کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
تذييل: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في حضور النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأئمّة عليهم السّلام و كيفيّة حضورهم و جواب المنكرين، و ما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه 201
الباب الثامن أحوال البرزخ و القبر و عذابه و سؤاله و سائر ما يتعلق بذلك، و الآيات فيه، و فيه: 128- حديثا
202
تفسير الآيات، و أقوال حول كلمة: «بَلْ أَحْياءٌ»* 203
في سؤال القبر و إثابة المؤمن فيه، و عقاب العصاة 204
بحث حول الرّوح على ما ذكره الرازيّ في تفسيره 207
في إثبات عذاب القبر على ما ذكره الشيخ بهاء الدّين رحمه اللّه 211
العلّة الّتي من أجلها يوضع مع الميّت الجريدتين 215
الزنديق الّذي سئل الصّادق عليه السّلام عن الرّوح و ارتباطه بالبدن 216
لمّا مات سعد شيّعه سبعون ألف ملك، و ما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حقّه 217
الردّ على من أنكر الثّواب و العقاب 218
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام لمحمّد بن أبي بكر، و فيه بيان حول كلمة:
«تسعة و تسعين تنّينا» من الشيخ بهاء الدين رحمه اللّه 219
لمّا مات سعد بن معاذ قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لتشييعه و تغسيله 220
في أنّ عيسى عليه السّلام مرّ بقبر يعذّب صاحبه ثمّ مرّ به من قابل فإذا هو ليس يعذّب، فقال: يا ربّ مررت بهذا القبر عام أوّل فكان صاحبه يعذّب، ثمّ مررت به العام فإذا هو ليس يعذّب؟! فأوحى اللّه عزّ و جلّ إليه:
يا روح اللّه إنّه أدرك له ولد صالح فأصلح طريقا و آوى يتيما فغفرت له بما عمل ابنه 220
فيمن مات ما بين زوال الشمس يوم الخميس إلى زوال الشمس من يوم الجمعة من المؤمنين 221
في المؤمن و الكافر إذا ماتا، و سؤال منكر و نكير منهما 222
خطبة الامام زين العابدين عليه السّلام 223
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: إنّ ابن آدم إذا كان في آخر يوم من الدّنيا و أوّل يوم من الآخرة مثّل له ماله و ولده و عمله، فيلتفت إليهم ... 224
في أنّ الأنبياء عليه السّلام كانوا رعاة الغنم، و فيه بيان 226
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام أحيى ميّتا و هو يقول: رميكا 230
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام أرى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بابي بكر 231
لمّا ماتت فاطمة بنت أسد ... 232
في أنّ العبد إذا ادخل حفرته أتاه ملكان اسمهما: منكر و نكير، و سؤالهما عنه 233
في أرواح المؤمنين 234
معنى: «يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ» ، و هو: لا إله إلّا اللّه، محمّد رسول اللّه 237
في أنّ عليا عليه السّلام كان قريبا من الجبل بصفّين، و حضره شمعون وصيّ عيسى عليه السّلام و ما قال له 238
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلة المعراج 239
علّة الأحلام، و القصّة فيها 243
في خيام الأئمّة عليه السّلام على ما نقله أبو بصير من إعجاز الصادق عليه السّلام 245
في قول عليّ عليه السّلام: إنّ وليّنا وليّ اللّه 246
في أنّ معاوية كان بواد يقال له: ضجنان (في البرزخ) 248
اعتقادنا في النفوس و الأرواح 249
ما قال لقمان لابنه 250
اعتقادنا في الأنبياء و الرسل و الأئمّة عليهم السّلام و أنّ فيهم خمسة أرواح 250
بيان و شرح و جرح و تعديل من المفيد رحمه اللّه على ما في اعتقادات الصدوق رحمه اللّه، و في ذيله بيان من المصحح 251
قوله: إنّ الأرواح مخلوقة قبل الأجسام بألفي عام، و فيه: نظر و تنقيح من المفيد رحمه اللّه 252
في أنّ المؤمن المحض و الكافر المحض يرجعان إلى الدّنيا عند قيام القائم عجّل اللّه تعالى فرجه الشريف 254
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في ردّ تشنيع المفيد على الصّدوق عليهما الرّحمة بسبق الأرواح 255
في زيارة القبور و وقتها 256
في أنّ الميت يزور أهله 257
فيما يقول عدوّ اللّه إذا حمل على سريره 259
