کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
أربعون غير الأربعين و قالوا بمثل ما قالوا، فقام أربعون غيرهم و قالوا بمثل ما قالوا، فأوحى اللّه تعالى إلى داود عليه السّلام ما منعك أن تصلّي عليه، فقال:
للّذي أخبرتني، فأوحى اللّه إليه أنّه قد شهد قوم فأجزت شهادتهم و غفرت له 60
الباب الرابع عشر استحباب الصلاة عن الميت و الصوم و الحجّ و الصدقة و البر و العتق عنه و الدعاء له و الترحم عليه و بيان ما يوجب التخلص من شدة الموت و عذاب القبر و بعده 62
في أنّ الميّت ليفرح بالترّحم عليه، و يدخل عليه في قبره الصّلاة و الصّوم و الحجّ و الصّدقة و البرّ و الدعاء 62
فيمن كان بارّا بوالديه أو عاقّا لهما 65
الباب الخامس عشر نقل الموتى و الزيارة بهم 66
قصّة نوح عليه السّلام و عظام آدم عليه السّلام و مسجد الكوفة 66
قصّة موسى عليه السّلام و عظام يوسف عليه السّلام و عجوز عمياء 67
بحث في نقل الميّت إلى غير بلد موته 69
الباب السادس عشر التعزية و الماتم و آدابهما و أحكامهما 71
في وضع الرداء لصاحب المصيبة 71
في الجلوس للتعزية، و جلوس مولانا الصادق عليه السّلام بعد موت ابنه إسماعيل 72
معنى قوله تعالى: «وَ لا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ» و ما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و كيفيّة
العنوان الصفحة
أخذ البيعة من النساء 76
في البكّائين 76
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لكن حمزة لا بواكي له 92
فيما كتب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى معاذ 95
في لطم الخدود و شقّ الجيوب و الثّياب و النياحة 106
الباب السابع عشر أجر المصائب 114
في أطفال المؤمنين و المسلمين في القيامة 118
في امرأة مات ابنها 120
فيما أوحى اللّه تعالى لداود عليه السّلام في موت ابنه 121
فيما كتبه رجل إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و الرؤيا الّتي رآها، و قصّة امرأة كانت اسمها اميم 122
في أطفال المؤمنين عند عرض الخلائق للحساب 123
الباب الثامن عشر فضل التعزى و الصبر عند المصائب و المكاره، و فيه: آيات، و: أحاديث 125
تفسير قوله تعالى: «وَ لَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَ الْجُوعِ وَ نَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ وَ الْأَنْفُسِ وَ الثَّمَراتِ وَ بَشِّرِ الصَّابِرِينَ» 125
معنى قوله عزّ اسمه: «إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ» 126
ثواب الاسترجاع 127
فيما أوحى اللّه تعالى إلى موسى عليه السّلام حين مناجاته 134
العنوان الصفحة
في الصّبر و فضيلته 136
في أنّ الصبر ثلاثة: عند المصيبة، و على الطاعة، و عن المعصية 139
قصّة أمّ سلمة 140
في كتاب مفصّل كتبه مولانا الصادق عليه السّلام إلى عبد اللّه بن الحسن 146
الباب التاسع عشر في ذكر صبر الصابرين و الصابرات 149
قصّة رجل قد ذهبت عيناه و استرسلت يداه و رجلاه و كان حامدا و شاكرا للّه تعالى و كان له ابن افترسه السبع 149
قصّة أبي طلحة و زوجته أمّ سليم و ابنه الّذي مرض فمات و ما فعلت أمّ سليم و قولها له: كان عندنا وديعة 150
قصّة امرأة كانت في بني إسرائيل و كان لها ابنان، و قصّة رجل من الأنصار و أمّه 151
قصّة امرأة مات ابنها و قولها: لو لا أنّ الموت أشرف الأشياء لابن آدم لما أمات اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه و آله و أبقى عدوّه إبليس، و قصّة امرأة كانت لها ابن ازدحمت عليه الإبل فرمت به في البئر و مات 152
في قول يونس النبيّ عليه السّلام لجبرئيل عليه السّلام دلّني على أعبد أهل الأرض، و مرور عيسى عليه السّلام برجل أعمى أبرص مقعد 153
قصّة سليمان عليه السّلام و موت ابنه و ملكين في هيئة البشر 154
الباب العشرون النوادر 156
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام بعد تلاوة قوله تعالى: «أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ» 156
شرح الخطبة و شرح لغاتها 158
العنوان الصفحة
في كيفيّة قبض روح المؤمن و الكافر 167
في حضور مجلس العالم 170
في أنّ من مات على الولاية في غيبة القائم عليه السّلام أعطاه اللّه أجر ألف شهيد مثل شهداء بدر و أحد 173
في قول عليّ عليه السّلام: إنّ للمرء المسلم ثلاثة أخلّاء 174
