کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها اختار عليه السّلام مال دارابجرد على سائر الأموال، و في الذيل تفصيل و تأييد و ما يناسب ذلك 10
بيان و شرح و تفصيل و توضيح من العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه فيما عهد مولانا الامام الحسن بن عليّ عليهما السّلام على معاوية 16
جوابه عليه السّلام لمن لامه بالمصالحة 19
في قوله عليه السّلام لمّا طعن في المدائن 20
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية 22
فيما قاله السيّد المرتضى رضوان اللّه تعالى عليه و عنّا في جواب من قال:
ما العذر له عليه السّلام في خلع نفسه من الإمامة 26
الباب التاسع عشر كيفية مصالحة الحسن بن عليّ صلوات اللّه عليهما معاوية عليه اللعنة و ما جرى بينهما قبل ذلك 33
في أنّ معاوية دسّ إلى عمرو بن حريث و الأشعث بن قيس و حجر بن الحارث و شبث بن ربعى دسيسا أفرد كلّ واحد منهم بعين من عيونه، أنّك إن قتلت الحسن عليه السّلام فلك مأتا ألف درهم و جند من أجناد الشام و بنت من بناتى 33
في كتاب كتبه مولانا الامام الحسن عليه السّلام إلى معاوية 39
الخطبة الّتي خطبها الحسن عليه السّلام و أمر الناس بالجهاد مع المعاوية 43
في أنّه عليه السّلام لمّا مرّ بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجرّاح ابن سنان لعنه اللّه، و ما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية 47
فيما جرى بين معاوية و قيس بن سعد 52
فيما نقله ابن أبي الحديد 59
في كتاب كتبه عليه السّلام إلى معاوية 64
العنوان الصفحة
الباب العشرون سائر ما جرى بينه صلوات اللّه عليه و بين معاوية لعنه اللّه و أصحابه 70
في أنّ معاوية بعث إلى الامام الحسن المجتبى عليه السّلام و هو يطلبه إلى مجلسه و ما احتجّ به عليه السّلام مفصلا 70
فيما قاله عمرو بن العاص، و عتبة بن أبي سفيان، و وليد بن عقبة و مغيرة شعبة 72
فيما قاله عليه السّلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه السّلام و مذمة معاوية و أبي سفيان 73
فيما قاله عليه السّلام في مذمّة عمرو بن عثمان بن عفّان، و أنّ عليّا عليه السّلام سبّه 79
فيما قاله عليه السّلام في مذمّة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر، و أنّ أمّه كانت بغية، و أنّه ولد على فراش مشترك 80
فيما قاله عليه السّلام في مذمّة وليد بن عقبة بن أبي معط، و أنّه كان ولد الزنا، و أنّ عليّا عليه السّلام جلّده في الخمر ثمانين جلدة لأنّه كان واليا على الكوفة في زمن عثمان و شرب الخمر و صلّى يوما بهم و هو سكران الفجر أربعا، و أنّ أباه كان فاسقا في قول اللّه تعالى: «أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ» و قوله عزّ اسمه: «إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ» 81
فيما قاله عليه السّلام في عتبة بن أبي سفيان 82
فيما قاله عليه السّلام في مغيرة بن شعبة، و أنّه لعنه اللّه ضرب فاطمة عليه السّلام حتّى ألقت ما في بطنها 83
في قوله عليه السّلام لمعاوية و جلسائه: «الْخَبِيثاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَ الْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثاتِ» هم و اللّه يا معاوية أنت و أصحابك و شيعتك، وَ الطَّيِّباتُ لِلطَّيِّبِينَ» هم عليّ بن أبي طالب و أصحابه و شيعته، و ما جرى بين معاوية و جلسائه 84
فيما قاله عليه السّلام في مروان بن الحكم لعنهما اللّه و في الذيل ما يناسب 85
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه تعالى و إيّانا فيما قاله عليه السّلام 86
العنوان الصفحة
