کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
تفسير قوله عزّ و جلّ: «إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ» 324
في أنّ الرجل إذا أذنب خرج في قلبه نكتة سوداء، و تفصيله 327
تفسير قوله تبارك و تعالى: «كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ» و فيه بحث شريف 332
معنى قوله عزّ اسمه: «لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ» و انّ سبأ كان رجلا من العرب و ولد له عشرة أولاد، و قبائل العرب 335
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى نبيّ من أنبيائه، و أنّ آثار الذنب يبلغ إلى البطن السابع 341
في المحقّرات من الذّنوب 345
في نزول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله بأرض قرعاء، و قوله لأصحابه ائتونا بحطب 346
علامات الشقاء، و ما يمتن القلب 349
قصّة إبليس و صعوده على جبل ثور بمكّة بعد نزول قوله تعالى: «وَ الَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً»، و ما قاله الوسواس الخنّاس 351
في أنّ الصغائر طرق الكبائر 353
العلّة الّتي من أجلها لا يقضي حوائج الرجل 360
فيما أوحى اللّه تبارك و تعالى إلى داود عليه السّلام في دانيال، و ما ناجى ربّه 361
في أنّ للمؤمن اثنان و سبعون سترا فإذا أذنب ذنبا انهتكت عنه سترا 362
فيما كان في زبور داود عليه السّلام و ما أوحى اللّه تعالى إلى عيسى عليه السّلام 365
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الثلاثون و المائة علل المصائب و المحن و الأمراض و الذنوب التي توجب غضب اللّه و سرعة العقوبة، و فيه: آيات، و: 18- حديثا 366
تفسير سورة المطفّفين 370
عقاب المعاصي 372
الذنوب الّتي تغيّر النعم، و تورث النّدم، و تنزل النقم، و تهتك الستر، و تحبس الرزق، و تعجّل الفناء، و تردّ الدعاء 374
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: خمس إذا أدركتموها فتعوّذوا باللّه 376
الباب التاسع و الثلاثون و المائة املاء و الامهال على الكفّار و الفجار، و الاستدراج و الافتنان زائدا على ما مر في كتاب العدل و من يرحم اللّه بهم على أهل المعاصى، و فيه: آيات، و: 11- حديثا 377
في ملك هبط إلى الأرض و لبث فيها دهرا طويلا، و قوله رأيت عبدا يدّعى الربوبيّة، و أهل قرية قد أسرفوا في المعاصي 381
العنوان الصفحة
الباب الأربعون و المائة النهى عن التعبير بالذنب أو العيب، و الامر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصى، و فيه: آيات، و: 8- أحاديث 384
آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما السّلام 386
الباب الحادي و الأربعون و المائة وقت ما يغلظ على العبد في المعاصى و استدراج اللّه تعالى، و فيه: آية، و: 17- حديثا 387
من عمّر أربعين سنة، و خمسين سنة، و ستّين سنة، و سبعين أو ثمانين سنة 388
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه يستحيي من ابناء الثمانين أن يعذّبهم 390
الباب الثاني و الأربعون و المائة من أطاع المخلوق في معصية الخالق، و فيه: 10- أحاديث 391
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من طلب رضى الناس بسخط اللّه جعل اللّه حامده من النّاس ذامّا، و فيه بيان و شرح و توضيح 391
ذمّ من أرضى سلطانا جائرا بسخط اللّه 393
العنوان الصفحة
الباب الثالث و الأربعون و المائة التكلف و الدعوى، و فيه: آية، و: 5- أحاديث 394
الباب الرابع و الأربعون و المائة الفساد، و فيه: حديث واحد 395
في أنّ فساد الظاهر من فساد الباطن، و بيان أعظم الفساد، و علاج الفساد 395
الباب الخامس و الأربعون و المائة القسوة و الخرق و المراء و الخصومة و العداوة (مضافا على ما مر)، و فيه: 22- حديثا 396
شرح و توضيح لقول الصادق عليه السّلام: إذا خلق اللّه العمد في أصل الخلقة كافرا 396