قصّة جارية و أشعارها في المقابر مصر 178
كتاب الصلاة و هو القسم الثاني من المجلد الثامن عشر
[تتمة فهرس الجزء التاسع و السبعين]
الباب الأوّل فضل الصلاة و عقاب تاركها، و فيه: آيات، و: أحاديث 88
تفسير الآيات 191
المراد من أهل البيت 196
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إنّ للّه تعالى ملكا يسمّى سخائيل يأخذ البروات للمصلّين عند كلّ صلاة 203
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: حبّب إليّ من دنياكم، و فيه بيان من الصدوق و العلّامة المجلسيّ رحمهما اللّه تعالى و إيّانا 211
في أنّ الإسلام عشرة أسهم 212
العنوان الصفحة
في أنّ تارك الصّلاة كافر و الزاني لا يكون كافرا 214
في ذمّ من ترك صلاة العصر 217
أرجى آية في كتاب اللّه تعالى: «وَ أَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ ...» 220
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّما مثل هذه الصلوات الخمس مثل نهر جار بين يدي باب أحدكم يغتسل منه في اليوم ... 223
في أنّ لكلّ شيء وجه و وجه الدّين الصّلاة، و قول الصادق عليه السّلام صلاة فريضة خير من عشرين حجّة، و فيه بيان كاف شاف و إشكال و جواب على فضل الحجّ على الصّلاة 227
فيما كان للمصلّي 232
الباب الثاني علل الصلاة و نوافلها و سننها 237
علّة الاذان و الوضوء في الصلاة 238
صلاة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في المعراج مع الملائكة 240
في أنّ الاذان كان بالوحي لا بالنوم 242
في صلوات الخمس 251
في مواقيت الصلاة 253
العلّة الّتي من أجلها جعلت صلاة الفريضة و السنّة خمسين ركعة 258
بحث حول الساعات الشرعيّ و مبدأ النّهار 259
في أنّ الصلاة فرضت بالمدينة 263
العلّة الّتي من أجلها صارت الصلاة ركعة و سجدتين 266
العنوان الصفحة
الباب الثالث أنواع الصلاة و المفروض و المسنون منها و معنى الصَّلاةِ الْوُسْطى ، و فيه: آيات، و: أحاديث 277
معنى قوله: «حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَ الصَّلاةِ الْوُسْطى وَ قُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ» و ذيل الصفحة بيان للآية 277
في الفرائض اليوميّة 285
في أنّ صلاة الوسطى صلاة الظهر 287
في أنّ أوّل صلاة فرضت صلاة الظهر 289
تحقيق و تفصيل في أعداد الصلوات 294
الباب الرابع أن للصلاة أربعة آلاف باب، و أنّها قربان كل تقى، و خير موضوع، و فضل اكثارها 303
في قول الرضا عليه السّلام: الصلاة لها أربعة آلاف باب، و فيه بيان و توضيح 303
في أنّ عليّا و عليّ بن الحسين عليهم السّلام كانا يصلّيان في اليوم و اللّيلة ألف ركعة 309
الباب الخامس أوقات الصلاة، و فيه: آيات، و: أحاديث 312
معنى قوله تعالى: «وَ أَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ وَ زُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ» و ذيل الصفحة ما يناسبه 313
في آخر وقت العشاءين 321
فيمن نسي المغرب حتّى دخل وقت العشاء 329
العنوان الصفحة
في أنّ الجمع بين الصلاتين يزيد في الرزق، و جمعهما رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 333
بيان و توضيح في الجمع بين الصّلاتين و التفريق بينهما و ما فعل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و في الذيل تأييد و ما يناسب المقام 335
معنى قوله تعالى: «إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ» و قصّة سليمان عليه السّلام و ما قاله المخالفون في حقّه 341
فيمن صلّى قبل الوقت عامدا أو ناسيا أو جاهلا 345
بحث و تحقيق حول السّنة الشمسية عند الروم 366
في مقدار ظلّ الزوال في الاصبهان و ما وافقها أو قاربها 371
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء التاسع و السبعون و هو الجزء الثالث من المجلد الثامن عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه و إيّانا
فهرس الجزء الثمانين
[تتمة كتاب الصلاة]
الباب السادس الحث على المحافظة على الصلوات و أدائها في أوقاتها و ذمّ اضاعتها و الاستهانة بها، و فيه: آيات، و: أحاديث 1
تفسير قوله تعالى: «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ» 3
في أنّ أوّل الوقت أفضل و ما استثني منه 6
عقاب من أخّر الصلاة المفروضة بعد وقتها 11
في استحباب تأخير الصلاة في شدّة الحرّ 15