في مفاخرته عليه السّلام على معاوية و مروان و المغيرة و الوليد و عتبة لعنهم اللّه 93
في قول معاوية لعبد اللّه بن جعفر الطيّار: ما كان الحسن و الحسين خيرا منك، و ما أجابه رحمه اللّه تعالى 97
فيما أفتخر به معاوية 103
الباب الحادي و العشرون أحوال أهل زمانه و عشائره و أصحابه، و ما جرى بينه و بينهم و ما جرى بينهم و بين معاوية و أصحابه لعنهم اللّه 110
أسماء أصحابه عليه السّلام 110
فيما جرى بين عبد اللّه بن العباس و معاوية 113
فيما قاله سعد بن أبي وقّاص في فضائل عليّ عليه السّلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة 118
في أنّ معاوية كتب إلى مروان و هو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد اللّه بن جعفر، و ما قاله مولانا الإمام المجتبى عليه السّلام 119
فيما جرى بين صعصعة بن صوحان و معاوية 123
فيما جرى بين عبد اللّه بن العباس و معاوية، و ما كتب معاوية إلى جميع عمّاله في الأمصار في شيعة عليّ عليه السّلام على قتلهم و إخوافهم و صلبهم و سمل أعينهم و حبسهم و طردهم 124
قصّة عمرو بن الحمق و إسلامه، و أنّ أوّل رأس حمل و نصب في الإسلام رأسه 130
الباب الثاني و العشرون جمل تواريخه و احواله و حليته و مبلغ عمره و شهادته و دفنه و فضل البكاء عليه صلوات اللّه و سلامه عليه 134
العنوان الصفحة
في ولادته و الأقوال فيها و مدّة عمره و كناه و ألقابه و سنة وفاته عليه السّلام 134
فيما قاله جنادة بن أبي اميّة و كان عائدا لمولانا الإمام المجتبى عليه السّلام في مرضه الّذي توفّي فيه، و ما قال عليه السّلام له في الموعظة 138
فيما فعلت عائشة بجنازة الإمام المجتبى عليه السّلام 141
في أنّ معاوية طلب السمّ من ملك الروم و دفعه إلى جعدة 147
فيما أوصى به الامام الحسن المجتبى عليه السّلام لأخيه الحسين عليه السّلام 151
في قول ابن عبّاس لعائشة: تجمّلت تبغلت و إن عشت تفيّلت 154
في أنّ الحسن عليه السّلام تزوّج مأتين و خمسين امرأة، و أنّه سقي السمّ مرارا، و أنّ معاوية لمّا بلغه موت الحسن عليه السّلام سجد و سجدوا من حوله و كبّر و كبّروا معه لعنهم اللّه 159
في يوم وفاته عليه السّلام 161
الباب الثالث و العشرون ذكر أولاده صلوات اللّه و سلامه عليه، و أزواجه، و عددهم، و أسمائهم، و طرف من أخبارهم 163
في أنّ له عليه السّلام خمسة عشر ولدا ذكرا و انثى، و اسمائهم، و ترجمة زيد بن الحسن عليه السّلام و ما قال في حقّه الشعراء من المراثي 163
ترجمة الحسن بن الحسن عليه السّلام و أنّه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه السّلام و كان مع عمّه الحسين عليه السّلام يوم الطفّ و كان صهره، و لمّا مات الحسن بن الحسن عليه السّلام ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السّلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة 166
تحقيق في عدد أولاده عليه السّلام و أسمائهم و امّهات أولاده 168
في أزواجه عليه السّلام و أسمائهنّ
العنوان الصفحة
أبواب ما يختص بتاريخ الحسين بن على صلوات اللّه عليهما
الباب الرابع و العشرون النصّ عليه بخصوصه، و وصية الحسن إليه صلوات اللّه عليهما 174
النصّ على الحسين عليه السّلام، و فيه بيان 175
الباب الخامس و العشرون معجزاته صلوات اللّه و سلامه عليه 180
شفاؤه عليه السّلام من الوضح في حبابة الوالبيّة 180
إحياؤه عليه السّلام امرأة ميّت للوصيّة، و علمه عليه السّلام بأنّ الأعرابيّ أجنب نفسه و معرفته عليه السّلام اللصوص الّذين قتلوا غلمانه الّذين نهاهم عن الخروج 181
إخباره عليه السّلام بأنّ المرأة الّتي تزوّجها مولاه مشومة، و الصفح عن فطرس من اللّه جلّ جلاله 182
