کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في أنّ الصّلاة أفضل من الطواف، و طواف النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و عدد طواف المندوب 200
الباب السابع و الثلاثون أحكام الطواف، و فيه: 41- حديثا 206
في المرأة الّتي حاضت في الطّواف، و الرّجل الّذي أصابه علّة 208
في الحائض و النفساء و المستحاضة و حكم من كان في الطّواف و حضرت الصّلاة 210
الباب الثامن و الثلاثون طواف النساء و أحكامه، و فيه: حديثان 213
الباب التاسع و الثلاثون أحكام صلاة الطواف، و فيه: 13- حديثا 213
الباب الأربعون فضل الحجر و علة استلامه و استلام سائر الاركان، و فيه: 30- حديثا 216
في أنّ الحجر الأسود يضرّ و ينفع و قول عمر: إنّك لا تضرّ و لا تنفع، و قوله لعليّ عليه السّلام: لا عشت في أمّة لست فيها 216
العلّة الّتي من أجلها وضع اللّه الحجر في الرّكن و وضع فيه ميثاق العباد 223
الباب الحادي و الأربعون الحطيم و فضله و ساير المواضع المختارة من المسجد، و فيه: آيات، و: 8- أحاديث 229
العنوان الصفحة
في أنّ أفضل البقاع ما بين الرّكن و المقام، و الحطيم ما بين الحجر و باب البيت 229
الباب الثاني و الأربعون علة المقام و محله، و فيه: ثلاثة- أحاديث 232
الحجر الّذي فيه أثر قدمي إبراهيم عليه السّلام و هو المقام 232
الباب الثالث و الأربعون علة السعى و أحكامه، و فيه: آيتان، و: 21- حديثا 233
في الصّفا و المروة، و ما قاله أمّ إسماعيل عليه السّلام 233
الدّعاء في الصّفا و المروة و ما بينهما 238
الباب الرابع و الأربعون فضل المسجد الحرام و أحكامه، و فضل الصلاة فيه، و فيما بين الحرمين، و فيه: آية، و: 10- أحاديث 240
النّوم في المسجد الحرام، و شدّ الرّحال إلى ثلاثة مساجد، و فضل مسجد النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله 240
في أنّ مكّة و المدينة و الكوفة حرم اللّه و حرم رسوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و حرم عليّ عليه السّلام 242
الباب الخامس و الأربعون فضل زمزم و علله و أسمائه و أحكامه و فضل ماء الميزاب، و فيه: 20- حديثا 242
في أنّ عبد المطّلب سنّ في الجاهلية خمس سنن أجراها اللّه في الإسلام 244
في أنّ ماء زمزم كان شفاء من كلّ داء، و الدّعاء عند الشرب 245
العنوان الصفحة
الباب السادس و الأربعون الاحرام بالحج و الذهاب الى منى و منها الى عرفات، و فيه: 11- حديثا 246
الباب السابع و الأربعون الوقوف بعرفات و فضله و علله و أحكامه و الإفاضة منه، و فيه: آيتان، و: 44- حديثا 248
علّة الوقوف بعرفات بعد العصر 249
في استجابة دعاء البرّ و الفاجر في جبال عرفات، و العلّة الّتي من أجلها سمّيت العرفات بعرفات 253
العلّة الّتي من أجلها سمّي يوم التّروية يوم التّروية 254
بحث و تحقيق حول كتاب زيد النّرسي و ما فيه، و الأقوال في حقّه 262
الباب الثامن و الأربعون الوقوف بالمشعر الحرام و فضله و علله و أحكامه و الإفاضة منه، و فيه: آيات، و: 30- حديثا 266
العلّة الّتي من أجلها سمّيت المزدلفة المزدلفة 266
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله جمع بين الصّلاتين المغرب و العشاء بأذان واحد و إقامتين 269
الباب التاسع و الأربعون نزول منى و علله و أحكام الرمى و علله، و فيه: 32- حديثا 271
العلّة الّتي من أجلّها سمّي الخيف خيفا 271
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها سمّيت منى منى، و حكم المريض و الصّبيّ في الرّمي 272
علّة رمي الجمار، و أنّه تحطّ بكلّ حصاة كبيرة موبقة 273
الباب الخمسون الهدى و وجوبه على المتمتع و سائر الدماء و حكمها، و فيه: آيات، و: 65- حديثا 277
في أنّ منى كلّها منحر 280
صفات الهدي و استحباب الأكل منها 282
