کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العلّة الّتي من أجلها امتحن اللّه يعقوب عليه السّلام و ابتلاه بيوسف عليه السّلام على ما رواه أبو حمزة الثمالي عن عليّ بن الحسين عليهما السّلام 271
معنى قول يوسف عليه السّلام: «رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ» ، و معنى قول يعقوب عليه السّلام: «اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَ أَخِيهِ» 277
العلّة الّتي من أجلها عرف يوسف إخوته و لم يعرفوه لمّا دخلوا عليه 280
ولد ليوسف عليه السّلام من زليخا: أفرائيم، و ميشا، و رحيمة امرأة أيوب عليه السّلام 282
في أنّ للقائم عجل اللّه تعالى فرجه الشريف سنّة من يوسف عليه السّلام 283
في أنّ يعقوب عليه السّلام كان عالما بحياة يوسف عليه السّلام 286
عدد أولاد بنيامين و أسمائهم 289
الأشياء اللاتي باع يوسف عليه السّلام بالطعام 292
رجل كان من بقيّة قوم عاد 297
لمّا حبس يوسف عليه السّلام في السجن، ألهمه اللّه علم تأويل الرؤيا فكان يعبّر لأهل السجن رؤياهم 301
في أن بني يعقوب إذا غضبوا اشتدّ غضبهم حتّى تقطّر جلودهم دما أصفر 308
كتاب يعقوب إلى عزيز مصر 312
قصّة قميص يوسف عليه السّلام 317
فيما ذكره الرّازي في مفاتيح الغيب من أنّهم: اختلفوا في مقدار المدّة بين هذا الوقت و بين وقت الرؤيا، فقيل: ثمانون سنة، و قيل: سبعون، و قيل:
أربعون سنة، و هو قول الاكثرين، و لذلك يقولون: إنّ تأويل الرّؤيا ربّما صحّت بعد أربعين سنة، و قيل: ثمانية عشر سنة،
و عن الحسن أنّه: القي في الجبّ ابن سبع عشرة سنة، و بقي في العبوديّة و السجن و الملك ثمانين سنة، ثمّ وصل إلى أبيه و أقاربه و عاش بعد ذلك ثلاثة و عشرين سنة، فكان عمره مائة و عشرين سنة 318
في حل ما يورد من الاشكال بالآيات و الإخبار في قصة يعقوب و يوسف عليهما السّلام 321
الجواب في تفضيل يعقوب عليه السّلام ليوسف عليه السّلام على إخوته 322
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 323
لم أرسل يعقوب عليه السّلام يوسف عليه السّلام مع إخوته مع خوفه عليه منهم، و أسرف في الحزن و التهالك و ترك التماسك حتّى ابيضّت عيناه من البكاء 324
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 325
فيما قيل في حقّ يوسف عليه السّلام 326
بيان في: لو لا، الواقعة في: «لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ» 330
تحقيق حول: و «هَمَّ بِها» 331
بيان و تحقيق في: سجودهم، و معنى: «وَ خَرُّوا لَهُ سُجَّداً» 336
الباب العاشر قصص أيوب عليه السلام و الآيات فيه، و فيه: 25- حديثا
339
تفسير الآيات 340
العلّة الّتي ابتلى بها أيوب عليه السّلام 344
مدّة ابتلاء أيوب عليه السّلام 347
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في ابتلاء أيّوب عليه السّلام 349
أقوال في امرأة أيّوب عليه السّلام 352
فيما قاله السيّد قدّس سرّه فيما وقع على أيّوب عليه السّلام و له بيان في معنى: «أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَ عَذابٍ» 343
بيان و تحقيق من العلّامة المجلسي قدّس سرّه 355
تكملة: في بيان قصّة أيّوب عليه السّلام مفصّلا و نسبه و مسقط رأسه 356
فيما روي عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في أيوب عليه السّلام 367
الأنبياء و الأوصياء الّذين كانوا بين يوسف و شعيب عليهم السّلام 372
الباب الحادي عشر قصص شعيب (ع) و الآيات فيه، و فيه: 14- حديثا
373
تفسير الآيات، و نسب شعيب عليه السّلام أبا و امّا 375
هل يجوز أن يكون النبيّ أعمى؟! 379
في بكاء شعيب عليه السّلام 380
أوّل من عمل المكيال و الميزان شعيب عليه السّلام 382
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى شعيب بعذاب قومه و أنّه كان لتركهم الامر بالمعروف و النهي عن المنكر 386
تتميم: في نسب شعيب على ما نقله صاحب كامل التواريخ 387
إلى هنا تم فهرس الجزء الثاني عشر من بحار الأنوار حسب الطبعة الحديثة
فهرس الجزء الثالث عشر أبواب قصص موسى و هارون على نبيّنا و آله و عليهما السلام
الباب الأوّل نقش خاتمهما، و علل تسميتهما، و فضائلهما و سننهما، و بعض أحوالهما، و الآيات فيه، و فيه: 20- حديثا
1
تفسير الآيات 2
موسى عليه السّلام و نسبه الشريف من الأب و الامّ 4