بيان و شرح لقول أبي جعفر عليه السّلام: من قسم له الخرق يحجب عنه الايمان 398
المراء و الخصومة و معناهما 399
معنى: المراء، و الجدال، و الخصومة 400
النهى عن الجدال بغير الّتي هي أحسن 402
الجدال و الخصومة في الدّين 405
في قول الصادق عليه السّلام: من زرع العداوة حصد ما بذر 409
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السبعون حسب تجزئة الحديثة، و هو الجزء السابع من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا، و كان آخر أجزائه
العنوان الصفحة
فهرس الجزء الحادي و السبعين و هو الجزء الأول من المجلد السادس عشر
خطبة الكتاب
الباب الأوّل جوامع الحقوق، و فيه أحاديث 2
رسالة الإمام عليّ بن الحسين عليهما السّلام إلى بعض أصحابه، و هي رسالة الحقوق 2
أبواب آداب العشرة بين ذوى الارحام و المماليك و الخدم المشاركين غالبا في البيت
الباب الثاني بر الوالدين و الاولاد، و حقوق بعضهم على بعض و المنع من العقوق، و فيه: آيات، و: 127- حديثا 22
بحث شريف و تحقيق دقيق في قوله تعالى: «بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً»* و حديث روي عن الصادق عليه السّلام في ذلك، و الجمع بين الآيات و الأخبار 23
فيما قاله صاحب الوافي قدّس سرّه و بعض اخرى في الآية و الحديث 27
العنوان الصفحة
في حكم السفر لطلب العلم، و هل يشترط فيه اذن الوالدين أم لا 35
قصّة جريح و ما جرى له لترك جواب أمّه 37
في أنّ برّ الوالدين لا يتوقّف على الإسلام 38
في أنّ أدنى العقوق كلمة: افّ 42
حقّ الوالد على ولده 45
حكم الوالدين المخالفين للحقّ 47
هل الامّ و الأب سواء في الولد 49
قصّة زكريّا بن إبراهيم و إسلامه و إسلام أمّه 53
قصّة فتى من بني إسرائيل و كان له بقرة 68
أبو ذرّ و نظره إلى عليّ عليه السّلام، و قوله: النظر إلى عليّ، و الوالدين، و الصحيفة، و الكعبة، عبادة 73
قصّة شابّ، حضر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عند وفاته، فقال له: قل: لا إله إلّا اللّه، فاعتقل لسانه، حتّى رضيت أمّه، و قصّة جريح و هو يصلّى فدعته أمّه فلم يجبها، و ما جرى له 75
حقّ الوالد على الولد، و حقّ الولد على الوالد 80
الباب الثالث صلة الرحم، و اعانتهم، و الاحسان اليهم، و المنع من قطع صلة الارحام، و ما يناسبه، و فيه: آيات، و: 123- حديثا 87
في أنّ صلة الرحم تزيد في العمر و تنفى الفقر، و قول: لا حول و لا قوّة إلّا باللّه، فيها شفاء من تسعة و تسعين داء أدناها الهمّ 88
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام في صلة الرحم و فائدتها 101
العنوان الصفحة
في ازدياد العمر بسب صلة الرحم و نقصه بسبب تركها 103
في نزول أمير المؤمنين عليه السّلام بالربذة و خطبته فيها 105
الأقوال في الرحم الّتي يلزم صلتها 108
في أنّ صلة الرحم، تزكّي الأعمال، و تنمي الأموال، و تدفع البلوى، و تيسّر الحساب، و تنسئ في الأجل، و بيانه و شرحه 111
بحث في أنّ العمر يزيد و ينقص و ما قاله الشهيد قدّس سرّه في ذلك، و قد أشكل بعض و قالوا كيف الحكم بزيادة العمر أو نقصانه بسبب من الأسباب 118
بيان من مولى الموحّدين عليه السّلام فيمن رغب عن عشيرته، و ذيله بيان شاف و تحقيق كاف 121
الباب الرابع العشرة مع المماليك و الخدم، و فيه: 20- حديثا 139
قصّة أبي مسعود الأنصاري 142
في رجل من بني فهد و هو يضرب عبدا له و العبد يقول: أعوذ باللّه، فلما أبصر برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: أعوذ بمحمّد، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أربعة لا عذر لهم، و ما أوصى به أمير المؤمنين الحسن عليهما السّلام 143
الباب الخامس وجوب طاعة المملوك للمولى و عقاب عصيانه، و فيه: 6- أحاديث 144
أربعة لا تقبل لهم صلاة 144