کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في الإيمان و الإسلام و تغايرهما 300
في قول من قال: بأنّ العبادات المعتبرة شرعا هي الدّين، و الدّين هو الإسلام، و الإسلام هو الإيمان 306
النسبة بين مطلق الإسلام و الإيمان 307
الباب الخامس و العشرون نسبة الإسلام، و فيه: 4- أحاديث 309
في قول عليّ عليه السّلام: لأنسبنّ الإسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي و لا ينسبه أحد بعدي ... و فيه بيان 309
في أنّ الإسلام هو التسليم، و التسليم هو اليقين، و اليقين هو التصديق، و التصديق هو الإقرار، و الإقرار هو العمل، و العمل هو الأداء، و أنّ المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه، و في ذيله بيان و المراد من الإسلام 311
فيما نقله السيّد رضي رضي اللّه عنه في كتابه نهج البلاغة و ابن أبي الحديد، في شرحه، و قوله: كيف يدلّ على أنّ الإسلام هو الإيمان 313
فيما قاله ابن ميثم و الكيدريّ في معنى قوله عليه السّلام 314
فيما قاله الشهيد الثاني رحمه اللّه في كتابه: رسالة حقائق الايمان، و العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه في معنى قوله عليه السّلام 315
الباب السادس و العشرون الشرائع، و فيه: 3- أحاديث 317
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه تبارك و تعالى أعطى محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم شرايع نوح و إبراهيم و موسى و عيسى .... و فيه بيان بالتفصيل 317
العلّة الّتي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانيّة 320
العنوان الصفحة
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ» ، و اختصاص الجزية و الأسر و الفداء برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 325
معنى قوله عزّ و جلّ: «فَاصْبِرْ كَما صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ» و العلّة الّتي من أجلها سمّي أولو العزم أولى العزم، و فيه بيان 326
معنى قوله عزّ و جلّ: «شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً ... 327
الباب السابع و العشرون دعائم الإسلام و الإيمان و شعبهما و فضل الإسلام، و فيه: 41- حديثا 329
في قول أبي جعفر عليهما السّلام: بني الإسلام على خمس: على الصلاة، و الزكاة، و الصوم، و الحجّ، و الولاية، و فيه بيان 329
حدود الإيمان 330
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جلّ فرض على خلقه خمسا فرخّص في أربع و لم يرخّص في واحدة، و فيه بيان و تحقيق 332
بني الإسلام على خمسة و ترتيبهم في الفضل عرضا و طولا، و أنّ الولاية أفضل و فيه بيان و تفصيل و تحقيق 333
دعائم الإسلام: الّتي من قصّر عن معرفة شيء منها فسد عليه دينه، و فيه توضيح و شرح و تفصيل 337
في قول عليّ عليه السّلام: الايمان له أركان أربعة، و فيه بيان 341
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه خلق الإسلام، فجعل له: عرصة، و نورا، و حصنا، و ناصرا، و فيه توضيح 341
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الإسلام عريان فلباسه الحياء ... و فيه بيان و توضيح كامل 343
العنوان الصفحة
فيما قاله عليّ عليه السّلام في بعض خطبه في وصف الإسلام، و فيه بيان و شرح لغاته 344
قوله عليه السّلام في جواب السائل الّذي سئل عنه عن الايمان 348
فيما قاله عليه السّلام في وصف الإسلام و الإيمان و الكفر و النفاق 349
في قوله عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جلّ جعل الايمان على أربع دعائم: على الصبر، و اليقين، و العدل، و الجهاد، و كلّ ذلك على أربع شعب و بيانه 351
توضيح الرواية مشيرا الى اختلاف النسخ و معنى لغاته 352
العبرة و كيفيّتها 368
معنى العدل و شعبه 369
الجهاد و شعبه 370
فيما قاله المحقّق ابن ميثم البحرانيّ 372
في أنّ الإسلام عشرة أسهم 380
قواعد الإسلام و حدّ الاستغفار 381
كبار حدود الصلاة و الزكاة و فيما يجب 388
كبار حدود الحجّ و الصوم و الوضوء للصلاة و ولاية الامام 389
وجوب عصمة الإمام و علته 390
كيف أسلم عليّ عليه السّلام و كيف أسلمت خديجة رضي اللّه عنها 392
في إسلام أبي ذرّ و سلمان و المقداد رضي اللّه تعالى عنهم و عنّا، و اخراج الخمس 393
في أخذ البيعة 395
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عند موته لعمّه العبّاس 396
إلى هنا انتهى الجزء الخامس و الستون حسب تجزئة الطبعة الحديثة و هو الجزء الثاني من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء السادس و الستين
الباب الثامن و العشرون الدين الذي لا يقبل اللّه أعمال العباد الا به، و فيه: آيات، و: 16- حديثا 1
فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السّلام على عليّ بن محمّد النقي عليهما السّلام من عقائده 1