في أنّه عليه السّلام دخل على مريض فطارت الحمّى حين دخل، و تخليصه عليه السّلام يد الرجل من ذراع المرأة 183
كلام الغلام الرّضيع بأمره عليه السّلام باذن اللّه تعالى 184
في أنّ جبرئيل عليه السّلام يناغيه و يسليه في مهده عليه السّلام 188
الباب السادس و العشرون مكارم أخلاقه، و جمل احواله، و تاريخه و أحوال أصحابه صلوات اللّه عليه 189
العنوان الصفحة
في أنّه عليه السّلام قضى دين أسامة و هو ستّون ألف درهم 189
فيما قاله عليه السّلام لمّا قصد الطفّ و ما انشد فيه 192
في أنّه عليه السّلام كبّر مع جدّه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في التكبير السّابعة، فصارت سنّة 194
في أنّ أعرابيّا ضمن دية و جاء إلى الحسين عليه السّلام فسأله عليه السّلام عنه عن ثلاث مسائل: أىّ الأعمال أفضل، و النجاة من المهلكة، و زين الرّجل ... 196
في ولادته و مدة حمله و عمره و خلافته و شهادته عليه السّلام و قاتله 198
الأقوال في يوم ولادته و سنة ولادته عليه السّلام 200
الباب السابع و العشرون احتجاجه صلوات اللّه عليه على معاوية و اوليائه لعنهم اللّه و ما جرى بينه و بينهم 205
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام 205
فيما كتبه معاوية لعنه اللّه إلى الحسين عليه السّلام و ما كتبه عليه السّلام في جوابه 212
الباب الثامن و العشرون الآيات المؤوّلة لشهادته صلوات اللّه عليه و انه يطلب اللّه بثاره 217
تأويل قوله تعالى: «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ» و قول الامام الباقر عليه السّلام: و اللّه الّذي صنعه الحسن عليه السّلام كان خيرا لهذه الامّة ممّا طلعت عليه الشمس 217
تأويل قوله تعالى: «وَ مَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً» هو الحسين عليه السّلام، و قول الإمام الصّادق عليه السّلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم، فانّها سورة الحسين عليه السّلام 218
تأويل قوله عزّ و جلّ: «الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ»* جرت في الحسين عليه السّلام 219
العنوان الصفحة
الباب التاسع و العشرون ما عوضه اللّه صلوات اللّه و سلامه عليه بشهادته 221
في قول الصادقين عليه السّلام: إنّ اللّه تعالى عوّض الحسين عليه السّلام من قتله أن جعل الإمامة في ذرّيّته 221
الباب الثلاثون اخبار اللّه تعالى انبيائه و نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله بشهادته 223
تأويل قوله عزّ و جلّ: «كهيعص» و قصّة زكريّا عليه السّلام 223
قصّة إبراهيم عليه السّلام في ذبح ابنه إسماعيل عليه السّلام و فيه بيان 225
قصّة إسماعيل صادق الوعد عليه السّلام و قوله: يكون لي بالحسين اسوة 227
في قول جبرئيل عليه السّلام لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في الحسين عليه السّلام إنّ امّتك ستقتله 228
في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السّلام باسم الخمسة الطيّبة عليهم السّلام 230
في أنّ جبرئيل عليه السّلام نزل على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و قال: إنّ اللّه يقرأ عليك السّلام و يبشّرك بمولود يولد من فاطمة عليها السّلام تقتله امّتك من بعدك 232
في آدم عليه السّلام و مروره بكربلا 242
في مرور إبراهيم عليه السّلام بكربلا 243
في مرور موسى و يوشع و سليمان و عيسى عليهم السّلام بكربلا 244
في قول جبرئيل لآدم عليه السّلام قل: يا حميد بحقّ محمّد، يا عالي بحقّ عليّ، يا فاطر بحقّ فاطمة، يا محسن بحقّ الحسن و الحسين و منك الاحسان، و بكاء آدم عليه السّلام للحسين عليه السّلام 245