الباب الحادي و الخمسون من لم يجد الهدى، و فيه: 17- حديثا 290
الباب الثاني و الخمسون الاضاحى و أحكامها، و فيه: 46- حديثا 294
فيما أوصى به النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عليّا عليه السّلام: يا عليّ لا تماكس في أربعة أشياء: في شراء الأضحية، و الكفن، و النسمة، و الكراء إلى مكّة 294
علّة الأضحية 296
في حلق الرأس 301
الباب الثالث و الخمسون الحلق و التقصير و أحكامهما، و فيه بيان مواطن التحلل، و فيه: 14- حديثا 302
العلّة الّتي من أجلها صار الحلق على الصّرورة واجبا 303
العنوان الصفحة
كيفيّة حلق الرأس و آدابه و الدّعاء عنده، و دفن شعره بمنى 304
الباب الرابع و الخمسون ساير أحكام منى من المبيت و التكبير و غيرهما و فيه تفسير الأيّام المعدودات و الأيّام المعلومات و أحكام النفرين، و فيه: آيات، و: 47- حديثا 305
كيفيّة التكبير في أيّام التشريق بمنى في دبر خمس عشرة صلاة 306
الباب الخامس و الخمسون الرجوع من منى الى مكّة للزيارة، و فيه أحكام النفرين أيضا و تفسير قوله تعالى «فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ» و معنى قضاء التفث، و فيه: آية، و: 34- حديثا 314
في زيارة البيت و الخروج إلى الصّفا 319
النهي عن دخول الكعبة إذا خشي الزحام 320
الباب السادس و الخمسون معنى الحجّ الأكبر، و فيه: 14- حديثا 321
معنى الْحَجِّ الْأَكْبَرِ، و أنّه يوم الأضحى 322
الباب السابع و الخمسون الوقوف الذي إذا أدركه الإنسان يكون مدركا للحج، و فيه: 8- أحاديث 324
في أنّ من أدرك المشعر يوم النحر قبل زوال الشمس فقد أدرك الحجّ، و من أدركه يوم عرفة قبل زوال الشمس فقد أدرك المتعة 324
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الخمسون حكم الحائض و النفساء و المستحاضة في الحجّ، و فيه: حديثان 326
الباب التاسع و الخمسون المحصور و المصدود، و فيه: آية، و: ثلاثة- أحاديث 327
تفسير قوله تعالى: «فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ»* 327
الباب الستون من يبعث هديا و يحرم في منزله، و فيه: 4- أحاديث 329
الباب الحادي و الستون العمرة و أحكامها و فضل عمرة رجب، و فيه: آية، و: 16- حديثا 331
في أنّ العمرة واجبة على الخلق بمنزلة الحجّ، لأنّ اللّه عزّ و جلّ يقول:
«وَ أَتِمُّوا الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ لِلَّهِ» و أفضل العمرة عمرة رجب 331
الباب الثاني و الستون سياق مناسك الحجّ، و فيه: 20- حديثا 333
الصّلاة و الدّعاء عند الخروج للحجّ، و زيارة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ما يقال في زيارته صلّى اللّه عليه و آله و مساجد المدينة، و في الذّيل ما يناسب و يتعلّق بالمقام 334
أشعار الكميت، و آداب الإحرام و التلبية- إلى آخر أعمال الحجّ 336
العنوان الصفحة
فيما يحرم على المحرم 340
الباب الثالث و الستون ما يجب في الحجّ و ما يحدث فيه: 54- حديثا 348
مسائل الحجّ بالتّفصيل في طيّ فصول 348
الباب الرابع و الستون دخول الكعبة و آدابه، و فيه: 9- أحاديث 368
الباب الخامس و الستون وداع البيت و ما يستحب عند الخروج من مكّة و ساير ما يستحب من الاعمال في مكّة و فيه: 8- أحاديث 370
في من ختم القرآن بمكّة من جمعة إلى جمعة، و الصدقة فيها بتمر 371
في وداع البيت و ثواب زيارة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأئمّة عليهم السّلام بالمدينة 373
الباب السادس و الستون ان من تمام الحجّ لقاء الامام و زيارة النبيّ و الأئمّة عليهم السلام، و فيه: 3- أحاديث 374
في قول الصادق عليه السّلام: إذا حجّ أحدكم فليختم حجّه بزيارتنا، و قول أبي جعفر عليه السلام: إنّما امر النّاس أن يأتوا هذه الأحجار فيطوفوا بها ثمّ يأتونا فيخبرونا بولايتهم و يعرضوا علينا نصرهم 374