کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
قصّة داود عليه السّلام و الشّاب الّذي نظر إليه ملك الموت 111
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى حزقيل عليه السّلام في موت الملك 112
تحقيق رشيق في شرح الأخبار 114
تفسير: ثُمَّ قَضى أَجَلًا وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ، و فيه: بيان في الأجلين 117
في يهوديّ الّذي مرّ على النّبي صلّى اللّه عليه و آله و قال: السّام عليك، و قال صلّى اللّه عليه و آله: عليك، و قصّة صدقته و نجاته عن الموت، و طول العمر و نقصانه 121
بسط كلام لرفع شكوك و أوهام: في البداء و حقيقته بالتفصيل، و الأقوال فيه 122
ما قال الصدوق رحمه اللّه في معنى البداء، في ذيل الصفحة 125
ما ذكره السيّد المرتضى و الشيخ المفيد رحمهما اللّه في البداء في ذيل الصفحة 126
ما ذكره السيّد الداماد قدّس اللّه روحه في نبراس الضياء في البداء 126
ما ذكره الميرزا رفيعا في شرحه على الكافي، و ما قاله العلّامة المجلسي 129
الباب الرابع القدرة و الإرادة، و الآيات فيه، و فيه: 20- حديثا
134
معنى القدرة، و أنّ اللّه تعالى خلق الأشياء بغير القدرة 136
الإرادة من اللّه و من الخلق، و فيه بيان في شرح الحديث 137
ما قال الشيخ المفيد رحمه اللّه في الإرادة من اللّه عزّ و جلّ 138
قصّة الديصاني مع هشام، و دخول الدّنيا في البيضة 140
بيان: في شرح الحديث، و فيه: أربع وجوه 141
معنى علم اللّه و مشيئته 144
في قول الصادق عليه السّلام: خلق اللّه المشيئة بنفسها، ثمّ خلق الأشياء بالمشيئة، و فيه بيان و شرح و وجوه 145
ما ذكره السيّد الداماد قدّس اللّه روحه و غيره في المشيئة و معناه 146
الباب الخامس انه تعالى خالق كل شيء، و ليس الموجد و المعدم الا اللّه تعالى و ان ما سواه مخلوق، و فيه: آيات و: 5- أحاديث
147
تفسير: فَتَبارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ، و أنّ في المخلوق خالق كعيسى بن مريم عليه السلام: خلق من الطين كهيئة الطير باذن اللّه فنفخ فيه فصار طائرا باذن اللّه، و السامري: خلق لهم عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ* ، و فيه بيان دقيق 148
الباب السادس كلامه تعالى و معنى قوله تعالى: قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً ، و فيه: 4- أحاديث
150
معنى: سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ 151
في: كلام اللّه عزّ و جلّ، و أنّه تعالى خالق الكلام 152
أبواب أسمائه تعالى و حقائقها و صفاتها و معانيها
الباب الأوّل المغايرة بين الاسم و المعنى و ان المعبود هو المعنى، و الاسم حادث، و فيه: 8- أحاديث
153
في أقوال المتكلّمين في الاسم: هل هو عين المسمّى أو غيره 155
في لفظ: اللّه، و اشتقاقة و معناه 157
بيان في شرح الحديث (المغايرة بين الاسم و المسمّى) 158
فيما قال الصدوق رحمه اللّه في اسم اللّه عزّ و جلّ 161
فيما قال العلّامة المجلسي رحمه اللّه في شرح الحديث 164
في: من عبد اللّه بالتوهّم فقد كفر 166
بيان: في أسماء اللّه عزّ و جلّ 167
الباب الثاني معاني الأسماء و اشتقاقها و ما يجوز اطلاقه تعالى و ما لا يجوز، و فيه: 12- حديثا
172
معنى: اللَّطِيفُ، الْخَبِيرُ* 173
في سؤال محمّد بن سنان عن الرضا عليه السّلام: هل كان اللّه عارفا بنفسه قبل أن يخلق الخلق؟! 175
معنى: إنّه تعالى قديم 176
معنى: هُوَ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ 182
الباب الثالث عدد أسماء اللّه تعالى و فضل احصائها و شرحها، و الآيات فيه، و فيه: 6- أحاديث
184
في أنّ للّه تبارك و تعالى تسعة و تسعين اسما من أحصاها دحل الجنّة 186
معنى: اللّه، الإله، الأحد، الواحد 187
معنى: الصَّمَدُ 188
معنى: الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ و السَّمِيعُ* و الْبَصِيرُ* و الْقَدِيرُ و القاهر 189
