کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
خجلا، و ما أجابهم عليه السّلام 158
قصّة رجل دخل على محمّد بن عليّ الرضا عليهما السّلام و هو مسرور على ما فعل، و قوله:
أنا من شيعتكم الخلّص 159
قصّة رجل الّذي أخذه والي الجسرين و اتّهمه بالسرقة و أراد أن يضربه فأقام عليه جلّادين فوقع الضرب على الوالي، و القصّة عجيبة مفيدة جدّا، و ما قال فيه الإمام العسكريّ عليه السّلام 160
في قول أبي عبد اللّه عليه السّلام: ليس من شيعتنا من قال بلسانه و خالفنا في أعمالنا و آثارنا 164
فيما قاله عليّ عليه السّلام في الشيعة و صفاتهم لمّا قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل و قصّة ضيافة هيّأها الأحنف بن قيس، و شرح و توضيح و بيان للحديث و لغاته من العلّامة المجلسيّ و غيره رحمهم اللّه 170
فيما رواه نوف بن عبد اللّه البكاليّ في طينة الشيعة و صفاتهم، و في ذيله شرح و توضيح و معنى لغاته 177
فيما رواه مهزم الأسديّ عن أبي عبد اللّه عليه السّلام و في ذيله تبيين الحديث و شرح لغاته 180
معنى قوله تعالى: «وَ لَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ» و معنى السنين و اشتقاقه 183
فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليه السّلام في صفة الشيعة 192
شرح الخطبة و معنى لغاتها، و ترجمة: نوف البكالي و ربيع بن خثيم 196
العنوان الصفحة
الباب العشرون النهى عن التعجيل على الشيعة و تمحيص ذنوبهم، و فيه: 6- أحاديث 199
في قول الباقر عليه السّلام: لا تعجلوا على شيعتنا، إن نزّل لهم قدم تثبت لهم اخرى 199
فيمن يرتكب الذنوب الموبقة 200
الباب الحادي و العشرون دخول الشيعة مجالس المخالفين و بلاد الشرك، و فيه: حديثان 200
في أنّ من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر أمّة واحدة 200
من كان في مجلس المخالفين فليقل: اللّهمّ أرنا الرخاء و السرور 201
الباب الثاني و العشرون في أن تعالى انما يعطى الدين الحق و الايمان و التشيع من أحبه، و أن التواخى لا يقع على الدين، و في ترك دعاء الناس الى الدين، و فيه: 17- حديثا 202
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: إنّ اللّه يعطي الدّنيا من يحبّ و يبغض و لا يعطي هذا الأمر إلّا صفوته من خلقه، و فيه بيان و شرح، و أنّ أصول الدّين: التوحيد و العدل، و نبوّة الأنبياء و المعاد، مشتركة في جميع الملل، و في ذيل الصفحة:
معنى المحبّ و المراد منه 202
في قول أبي جعفر عليهما السّلام: لم تتواخوا على هذا الأمر و لكن تعارفتم عليه، و فيه
العنوان الصفحة
بيان و تأييد، و أنّ الأرواح جنود مجنّدة، و خلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام 205
في قول الصادق عليه السّلام: إيّاكم و النّاس، و معناه 207
معنى قول الإمام الصادق عليه السّلام: إذا أراد اللّه بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور، و بيانه و شرحه 210
الباب الثالث و العشرون في أن السلامة و الغنى في الدين، و ما أخذ على المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين، و فيه: 19- حديثا 211
معنى قوله تبارك و تعالى: «فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا» و إنّ الضمير راجع إلى مؤمن آل فرعون 211
وصاية عليّ عليه السّلام إلى أصحابه في القرآن، و معنى: البليّة و النازلة و عرض الأموال و الأنفس 212
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إنّ اللّه أخذ ميثاق المؤمن على بلايا أربع، و بيانه و شرحه 216
في أنّ الدّنيا سجن المؤمن و جنة الكافر، و معنى الحديث 220
في أنّ للمؤمن جار يؤذيه 223
العنوان الصفحة
الباب الرابع و العشرون الفرق بين الإيمان و الإسلام و بيان معانيهما، و بعض شرائطهما، و فيه: آيات، و: 56- حديثا 225
تفسير الآيات 228
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ مِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً» 229
معنى قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ» 230
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ» 233
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً» و انّها نزلت لمّا رجع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من غزوة خيبر و بعث أسامة بن زيد في خيل إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الإسلام، و قصّة مرداس بن نهيك الفدكيّ، و العلّة الّتي من أجلها تخلف أسامة بن زيد 234
معنى قوله تبارك و تعالى: «قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا» 239
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: امرت أن اقاتل الناس حتّى يقولوا لا إله إلّا اللّه (محمّد رسول اللّه)، فإذا قالوها فقد حرم عليّ دماؤهم و أموالهم، و أنّ العامّة رووا هذا الخبر بطرق مختلفة 242
في أنّ الإيمان و الإسلام غير مترادفان و يطلق على معان 243
