کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الجزء الثاني من كتاب الإيمان و الكفر
[تتمة فهرس الجزء السادس و الستين]
أبواب مكارم الأخلاق
و سيجيء ما يناسب هذه الأبواب في كتاب العشرة و في كتاب الآداب و السنن أيضا إنشاء اللّه تعالى
الباب الثامن و الثلاثون جوامع المكارم و آفاتها و ما يوجب الفلاح و الهدى و فيه: آيات، و: 132 332
تفسير الآيات 340
فيما قاله رجل للصادق صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: يقول اللّه عزّ و جلّ: «ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ» و انّا ندعو فلا يستجاب لنا، فقال: إنّكم لا تفون للّه بعهده فانّه تعالى يقول:
«أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ» و اللّه لو وفيتم للّه سبحانه لوفى لكم 341
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا و عليّ أبوا هذه الامّة، و لحقنا عليهم أعظم من حقّ أبوي ولادتهم 343
معنى: الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ* 344
العنوان الصفحة
في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السّلام من مكّة إلى المدينة ليلحق بالنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 350
علامات أهل الدّين 364
خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع 369
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام 371
الهديّة الّتي أهداها اللّه تبارك و تعالى إلى رسوله صلّى اللّه عليه و آله، و معنى الزهد 373
معنى الإخلاص و اليقين 374
عن عليّ عليه السّلام خمسة لو رحلتم فيهنّ لم تقدروا على مثلهن 376
سبعة أنفار في ظلّ عرش اللّه 377
فيما قاله إبليس لعنه اللّه 378
أربع من كنّ فيه كمل إسلامه 380
في قول موسى بن عمران عليه السّلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك و نبيّك، و من قام بين يديك و يصلّي، و من اطعم مسكينا، و من وصل رحمه، و من ذكرك بلسانه و قلبه، إلى آخر الحديث 383
كان فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا ذرّ رحمة اللّه عليه 388
اخفاء المصيبة و اعطاء الصدقة و برّ الوالدين و الحبّ لمحمّد و آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله أجمعين 390
في قبول الصّلاة 391
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بني عبد المطّلب 393
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما عبد اللّه بمثل العقل، و ما تمّ عقل امرئ حتّى يكون فيه عشر خصال ... 395
كان فيما أوصى به النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الطهارة (الوضوء) 396
القدر و المنزلة في العلم، و مدح العلم 399
العنوان الصفحة
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام: في صفات الشيعة 401
كمال المؤمن في ثلاث خصال 405
الخير كلّه في تكثير العلم و العمل 409
فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السّلام 412
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الرفق كرم، و الحلم زين، و الصبر خير مركب 414
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس و الستون و هو الجزء الثالث من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء السابع و الستين
الباب التاسع و الثلاثون العدالة و الخصال التي من كانت فيه ظهرت عدالته، و وجبت اخوته، و حرمت غيبته، و فيه: 4- أحاديث 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من عامل الناس فلم يظلمهم، و حدّثهم فلم يكذبهم، و وعدهم فلم يخلفهم، فهو ممّن كملت مروّته، و ظهرت عدالته، و وجبت أخوّته، و حرمت غيبته 1
فيمن يقبل شهادته و من لا يقبل شهادته 2
ينسب: يوسف عليه السّلام إلى أنّه: همّ بالزنا، و أيّوب عليه السّلام: ابتلى بذنوبه، و داود عليه السّلام: تبع الطير حتّى نظر إلى امرأة اوريا، و موسى عليه السّلام عنّين، و مريم عليها السّلام حملت من يوسف النجّار، و محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم شاعر مجنون، و أخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، و سيّد الأوصياء عليه السّلام يطلب الدّنيا و الملك، و أراد أن يتزوّج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السّلام 3
الباب الأربعون ما به كمال الإنسان، و معنى المروة و الفتوة، و فيه: 3- أحاديث 4
كمال الرجل بستّ خصال 4
معنى الفتوّة 5
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الأربعون المنجيات و المهلكات، و فيه: 7- أحاديث 5
عن أبي جعفر عليه السّلام: ثلاث درجات، و ثلاث كفّارات، و ثلاث موبقات، و ثلاث منجيات ... 5
فيما سئل عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 6
المنجيات و المهلكات 7
الباب الثاني و الأربعون اصناف الناس، و مدح حسان الوجوه، و مدح البله، و فيه: 15- حديثا 8
سئل سائل عن عليّ عليه السّلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلّني على عمل إذا أنا عملته نجّاني اللّه من النار 8
البله: العاقل في الخير، و الغافل عن الشرّ و يصوم في كلّ شهر ثلاثة أيّام، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه 9
عن السجّاد عليه السّلام: الناس في زماننا على ستّ طبقات 10
في قوله عليه السّلام: كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره 12
الباب الثالث و الأربعون حب اللّه تبارك و تعالى و رضاه، و فيه: آيات، و: 29- حديثا 13
فيما ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 14
خمسة لا ينامون 15
العنوان الصفحة
الترديد من اللّه عزّ و جلّ في قبض نفس المؤمن، و فيه بيان كامل 16
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه 18
سئل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عن عليّ: «و أسبغ عليكم نعمه» و موارده 20
من أحبّ أن يعلم كيف منزلته عند اللّه 25
في أخبار داود و موسى بن عمران عليهما السّلام 26
الباب الرابع و الأربعون القلب و صلاحه و فساده، و معنى السمع و البصر و النطق و الحياة الحقيقيات، و فيه: آيات، و: 42- حديثا 27
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: ما من قلب إلّا و له اذنان على إحداهما ملك مرشد، و على الأخرى شيطان مفتّن 33
بيان في معرفة القلب و حقيقته و صفاته، و ما قاله المحققون فيه 34
في أنّ النفس و الروح و القلب و العقل ألفاظ متقاربة المعاني، و فيه بحث 35
تسلّط الشيطان على القلب 38
وسوسة الشيطان و علاجها 41
في أنّ المتلقّيين و الرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال، و قول الصادق عليه السّلام:
إنّ للقلب اذنين، و فيه بحث و وجوه و تحقيق دقيق 44
تفسير قوله تعالى: «مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ» و الأقوال فيه 47
القلوب أربعة 51
القلب من الجسد بمنزلة الإمام من الناس 53
عن الصادق عليه السّلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع و فتح و خفض و وقف 55
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها يفرح الإنسان و يحزن من غير علّة 56
فيما ناجى داود عليه السّلام ربّه عزّ و جلّ 59
الباب الخامس و الأربعون مراتب النفس، و عدم الاعتماد عليها،
و ما زينتها و زين لها، و معنى الجهاد الأكبر، و محاسبة النفس و مجاهدتها و النهى عن ترك الملاذ و المطاعم، و فيه آيات، و: 27- حديثا 62 فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام ابنه الحسن عليه السّلام 65
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام إلى أهل مصر مع محمّد بن أبي بكر 66
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: طلب العلم فريضة على كلّ مسلم و مسلمة 68
أكيس الكيسين و أحمق الحمقاء 69
قول رسول اللّه: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر 71
الطريق إلى معرفة الحقّ 72
الباب السادس و الأربعون ترك الشهوات و الاهواء، و فيه: آيات، و: 20- حديثا 73
فيما خاف النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليه 75
ذمّ متابعة الهوى 76
في قوله عزّ و جلّ: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، و شرحه 79
معنى قوله: إلّا كففت عليه ضيعته، و ما قيل فيه 80