کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الحادي عشر معجزاته في اخباره صلّى اللّه عليه و آله و سلم بالمغيبات و فيه كثير ممّا يتعلق بباب اعجاز القرآن، و فيه: 42- حديثا
105
فيما أخذ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من العباس يوم بدر 105
في ألواح التوراة، و كانت زمرّد أخضر 106
في جهاد المرأة 107
في رجل كان فيه خمس خصال يحبّه اللّه و رسوله: الغيرة الشديدة على حرمه، و السخاء، و حسن الخلق، و صدق اللّسان، و الشجاعة 108
في ناقة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و هي ضلّت في غزوة تبوك 109
العلة الّتي من أجلها سمّى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أبا بكر بالصديق، فيما روى خالد بن نجيح، قال قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام: جعلت فداك سمّى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا بكر بالصديق؟ قال: نعم، قلت: فكيف؟ قال: حين كان معه في الغار، قال رسول- اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّي لأرى سفينة جعفر بن أبي طالب تضطرب في البحر ضالّة، قال: يا رسول اللّه و إنّك لتراها؟ قال: نعم، قال: فتقدر أن ترينيها؟ قال:
أدن منّي، قال: فدنا منه فمسح على عينيه ثمّ قال: انظر، فنظر أبو بكر فرأى السفينة و هي تضطرب في البحر، ثمّ نظر إلى قصور أهل المدينة فقال نفسه: الآن صدّقت أنّك ساحر، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الصدّيق أنت! 109
قصّة حاطب بن أبي بلتعة و كتابه الّذي أرسل إلى مشركي مكّة 110 12915
ّة أبي الدرداء و صنمه و إسلامه 111
فيما قاله صلّى اللّه عليه و آله لأبي ذر رضي اللّه عنه 112
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لفاطمة عليها السّلام: انّك أوّل أهل بيتي لحاقا بي 112
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ليت شعري أيتكنّ صاحبة الجمل الأديب، تخرج فتنبحها كلاب الحوأب، و قصّة عائشة 113
فيما أصاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في غزوة المصطلق 116
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا يعلم الغيب إلّا اللّه 118
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للعباسي: ويل لذرّيتي من ذرّيّتك 119
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لعمّار: ستقتلك الفئة الباغية 119
قصّة صحيفة كتبت قريش و بعث اللّه عليها دابّة فلحست كلّ ما فيها غير اسم اللّه تبارك و تعالى شأنه 120
إخباره صلّى اللّه عليه و آله بقتل عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام 120
في إخباره صلوات اللّه عليه و آله و سلّم بالغائبات و الكوائن بعده صلّى اللّه عليه و آله 121
في أنّ مدينة مرو بناها ذو القرنين، و دعا لها بالبركة 122
في قوله صلّى اللّه عليه و آله في الخوارج: سيكون في أمّتي فرقة يحسنون القول و يسيئون الفعل 123
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّ الامّة ستغدر بك بعدي 124
في بكاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للحسين عليه السّلام 125
في إخباره عن قتلى أهل الحرّة 125
في قوله صلّى اللّه عليه و آله في بني أبي العاص و بني أميّة 126
معنى قوله تعالى: «فَشُدُّوا الْوَثاقَ» و أنّها نزلت في العباس لمّا اسر في يوم بدر 130
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لطلحة: إنّك ستقاتل عليّا و أنت ظالم 132
أشعار من خبيب بن عديّ الأنصاريّ. 134
في كتاب كتب صلّى اللّه عليه و آله لحيّ سلمان بكازرون 134
إخباره صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في بناء البصرة 141
في إخباره صلّى اللّه عليه و آله من الشام و أبوابها و تجّارها 143
الباب الثاني عشر فيما أخبر بوقوعه بعده صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 8- أحاديث
144
في خروج اليهود من جزيرة العرب 144
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: ستكون فتن لا يستطيع المؤمن أن يغيّر فيها بيد و لا لسان 144
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إذا ظهرت القلانس المتركة ظهر الرّياء (الزنا) 145
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: سيأتي على أمّتي زمان تخبث فيه سرائرهم، و تحسن فيه علانيتهم، طمعا في الدّنيا 146
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: سيأتي على أمّتي زمان لا يبقى من القرآن إلّا رسمه، و لا من الإسلام إلّا اسمه يسمّون به و هم أبعد الناس منه مساجدهم عامرة و هي خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شرّ فقهاء تحت ظلّ السماء، منهم خرجت الفتنة و إليهم تعود 146
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: سيأتي على الناس زمان لا ينال الملك فيه إلّا بالقتل و التجبّر، و لا الغني إلّا بالغصب و البخل، و لا المحبّة إلّا باستخراج الدين و اتباع الهوى 147
أبواب احواله صلّى اللّه عليه و آله من البعثة الى نزول المدينة
الباب الأوّل المبعث و اظهار الدعوة و ما لقى صلّى اللّه عليه و آله و سلم من القوم و ما جرى بينه و بينهم، و جمل أحواله الى دخول الشعب، و فيه إسلام حمزة رضي اللّه عنه، و أحوال كثير من أصحابه و أهل زمانه و الآيات فيه، و فيه: 89- حديثا
148
تفسير الآيات 155
معنى الخير و العلم 155
تفسير قوله تعالى: «ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَ ما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ» 156
