کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
أبواب تاريخ الامامين الهمامين قرتى عين رسول الثقلين الحسن و الحسين
سيدى شباب أهل الجنة أجمعين صلوات اللّه عليهما أبد الآبدين و لعنة اللّه على اعدائهما في كل حين الى يوم الدين
الباب الحادي عشر ولادتهما و اسمائهما و عللها و نقش خواتيمهما صلوات اللّه عليهما 237
في ولادة الحسين عليه السّلام و ألقابه و كنيته 237
في ولادة الحسن و الحسين عليهما السّلام و تسميتهما من اللّه سبحانه و تعالى 238
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عقّ للحسن و الحسين عليهما السّلام، و قوله صلّى اللّه عليه و آله لمّا ولد الحسين عليه السّلام: تقتله الفئة الباغية من بعدي لا أنالهم اللّه شفاعتي 239
في الرؤيا الّتي رآها أمّ أيمن 242
في هبوط جبرئيل عليه السّلام لولادة الحسين عليه السّلام و قصّة فطرس 244
العلّة الّتي من أجلها جاء لولد الحسين عليه السّلام الفضل على ولد الحسن عليه السّلام 245
معنى قوله تعالى عزّ اسمه: «وَ وَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً» 246
قصّة دردائيل، و كان له ستة عشر ألف جناح، و هو يقول يوما في نفسه: أ فوق ربنا شيء؟ و الصفح عنه، و ولادة الحسين عليه السّلام و ما أوحى اللّه تعالى إلى خازن النيران و رضوان خازن الجنان، و نزول ألف قبيل من الملائكة و كان في كلّ قبيل ألف ألف ملك 248
في بكاء فاطمة عليها السّلام لشهادة الحسين عليه السّلام، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في الأئمة عليهم السّلام و سمّى بأسمائهم 249
في ولادة الحسن عليه السّلام و كانت في ليلة النصف من شهر رمضان 250
العنوان الصفحة
اشارة إلى قصّة فطرس 251
في أسماء أولاد هارون عليه السّلام و معنى الحسن و الحسين، و هما اسمان لا يعرف أحد من العرب تسمّي بهما في قديم الأيّام إلى عصرهما 252
في ألقاب مولانا الحسن عليه السّلام و كنيته 255
في كيفيّة ولادة الحسن و الحسين و المسيح عليهم السّلام 256
الباب الثاني عشر فضائلهما و مناقبهما و النصوص عليهما صلوات اللّه عليهما 261
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «حسين منّي و أنا من حسين، و أنّه صلّى اللّه عليه و آله فدا ابنه إبراهيم عليه السّلام للحسين عليه السّلام 261
في أنّ محبّ الحسين عليه السّلام و محبّ محبّه كان في الجنّة 262
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة و أبوهما خير منهما، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: هيبتي و سؤددي للحسن و شجاعتي و جودي للحسين 263
في قول عليّ عليه السّلام للحسن و الحسين عليهما السّلام: لعنة اللّه على من عاداكما 265
في النور الّذي سطع للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله للحسن و الحسين عليهما السّلام، و المطر الّذي لم يصبهما، و الجنيّ الّذي حرّسهما، و فيه بيان 267
في أنّ الحسن و الحسين عليهما السّلام اصطرعا بأمر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 268
الحلّة الّتي أهداها اللّه جلّ جلاله لأجل الحسين عليه السّلام و الحيّة الّتي حرّسه 271
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ للحسين في بواطن المؤمنين معرفة مكتومة 272
في الجدار الّذي رمي اللّه بين الحسن و الحسين عليهما السّلام حين أرادا الحاجة و ارتفع عن موضعه، و صار في الموضع عين ماء 273
الاستدلال على إمامة الحسن و الحسين عليهما السّلام مفصّلا من الفريقين 277
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يعوّذ حسنا و حسينا عليهما السّلام 282
العنوان الصفحة