معنى: الْعَلِيُّ،* الْأَعْلى* ، الباقي، البديع. 190
في عقد الأنامل، و معنى: الْبارِئُ 191
معنى: الأكرم، الظَّاهِرُ ، الْباطِنُ، الْحَيُّ* 192
معنى: الْحَكِيمُ،* الْعَلِيمُ،* الْحَلِيمُ، الحفيظ، الْحَقُّ،* الحسيب 193
معنى: الْحَمِيدِ* ، الحفيّ، الربّ، الرَّحْمنِ،* الرَّحِيمِ* 194
معنى: الذارئ، الرازق، الرقيب، الرءوف، الرائي 195
معنى: السَّلامُ، الْمُؤْمِنُ، و العلّة الّتي سمّى اللّه تعالى: مؤمنا و العبد: مؤمنا، و معنى الْمُهَيْمِنُ 196
معنى: الْعَزِيزُ، الْجَبَّارُ، الْمُتَكَبِّرُ، السيّد 197
معنى: سبّوح، الشهيد، الصادق، الصانع 198
معنى: الطاهر، العدل، الْعَفْوَ،* الْغَفُورُ* ، الْغَنِيُّ،* الغياث 199
معنى: الفاطر، الفرد، الفتاح، الفالق، الْقَدِيمِ،* الْمُلْكُ،* القدّوس 200
معنى: الْقَوِيُّ،* القريب، الْقَيُّومُ،* القابض 201
معنى: الباسط، القاضي 202
معنى: الْمَجِيدِ* ، الْمَوْلى،* المنّان، المحيط، المبين، المقيت، الْمُصَوِّرُ 203
معنى: الْكَرِيمِ،* الْكَبِيرُ* ، الكافي، الكاشف، الْوَتْرِ ، النُّورِ* ، الْوَهَّابُ* 204
معنى: الناصر، الواسع، الْوَدُودُ، الهادي، الوفيّ، الْوَكِيلُ، الْوارِثِ 205
معنى: الْبَرُّ، الباعث، التَّوَّابُ،* الجليل، الجواد، الْخَبِيرُ* 206
معنى: الْخالِقُ، خير الناصرين، خير الراحمين، الدّيّان، الشَّكُورُ ، الْعَظِيمِ* 207
معنى: اللَّطِيفُ،* الشافي، و تبارك 208
أسماء اللّه تعالى بأسماء آخر غير ما مرّ 210
اسم اللّه الأعظم و ما عند الأنبياء عليهم السّلام و في الكتب و في القرآن 211
الباب الرابع جوامع التوحيد، و الآيات فيه، و فيه، 45- حديثا
212
بعض خطب أمير المؤمنين عليه السّلام في التوحيد، بعد فراغه من جمع القرآن 221
بيان: في شرح خطبة عليّ عليه السّلام الّتي خطبها في مسجد الكوفة 223
الخطبة الّتي خطبها عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 228
بيان: في شرح بعض الجمل الخطبة 231
الاستدلال بعدم جريان الحركة و السكون عليه تعالى 245
خطبة عن عليّ عليه السّلام 247
بيان و شرح للخطبة 248
الأقوال في أنّه لم صارت الجبال سببا لسكون الأرض 250
خطبة اخرى 254
بيان و شرح للخطبة 256
خطبة اخرى في التوحيد 261
خطبة في التوحيد عن الرضا عليه السّلام 263
خطبة في التوحيد و صفات اللّه عزّ و جلّ 265
بيان: فيه شرح الخطبة 267
خطبة اخرى لأمير المؤمنين عليه السّلام 269
خطبة اخرى في التوحيد 274
تبيان: في شرح الخطبة 278
ما كتب أبو الحسن الرّضا عليه السّلام في التوحيد 284
فيما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في بعض خطبه 287
شرح خطبة النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله 288
فيما قال الحسن بن عليّ عليهما السّلام في التوحيد في جواب السائل 289
فيما قال الإمام موسى بن جعفر عليهما السّلام في التوحيد 296
بيان اخرى من الإمام موسى بن جعفر عليهما السّلام 298
خطبة من الإمام الحسين بن عليّ عليهما السّلام 301
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: لا تتجاوزوا بنا العبوديّة ثمّ قولوا ما شئتم و لا تغلوا، و إيّاكم و الغلوّ كغلوّ النصارى فانّي بريء من الغالين، و بيانه عليه السّلام في صفة اللّه عزّ و جلّ 303
في قول عليّ عليه السّلام في جواب ذعلب حيث قال: هل رأيت ربك 304
و من خطبة له عليه السّلام 306
إيضاح في شرح الخطبة 307
و من خطبة له عليه السّلام على ما رواه نوف البكالي 313
بيان في شرح الخطبة 315
في وصيّته عليه السّلام للحسن المجتبى عليه السّلام 317
الباب الخامس ابطال التناسخ، و فيه: 4- أحاديث
320
تناسخ الأرواح، و الأقوال فيه 320
ما ذكره السيّد الداماد قدّس اللّه روحه في برهان إبطال التناسخ 321
الباب السادس نادر، في النفي هل هو شيء مخلوق أم لا، و فيه: حديث واحد
322