في أنّ من لم يكن إماميّا صحيح العقيدة فهو كافر 4
في أنّ عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبد اللّه عليه السّلام 5
الفرائض العشرة اللّاتي افترضها اللّه على عباده 13
الدّين الّذي افترض اللّه عزّ و جلّ على العباد 15
الباب التاسع و العشرون أدنى ما يكون به العبد مؤمنا، و أدنى ما يخرجه عنه، و فيه: 3- أحاديث 16
في قول الصادق عليه السّلام: أدنى ما يكون به العبد مؤمنا: يشهد أن لا إله إلّا اللّه، و أنّ محمّدا عبده و رسوله، و يقرّ بالطاعة، و يعرف إمام زمانه، و أدنى ما يخرج به الرجل من الايمان: الرأي يراه مخالفا للحقّ فيقيم عليه 16
العنوان الصفحة
الباب الثلاثون ان العمل جزء الايمان، و ان الايمان مبثوث على الجوارح، و فيه: آيات، و: 30- حديثا 18
تفسير قوله عزّ و جلّ: «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ» و حكم من صلّى و مات قبل التحويل 18
فيما قاله الشهيد الثاني رفع اللّه درجته في بيان حقيقة الكفر و ما اعترض عليه و ما أجيب 20
في مانعيّة تعريف الايمان، و ما قاله العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه 21
في أنّ اللّه تبارك و تعالى فرض الإيمان على جوارح ابن آدم، و قسّمه عليها، و فيه شرح بالتفصيل بنحو الأتمّ و الأكمل 23
في أنّ للإيمان حالات و درجات و مراتب: التام، و الناقص، و الراجح، و التحقيق في ذلك 33
الظاهر من الأخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الامّة على الخواطر و العزم على المعاصي 39
معنى اللّغو 45
فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الإيمان بقدر السبق و المبادرة إلى إجابة الدعوة، و فيه وجوه 56
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الايمان إقرار باللسان، و معرفة بالقلب، و عمل بالاركان 64
العلّة الّتي من أجلها سمّي تارك الصلاة كافرا، و لا يسمّي الزاني و ما أشبهه كافرا 66
فيما رواه أبو الصلت عن الرضا عليه السّلام ... عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الإيمان عقد بالقلب
العنوان الصفحة
و نطق باللسان و عمل بالأركان 69
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أسرع الذّنوب عقوبة كفران النعمة 70
فيما فرض اللّه تعالى على الجوارح، و بيانه بالتفصيل 74
ما فرضه على اللسان و الأذنين 75
ما فرضه على العينين و اليدين 76
ما فرضه على الرجلين و الرأس 77
السبت سنّة من اللّه لموسى عليه السّلام و بعثة عيسى عليه السّلام و محمّد صلّى اللّه عليه و آله 86
فلمّا أذن اللّه لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في الخروج من مكّة إلى المدينة 89
في أنّ السورة النور أنزلت بعد سورة النساء 90
محكمات و متشابهات القرآن و معناهما 91
في أنّ المنسوخات من المتشابهات 93
في أنّ الإيمان في بداية بعثة كلّ رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد و الرسالة 95
معنى الشرع 98
تفسير قوله عزّ و جلّ: «وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً» و استدلّ به من قال بخلود أصحاب الكبائر في النار، و أوّل بوجوه 114
تذييل نفعه جليل
فيما قاله العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا في الإيمان و الإسلام و حقائقهما و شرائطهما، و أنّ من معاني الإيمان مجموع العقائد الحقّة و الأصول الخمسة و الثمرة المرتبة عليه في الدّنيا و الآخرة ... مع الإتيان بالفرائض 126
في أنّ الإسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين و الإقرار الظاهري 127
العنوان الصفحة
الآيات و الأخبار الدالّة على دخول الأعمال في الايمان، و ما ذكره المحقّق الطوسيّ قدّس سرّه في أصول الإيمان عند الشيعة و المعتزلة 128
فيما ذكره العلّامة نوّر اللّه ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الإيمان، و معنى الكفر، و المؤمن عند المعتزلة و الوعيدية 129
في أنّ الفاسق هل هو مؤمن أم لا، و فيما ذكره الشيخ المفيد قدّس اللّه روحه في كتاب المسائل في أنّ مرتكب الكبائر لا يخرج عن الإسلام بل هو فاسق، و ما قاله الشهيد الثاني رحمه اللّه في معنى الايمان 130
مذهب الأشاعرة و الكرامية و غيرهما. 131
وجوب معرفة اللّه تعالى بالنظر و وجوب شكر المنعم 133
بحث في التقليد و احتجاج من قال بوجوبه و منعه 135
في قول سفيان الثوري: عليكم بدين العجائز 136
الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين 139
فيما قالت المعتزلة 140
الجمع بين الآيتين و رفع التعارض 143
سند الأحاديث من حيث الاعتبار، و ترجمة: عبد الرحيم، و أنّه مجهول 144
بحث في التصديق القلبي و اللسانيّ 146
الباب الحادي و الثلاثون في عدم لبس الايمان بالظلم، و فيه: آية، و: 11- حديثا 150
جواب الزنديق المدّعي للتناقض في القرآن 151