معنى الإسلام و الثمرات المرتّبة عليه 244
في أنّ الإيمان إقرار و عمل و الإسلام إقرار بلا عمل 246
في أنّ الإيمان يشارك الإسلام، و الإسلام لا يشارك الإيمان، و في ذيله بيان و تحقيق 248
في أنّ الإيمان ما استقرّ في القلب، و الإسلام ما ظهر من قول و فعل، و فيه
العنوان الصفحة
بيان و توضيح 251
فيما سئل عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: عن الإيمان، و جوابه عليه السّلام، و فيه بيان و تفصيل 256
في رسالة محض الإسلام الّتي كتبها عليّ بن موسى الرضا عليه السّلام للمأمون 261
جواب من زعم أنّ في القرآن تناقض، و فيه تفصيل و تأييد 265
درجات المحبّة 275
صفة الايمان و صفة الإسلام 277
صفة الخروج من الايمان و معنى: الشرك، و الضلال، و الفسق 278
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الإسلام عريان فلباسه: الحياء، و زينته الوفاء، و مروّته العمل الصالح، و عماده الورع، و لكلّ شيء أساس و أساس الإسلام حبّنا أهل البيت، و يأتي مثله في الباب: 27- هذا الجزء، و فيه بيان و توضيح كامل 281
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ» 284
في بعض ما احتجّ به عليّ عليه السّلام على الخوارج، و في ذيله توضيح 289
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: الإيمان أن يطاع اللّه فلا يعصى، و فيه بيان و تفصيل و تحقيق دقيق فيمن وصلت إليه الدعوة فلم يسلم و لم يصدّق، أو صدّقها بلسانه و أنكرها بقلبه، أو فاعتقدها بقلبه و جحدها أو بعضها بلسانه، أو صدّقها بلسانه و قلبه و لكن لا يكون على بصيرة من دينه، أو صدّقها بلسانه و قلبه على بصيرته و اتّباع للإمام أو نائبه الحقّ إلّا أنّه لم يمتثل جميع الأوامر و النواهي، أو جهل أمرا من أمور دينه 292
عقائد المرجئة و فرقهم: اليونسيّة، و العبيديّة، و الغسانية، و الثوبانيّة، و الثومنيّة 297
تذييل و تفصيل فيما ذكره الشهيد الثاني و نصير الدّين الطوسيّ قدّس سرّهما
العنوان الصفحة
في الإيمان و الإسلام و تغايرهما 300
في قول من قال: بأنّ العبادات المعتبرة شرعا هي الدّين، و الدّين هو الإسلام، و الإسلام هو الإيمان 306
النسبة بين مطلق الإسلام و الإيمان 307
الباب الخامس و العشرون نسبة الإسلام، و فيه: 4- أحاديث 309
في قول عليّ عليه السّلام: لأنسبنّ الإسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي و لا ينسبه أحد بعدي ... و فيه بيان 309
في أنّ الإسلام هو التسليم، و التسليم هو اليقين، و اليقين هو التصديق، و التصديق هو الإقرار، و الإقرار هو العمل، و العمل هو الأداء، و أنّ المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه، و في ذيله بيان و المراد من الإسلام 311
فيما نقله السيّد رضي رضي اللّه عنه في كتابه نهج البلاغة و ابن أبي الحديد، في شرحه، و قوله: كيف يدلّ على أنّ الإسلام هو الإيمان 313
فيما قاله ابن ميثم و الكيدريّ في معنى قوله عليه السّلام 314
فيما قاله الشهيد الثاني رحمه اللّه في كتابه: رسالة حقائق الايمان، و العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه في معنى قوله عليه السّلام 315
الباب السادس و العشرون الشرائع، و فيه: 3- أحاديث 317
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه تبارك و تعالى أعطى محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم شرايع نوح و إبراهيم و موسى و عيسى .... و فيه بيان بالتفصيل 317
العلّة الّتي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانيّة 320
العنوان الصفحة
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ» ، و اختصاص الجزية و الأسر و الفداء برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 325
معنى قوله عزّ و جلّ: «فَاصْبِرْ كَما صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ» و العلّة الّتي من أجلها سمّي أولو العزم أولى العزم، و فيه بيان 326
معنى قوله عزّ و جلّ: «شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً ... 327
الباب السابع و العشرون دعائم الإسلام و الإيمان و شعبهما و فضل الإسلام، و فيه: 41- حديثا 329
في قول أبي جعفر عليهما السّلام: بني الإسلام على خمس: على الصلاة، و الزكاة، و الصوم، و الحجّ، و الولاية، و فيه بيان 329
حدود الإيمان 330
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جلّ فرض على خلقه خمسا فرخّص في أربع و لم يرخّص في واحدة، و فيه بيان و تحقيق 332
بني الإسلام على خمسة و ترتيبهم في الفضل عرضا و طولا، و أنّ الولاية أفضل و فيه بيان و تفصيل و تحقيق 333
دعائم الإسلام: الّتي من قصّر عن معرفة شيء منها فسد عليه دينه، و فيه توضيح و شرح و تفصيل 337
في قول عليّ عليه السّلام: الايمان له أركان أربعة، و فيه بيان 341
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه خلق الإسلام، فجعل له: عرصة، و نورا، و حصنا، و ناصرا، و فيه توضيح 341