کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الثامن نفى الولد و الصاحبة، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
254
تفسير الآيات 256
الباب التاسع النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى، و الخوض في مسائل التوحيد و اطلاق القول بانه شيء و فيه: آيات، و: 32- حديثا
257
في النهى عن التفكر في اللّه 259
في أنّ اللّه عزّ و جلّ شيء لا كالأشياء 262
الباب العاشر أدنى ما يجزى من المعرفة في التوحيد، و أنه لا يعرف اللّه الا به، و فيه: 9- أحاديث
267
عرض عبد العظيم الحسني رحمه اللّه دينه للإمام الهادي عليه السّلام 268
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: اعرفوا اللّه باللّه، و الرسول بالرسالة 270
بيان من الصدوق رحمه اللّه في: اعرفوا اللّه باللّه 273
تبيين و تحقيق
في: اعرفوا اللّه باللّه من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 274
الباب الحادي عشر الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه و التعريف في الميثاق، و الآيات فيه، و فيه: 22- حديثا
276
يوم الذّر و الميثاق 279
معنى: كلّ مولود يولد على الفطرة، و فيه بيان للسيّد المرتضى 281
الباب الثاني عشر اثبات قدمه تعالى و امتناع الزوال عليه، و فيه: 7- أحاديث
283
في قول عليّ عليه السّلام: أنا عبد من عبيد محمّد صلّى اللّه عليه و آله 283
معنى: هو الأوّل و الآخر 284
الباب الثالث عشر نفى الجسم و الصورة و التشبيه و الحلول و الاتّحاد و انه لا يدرك بالحواس و الاوهام، و العقول و الافهام و الآيات فيه، و فيه: 47- حديثا
287
فيما قيل في: هشام بن الحكم و هشام بن سالم 288
في أنّ اللّه تعالى: لا جسم و لا صورة و لا يحسّ و لا يجسّ 291
في أنّ اللّه عزّ و جلّ: أيّن الأينية و كيّف الكيفيّة 297
في من شبّه اللّه بخلقه فهو مشرك 299
فيما سئل يهوديّ يقال له نعثل عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله؟! 303
العلّة الّتي خلق اللّه العباد 306
الباب الرابع عشر نفى الزمان و المكان و الحركة و الانتقال عنه تعالى و تأويل الآيات و الاخبار في ذلك، و فيه: 47- حديثا
309
معنى: أو يأتي ربّك 310
الأقوال في تفسير: أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها 311
معنى: ثمّ دنا فتدلّى فكان قاب قوسين أو أدنى 313
لأيّ علّة عرج اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه و آله إلى السماء 315
معنى: و يحمل عرش ربّك 317
الأقوال في: و جاء ربّك و الملك صفّا صفّا 319
معنى: ارجع إلى ربّك، و صلوات الخمس 320
تفسير آية النجوى 322
قصة يهوديّين كانا صديقين لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و سؤالهما عن خليفة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فارشدا إلى أبي بكر ثمّ عمر ثمّ عليّ عليه السّلام 324
في أنّ من زعم أنّ اللّه عزّ و جلّ في شيء أو من شيء أو على شيء فقد أشرك 326
معنى: الرحمن على العرش استوى 330
العلّة الّتي لاجلها ترفع الأيادي إلى السماء في الدعاء 331
معنى: و كان عرشه على الماء 334
معاني: الاستواء 337
معنى: العرش 338
إلى هنا تمّ فهرس الجزء الثالث من الطبعة الحديثة
[فهرس الجزء الرابع]
أبواب تأويل الآيات و الاخبار الموهمة الخلاف ما سبق
الباب الأوّل تأويل قوله تعالى: خلقت بيدى، و جنب اللّه، و وجه اللّه، و يوم يكشف عن ساق، و أمثالها، و فيه: 20- حديثا
1
تفسير: و الأرض جميعا قبضته يوم القيمة 2
معنى: كلّ شيء هالك إلّا وجهه 5
بيان: في معنى: وجه، و في ذيل الصفحة بيان للسيّد الرضي رحمه اللّه 6
تفسير: يوم يكشف عن ساق 7
