کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
زكاة الإبل و في ذيل الصفحة ما يناسب ذلك 48
زكاة البقر 51
الباب السادس أصناف مستحق الزكاة و أحكامهم، و فيه: آيات، و أحاديث 56
الباب السابع حرمة الزكاة على بنى هاشم 72
في أنّ صدقة بني هاشم تحلّ من بعضهم على بعضهم 73
الباب الثامن كيفية قسمتها و آدابها و حكم ما يأخذه الجائر منها و وقت إخراجها و أقل ما يعطى الفقير منها، و فيه: آية، و أحاديث 77
في تقديم الزّكاة و تأخيرها 79
الباب التاسع أدب المصدق، و فيه: آية، و: أحاديث 80
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: لا خلف في الإسلام، و في الذّيل ما يناسب المقام 80
في كتاب كتبه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى وائل بن حجر الحضرميّ 72
في زكاة الإبل و البقر و الغنم و نصابهنّ 86
في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السّلام إلى بعض عمّاله 91
العنوان الصفحة
الباب العاشر حق الحصاد و الجداد و ساير حقوق المال سوى الزكاة، و فيه: آيات، و: أحاديث 92
معنى قوله تعالى: «وَ آتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ» و النّهي عن الجداد و الحصاد باللّيل 94
في أنّ لكلّ ما خرج من الأرض من نابتة ففيه الزّكاة 100
الباب الحادي عشر قصة أصحاب الجنة الذين منعوا حقّ اللّه من أموالهم 101
قصّة رجل كان له جنّة و يعطي كلّ ذي حقّ حقّه، و أولاده 101
الباب الثاني عشر وجوب زكاة الفطر و فضلها، و فيه: آيتان، و: 9- أحاديث 103
الباب الثالث عشر قدر الفطرة و من تجب عليه و أن يؤدى عنه و مستحق المطرة 105
في الفطرة و مقدار الصّاع بصاع المدينة المنوّرة و العراقي 106
العنوان الصفحة
«أبواب الصدقة»
الباب الرابع عشر فضل الصدقة و أنواعها و آدابها، و فيه: آيات، و: أحاديث 111
قصّة عيسى عليه السّلام و تزويج رجل و صدقة 116
قصّة أبو الدّحداح 117
في عابد عبد اللّه ثمانين سنة فزنى فأحبط اللّه عمله، ثمّ تصدّق برغيف فغفره اللّه، و قصّة امرأة كانت في بني إسرائيل و تصدّق في زمان قحط و قصّة أولاده الّذي يحتطب في الصحراء و أخذه الذئب 123
في أنّ أرض القيامة نار ما خلا ظلّ المؤمن فإنّ صدقته تظلّه 124
الباب الخامس عشر في آداب الصدقة زائدا على ما تقدم، و فيه، آيات، و: أحاديث 138
في قول عليّ عليه السّلام: إذا ناولتم السائل الشيء فاسألوه أن يدعو لكم فإنّه يجاب فيكم و لا يجاب في نفسه لأنّهم يكذبون 140
في رجل ينوي إخراج شيء من ماله و أن يدفعه إلى رجل من إخوانه ثمّ يجد في أقربائه محتاجا، أ يصرف ذلك عمّن نواه له في قرابته؟ 143
قصّة عليّ عليه السّلام و المقداد و إنفاق ديناره عليه و نزول المائدة 147
الباب السادس عشر ذم السؤال خصوصا بالكف و من المخالفين و ما يجوز فيه السؤال 149
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جلّ أعفى شيعتنا من ستّ: الجنون،
العنوان الصفحة
و الجذام، و البرص، و الابنة، و أن يولد له من زنا، و أن يسأل النّاس بكفّه 151
قصّة رجل سئل عن الحسن و الحسين عليهما السّلام و عبد اللّه بن جعفر رضي اللّه تعالى عنه 152
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: اطلبوا المعروف من رحماء أمّتي، و أشعار عليّ عليه السّلام 160
الباب السابع عشر استدامه النعمة باحتمال المئونة، و ان المعونة تنزل على قدر المئونة 161
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه تعالى ينزل المعونة على قدر المئونة 161
قصّة رجل كان في بني إسرائيل و كانت له زوجة صالحة و ما رأى في منامه أن يكون نصف عمره في سعة و النصف الآخر في ضيق، و ما فعل 162
الباب الثامن عشر مصارف الأنفال، و النهى عن التبذير فيه، و الصدقة بالمال الحرام، و فيه آيات، و: أحاديث 163
في أنّ من أصاب مالا من غلول أو رياء أو خيانة أو سرقة لم يقبل منه في زكاة و لا في صدقة و لا في حجّ و لا في عمرة 163
سبب نزول قوله عزّ اسمه: «وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً» و أصناف لا يستجاب لهم، و قصّة طائفة من أصحاب أمير المؤمنين عليه السّلام لمّا فرّوا إلى معاوية طلبا لما في يديه من الدّنيا، و قوله عليه السّلام: أ تأمروني أن أطلب النّصر بالجور 164
في بيان وجوه إخراج الأموال و إنفاقها 166
الباب التاسع عشر كراهية ردّ السائل و فضل اطعامه و سقيه و فضل صدقة الماء، و فيه: آية، و أحاديث 170
العنوان الصفحة
أفضل الأعمال: الصّلاة على النّبي صلّى اللّه عليه و آله، و سقي الماء، و حبّ عليّ عليه السّلام 172
فيما كان ناجى اللّه تعالى به موسى بن عمران عليه السّلام 174
الباب العشرون ثواب من دل على صدقة أو سعى بها الى مسكين 175
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الدّالّ على الخير كفاعله 175
الباب الحادي و العشرون في أنواع الصدقة و أقسامها من صدقة الليل و النهار و السر و الجهار و غيرها، و أفضل أنواع الصدقة 176
في أنّ من تصدّق حين يصبح بصدقة أذهب اللّه عنه نحس ذلك اليوم 176 12937
صدقة باليد تدفع ميتة السوء، و تدفع سبعين نوعا من البلاء ...