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه عزّ و جلّ جعل ذرّية كلّ نبيّ من صلبه خاصّة و جعل ذرّيتي من صلبي و من صلب عليّ 284
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للحسن و الحسين عليهما السّلام: حزقّة حزقّة ترقّ عين بقّة و ما قالت فاطمة عليها السّلام لمّا ربّتها، و كذلك أمّ سلمة و أمّ الفضل امرأة العباس، و فيه إيضاح 286
في الطبق الّذي نزل و فيه الرّمان و العنب 288
الثياب الّتي أتى بها رضوان خازن الجنّة للحسن و الحسين عليهما السّلام و التفّاحة و الرّمانة و السّفرجلة الّتي من جبرئيل 289
معنى قوله تعالى: «وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ، وَ طُورِ سِينِينَ» 291
فيما روي عن العامّة في الحسن و الحسين عليهما السّلام 292
في محبّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله للحسن عليه السّلام 294
في أنّ الحسين عليه السّلام ركب على ظهر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إذا سجد، و قوله صلّى اللّه عليه و آله لليهودي: لو كنتم تؤمنون باللّه و رسوله لرحمتم الصبيان 296
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للحسن و الحسين عليهما السّلام: اللهمّ إنّي احبّهما و أحبّ من يحبّهما 300
الملك الّذي وكّل بهما في حظيرة بني النجّار 302
في شمائل الحسن عليه السّلام 303
حديث نزول التّفاحة 307
حديث نزول سفرجلة 308
في قول الحسن للحسين عليهما السّلام خطّي أحسن من خطّك، و قول الحسين عليه السّلام خطّي أحسن من خطّك، و قصّة قلادة فاطمة عليها السّلام، و أنّ جبرئيل شقّ اللّؤلؤة بنصفين 309
حديث نزول الرّطب 310
العنوان الصفحة
قصّة الغزالة 312 12923
ّة ملك الّذي كان حارسا للحسن و الحسين عليهما السّلام في حديقة أبي الدحداح 313
الشجرتان اللتان في الجنّة أحدهما الحسن و الأخرى الحسين و أكل منهما النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 314
في قول اللّه تعالى لموسى عليه السّلام: لو سألتني في الأوّلين و الآخرين لأجبتك ما خلا قاتل الحسين فانّي أنتقم له منه 315
الباب الثالث عشر مكارم اخلاقهما صلوات اللّه عليهما و إقرار المخالف و المؤالف بفضلهما 318
قصّة رجل أذنب ذنبا في حياة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فاحتمل الحسن و الحسين عليهما السّلام عاتقيه و أتى بهما النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 318
في أنّ الحسن و الحسين عليهما السّلام مرّا على شيخ يتوضّأ و لا يحسن 319
في قولهما عليهما السّلام: إنّ للماء أهلا و سكّانا كسكّان الأرض 320
في أنّ الحسن عليه السّلام مات و عليه دين و قتل الحسين عليه السّلام و عليه دين 321
أبواب ما يختص بالامام الزكى سيد شباب أهل الجنة الحسن بن عليّ صلوات اللّه عليهما
الباب الرابع عشر النصّ عليه صلوات اللّه و سلامه عليه 322
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام لمّا حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليه السّلام و دفع إليه
العنوان الصفحة
كتبه و سلاحه، و قال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليه السّلام ثمّ أقبل على ابنه الحسين عليه السّلام و قال ادفع إلى ابنك هذا ثمّ أخذ بيد عليّ بن الحسين عليهما السّلام و قال ادفع إلى ابنك محمّد، و اقرأه من رسول اللّه و مني السّلام 322
الباب الخامس عشر معجزاته صلوات اللّه و سلامه عليه 323
اعطاء الرطب من النخلة اليابسة، و إخباره عليه السّلام بارسال الجوائز من المعاوية له و لأخيه الحسين عليه السّلام و لعبد اللّه بن جعفر 323
معرفته عليه السّلام بالأسود صاحب الدّهن و ما ولد له 324
