کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
فيما قاله الرازيّ في تفسيره في الفرث و الدّم و اللبن 89
في حدوث اللبن في الثدي 91
فيما قاله البيضاويّ و الطبرسيّ في استقرار العلف في الكرش 94
في لبن الحمار و الإبل 95
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: شكى نوح إلى ربّه عزّ و جلّ ضعف بدنه، فأوحى اللّه- تعالى إليه: أن أطبخ اللبن فكلها.
و أنّ بني إسرائيل شكوا من البرص، فأوحى اللّه تبارك و تعالى إلى موسى عليه السّلام:
مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق 97
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يحبّ اللبن، و إذا أكل أو شربه يقول: اللهمّ بارك لنا فيه و ارزقنا منه 99
في قول الصّادق عليه السّلام: من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن باللّبن، و أنّ عليّا عليه السّلام كان يستحبّ أن يفطر على اللبن 101
في أنّ من لم ينعقد له الولد فعليه باللّبن الحليب و العسل 102
في أبوال الإبل و ألبانها 103
الباب العشرون الجبن 104
في أنّ الجبن يفسد الجوف 104
في قول الإمام الصادق عليه السّلام: نعم اللقمة الجبن، تعذب الفم، و تطيّب النكهة، و تهضم ما قبله، و تشهّى الطعام، و من يتعمّد أكله رأس الشهر أو شك أن لا تردّ له حاجته 105
في أنّ الجبن و الجوز كان في كلّ واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كلّ واحد منهما الدّاء 106
العنوان الصفحة
الباب الحادي و العشرون الماست و المضيرة 107
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يأكل اللبن الحامض و الرّغيف الّذي فيه قشاء الشعير 108
أبواب النباتات
الباب الأوّل جوامع أحوالها و نوادرها و أحوال الاشجار و ما يتعلق بها 108
معنى قوله تعالى: «وَ الْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ» 109
في أوّل شجرة غرست في الأرض و أوّل شجرة نبتت في الأرض، و العلّة الّتي من أجلها سمّي العود خلافا 111
العلّة الّتي من أجلها صارت الأشجار بعضها مع أحمال و بعضها بغير أحمال 112
الباب الثاني الفواكه، و عدد ألوانها، و آداب أكلها، و جوامع ما يتعلق بها 114
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ» 115
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ الزَّيْتُونَ وَ الرُّمَّانَ»* 116
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ» و العلّة الّتي من أجلها خصّهما اللّه تعالى من الثمار بالقسم 117
في أنّ لكلّ ثمرة كان سماما 118
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبّلها و وضعها على عينيه و يقول: اللهمّ أريتنا أوّلها فأرنا آخرها 119
في النّهي عن القران بين التمرتين، و بحث حول النّهي 120
في قول الصّادق عليه السّلام: خمس من فاكهة الجنّة في الدّنيا: الرّمان الملاسي، و التّفاح الأصفهانيّ، و السّفرجل، و العنب، و الرّطب المشان 122
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: كلوا العنب حبّة حبّة، فإنّه أهنأ و أمرأ 123
الباب الثالث التمر و فضله و أنواعه 124
في قول الإمام الباقر عليه السّلام: لم تستشف النساء بمثل الرّطب إنّ اللّه تعالى أطعمه مريم عليها السّلام في نفاسها 124
في تمر البرنيّ و فيه تسع خصال، و قول الصّادق عليه السّلام: أكل التمر البرنيّ على الرّيق يورث الفالج 125
في أنّ التمر على الرّيق يقتل الدّيدان 126
في قول عليّ عليه السّلام: ما تأكل الحامل من شيء و لا تتداوى به أفضل من الرّطب 128
في بدء خلق النخل 129
معنى قوله تعالى: «فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً» 131
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يفطر في زمن الرّطب بالرّطب و في زمن التمر بالتمر 132
في قول الصّادق عليه السّلام: العجوة من الجنّة و فيها شفاء من السّمّ، و يقتل الدّيدان 133
في أنّ التمر البرنيّ يشبع، و يهنئ: و يمرئ، و يرضى الرّبّ، و يسخط الشيطان، و يزيد في ماء فقار الظهر، و إذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها 134
في قول الرّضا عليه السّلام: حملت مريم عليها السّلام من تمر الصرفان، نزل بها جبرئيل فأطعمها فحملت 138
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يأكل الخبز بالتمر 139
في قول الصّادق عليه السّلام: أطعموا نساءكم التمر البرنيّ في نفاسهنّ تجملوا أولادكم 141
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سمّ حتّى يمسي 145
العلّة الّتي من أجلها سمّي النخل الصيحانيّ بنخل الصيحانيّ، و قول الامام- السجّاد عليه السّلام: إنّى أحبّ الرّجل يكون تمريّا لحبّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله التمر 146
