کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الثالث معنى قوله تعالى: فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ و قول موسى (ع) وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي، و انه لم سمى الجبل طور سيناء، و فيه: 5- أحاديث
64
بيان: في أنّ المفسّرين اختلفوا في سبب الأمر بخلع النعلين و معناه على أقوال 65
العلّة الّتي من أجلها سمّى الواد المقدّس مقدّسا 66
الباب الرابع بعثة موسى و هارون صلوات اللّه عليهما على فرعون، و أحوال فرعون و أصحابه و غرقهم، و ما نزل عليهم من العذاب قبل ذلك و ايمان السحرة و أحوالهم، و الآيات فيه، و فيه: 61- حديثا
67
تفسير الآيات 75
في أنّ السحرة كانوا اثنين و سبعين رجلا، و قيل ثمانين ألفا 78
قصّة الطوفان في آيات موسى عليه السّلام 81
قصّة: الجراد، و القمل (و هو السوس الّذي يخرج من الحبوب) 82
قصّة: الضَّفادِعَ، وَ الدَّمَ ، و الطاعون 83
تفسير: «فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً» 86
تسع آيات 87
نداء اللّه تعالى لموسى عليه السّلام 88
بيان في لفظ: أكاد، و معناه 89
معنى: «رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَ يَسِّرْ لِي أَمْرِي» 91
بيان في الوحي إلى أمّ موسى عليه السّلام 92
معنى: «وَ فِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ» 102
أوّل ما خلق اللّه من القمّل في زمان موسى عليه السّلام 112
القمّل و معناه و المراد منه 113
قصّة الضفادع 114
قصّة الجراد، و معنى: «رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى أَمْوالِهِمْ» ، و الطاعون 115
إيضاح: في: وَ اجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً 116
في ايمان فرعون 117
اجتماع السحرة على موسى عليه السّلام 121
ايمان السحرة 122
بيان: في قول فرعون: وَ ما رَبُّ الْعالَمِينَ 123
ستّة لم يركضوا في رحم 126
إنّ أشدّ الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر: 128
إنّ اللّه تبارك و تعالى أوحى إلى موسى عليه السّلام أن يحمل عظام يوسف عليه السّلام، و قصّة عجوز الّتي تعلم قبره 130
لأيّ علّة أغرق اللّه فرعون و قد آمن به و أقرّ بتوحيده 130
الأقوال في سبب عدم قبول توبة فرعون 131
معنى: ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى، و منعه رشدته 132
يوم الأربعاء، و ما وقع فيه 133
تأويل قوله تعالى: «فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً» 134
في التقيّة، و أنّه من سنّة إبراهيم الخليل عليه السّلام 135
معنى: «وَ فِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتادِ» 136
في أنّ فرعون بنى سبع مدائن 137
لمّا دخل موسى و هارون عليهما السّلام على فرعون شرطا له إن أسلم يبقى ملكه و و يدوم عزّه 141
فلمّا وقف موسى عليه السّلام عند فرعون دعا اللّه بكلمات الفرج 144
عدد السحرة الّذين جمعهم فرعون على موسى عليه السّلام 147
اعمال السحرة 149
في خروج موسى عليه السّلام و تبعه فرعون و جنوده 152
كيف جاز لموسى عليه السّلام أن يأمر السحرة بإلقاء الحبال 155
في أنّ موسى عليه السّلام لا يلقي العصا إلّا بوحي 156
الباب الخامس أحوال مؤمن آل فرعون و امرأة فرعون، و الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
157
تفسير الآيات 158
في أنّ مؤمن آل فرعون يدعو الناس إلى توحيد اللّه، و نبوّة موسى عليه السّلام 160
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: خير نساء الجنّة: مريم بنت عمران، و خديجة بنت خويلد، و فاطمة بنت محمّد، و آسية بنت مزاحم امرأة فرعون 162
قصّة ماشطة آل فرعون 163
قتل فرعون آسية باسلامها، و قصّتها 164
الباب السادس خروجه عليه السلام من الماء مع بني إسرائيل و أحوال التيه، و الآيات فيه، و فيه: 21- حديثا
165
تفسير الآيات 166
في ردّ الشمس ليوشع 170
كيف يجوز على عقلاء كثيرين أن يسيروا في فراسخ يسيرة فلا يهتدوا للخروج منها (التيه) 171
الأقوال في تفسير قوله تعالى: «وَ مِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ» 172
في أنّ قوم موسى عليه السّلام تاهوا في أربعة فراسخ أربعين سنة، فهلكوا فيها أجمعين إلّا رجلين: يوشع بن نون و كالب بن يوفنا 177
معنى: «وَ ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً»* 178
تفسير: «يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ» 180
