کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
بيان و تحقيق حول الرواية 79
معنى: علّيين و سجّين، و ما قال فيهما: الفيلسوف ملا صدرا الشيرازي و العلّامة الطباطبائي 80
في أنّ الطينة ثلاث طينات 82
في قول الصادق عليه السّلام: انّ في الجنّة الشجرة تسمّى المزن، و بيان و تحقيق لطيف حول الرواية 84
في أنّ اللّه تبارك لمّا أراد أن يخلق آدم عليه السّلام بعث جبرئيل عليه السّلام لقبض التراب في يوم الجمعة 87
فيما ذكره العلّامة المجلسي رحمه اللّه في بيان الرواية 89
العلّة الّتي من أجلها سمّي الكافر ميّتا و المؤمن حيّا، و سمّي القرآن و الايمان و العلم نورا 91
معنى: كن ماء عذبا، و ما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 94
معنى: المادّة و أديم الأرض 96
معنى قوله تعالى: «فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ» 97
بيان في: إنّ اللّه عزّ و جلّ خلق الخلق، فخلق من أحبّ ممّا أحبّ 98
في إنّ بني آدم عليه السّلام كيف أجابوا و هم ذرّ، و ما ذكره الفيض رحمه اللّه 100
فيما سأله ابن الكوّا عن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام و ما أجابه 101
في أنّ المؤمن هل يزني و يلوط و يسرق و يشرب خمرا و يتهاون بالصّلاة و الزكاة و الصوم و الحجّ و الجهاد؟! 102
فيما قاله الإمام الباقر عليه السّلام في المؤمن و الناصبي 104
بيان و تحقيق في الحديث الطينة 108
فيما فعل السعداء و الأشقياء 110
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ ...» 111
العنوان الصفحة
فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذريّة بني آدم على أنفسهم بالتوحيد 113
في أخذ الميثاق على النبيّين 114
فيما أوحى اللّه تعالى إلى آدم عليه السّلام في ذريّته و هم ذرّ قد ملئوا السماء 116
معنى قوله تعالى عزّ اسمه: «وَ ما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ» و أجوبة حول الآية الشريفة 119
العلّة الّتي من أجلها تكون في المؤمن حدّة و لا تكون في مخالفيهم 122
توضيح الحديث و لغاته 123
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه في تأويل الخير و بيان السعادة و الشقاوة 124
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لعليّ عليه السّلام: خلقت أنا و أنت من طينة واحدة 126
في حواسّة الإنسان و خزانة مدركاته 128
الباب الرابع فطرة اللّه سبحانه و صبغته، و فيه: آيتان، و: 7- أحاديث 130
تفسير الآية 130
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً» 131
معنى: الفطرة، و كلّ مولود يولد على الفطرة 133
معنى: حنفاء للّه، و لا تبديل لخلق اللّه 136
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام في جواب السائل عن اللّه و تمثيله بالسفينة، و أفهام الناس و عقولهم في مراتب العرفان 137
الدليل على وجود اللّه و قدرته و علمه و سائر صفاته 138
في قصور الأفهام عن معرفة اللّه تعالى 141
العنوان الصفحة
إشارة إلى ما قاله الإمام السيّد الشهداء عليه السّلام في دعاء عرفة 142
الباب الخامس فيما يدفع اللّه بالمؤمن، و فيه: 3- أحاديث 143
في قول الباقر عليه السّلام: لا يصيب قرية عذاب، و فيها سبعة من المؤمنين 143
بيان في أنّ المؤمن يصيبه العذاب و يخلص عنه 144
الباب السادس حقوق المؤمن على اللّه عزّ و جلّ و ما ضمن اللّه تعالى له، و فيه: حديثان 145
الباب السابع الرضا بموهبة الايمان، و انه من أعظم النعم و ما أخذ اللّه على المؤمن من الصبر على ما يلحقه من الاذى، و فيه: 15- حديثا 147
بيان في معنى قوله تعالى: ليأذن بحرب منّي 149
فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليه السّلام 151
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في قول الصادق عليه السّلام: من كان همّه همّا واحدا، و من كان همّه في كلّ واد 152
في قول اللّه عزّ و جلّ: ما تردّدت في شيء أنا فاعله كتردّدي في موت عبدي المؤمن 154
بيان مفصّل للحديث من العلّامة المجلسي و ما روي من طريق الخاصّة و العامّة 155
العنوان الصفحة
الباب الثامن في قلة عدد المؤمنين، و انه ينبغي ان لا يستوحشوا لقلتهم و انس المؤمنين بعضهم ببعض، و فيه: آيات، و: 10- أحاديث 157
فيما قاله عليّ عليه السّلام في قلّة عدد المؤمنين، و العلّة الّتي من أجلها كانوا قليلين 158
