کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
في قوله تعالى: «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ» 159
في قوله عزّ اسمه: «أَ فَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآياتِنا» و قصّة خباب بن الأرتّ و كان له على العاص بن وائل دين 162
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ أَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ» و ما فعل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 163
تفسير قوله تبارك و تعالى: «سَأَلَ سائِلٌ» 166
تفسير قوله تعالى: «ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً» 167
معنى قوله تعالى: «ثُمَّ ذَهَبَ إِلى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى» 169
تفسير قوله عزّ من قائل: «إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ»* و إشارة إلى ليلة المعراج 171
معنى: «سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى» 172
تفسير سورة: اقرأ (العلق) 174
تفسير قوله تعالى: «أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» ، و: «تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَ تَبَّ» 175
معنى: «حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ» 176
في أنّ إبليس رنّ أربع رنّات 177
العلّة الّتي من أجلها ورث عليّ عليه السّلام من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله دون أعمامه 178
في إيمان عليّ عليه السّلام و خديجة عليها السّلام و جعفر رضي اللّه تعالى عنه 179
فيما قاله المشركون لأبي طالب رضي اللّه تعالى عنه و بعض أشعاره 180
تفسير قوله تعالى: «وَ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ» 182
تفسير قوله تعالى: «فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ»* و قوله صلّى اللّه عليه و آله: الصبر من الإيمان كالرأس من البدن 183
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا أتى له سبع و ثلاثون سنة كان يرى في نومه كأنّ آتيا أتاه فيقول له: يا رسول اللّه 184
في رجل أذى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 187
معنى قوله تعالى: «وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ» و كيف بلّغ رسالته لأهل الشرق و الغرب و أهل السماء و الأرض من الجنّ و الإنس، و أنّه لم يخرج من المدينة 188
العلّة الّتي من أجلها جعل الصوم في شهر رمضان خاصّة دون سائر الشهور. 190
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في معنى الخبر، و إشارة إلى زمان بعثة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 190
في أنّ لبعثة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله درجات 193
في وجوب الصلاة و الصوم و الزكاة و الحجّ و العمرة و التحليل و التحريم و الاباحة و الاستحباب و الكراهة و الجهاد و ولاية أمير المؤمنين عليه السّلام على المسلمين 194
في نزول جبرئيل عليه السّلام على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و أخرج قطعة ديباج فيها خطّ 196
عيّروا النبيّ صلّى اللّه عليه و آله بكثرة التزوّج و قالوا: لو كان نبيّا لشغلته النبوّة عن تزوّج النساء 201
في أنّ قريشا كانوا يلعنون اليهود و النصارى بتكذيبهم الأنبياء عليهم السّلام، و قالوا: لو أتانا نبيّ لنصرناه، فلمّا بعث اللّه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كذّبوه 202
في قول أبي جهل لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يا محمّد أنت من ذلك الجانب، و نحن من هذا الجانب، فاعمل أنت على دينك و مذهبك، و إنّنا عاملون على ديننا و مذهبنا، و إشارة إلى نزول: «وَ قالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ» 203
في يوم الّذي بعث فيه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 205
فيما أنعم اللّه تعالى على عليّ عليه السّلام 208
في أنّ أوّل شهيدة كانت استشهدت في الإسلام: امّ عمّار: سميّة، طعنها أبو جهل 210
في إسلام حمزة السيّد الشهداء رضي اللّه تعالى عنه و أشعار أبي طالب رضي اللّه
تعالى عنه في الموضوع 211
تفسير قوله تعالى: «فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ» و سبب نزوله 213
في أنّ أوّل ما بدئ به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من الوحي: الرؤيا الصادقة 227
في أنّ ورقة بن نوفل كان ابن عمّ خديجة رضي اللّه تعالى عنها و كان يكتب العبرانيّ بالعربيّة من الإنجيل، و قوله في جبرئيل 228
في أنّ أوّل من آمن من النساء: خديجة عليها السّلام، و أوّل من آمن من الرجال: عليّ عليه السّلام و هو يومئذ ابن عشر سنين، ثمّ زيد بن حارثة، ثمّ بلال، ثمّ أبو بكر، ثمّ الزبير و عثمان و طلحة و سعد بن أبي وقّاص و عبد الرّحمن بن عوف 229
ممّا كان في مبعثه صلّى اللّه عليه و آله رمي الشياطين بالشهب 230
في إسلام عليّ عليه السّلام و خديجة رضي اللّه تعالى عنها و ما قال لهما رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من الأحكام 232
قصّة أبي جهل و الرجل الّذي اشتراه منه الإبل، و أراد أن يستهزئ بالنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 237
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان من أحسن الناس صوتا بالقرآن 238
في إسلام حمزة رضي اللّه تعالى عنه و عمر بن الخطّاب في سنة ستّ من المبعث 241
الباب الثاني في كيفية صدور الوحى، و نزول جبرئيل عليه السلام، و علة احتباس الوحى، و بيان أنّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، هل كان قبل البعثة متعبدا بشريعة أم لا، و الآيات فيه، و فيه: 38- حديثا
244
تفسير الآيات 245
تفسير قوله تعالى: «وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ» و فيه وجوه 245
تفسير قوله عزّ اسمه: «ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً» 246
تفسير قوله تعالى: «لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ» 248