تفسير قوله عزّ اسمه: «إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَ النَّبِيِّينَ» 157
تفسير قوله تعالى: «قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ» و الأقوال في معنى: لا يُكَذِّبُونَكَ 157
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ الشرك أخفى من دبيب النمل على صفوانة سوداء في ليلة ظلماء 158
في قوله تعالى: «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ» 159
في قوله عزّ اسمه: «أَ فَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآياتِنا» و قصّة خباب بن الأرتّ و كان له على العاص بن وائل دين 162
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ أَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ» و ما فعل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 163
تفسير قوله تبارك و تعالى: «سَأَلَ سائِلٌ» 166
تفسير قوله تعالى: «ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً» 167
معنى قوله تعالى: «ثُمَّ ذَهَبَ إِلى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى» 169
تفسير قوله عزّ من قائل: «إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ»* و إشارة إلى ليلة المعراج 171
معنى: «سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى» 172
تفسير سورة: اقرأ (العلق) 174
تفسير قوله تعالى: «أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» ، و: «تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَ تَبَّ» 175
معنى: «حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ» 176
في أنّ إبليس رنّ أربع رنّات 177
العلّة الّتي من أجلها ورث عليّ عليه السّلام من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله دون أعمامه 178
في إيمان عليّ عليه السّلام و خديجة عليها السّلام و جعفر رضي اللّه تعالى عنه 179
فيما قاله المشركون لأبي طالب رضي اللّه تعالى عنه و بعض أشعاره 180
تفسير قوله تعالى: «وَ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ» 182
تفسير قوله تعالى: «فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ»* و قوله صلّى اللّه عليه و آله: الصبر من الإيمان كالرأس من البدن 183
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا أتى له سبع و ثلاثون سنة كان يرى في نومه كأنّ آتيا أتاه فيقول له: يا رسول اللّه 184
في رجل أذى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 187
معنى قوله تعالى: «وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ» و كيف بلّغ رسالته لأهل الشرق و الغرب و أهل السماء و الأرض من الجنّ و الإنس، و أنّه لم يخرج من المدينة 188
العلّة الّتي من أجلها جعل الصوم في شهر رمضان خاصّة دون سائر الشهور. 190
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في معنى الخبر، و إشارة إلى زمان بعثة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 190
في أنّ لبعثة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله درجات 193
في وجوب الصلاة و الصوم و الزكاة و الحجّ و العمرة و التحليل و التحريم و الاباحة و الاستحباب و الكراهة و الجهاد و ولاية أمير المؤمنين عليه السّلام على المسلمين 194
في نزول جبرئيل عليه السّلام على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و أخرج قطعة ديباج فيها خطّ 196
عيّروا النبيّ صلّى اللّه عليه و آله بكثرة التزوّج و قالوا: لو كان نبيّا لشغلته النبوّة عن تزوّج النساء 201
في أنّ قريشا كانوا يلعنون اليهود و النصارى بتكذيبهم الأنبياء عليهم السّلام، و قالوا: لو أتانا نبيّ لنصرناه، فلمّا بعث اللّه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كذّبوه 202
في قول أبي جهل لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يا محمّد أنت من ذلك الجانب، و نحن من هذا الجانب، فاعمل أنت على دينك و مذهبك، و إنّنا عاملون على ديننا و مذهبنا، و إشارة إلى نزول: «وَ قالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ» 203
في يوم الّذي بعث فيه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 205
فيما أنعم اللّه تعالى على عليّ عليه السّلام 208
في أنّ أوّل شهيدة كانت استشهدت في الإسلام: امّ عمّار: سميّة، طعنها أبو جهل 210
في إسلام حمزة السيّد الشهداء رضي اللّه تعالى عنه و أشعار أبي طالب رضي اللّه
تعالى عنه في الموضوع 211
تفسير قوله تعالى: «فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ» و سبب نزوله 213
في أنّ أوّل ما بدئ به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من الوحي: الرؤيا الصادقة 227
في أنّ ورقة بن نوفل كان ابن عمّ خديجة رضي اللّه تعالى عنها و كان يكتب العبرانيّ بالعربيّة من الإنجيل، و قوله في جبرئيل 228
في أنّ أوّل من آمن من النساء: خديجة عليها السّلام، و أوّل من آمن من الرجال: عليّ عليه السّلام و هو يومئذ ابن عشر سنين، ثمّ زيد بن حارثة، ثمّ بلال، ثمّ أبو بكر، ثمّ الزبير و عثمان و طلحة و سعد بن أبي وقّاص و عبد الرّحمن بن عوف 229
ممّا كان في مبعثه صلّى اللّه عليه و آله رمي الشياطين بالشهب 230
في إسلام عليّ عليه السّلام و خديجة رضي اللّه تعالى عنها و ما قال لهما رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من الأحكام 232
قصّة أبي جهل و الرجل الّذي اشتراه منه الإبل، و أراد أن يستهزئ بالنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 237
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان من أحسن الناس صوتا بالقرآن 238