في قول الصادق عليه السّلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين 160
في قول الكاظم عليه السّلام: إنّ المؤمن لقليل 163
في قول الباقر عليه السّلام: ارتدّ الناس إلّا ثلاثة نفر 165
الباب التاسع في أصناف الناس في الايمان، و: فيه آيات، و: 22- حديثا 166
تفسير الآيات، و فيه معنى العرب و الأعراب 167
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لو كان الإيمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس، و فضيلة سلمان رضي اللّه تعالى عنه و عنّا 168
فضائل العجم 170
في العرب و معنى العربيّة 175
العنوان الصفحة
الباب العاشر لزوم البيعة و كيفيتها و ذمّ نكثها، و فيه: آيات، و: 10- أحاديث 181
تفسير الآيات، و قصة امرأة الّتي نقضت غزلها 182
في كيفيّة أخذ البيعة 184
في كيفيّة بيعة النساء 187
الباب الحادي عشر في أن المؤمن صنفان، و فيه: 3- أحاديث 189
معنى قوله تعالى: «فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ» 190
المراد بأهوال الدنيا و أهوال الآخرة 191
في قول عليّ عليه السّلام: الإخوان صنفان: الثقة، و المكاشرة، و فيه بيان شريف رقيق و تحقيق دقيق 193
الباب الثاني عشر شدة ابتلاء المؤمن و علته و فضل البلاء، و فيه: آيات، و: 88- حديثا 196
تفسير الآيات، و معنى: متى نصر اللّه 197
في مناجاة اللّه عزّ و جلّ لموسى عليه السّلام و ما قاله قنبر مولى عليّ عليه السّلام للحجّاج 199
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ أشدّ الناس بلاء، و فيه بيان 200
في أنّ المؤمن يبتلي بكلّ بليّة و يموت بكلّ ميتة، إلّا أنّه لا يقتل نفسه- و ذمّ المغيرة بن سعد 201
العنوان الصفحة
فيما قاله مغيرة بن سعد العجليّ من الكفر و الزندقة 202
البترية و عقائدهم 203
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جلّ يبتلي المؤمن بكلّ بليّة ... و لا يبتليه بذهاب عقله، و فيه بيان و تحقيق 206
جزاء المؤمن في المصائب، و فيه بيان 212
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: مثل المؤمن، و فيه بيان 217
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ملعون كلّ مال لا يزكّي، ملعون كلّ جسد لا يزكّي، و فيه بيان من الشيخ بهاء الدين العامليّ- ره- 219
في أنّ المؤمن يبتلي على قدر أعماله الحسنة 222
الدعاء لدفع البرص و الجذام 223
تحقيق في عمر حبيب النجّار و كان ألف و ستّمائة و اثنان و ثلاثون سنة 224
في قول السجّاد عليه السّلام: النّاس في زماننا على ستّ طبقات: أسد، و ذئب، و ثعلب، و كلب، و خنزير، و شاة 225
فيمن أحبّ عليّا عليه السّلام 227
في ملكين هبطا من السماء و ما أراد اللّه 229
في بلاء المؤمن 231
قصّة المؤمن و الكافر و ما جرى لهما في مرضهما 233
قصّة موسى عليه السّلام و رجل من بني إسرائيل الّذي شق بطنه أسد 237
العلّة الّتي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر و المرض و خوف من السلطان 237
ما من مؤمن إلّا و له بلايا أربع 240
فيما كان لمحبّ أهل البيت عليهم السّلام، و فيه بيان و تحقيق 247
تتميم في أنّ الأنبياء و الأوصياء عليهم السّلام في الأمراض الحسيّة و البلايا الجسميّة
العنوان الصفحة
كسائر النّاس، و في الكلام تحقيق من العلّامة الطوسيّ في التجريد، و العلّامة في شرحه، و القوشچي، و من علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء 250
فيما قاله المحقّق الطوسيّ في الألم 254
في قبح الألم و حسنه و أقوال فرق الاسلاميّة و عقائدهم 255
في الوجوه الّتي يستحقّ به العوض على اللّه تعالى 256
في وجوب الانتصاف على اللّه تعالى و الأقوال و الاختلاف فيه 257
الباب الثالث عشر في أن المؤمن مكفر، و فيه: 3- أحاديث 259
في أنّ عمل المؤمن لا ينتشر في الناس و عمل الكافر ينتشر في الناس، و فيه بيان 260
الباب الرابع عشر علامات المؤمن و صفاته، و فيه: آيات، و: 70- حديثا 261
في أنّ الآية: «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ» نزلت في عليّ عليه السّلام و أبي ذرّ و سلمان و المقداد رضي اللّه عنهم 263
معنى اللغو 264
ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال، و فيه تحقيق و تأييد 268
في قول الصادق عليه السّلام: المؤمن له قوّة في دين و حزم في لين، و ما قاله الأفاضل في بيان الحديث 271