کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب التاسع قريش و سائر القبائل ممن يحبه الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلم و يبغضه، و فيه: 4- أحاديث
313
الباب العاشر فضائل سلمان و أبي ذر و مقداد و عمّار رضى- اللّه تعالى عنهم و فيه فضائل بعض أكابر الصحابة و فيه: 85- حديثا
315
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لاصحابه: أيّكم يصوم الدّهر و يحيي اللّيل و يختم القرآن في كلّ يوم 317
في أنّ أبا ذر كان في منزل سلمان و كان ضيفه و تقليبه الرغيفين 320
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء ذا لهجة أصدق من أبي ذر 329
في أنّ بلالا كان عبدا اشتراه أبو بكر و أعتقه 338
عمّار و ما أصاب به 340
في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام: لم علم أبو ذرّ ما في قلب سلمان لقتله، و بيان السيّد المرتضى رحمه اللّه 343
في أنّ الناس ارتدّ بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله الّا ثلاثة 352
الباب الحادي عشر كيفية إسلام سلمان و مكارم أخلاقه و بعض مواعظه و سائر أحواله رضى اللّه تعالى عنه و فيه: 30- حديثا
355
احتجاج سلمان الفارسيّ على عمر بن الخطّاب 360
احتجاج آخر لسلمان و عمر 381
اخبار سلمان بوقائع كربلا حين مروره منه إلى المدائن 386
خطبة سلمان و أشار فيه إلى فضائل علي عليه السّلام 387
وفاة سلمان رضي اللّه تعالى عنه 391
الباب الثاني عشر كيفية إسلام أبى ذر رضى اللّه تعالى عنه و سائر أحواله الى وفاته و ما يختص به من الفضائل و المناقب و فيه أيضا بيان أحوال بعض الصحابة، و فيه: 51- حديثا
393
وفاة أبي ذر رضي اللّه تعالى عنه 399
دعاء لأبي ذر رضي اللّه تعالى عنه 401
قيل لأبي ذر: ما لنا نكره الموت 402
كتابة أبي ذر إلى حذيفة، و جواب حذيفة 408
خرّج أبو ذرّ و شيّعوه عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام و عقيل و عمّار 412
كيف كان سبب إسلام أبي ذر 421
قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في حقّ أبي ذر 433
الباب الثالث عشر أحوال مقداد رضي اللّه عنه و ما يخصه من الفضائل و فيه فضائل بعض الصحابة، و فيه: 9- أحاديث
437
ارتد النّاس بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله إلّا ثلاثة نفر، و عمّار جاض جيضة ثمّ رجع 440
الباب الرابع عشر فضائل امته صلّى اللّه عليه و آله و سلم و ما اخبر بوقوعه فيهم، و نوادر أحوالهم، و الآيات فيه، و فيه: 11- حديثا
441
رفع عن أمّتي تسعة 443
إنّ اللّه أعطى هذه الامّة مرتبة الخليل، و الكليم، و الحبيب 444
يأتي على الناس زمان 453
أبواب ما يتعلق بارتحاله الى عالم البقاء صلّى اللّه عليه و آله ما دامت الأرض و السماء
الباب الأوّل وصيته صلّى اللّه عليه و آله و سلم عند قرب وفاته و فيه تجهيز جيش أسامة و بعض النوادر و فيه: 48- حديثا
455
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: ادعوا لي خليلى 462
وداع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و قوله لعائشة و حفصة 467
قالوا: إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليهجر 472
آخر خطبة خطب بها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 475
وصيته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لعليّ عليه السّلام بالغسل 492
دخل سلمان على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في مرضه الّذي قبض فيه 502
الباب الثاني وفاته و غسله و الصلاة عليه و دفنه (ص) و فيه: 70- حديثا
503
أوصى صلّى اللّه عليه و آله أن لا يغسّله غير عليّ عليه السّلام 506
وداع الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و قصة القضيب الممشوق 508
اليوم الّتي قبض فيه الرسول صلّى اللّه عليه و آله 514
اغتنم القوم الفرصة لشغل عليّ بن أبي طالب عليه السّلام فتبادروا إلى ولاية الأمر 519
حضر ملك الموت عند النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 533
قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لفاطمة عليها السّلام إنّك أوّل أهلي لحوقا بي 535
كفّن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ثلاثة أثواب 541
رثاء لأمير المؤمنين عليه السّلام في مرثية الرّسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و فاطمة عليها السّلام 547
الباب الثالث غرائب أحواله بعد وفاته و ما ظهر عند ضريحه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 13- حديثا
550
إلى هنا انتهى الجزء الثّاني و العشرون حسب تجزئة الناشرين في الطبعة الحديثة، و به يتمّ المجلّد السّادس حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا بفضله
فهرس الجزء الثالث و العشرون كتاب الإمامة و هو المجلد السابع من بحار الأنوار
المشتمل على جمل أحوال الأئمّة الكرام عليهم الصلاة و السلام و دلائل إمامتهم و فضائلهم و مناقبهم و غرائب أحوالهم
خطبة الكتاب
الباب الأوّل الاضطرار الى الحجة و ان الأرض لا تخلو من حجة، و الآيات فيه، و فيه: 118- حديثا
1
تفسير الآيات و الأقوال في معنى المنذر في قوله تبارك و تعالى: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّما أنت منذر 2
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 4
فيما قاله عليّ بن الحسين عليهما السلام في الأئمّة عليهم السّلام 5
قصّة هشام بن الحكم و عمرو بن عبيد الملحد في إثبات الإمامة 6
قصّة رجل من أهل الشام 9
الحجّة بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 17
المرجئة و الحروريّة و معنى الزنديق 18
العلّة الّتي من أجلها يحتاج الناس إلى النبيّ و الامام 19
في أنّ الامام عليه السّلام كان آخر من يموت من ذريّة آدم عليه السّلام كلّهم في انتهاء الدّنيا 21
في أنّ اللّه تبارك و تعالى شأنه ما ترك الأرض منذ قبض آدم عليه السّلام إلّا و فيها إمام يهتدى به 23
في أنّ الأرض لن تبقي بغير الامام 24
في أنّ الأرض لو خلت طرفة عين من حجّة لساخت بأهلها 29
معنى قوله عزّ من قائل: «وَ لَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ» 30
العلّة الّتي من أجلها جعل أولى الأمر 32
في أنّ نوح عليه السّلام عاش بعد النزول من السفينة خمسمائة سنة 33
في قول الصادق عليه السّلام: كان بين عيسى عليه السّلام و بين محمّد صلّى اللّه عليه و آله خمس مائة عام 33
في قول الرضا عليه السّلام: نحن حجج اللّه في أرضه، و خلفاؤه في عباده، و امناؤه على سرّه، و نحن كلمة التقوى، و العروة الوثقى، و بنا يمسك اللّه السماوات و الأرض، و بنا ينزّل الغيث، و ينشر الرحمة 35
في أنّ العلم الّذي اهبط مع آدم عليه السّلام لم يرفع 39
في منزلة الامام، و أنّ الحجّة لا تنقطع من الأرض إلّا أربعين يوما قبل يوم القيامة 41