ما ذكر المفسّرون في معنى الآية 8
تفسير قوله تعالى: ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ 10
الباب الثاني تأويل قوله تعالى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و رُوحٌ مِنْهُ،* و قوله صلّى اللّه عليه و آله: خلق اللّه آدم على صورته، و فيه: 15- حديثا
11
معنى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و كيفيّة النفخ 11
ما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى: إنّ اللّه خلق آدم على صورته
و فيه بيان من العلّامة المجلسي في شرح الحديث 14
الباب الثالث تأويل آية النور، و فيه: 7- أحاديث
15
فيما نقل الصدوق رحمه اللّه عن المشبّهة في تفسير: اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ 16
في أنّ تأويل آية النّور: أهل البيت عليهم السّلام 18
تنوير: في معنى النّور بكيفيّته و كميّته 20
المثال في آية النّور 22
التشبيه و المشبّه به في آية النّور، و فيه أقوال 23
الباب الرابع معنى: حجزة اللّه عزّ و جلّ، و فيه: 4- أحاديث
24
الحجزة، و فيه: بيان 25
الباب الخامس نفى الرؤية و تأويل الآيات فيها، و الآيات فيه، و فيه: 33- حديثا
26
معنى: و رأته القلوب بحقائق الايمان، و فيه بيان 26
في قول ذعلب لأمير المؤمنين عليه السّلام: هل رأيت ربّك 27
تفسير: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة، و فيه: وجوه و استدلال 28
معنى: لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار 29
في قول عليّ عليه السّلام: لم أك بالّذي أعبد من لم أره 32
بيان: فيه استدلال على عدم جواز الرؤية 34
بيان: في تفسير الآيات: وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى ، و: ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى ، و: لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى، و ما قال المفسّرون 36
بيان: في معنى الحجب و الأنوار 41
تأويل الوان الأنوار، و فيه: وجوه 42
في أنّ: الشمس جزء من سبعين جزءا من نور الكرسيّ، و الكرسيّ جزء من سبعين جزءا من نور العرش، و العرش جزء من سبعين جزءا من نور الحجاب، و الحجاب جزء من سبعين جزءا من نور السرّ 44
ما قال الصدوق رحمه اللّه في: ربّ أرني انظر إليك 45
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام 47
بيان شريف لطيف: في المنكرين و المثبتين للرؤية و استدلالهما و احتجاجهما 48
في معرفة اللّه و معرفة الرسول صلّى اللّه عليه و آله و معرفة الإمام عليه السّلام 55
في رؤية اللّه عزّ و جلّ بالعين، و شرح الحديث مفصّلا 56
فيما ذهبت الإماميّة و المعتزلة في رؤية اللّه 59
فيما ذهبت المشبّهة و الكرامية 60
أبواب الصفات
الباب الأوّل نفى التركيب و اختلاف المعاني و الصفات، و انه ليس محلا للحوادث و التغييرات، و تأويل الآيات فيها، و الفرق بين صفات الذات و صفات الافعال، و فيه: 19- حديثا
62
في أنّ: غضب اللّه عزّ و جلّ: عقابه، و رضاه: ثوابه 63
تفسير: لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ، و ما قيل في تفسير الآية 64
في أنّ للّه عزّ و جلّ رضى و سخط 66
في نعوت اللّه تبارك و تعالى و ما قال الصدوق رحمه اللّه 70
في صفات الذّات 71
في أنّ اللّه عزّ و جلّ لم يزل يعلم و يسمع و يبصر 72
بيان: في السمع و البصر و كونهما من صفات الذات 73
الباب الثاني العلم و كيفيته و الآيات الواردة فيه، و فيه: 44- حديثا
74
في أنّ اللّه تعالى يعلم الشيء الّذي لم يكن أن لو كان كيف كان 78
معنى: يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفى 79
معنى: يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ 80