في ضغطة القبر، و شكل منكر و نكير في القبر 261
في تجسّم الأعمال 265
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ما من قبر إلّا و هو ينطق كلّ يوم ثلاث مرّات: أنا بيت التراب، أنا بيت البلى، أنا بيت الدود 266
ما من مؤمن مات في شرق الأرض و غربها إلّا حشر اللّه روحه إلى وادي السّلام 268
فذلكة: في أنّ النفس باقية بعد الموت، و تعلّق الروح بالاجساد 270
في عذاب القبر و كيفيّته، على ما ذكره نصير الملّة و الدين قدس اللّه روحه في التجريد، و العلّامة الحلّيّ نوّر اللّه ضريحه في شرحه، و الشيخ المفيد رحمه اللّه في أجوبة المسائل السّروية، و ما ورد من الأئمّة عليهم السّلام 272
في حقيقة سؤال منكر و نكير في القبر 274
ما قاله الامام الغزّ إليّ في الاحياء في القبر 275
ما قاله الشيخ بهاء الدّين رحمه اللّه ممّا يتعلّق الأرواح 277
ما قاله الفخر الرازيّ في نهاية العقول 278
ما قاله صاحب المحجّة البيضاء في أنّ أهل السنّة اختلفوا في أنّ الأنبياء عليهم السّلام
هل يسألون في القبر أم لا، و كذا في الأطفال 278
ما قاله الصدوق رحمه اللّه في الاعتقادات في المساءلة في القبر 279
ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرحه في المساءلة 280
الباب التاسع في جنة الدنيا و نارها و هو من الباب الأوّل و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
282
في أنّ جنّة آدم عليه السّلام كان جنّة من جنان الدّنيا 284
إعجاز من الصّادق عليه السّلام 287
في أنّ قتلة الحسين عليه السّلام في جبل يقال له: الكمد، في طريق مكّة و المدينة (في عالم البرزخ) 288
في أنّ شرّ اليهود يهود بيسان و شرّ النّصارى نصارى نجران 289
في نهر الفرات 290
وادي برهوت 291
إذا كان يوم الجمعة و يوما العيدين، ينادى أرواح المؤمنين ... 292
الباب العاشر ما يلحق الرجل بعد موته من الاجر، و فيه: 5- أحاديث
293
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: ستّ خصال ينتفع بها المؤمن من بعد موته: ولد صالح يستغفر له، و مصحف يقرأ فيه، و قليب يحفره، و غرس يغرسه، و صدقة ماء يجريه، و سنّة حسنة يؤخذ بها بعده 294
أبواب المعاد و ما يتبعه و يتعلق به
الباب الأوّل أشراط الساعة، و قصة يأجوج و مأجوج و الآيات فيه، و فيه: 32- حديثا
295
تفسير الآيات 296
في أنّ يأجوج و مأجوج من ولد يافث بن نوح عليه السّلام 298
في دابّة الأرض 300
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تقوم الساعة حتّى تكون عشر آيات: الدّجال، و الدّخان، و طلوع الشمس من مغربها، و دابّة الأرض، و يأجوج و مأجوج و ثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، و خسف بالمغرب، و خسف بجزيرة العرب و نار تخرج من قعر عدن تسوق النّاس إلى المحشر تنزل معهم إذا نزلوا، و تقبل معهم إذا أقبلوا 303
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا عملت أمّتي خمسة عشر خصلة حلّ بها البلاء، قبل: يا رسول اللّه و ما هي؟ قال: إذا كانت المغانم دولا: و الأمانة مغنما
و الزكاة مغرما، و اطاع الرجل زوجته و عقّ أمّه، و برّ صديقه و جفا أباه، و كان زعيم القوم أرذلهم، و القوم أكرمه مخافة شرّه، و ارتفعت الأصوات في المساجد، و لبسوا الحرير، و اتخذوا القينات، و ضربوا بالمعازف، و لعن آخر هذه الامّة أوّلها، فليرتقب عند ذلك ثلاثة: الريح الحمراء، أو الخسف، أو المسخ 304
في أشراط الساعة على ما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لسلمان رضي اللّه عنه 306
في أوّل أشراط الساعة 311
العلّة الّتي من أجلها صار في النّاس السودان و الترك و الصقالبة و يأجوج و مأجوج 314
الباب الثاني نفخ الصور و فناء الدنيا و أن كل نفس تذوق الموت، و الآيات فيه، و فيه: 16- حديثا
316
تفسير الآيات 318
سئل عن المفيد رحمه اللّه ما معنى: «لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ» ، و إنّ هذا خطاب منه لمعدوم، و جوابه 325
بيان من المصنّف رحمه اللّه في الخطاب و المخاطب 326
كيفيّة إماتة العوالم 326
ما في كتاب زيد النرسي و جهالته 327