و: 42- حديثا 27
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: ما من قلب إلّا و له اذنان على إحداهما ملك مرشد، و على الأخرى شيطان مفتّن 33
بيان في معرفة القلب و حقيقته و صفاته، و ما قاله المحققون فيه 34
في أنّ النفس و الروح و القلب و العقل ألفاظ متقاربة المعاني، و فيه بحث 35
تسلّط الشيطان على القلب 38
وسوسة الشيطان و علاجها 41
في أنّ المتلقّيين و الرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال، و قول الصادق عليه السّلام:
إنّ للقلب اذنين، و فيه بحث و وجوه و تحقيق دقيق 44
تفسير قوله تعالى: «مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ» و الأقوال فيه 47
القلوب أربعة 51
القلب من الجسد بمنزلة الإمام من الناس 53
عن الصادق عليه السّلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع و فتح و خفض و وقف 55
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها يفرح الإنسان و يحزن من غير علّة 56
فيما ناجى داود عليه السّلام ربّه عزّ و جلّ 59
الباب الخامس و الأربعون مراتب النفس، و عدم الاعتماد عليها،
و ما زينتها و زين لها، و معنى الجهاد الأكبر، و محاسبة النفس و مجاهدتها و النهى عن ترك الملاذ و المطاعم، و فيه آيات، و: 27- حديثا 62 فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام ابنه الحسن عليه السّلام 65
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام إلى أهل مصر مع محمّد بن أبي بكر 66
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: طلب العلم فريضة على كلّ مسلم و مسلمة 68
أكيس الكيسين و أحمق الحمقاء 69
قول رسول اللّه: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر 71
الطريق إلى معرفة الحقّ 72
الباب السادس و الأربعون ترك الشهوات و الاهواء، و فيه: آيات، و: 20- حديثا 73
فيما خاف النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليه 75
ذمّ متابعة الهوى 76
في قوله عزّ و جلّ: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، و شرحه 79
معنى قوله: إلّا كففت عليه ضيعته، و ما قيل فيه 80
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام: احذروا أهواءكم كما تحذرون أعدائكم،
العنوان الصفحة
و فيه بيان 82
في أنّ كلّ ما تهواه النفس ليس ممّا يلزم اجتنابه 84
اتّباع الهوى و طول الأمل، و بيانه و شرحه 88
الباب السابع و الأربعون طاعة اللّه و رسوله و حججه عليهم السلام و التسليم لهم و النهى عن معصيتهم، و الاعراض عن قولهم و إيذائهم، و فيه: آيات، و: 8- أحاديث 91
الخطبة الّتي خطبها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حجّة الوداع، و فيه بيان و توضيح 96
الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، و فيه بيان 101
قليل العمل و التقوى، و البحث فيه 104
الباب الثامن و الأربعون ايثار الحق على الباطل، و الامر بقول الحق و ان كان مرا، و فيه: آيات، و: 5- أحاديث 106
من حقيقة الايمان ... 106
في أنّ الحقّ ثقيل، و قلّة أهل الحقّ 107
الباب التاسع و الأربعون العزلة عن شرار الخلق، و الانس باللّه، و فيه: آيات، و: 14- حديثا 108
فيما أوحى اللّه جلّ و عزّ إلى نبيّ من أنبيائه 108
فيمن لزم بيته 109
العنوان الصفحة
صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال 110
وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصيّ موسى بن عمران عليه السّلام في زمن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و ما فيه 111
الباب الخمسون أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن و الذكر من الشيطان، و فيه حديث واحد 112
سيجيء بعض أخبار هذا الباب في باب آداب القراءة
الباب الحادي و الخمسون النهى عن الرهبانية و السياحة، و ساير ما يأمر به أهل البدع و الاهواء، و فيه: آيات، و: 15- حديثا 113
قصّة عثمان بن مظعون و كان له ابن فمات فاشتدّ حزنه عليه، و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ذمّ الرهبانية و شفاعة الولد، و فضيلة صلاة الجماعة 114
تفسير قوله عزّ و جلّ: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ» و أنّها نزلت في أمير المؤمنين عليه السّلام و بلال و عثمان بن مظعون، و قصّتهم 116
من كلام عليّ عليه السّلام بالبصرة و قد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، و قصّة أخيه: عاصم (و يأتي أيضا في الصفحة ..،) 118
في أنّ عليّا عليه السّلام أعتق ألف مملوك ممّا عملت يداه، و ذمّ الصوفية خذلهم اللّه و قصّة الكراجكيّ و قوم من المتصوّفين 119
فيما اعترض قوم من المتصوّفة لعنهم اللّه على عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 120