في قول الصّادق عليه السّلام: نوم الغداة مشومة، تطرد الرزق، و تصفرّ اللّون و تغيّره و تقبّحه، و هو نوم كلّ مشوم، إنّ اللّه تعالى يقسّم الأرزاق ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، و إيّاكم و تلك النومة 182
إنّ القائم عجل اللّه تعالى فرجه إذا قام بمكّة و أراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه: ألا لا يحمل أحد منكم طعاما و لا شرابا، و يحمل حجر موسى بن عمران عليه السّلام 185
عوج بن عناق و طول قامته 186
نوح عليه السّلام و عوج بن عناق 187
في النعم التي أنعم اللّه تعالى على بني إسرائيل في التيه 190
في السّلوى، و أنّه طائر 191
حجر موسى عليه السّلام، و ما هو؟ و ما قيل فيه 192
في أنّ اللّه تبارك و تعالى أوحى إلى موسى عليه السّلام أن يتّخذ مسجدا لجماعتهم، و بيت المقدّس للتوراة و لتابوت السكينة، و قبابا للقربان، و أن يجعل لذلك المسجد سرادقات من جلود ذبائح القربان 192
الباب السابع نزول التوراة، و سؤال الرؤية، و عبادة العجل و ما يتعلق بها، و الآيات فيه، و فيه: 51- حديثا
195
تفسير الآيات 198
معنى: «رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ» 199
أقوال في معنى: «رَبِّ أَرِنِي»* 202
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حقّ موسى عليه السّلام 204
في ولاية أهل البيت عليهم السّلام 207
في أنّ موسى عليه السّلام همّ بقتل السامريّ، فأوحى اللّه إليه: لا تقتله فإنّه سخيّ 208
السامريّ و العجل و التراب 209
في إخراج موسى عليه السّلام العجل و إحراقه بالنار و إلقائه في البحر 210
العلّة الّتي من أجلها قال هارون عليه السّلام لموسى عليه السّلام، يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَ لا بِرَأْسِي 211
كيف يجوز أن يكون موسى عليه السّلام لا يعلم أنّ اللّه تعالى لا يجوز عليه الرؤية حتّى يسأله هذا السؤال 218
العلّة الّتي من أجلها قال هارون لموسى عليهما السّلام: يَا بْنَ أُمَ و لم يقل يا بن أبي 219
فيما قال الصدوق رحمه اللّه في معنى: لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي 220
فيما قال السيّد الرضي رحمه اللّه في تفسير: «وَ أَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ» 220
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه فيما ذكره الصدوق رحمه اللّه 222
تفسير: «فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ» 223
الكرّوبيين و معناه 224
في ألواح التوراة 225
في احتجاج الرضا عليه السّلام على أرباب الملل 226
فيما ناجى موسى عليه السّلام ربّه في العجل و خواره 229
تفسير: «وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً» 230
بيان: في الاختلاف بين الخاصّة و العامّة في أنّ موسى عليه السّلام هل وعدهم ثلاثين ليلة أو وعدهم أربعين ليلة، و الأقوال فيه 232
قصّة العجل و من يعبده 234
في أنّ التوراة نزلت لستّ مضين من شهر رمضان 237
العلّة الّتي من أجلها سمّي الفرقان فرقانا 237
تفسير: «وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَ رَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ»* 238
فيما قال موسى عليه السّلام في خاتم النبيّين صلّى اللّه عليه و آله 240
السامريّ، و اسمه، و أنّه كان من أهل كرمان، و ما قال لبني إسرائيل، و ما فعل بحليّهم، و قصّة العجل 244
في أنّ عجل السامريّ خار و مشي، و مدينة أنطاكية 245
في أنّ بني إسرائيل لمّا ندموا و استغفروا، أمرهم موسى عليه السّلام إن يقتل البريء المجرم، فكان من قتل منهم شهيدا و من بقي مكفّرا عنه ذنبه 246
معنى: الصاعقة 247
الباب الثامن قصة قارون، و الآيات فيه، و فيه: 5- أحاديث
249
تفسير الآيات 249
سبب هلاك قارون 250
في أنّ قارون كان من قوم موسى، و كان ابن عمّه، و هو يعمل الكيمياء 252
قصّة قارون و يونس عليه السّلام 253
موسى عليه السّلام و وجوب الزكاة، و امتناعه قارون 256
في اتّهام قارون موسى عليه السّلام بالفجور 257
في تكلّم يونس عليه السّلام و قارون في البحر 258
الباب التاسع قصة ذبح البقرة، و الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
259
العلّة الّتي من أجلها ذبح البقرة 262
بيان: في التكليف على ذبح البقرة 263
قصّة امرأة الّتي كثر خطّابها 267
اعتراض بني إسرائيل على موسى عليه السّلام 268
الرؤيا الّتي رآها الشابّ الّذي كان عنده البقر، و رأي فيها محمّدا و عليّا و طيّبي ذرّيّتهما عليهم السّلام 269
في إحياء المقتول 270
لو تاب القاتل بما فعل و توسّل بمحمّد و آله لمّا فضح 271