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه اختار من الأنبياء أربعة للسيف: إبراهيم، و داود، و موسى، و أنا 6
العلّة الّتي من أجلها اصطفى اللّه عزّ و جلّ موسى عليه السّلام لكلامه دون خلقه 7
في احتباس الوحي عن موسى عليه السّلام أربعين صباحا، و قول بني إسرائيل في حقّه عليه السّلام: ليس لموسى ما للرجال 8
معنى: «كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى» ، و الاختلاف فيما اوذي به، و الأقوال فيه 9
العلّة الّتي من أجلها سمّيت التلبية تلبية 10
في أنّ هارون عليه السّلام مات قبل موسى عليه السّلام 11
الرجل الغمّاز الّذي كان في عسكر موسى عليه السّلام، و إشارة إلى: شمائل موسى و هارون عليهما السّلام 12
الباب الثاني أحوال موسى عليه السلام من حين ولادته الى نبوّته، و الآيات فيه، و فيه: 21- حديثا
13
تفسير الآيات 14
ترجمة: فرعون موسى، و هو أوّل من خضب بالسواد 15
ترجمة: آسية بنت مزاحم 16
تفسير قوله تعالى: «وَ دَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها» 17
تفسير قوله تعالى: «فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ» 19
قصّة موسى و شعيب عليهما السّلام 20
عصا موسى عليه السّلام و أنّها كانت قضيب آس من الجنّة 22
تفسير قوله تعالى: «فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً» 23
في تفاخر بقاع الأرض و فضيلة كربلا 25
في أنّ موسى عليه السّلام كان عقيما 27
قصّة موسى و شعيب عليهما السّلام و الأغنام 29
سؤال المأمون عن الرّضا عليه السّلام عن قول اللّه عزّ و جلّ: «فَوَكَزَهُ مُوسى فَقَضى عَلَيْهِ قالَ هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ» 32
تفسير قوله تعالى: «فَعَلْتُها إِذاً وَ أَنَا مِنَ الضَّالِّينَ» ، و ما ذكره الرازيّ في احتجاج الطاعنين بعصمة الأنبياء عليهم السّلام بهذه الآية 33
ما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه في جواب الطاعنين 34
جواب من قال: كيف يجوز لموسى عليه السّلام أن يقول لرجل من شيعته يستصرخه:
إنّك لغوي مبين؟ 35
يوسف الصديق عليه السّلام و اخباره بالمغيبات 36
عن أبي جعفر عليه السّلام أنّه قال: ما خرج موسى حتّى خرج قبله خمسون كذّابا من بني إسرائيل كلّهم يدّعي أنّه موسى بن عمران 38
فيما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى الثعبان و الجانّ 43
معنى قول شعيب عليه السّلام: «إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ» 44
عصا موسى عليه السّلام و كانت لآدم عليه السّلام و هي عند الأئمّة عليهم السّلام واحدا بعد واحد، إلى أن صارت عند القائم عجل اللّه تعالى فرجه الشريف 45
قصّة موسى عليه السّلام و فرعون و لحيته 46
معنى قوله تعالى: «وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ اسْتَوى» 49
قصّة التابوت، و صانعه خربيل مؤمن آل فرعون 52
قصّة النّجار و أمّ موسى على ما نقله ابن عبّاس 54
قصّة بنت فرعون 54
ثلاثة لم يكفروا باللّه طرفة عين: خربيل مؤمن آل فرعون، و حبيب النّجار صاحب ياسين، و عليّ بن أبي طالب عليه السّلام و هو أفضلهم 58
اسم أب امرأة موسى عليه السّلام يثرون صاحب مدين ابن أخي شعيب عليه السّلام 58
اسامي عصا موسى عليه السّلام و ما فعل بها 60
الباب الثالث معنى قوله تعالى: فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ و قول موسى (ع) وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي، و انه لم سمى الجبل طور سيناء، و فيه: 5- أحاديث
64
بيان: في أنّ المفسّرين اختلفوا في سبب الأمر بخلع النعلين و معناه على أقوال 65
العلّة الّتي من أجلها سمّى الواد المقدّس مقدّسا 66
الباب الرابع بعثة موسى و هارون صلوات اللّه عليهما على فرعون، و أحوال فرعون و أصحابه و غرقهم، و ما نزل عليهم من العذاب قبل ذلك و ايمان السحرة و أحوالهم، و الآيات فيه، و فيه: 61- حديثا
67
تفسير الآيات 75
في أنّ السحرة كانوا اثنين و سبعين رجلا، و قيل ثمانين ألفا 78
قصّة الطوفان في آيات موسى عليه السّلام 81
قصّة: الجراد، و القمل (و هو السوس الّذي يخرج من الحبوب) 82
قصّة: الضَّفادِعَ، وَ الدَّمَ ، و الطاعون 83
تفسير: «فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً» 86
تسع آيات 87
نداء اللّه تعالى لموسى عليه السّلام 88