کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
سبب نزول قوله تعالى: «قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ» 190
تفسير قوله تبارك و تعالى شأنه: «الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ» 191
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ تَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا» 192
تفسير قوله تبارك و تعالى: «لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ» 195
فيما قاله الطبرسيّ رحمه اللّه في سياق غزوة الخندق، و كان الّذي أشار عليه بذلك سلمان الفارسيّ، و كان أوّل مشهد شهده سلمان مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و هو يومئذ حرّ 197
فيما ظهر من آيات النبوّة في قصّة جابر بن عبد اللّه 198
في أنّ المشركين كانوا عشرة آلاف 200
العلّة الّتي من أجلها سمّى عمرو بن عبد ودّ بفارس يليل 202
في رجز عليّ عليه السّلام يوم الخندق 203
في مقاتلة عليّ عليه السّلام و عمرو بن عبد ودّ 204 12916
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام بعد قتل عمرو بن عبد ودّ: أبشر يا عليّ فلو وزن اليوم عملك بعمل أمّة محمّد لرجح عملك بعملهم
و ذلك أنّه لم يبق بيت من بيوت المشركين إلّا و قد دخله وهن بقتل عمرو، و لم يبق بيت من بيوت المسلمين إلّا و قد دخله عزّ بقتل عمرو 205
فيما روي عن أبي بكر بن عيّاش أنّه قال: ضرب عليّ ضربة ما كان في الإسلام أعزّ منها (يعني: ضربة عمرو بن عبد ودّ)، و ضرب عليّ ضربة ما كان في الإسلام أشأم منها (يعنى: ضربة ابن ملجم عليه لعائن اللّه) 206
في إسلام نعيم بن مسعود الأشجعيّ، و مكره بتفريق المشركين و بني قريظة يوم الخندق 207
في غزوة بنى قريظة 210
في مقاتلة عليّ عليه السّلام و عمرو بن عبد ودّ 215
تفسير قوله تبارك و تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ» 216
في ضيافة جابر يوم الخندق 219
رجز عمرو بن عبد ودّ 225
رجز عليّ عليه السّلام في جواب عمرو 226
في أنّ عمر بن الخطّاب انهزم يوم الخندق 228
معنى قوله تعالى: «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ» 232
في حياء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 234
في قول الصادق عليه السّلام كان النكاح و الأكل محرّمين في شهر رمضان باللّيل بعد النوم، يعني كلّ من صلّى العشاء و نام و لم يفطر ثمّ انتبه حرّم عليه الإفطار و قصّة خوات بن جبير 241
صخرة عظيمة في عرض الخندق 241
قصّة قوم من الشّباب ينكحون باللّيل سرّا في شهر رمضان، و نزول الآية فيه 242
العلّة الّتي من أجلها نزلت قوله تعالى: «يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا» و قصّة عمّار و عثكن 243
في أنّ الحرب خدعة 246
في دعاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يوم الخندق 248
في أنّ غزوة الأحزاب كانت بعد غزوة بني النضير 250
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام لعمرو بن عبد ودّ: يا عمرو إنّك كنت في الجاهلية تقول: لا يدعوني أحد إلى ثلاث إلّا قبلتها أو واحدة منها، قال أجل فقال ... 255
أشعار من عليّ عليه السّلام في يوم الخندق 257
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لبني قريظة: يا إخوة القردة و الخنازير، فقالوا له:
يا أبا القاسم ما كنت جهولا و لا سبّابا، فاستحيى صلّى اللّه عليه و آله و رجع القهقرى 262
في فضيلة مسجد الأحزاب و أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله دعا فيه يوم الأحزاب 267
في مسجد الفتح و أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أرسل حذيفة إلى المشركين من هذا المسجد ليسمع كلام المشركين و يأتي بخبرهم 268
دعاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يوم الخندق 272
فيما ذكره الطبرسيّ رحمه اللّه تعالى في غزوة بني قريظة 272
في ما ذكره ابن أبي الحديد في فضيلة عليّ عليه السّلام، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله حين برز عليّ عليه السّلام إلى عمرو لعنه اللّه: برز الايمان كله إلى الشرك كلّه 273
قصّة أبو لبابة، و توبته 275
قصّة ثابت بن قيس و الزبير بن باطا 276
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قسّم أموال بني قريظة و نساءهم على المسلمين 277
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قد اصطفى لنفسه من نسائهم ريحانة بنت عمرو بن خناقة 278
اشعار من أمير المؤمنين عليه السّلام في وصف الظفر في الخندق 279
الباب الثامن عشر غزوة بنى المصطلق في المريسيع 12917 و سائر الغزوات و الحوادث الى غزوة الحديبية، و الآيات فيه، و فيه: 8- أحاديث
281