الباب الرابع الجمار و الطلع 146
في قول الصّادق عليه السّلام: ثلاثة يهزلن: البيض و السمك و الطلع 147
الباب الخامس العنب 147
في قول الإمام الكاظم عليه السّلام: ثلاثة لا يضرّ: العنب الرازقي، و قصب السّكر، و التّفاح اللبنانيّ 147
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يأكل الخبز بالعنب 148
في قول الصّادق عليه السّلام: إذا أكلتم العنب فكلوه حبّة حبّة فانّها أهنأ و أمرأ، و أنّ العنب يذهب بالغمّ 149
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: لا تسمّوا العنب الكرم، و فيه بيان و شرح 150
الباب السادس الزبيب 151
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: عليكم بالزبيب فانّه يكشف المرّة، و يذهب بالبلغم،
و يشدّ العصب، و يذهب بالأعياء، و يحسّن الخلق، و يطيّب النّفس، و يذهب بالغمّ 151
في قول علي عليه السّلام: إحدى و عشرون زبيبة حمراء في كلّ يوم على الرّيق تدفع جميع الأمراض إلّا مرض الموت 152
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الزّبيب يطفئ المرّة، و يأكل البلغم، و يصحّ الجسم، و يحسن الخلق، و يشدّ العصب، و يذهب بالوصب، و يصفّى اللون 153
الباب السابع فضل الرمان و أنواعه 154
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: كلوا الرّمان فليست منه حبّة تقع في المعدة إلا أنارت القلب، و أخرجت الشيطان أربعين يوما 154
في قول عليّ عليه السّلام أطعموا صبيانكم الرّمان فانّه أسرع لألسنتهم 155
في قول عليّ عليه السّلام كلوا الرّمان بشحمه فانّه دبّاغ للمعدة، و أنّ آدم عليه السّلام أوصى به إلى هبة اللّه عليه السّلام 156
في قول الصّادق عليه السّلام: في كلّ رمّانة حبّة من الجنّة 157
في أنّ الصّادق عليه السّلام لم يحبّ أن يشركه في رمّانة 158
معنى قول الإمام الصّادق عليه السّلام: لو كنت مستأثرا على أحد لاستأثرت الرّمان 159
في أنّ الرّمان المزّ أصلح في البطن 160
فيما روي عن الصادق عليه السّلام في الرّمان 162
في أنّ حطب الرّمان ينفى الهوام 163
في أنّ الرّمان يزيد في ماء الرّجل و يحسّن الولد و اسرع للشباب 164
في أنّ آدم عليه السّلام و النخلة و العنبة و الرّمانة من طينة واحدة 165
بيان: في كلّ رمّانة حبّة من رمّان الجنّة 166
الباب الثامن التفاح و السفرجل و الكمثرى و أنواعها و منافعها 166
في التداوي بالتّفاح و الماء البارد 166
في أنّ السّفرجل يجمّ الفؤاد و يسمّى البخيل و يشجّع الجبان 167
في أنّ أكل التّفاح نضوح للمعدة، و أكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، و يطيّب المعدة، و يذكّي الفؤاد، و يشجّع الجبان، و يحسّن الولد، و الكمّثرى يجلو القلب، و يسكّن أوجاع الجوف 168
في أنّ من أكل سفرجلة أنطق اللّه الحكمة على لسانه أربعين يوما 169
في أنّ التّفاح يطفئ الحرارة، و يبرّد الجوف، و يذهب بالحمّى، و يذهب بالوباء 171
في تفاح أخضر 172
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: لو يعلم النّاس ما في التفاح، ما داووا مرضاهم إلّا به 175
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: رائحة الأنبياء رائحة السفرجل، و رائحة حور العين رائحة الاس، و رائحة الملائكة رائحة الورد، و رائحة ابنتي فاطمة الزّهراء رائحة السفرجل و الاس و الورد 177
في أنّ أوّل شيء أكله آدم عليه السّلام حين اهبط إلى الأرض الكمّثرى 178
الباب التاسع الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما 179
في أنّ الزّيت يكشف المرّة، و يذهب البلغم، و يشدّ العصب، و يحسّن الخلق، و يطيّب النفس، و يذهب بالغمّ 179
معنى قول أمير المؤمنين عليه السّلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخلّ و الزّيت 180
في أنّ الزّيت يطرح الرّياح 181
في أنّ الزّيتون يزيد في الماء 182
في أنّ من أكل الزّيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما 183
في طبيعة الزيت 184
الباب العاشر التين 184
قصّة ملك القبط الّذي أراد هدم بيت المقدس 184
في أنّ لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد و قصّة حزقيل النبيّ عليه السّلام، و أنّ التين يذهب بالبخر، و يشدّ العظم، و ينبت الشعر، و يذهب بالدّاء 185
في أنّ التين نافع للقولنج، و انّه يزيد في الجماع، و يقطع البواسير، و ينفع من النقرس و الإبردة 186
الباب الحادي عشر الموز 187
في أنّ الموز مليّن مدرّ محرك للباءة، و إكثاره مثقل 187
الباب الثاني عشر الغبيراء 188