الاعتقاد في نزول الوحي من عند اللّه عزّ و جلّ 248
بيان: من الشيخ المفيد قدّس اللّه روحه في الوحي 248
معنى الوحي في ذيل الصفحة 249
الاعتقاد في نزول القرآن 250
بيان: من الشيخ المفيد رحمه اللّه في نزول القرآن 251
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 253
في وحي النبوّة و الرسالة 254
العلّة الّتي من أجلها احتبس الوحي عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 255
في أنّ جبرئيل عليه السّلام إذا أتى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قعد بين يديه قعدة العبد، و كان لا يدخل حتّى يستأذنه 256
فيما أجاب به أمير المؤمنين عليه السّلام عن أسئلة الزنديق المدّعي للتناقض في القرآن 257
تفسير قوله تعالى: «حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ» 259
في كيفيّة نزول الوحي 260
في أنّ اللّه تبارك و تعالى ما أنزل كتابا و لا وحيا إلّا بالعربيّة، فكان يقع في مسامع الأنبياء عليهم السّلام بألسنة قومهم 263
في علم الامام بما في أقطار الأرض و هو في بيته مرخى عليه ستره 264
في أرواح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الإمام عليه السّلام 264
معنى قوله تعالى: «وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ» 265
معنى: الرسول، و: النبيّ، و: المحدّث 266
في هديّة أهداها دحية بن خليفة الكلبيّ إلى أمير المؤمنين عليه السّلام 267
في إسلام عثمان بن مظعون 269
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله هل كان قبل بعثته متعبّدا بشريعة أم لا، و الأقوال فيه من الخاصّة و العامّة، و التحقيق في ذلك 271
فيما قاله المرتضى رضي اللّه تعالى عنه 272
فيما قاله المحقّق أبو القاسم الحلّي طيّب اللّه رمسه في أنّ شريعة من قبلنا هل هي حجّة في شرعنا 275
الاحتجاج بقوله تعالى: «فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ» ، و بقوله: «ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً» 276
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه في تعبده صلّى اللّه عليه و آله قبل البعثة 277
في أنّ عيسى عليه السّلام حين تكلّم في المهد كان حجة اللّه غير مرسل 278
في أنّ اللّه تعالى لم يعط نبيّا فضيلة و لا كرامة و لا معجزة إلّا و قد أعطاه نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله 279
الباب الثالث اثبات المعراج و معناه و كيفيته و صفته و ما جرى فيه و وصف البراق، و الآيات فيه، و فيه: 122- حديثا
282
تفسير الآيات 282
في كيفيّة الإسراء، و الأقوال فيه 284
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله اسرى بروحه و جسده، و معنى العبد 286
تفسير قوله تعالى: «عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى، ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى، وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى، فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى» 287
تفسير قوله تبارك و تعالى: «ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى» 288
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في عروجه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى السماء في ليلة واحدة 289
أقوال القدماء و أهل التحقيق منهم في المعراج 290
الردّ على من أنكر المعراج 291
الردّ على من أنكر خلق الجنّة و النار 292
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: لمّا اسري بي إلى السماء، دخلت الجنّة 292
أشعار من جارود بن المنذر في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 294
في أنّ الأنبياء المرسلين عليهم السّلام كانوا قبل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ماتوا، فكيف يصحّ سؤالهم في السماء 298
في قول الصادق عليه السّلام: ما تنبّأ نبيّ قطّ إلّا بمعرفة حقّنا و تفضيلنا على من سوانا 299
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لمّا اسرى بي إلى السماء ما مررت بملاء من الملائكة
إلّا سألوني عن عليّ بن أبي طالب 300
الأقوال في ليلة المعراج 302
في أذان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الملائكة عليهم السّلام و ما قالوا في حقّ عليّ عليه السّلام، و ملاقاته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الأنبياء على نبيّنا و آله و عليهم السّلام 303
في صورة عليّ كانت في السماء الخامسة 304
فيما قال اللّه تبارك و تعالى شأنه لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلة المعراج 305
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وطأ مكانا ما وطئه بشر 306
في قول اللّه عزّ و جلّ: من أذل لي وليّا فقد أرصد لي بالمحاربة، و من حاربني حاربته 307
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله صلّى في مسجد الكوفان (الكوفة) في ليلة الإسراء 308
في صفة البراق و شكلها 311
في قول الصادق عليه السّلام: ليس من شيعتنا من أنكر أربعة أشياء: المعراج، و المسائلة في القبر، و خلق الجنّة و النار، و الشفاعة 312
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء الدّنيا، و السماء الثانية 312
ما رأي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء الدّنيا، و السماء الثانية 312
ما رأي صلّى اللّه عليه و آله في السماء الثالثة و الرابعة و الخامسة و السادسة و السابعة 313
فيما نادى اللّه تبارك و تعالى شأنه العزيز لنبيّه محمّد صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 313
في قول اللّه جلّ جلاله: يا أحمد آمن الرسول بما انزل إليه من ربّه و المؤمنون كلّ آمن باللّه ... إلى آخر الآية، و قوله عزّ و جلّ في: عليّ عليه السّلام 314
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يكثر تقبيل فاطمة عليها السّلام 315
في صفة البراق و صورتها 316
في أذان جبرئيل و فصولها في ليلة المعراج 317