في أنّ قوله تعالى: «وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ» نزلت في عبد اللّه بن أبيّ المنافق و أصحابه 281
منازعة المهاجر و الأنصارى، و قصّة: ليخرجنّ الأعزّ منها الأذلّ 282
قصّة عبد اللّه بن عبد اللّه، و أنّه مانع لدخول أبيه في المدينة 284
تفسير قوله تبارك و تعالى: «إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ» 285
قصّة ابن سيّار و جهجاه، و زيد و عبد اللّه ابيّ 286
تفسير قوله تعالى: «يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ» 288
معنى: المر يسيع 289
قصّة: جويريّة بنت الحارث (امرأة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله)، و شعار المسلمين يوم بني المصطلق. 289
في أنّ غزوة بني المصطلق كانت بعد غزوة بني قريظة 290
الرؤيا الّتي رآها جويرية قبل قدوم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله إلى بني المصطلق بثلاث ليال 290
في غزوة بني المصطلق كانت قصّة إفك عائشة 291
وقعة! الغمرة و ذي القصّة 291
في سريّة زيد بن حارثة إلى: الجموم، و: العيص، و: الطرف 292
في غزوة أمير المؤمنين عليه السّلام، و سريّة عبد الرحمن بن عوف 293
في العرينين، و قصّة أبي العاص بن الربيع (صهر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله) و إسلامه 294
في نزول آية التيمّم 297
في تزويج زينب بنت جحش 297
في غزوة الغابة، و فريضة الحجّ 298
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم صلّى صلاة الاستسقاء 299
في سريّة عبد اللّه بن عتيك 302
قصّة العرينين 304
في غزوة بني لحيان 305
قصّة جويرية و ما قال لها أبوها 307
غزوة ذات السلاسل 308
الباب التاسع عشر قصة افك عائشة، و الآيات فيه، و فيه: حديثان
309
تفسير الآيات، و انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه، فأيتهنّ خرج سهمها خرج بها، و قصة عائشة مفصّلا 310
تفسير قوله تعالى: «وَ لا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ» 315
في أنّ قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ» نزلت في مارية القبطيّة 316
الباب العشرون غزوة الحديبية و بيعة الرضوان و عمرة القضاء و سائر الوقائع، و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
317
تفسير الآيات 319
في قوله تعالى: «فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ» 320
في أشهر الحرم، و معنى قوله عزّ اسمه: «وَ الْحُرُماتُ قِصاصٌ» 321
تفسير قوله تعالى: «وَ ما لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ» 323
معنى قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ» و بيعة الرضوان، و العلّة الّتي من أجلها سمّيت هذه البيعة بيعة الرضوان 324
معنى قوله جلّ جلاله و عظم شأنه: «إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ» و المراد من الشجرة 326
قصّة فتح الحديبيّة 329
في كتاب كتب بين رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و قريش في عمرة القضاء 333
تفسير قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ» 337
في قوله عزّ اسمه: «وَ لا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ» و لمّا نزلت هذه الآية طلّق عمر بن الخطّاب امرأتين كانتا له بمكّة مشركتين 338
قصّة زينب رضي اللّه تعالى عنها بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 339
في كيفيّة الامتحان المؤمنات 339
فيما قاله المشركون لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ارجاع المسلمين إليهم 344
معنى قوله عزّ من قائل: «إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً» و المراد من الفتح 345
العلّة الّتي من أجلها نزلت سورة الفتح 347
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لقريش: خلّوا بيني و بين العرب 349
في أنّ عمر بن الخطّاب أنكر على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله. 350
معنى قوله تبارك و تعالى: «سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ» 355
من معجزاته صلّى اللّه عليه و آله لمّا خرج للعمرة سنة الحديبيّة و منعت قريش من دخوله مكّة 358
قصّة الحديبية، و ان المشركين احتبسوا عثمان 361
في كتاب كتب بين رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و قريش في عمرة القضاء 362
قصّة المغيرة و ثلاثة عشر رجلا من بني مالك و مقوقس سلطان الاسكندريّة، و غدرهم المغيرة و إسلامه 369
فيما رواه صاحب جامع الأصول من عمرة القضاء 371
في نساء المؤمنات اللاتي هاجرن إلى المدينة 373
في سريّة عكاشة، و محمّد بن مسلمة 373
في سريّة أبي عبيدة بن الجرّاح، و زيد بن حارثة بالجموم و العيص و الطرف و حسمى 374