کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
(اسكن)
فهرس ما في هذا الجزء من الأبواب
الموضوع/ الصفحه
باب 25 أنه عليه السلام النبأ العظيم و الآية الكبرى 1- 4
باب 26 في أن الوالدين رسول الله و أمير المؤمنين صلوات الله عليهما 4- 15
باب 27 في أنه صلوات اللّه عليه حبل اللّه و العروة الوثقى و أنّه مستمسك بها 15- 21
باب 28 في بعض ما نزل في جهاده عليه السلام زائدا على ما سيأتي في باب شجاعته عليه السلام 21- 27
باب 29 في أنّه صلوات اللّه عليه صالِحُ الْمُؤْمِنِينَ 27- 32
باب 31 في قوله عز و جل أَ جَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَ عِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ جاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ 34- 40
باب 32 في قوله تعالى وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ 40- 51
باب 33 في قوله تعالى قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِي و قوله وَ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ و قوله تعالى هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَ بِالْمُؤْمِنِينَ 51- 55
باب 34 في أنّه عليه السلام كلمة الله و أنّه نزل فيه لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ الآية 55- 56
باب 35 في قوله تعالى وَ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا و قوله تعالى وَ اجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ و قوله وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ 57- 59
باب 36 في ما نزل فيه عليه السلام للإنفاق و الإيثار 59- 63
باب 37 في أنّه عليه السلام المؤذّن بين الجنّة و النار و صاحب الأعراف و سائر ما يدلّ على رفعة درجاته عليه السلام في الآخرة 63- 73
باب 38 في قوله تعالى وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ 76- 79
باب 39 في سائر الآيات النازلة في شأنه عليه السلام 79- 192
أبواب النصوص على أمير المؤمنين و النصوص على الأئمة الاثني عشر عليه السلام
باب 40 في نصوص اللّه عليهم من خبر اللوح و الخواتيم و ما نصّ به عليهم في الكتب السالفة 192- 225
باب 41 في نصوص الرسول صّلى الّله عليه و آله عليهم عليهم السلام 226- 373
باب 42 في نصّ أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه عليهم عليهم السلام 373- 383
باب 43 في نصوص الحسنين عليهما السلام عليهم عليهم السلام 383- 385
باب 44 في نصّ عليّ بن الحسين صلوات اللّه عليهما عليهم عليهم السلام 386- 389
باب 45 في نصوص الباقر صلوات اللّه عليه عليهم عليهم السلام 390- 395
باب 46 في ما ورد من النصوص عن الصادق عليه السلام عليهم صلّى اللّه عليهم أجمعين 396- 410
باب 47 في نصوص موسى بن جعفر و سائر الأئمّة صلوات اللّه عليهم عليهم سلام الله عليهم أجمعين 410- 414
باب 48 في نصّ الخضر عليهم صلوات اللّه عليهم و بعض النوادر 414- 418
(رموز الكتاب)
ب: لقرب الإسناد.
بشا: لبشارة المصطفى.
تم: لفلاح السائل.
ثو: لثواب الأعمال.
ج: للإحتجاج.
جا: لمجالس المفيد.
جش: لفهرست النجاشيّ.
جع: لجامع الأخبار.
جم: لجمال الأسبوع.
جُنة: للجُنة.
حة: لفرحة الغريّ.
ختص: لكتاب الإختصاص.
خص: لمنتخب البصائر.
د: للعَدَد.
سر: للسرائر.
سن: للمحاسن.
شا: للإرشاد.
شف: لكشف اليقين.
شي: لتفسير العياشيّ
ص: لقصص الأنبياء.
صا: للإستبصار.
صبا: لمصباح الزائر.
صح: لصحيفة الرضا (ع).
ضا: لفقه الرضا (ع).
ضوء: لضوء الشهاب.
ضه: لروضة الواعظين.
ط: للصراط المستقيم.
طا: لأمان الأخطار.
طب: لطبّ الأئمة.
ع: لعلل الشرائع.
عا: لدعائم الإسلام.
عد: للعقائد.
عدة: للعُدة.
عم: لإعلام الورى.
عين: للعيون و المحاسن.
غر: للغرر و الدرر.
غط: لغيبة الشيخ.
غو: لغوالي اللئالي.
ف: لتحف العقول.
فتح: لفتح الأبواب.
فر: لتفسير فرات بن إبراهيم.
فس: لتفسير عليّ بن إبراهيم.
فض: لكتاب الروضة.
ق: للكتاب العتيق الغرويّ
قب: لمناقب ابن شهر آشوب.
قبس: لقبس المصباح.
قضا: لقضاء الحقوق.
قل: لإقبال الأعمال.
قية: للدُروع.
ك: لإكمال الدين.
كا: للكافي.
كش: لرجال الكشيّ.
كشف: لكشف الغمّة.
كف: لمصباح الكفعميّ.
كنز: لكنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة معا.
ل: للخصال.
لد: للبلد الأمين.
لى: لأمالي الصدوق.
م: لتفسير الإمام العسكريّ (ع).
ما: لأمالي الطوسيّ.
محص: للتمحيص.
مد: للعُمدة.
مص: لمصباح الشريعة.
مصبا: للمصباحين.
مع: لمعاني الأخبار.
مكا: لمكارم الأخلاق.
مل: لكامل الزيارة.
منها: للمنهاج.
مهج: لمهج الدعوات.
ن: لعيون أخبار الرضا (ع).
نبه: لتنبيه الخاطر.
نجم: لكتاب النجوم.
نص: للكفاية.
نهج: لنهج البلاغة.
نى: لغيبة النعمانيّ.
هد: للهداية.
يب: للتهذيب.
يج: للخرائج.
يد: للتوحيد.
ير: لبصائر الدرجات.
يف: للطرائف.
يل: للفضائل.
ين: لكتابي الحسين بن سعيد او لكتابه و النوادر.