في قول الباقر عليه السّلام: الخير و الشرّ يضاعف يوم الجمعة 180
* (أبواب)* الخمس و ما يناسبه
الباب الثاني و العشرون وجوب الخمس و عقاب تاركه و حكمه في زمان الغيبة و حكم ما وقف على الإمام عليه السلام 184
ممّا خرج من النّاحية المقدّسة: و أمّا الخمس فقد ابيح لشيعتنا و جعلوا منه في حلّ إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم و لا تخبث 184
العنوان الصفحة
في أنّ اليتيم من كان منقطع القرين فسمّي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و كلّ إمام عليه السّلام بعده بهذا المعنى 187
في أنّ معنى قوله عزّ اسمه: «وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ» الناقصين للخمس 188
الباب الثالث و العشرون ما يجب فيه الخمس و سائر أحكامه 189
في أنّ الخمس على خمسة أشياء: على الكنوز، و المعادن، و الغوص، و الغنيمة و المال الّذي يرثه الرّجل و هو يعلم أنّ فيه من الحلال و الحرام 189
في أنّ عبد المطّلب سنّ في الجاهلية خمس سنن، و أجراها اللّه له في الإسلام:
حرّم نساء الآباء على الأبناء، و وجد كنزا فأخرج منه الخمس، و لمّا حفر زمزم سمّاها سقاية الحاجّ، و سنّ في القتل مائة من الإبل، و سنّ للطواف سبعة أشواط. 190
في أنّ في الخمس ما كان للّه فهو لرسوله صلّى اللّه عليه و آله و ما كان لرسوله فهو للأئمّة عليهم السّلام و حكم مال المختلط بالحرام 191
في أنّ كلّ شيء يبلغ قيمته دينارا ففيه الخمس 195
الباب الرابع و العشرون أصناف مستحق الخمس و كيفية القسمة عليهم، و فيه: آيات، و: أحاديث 196
فيما احتجّ الرّضا عليه السّلام على علماء العامّة في فضل العترة عليهم السّلام بحضرة المأمون 196
تفسير قوله تعالى: «وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ ...» و انّ للإمام ثلاثة أسهم من ستّة 198
العنوان الصفحة
الباب الخامس و العشرون الأنفال، و فيه: آيات، و: أحاديث 204
رسالة مولانا الصّادق عليه السّلام في الغنائم و وجوب الخمس لأهله 204
في غنائم بدر و ما قاله رجل من الأنصار و سعد بن عبادة، و نزول آية الأنفال 205
في أنّ الفيء و الأنفال ما كان من أرض لم يكن فيها هراقة دم، أو قوم صالحوا، أو قوم أعطوا بأيديهم، و ما كان من خربة أو بطون الأودية، فهذا كلّه من الفيء، فهذا للّه و للرّسول صلّى اللّه عليه و آله و للإمام عليه السّلام من بعد الرّسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 209
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله دعا فاطمة عليها السّلام و أعطاها فدك لمّا نزلت: «وَ آتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ» و كان صلّى اللّه عليه و آله و سلّم وقفها من قبل 213
الباب السادس و العشرون فضل صلة الامام صلوات اللّه و سلامه عليه 215
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من وصل أحدا من أهل بيتي في دار هذه الدّنيا بقيراط كافيته يوم القيامة بقنطار، و معنى قوله تعالى: «مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ»* 215
الباب السابع و العشرون مدح الذرّية الطيبة و ثواب صلتهم، و فيه: آيات، و: أحاديث 217
في ذرّيّة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في القيامة 217
في ذنب الذّرّيّة 221
قصّة امرأة علويّة خرجت من قم لملحمة، و دخلت مع بناتها في بلخ، و ردهنّ الملك، فآواهنّ المجوسيّ و ما رآهما في منامهما في أنّ القيامة قد قامت 225