في جوابه عليه السّلام لرسول ملك الرّوم في: بين الحقّ و الباطل، و بين السماء و الأرض، و المشرق و المغرب، و قوس و قزح، و ما المؤنث، و ما عشرة اشياء بعضها أشدّ من بعض 325
فيما قاله عليه السّلام لأبي سفيان 326
في رجل الّذي ادّعى عليه عليه السّلام ألف دينار كذبا و موته بعد حلفه و أخذه و انقلاب الرجل امرأة و بالعكس و ردّهما إلى حالهما و اخباره عليه السّلام بقاتله 327
إخباره عليه السّلام بما في بقرة حبلى و وصفه، و أنّه عليه السّلام أرى أصحابه أباه بعد موته عليه السّلام 328
بحث حول أبي سمينة و أنّه من الكذّابين المشهورين مثل أبي الخطاب و يونس بن ظبيان و يزيد الصائغ في ذيل الصفحة 329
الباب السادس عشر مكارم أخلاقه و عمله و علمه و فضله و شرفته و جلالته و نوادر احتجاجاته صلوات اللّه و سلامه عليه 331
العنوان الصفحة
في عطائه عليه السّلام 333
علمه عليه السّلام بما يكون من الأعرابيّ من الإسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه و شرح حاله 334
في كتاب كتبه عليه السّلام في جواب قوم من أصحابه الّذين كتبوا إليه ليعزّوه عن ابنة له 336
في أنّه عليه السّلام حجّ خمسة و عشرين حجّة ماشيا و قاسم اللّه تعالى ماله ثلاث مرّات 339
قصّة امرأة جميلة جاءت إليه عليه السّلام و سخاؤه و بعض اشعاره 340
فيما فعله عليه السّلام ببعض نسائه 342
في حلمه عليه السّلام و قصّة الشاميّ 344
معنى شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ 345
في قول يهوديّ الّذي أنهكته العلّة، و ارتكبته الذّلة، و أهلكته القلّة لمّا رآه عليه السّلام بزيّ حسن: أنصفني؟ فقال عليه السّلام: في أيّ شيء؟ فقال: جدّك يقول:
الدّنيا سجن المؤمن و جنّة الكافر، فأجابه عليه السّلام 346
من جوده و كرمه عليه السّلام 347
في رجل شكى إليه عليه السّلام من فقره فأعطاه خمسة آلاف درهم، و انّ عليّا عليه السّلام يأمره أن يخطب، و الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام عند أبيه 370
قضاؤه عليه السّلام في امرأة جامعها زوجها، فلمّا قام عنها قامت بحموتها فوقعت على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت 353
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام في حضور معاوية عليه الهاوية و قول معاوية له:
حدّثنا في نعت الرطب و هو يريد أن يخجله، و قضاؤه عليه السّلام في رجل أصاب بيض نعام فشوّاه و أكل في الإحرام 354
في قوله عليه السّلام: إنّ خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك، و إنّ من ابتغاء الخير اتّقاء الشرّ 358
العنوان الصفحة
الباب السابع عشر خطبه بعد شهادة ابيه صلوات اللّه و سلامه عليهما و بيعة الناس له 359
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام بعد أبيه عليه السّلام بيوم، و بعد البيعة له 359
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام في صبيحة اللّيلة الّتي قبض فيها عليّ عليه السّلام 362
في كيفية قتل ابن الملجم لعنه اللّه 364
إلى هنا انتهى الجزء الأول من المجلد العاشر حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه و هو المجلد الثالث و الأربعون حسب تجزئة الطبعة الحديثة
فهرس الجزء الرابع و الأربعين
الباب الثامن عشر العلة التي من اجلها صالح الحسن بن عليّ صلوات اللّه عليهما معاوية بن أبى سفيان عليه اللعنة و داهنه و لم يجاهده و فيه رسالة محمّد بن بحر الشيباني رحمه اللّه تعالى 1
في قول أبي سعيد للحسن عليه السّلام: لم داهنت معاوية و صالحته 1
في ما ذكره محمّد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السّلام لمعاوية 2
العلّة الّتي من أجلها اشترط الحسن عليه السّلام لمعاوية ان لا يسمّى نفسه أمير المؤمنين 5